يستعد حميد الحضري و”أنازارت” وأيت حميتي طارق لإطلاق أغنيتهم الجديدة “فاطمة لغناوية” كهدية للمرأة المغربية الحرة والمستقلة، وذلك في اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس كل سنة.
وفي بلاغ صحافي قال القائمون على العمل الفني إن فاطمة الزهراء ترمز إلى المرأة المغربية التي استطاعت تكوين نفسها ونشر جناحيها للمساهمة في تنمية المجتمع، وتتمتع بطموح كبير، وهي ناجحة في حياتها على الصعيدين الشخصي والمهني.
وأضاف البلاغ: “متحررة، استطاعت فاطمة الزهراء بسهولة فرض استقلاليتها التي تتوافق تماما مع التقاليد والعادات والثقافة المغربية، وتعتبر هذه الأغنية نشيدا لها في وقت كثرت السلوكيات غير الأخلاقية الصادرة عن جزء ‘متحيز جنسيا’ أو ‘كاره للمرأة’، جزء مازال ينظر إلى النساء على أنهن أدنى منزلة”.
فاطمة الزهراء، وفق منتجي العمل: “هي استجواب حقيقي للمفاهيم النمطية التي يجب أن نلغيها. وقد يكون تمرد ‘فاطمة لغناوية’ على سلاسل الخضوع التي يفرضها هذا الجزء من مجتمعنا شبيها بتحرر أول الغناوة من وضعهم كعبيد”.
وشدد البلاغ على أن النمط الغناوي المستوحى بشكل خاص من المعلم أيت حميتي طارق وفرقته يضع هذه الأغنية في ملف الموسيقى العالمية؛ “وقد حصل هذا المزج بين الغناوة والهاوس على يد الموزع وعازف الكمان أنازارت، وبكلمات وألحان حميد الحضري”.
أغنية ذات كلمات بسيطة ومعبرة، سهلة على الأذن، يقول مبدعو العمل؛ “وبالتالي تدفع أي شخص ليستمع إليها وتدعوه إلى التمعن في رسالتها المدفونة، وهي الدفاع عن الحرية”.
مللنا من الأغاني ،هل هناك جديد في عالم التكنولوجيا و العلم
الناس ديال الغناء كايعرفو اركبو غير على الموجات صافي…ماعندهوم حتى إضافة…
الميدان السهل الذي يجعلك في لحظة خاطفة – بدون مجهود فكري وبكلمات والحان متشابهة في كل الأغاني – من اصحاب الملايين باغنية لا تتعدى اقل من خمسة كلمات تكرر عدة مرات.
الى التعليق الأول…نبداو بيك انت اول شنو هي صناعتك و جديدك في التكنلوجيا…لتشجيعنا باش نكونو بحالك.
فقط بعض السطور ادا سمح لنا المنبر شكرا عيون الفن لاتعرف النوم ولاتعرف لانحياز لجهة دون أخرى الكل يقول كلمته عنه فلانقول مثلا بلغة الجهل مادا أعطانا هد ا الفن ونحن نعاني من قضايا متنوعة وليعرف الجميع ان الفن به ترسم ماهو نافع فهو لايقتصر على الموسيقى والغناء وكتابة لاشعار وصنع المسرحيات وكدالك لافلام وبلغة لاختصار لقد لعبت المرأة المتميزة عن جد ارة دورا مهما في صنع الصور الفنية المتنوعة ونالت جوائز عدة مفخرة للبلد الدي تنتمي اليه زيادة على هد ا كله أكرمها الكتاب المقدس وحث على معاملتها بالثي هي احسن وبأساليب الحكمة والحمد لله المرأة المغربية المتميزة رفعت رأس المملكة في أكثر من مناسبة وطنية ودولية كدالك مثلا كالرياضة لازالت لنا كلمة فلا يمكن أعطاء كل شيء فنحن نخشى الملل .
يقول المثل العقل السليم في الجسم السليم والمكان المناسب للشخص المناسب. المرأة رعاية الحياة الأسرية داخل البيت و الرجل البحت عن قوت الأسرة خارج البيت والتصدي لكل الصعاب التي لاتتحملها المرأة وخير دليل مانعيشه حالياً