تجول شباب في الشوارع الرئيسية لمدينة الرباط كما في باقي المغرب لتقاسم الابتسامة مع أمثالهم و”زرع الأمل” لدى الساكنة التي يستبد بها القلق والتوتر طوال الوقت.
وأطلق هذه الحملة، التي تحمل شعار “إبتسم.. إنها صدقة”، شباب فايسبوكيون بتعاون مع جمعية “طفولة بلا حدود” لحث الناس على تبني ثقافة الابتسامة وبالتالي إحياء السنة النبوية التي جاء بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في حديثه “وتبسمك في وجه أخيك صدقة”.
هؤلاء الشباب المغاربة والأطفال أيضا تجولوا في شوارع العاصمة موزعين ابتساماتهم إلى جانب هدايا رمزية وكرات ولافتات وحتى قطع بسكويت كتبت عليها أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التي تحث على التبسم.
وبذلت جميع الوسائل، سواء مشيا أو على متن الدراجة أو السيارة، لتحفيز المارة من جميع الأعمار على الاقتداء بهذه السنة الكريمة.
وصرحت المنسقة الوطنية للحملة إيمان دراع أن “حملة ابتسامة كانت وليدة فكرة مجموعة من الشباب الفايسبوكيين الذين وضعوا نصب أعينهم كهدف إحياء السنة النبوية بطريقة حضارية”، موضحة أن “هذه الحملة في دورتها الثانية تتوخى نشر ثقافة الابتسامة في المجتمع المغربي، عبر استهداف جميع شرائح المجتمع”.
وقالت وهي تبتسم “هذه المبادرة مجانية ومجزية في الآن ذاته. إنها بسيطة إلا أنها تحقق الكثير من السعادة سواء لدى من يصدر الابتسامة أو من يستقبلها”.
الابتسامة والفرحة يتم خلقها بظروف عيش مريحة وقرب من الله.
أما أن تعيش في ظروف اقتصادية وسياسية واجتماعية متوثرة فهذه الحملات مجرد طريقة لترفيه آني سرعان ماتزول.
هذا هوا المغرب الذي نريده اﻹرادة اﻷمل الحب العلم المعرفة التعليم التكوين لديناء رجال طاقة بشرية مغربية تحتاج الى ان تنهض تؤمن بقدرتها التقة التقة العلم المعرفة الدولة و الشعب في يد وحدة من اجل بناء البيت اﻷسرة المدرسة يبنون وطن قوي يبتسم يحمي شرفه عرضه ارضه من سبتة الى الكويرة
لم أر الفرح ولا معناه سنوات،أبتسم في وجه أحبتي وإخوتي وأحيانا أضحك ـ ضحكة الراس المشوط ـ 38 سنة بدون زواج،هذا هو رمضان التاسع الذي لم أر أسرتي لأني بإسبانيا بدون أوراق؛لا قيمة لشواهدي،لا قيمة لي..السعادة هي أن تحس بالإنسانية والكرامة،سعادتي سلبتها دولتي وفرحتي سرقها المسؤولون،لم يبق إلا الألم والظلم في كل مكان،أتمنى أن ترجع إبتسامتي الصادقة. أحبك يا وطني.
و هل الحقوقيون يجعلونك متفائلا
فهم يبتسمون فقط مع المنظمات الاجنبية من اجل البقشيش
و تحية للفايسبوكيين على عملهم التطوعي اما اللي ما فيه نفع غير دفع
دخل الفايسبوكيون عصر نهضتهم بهذه المبادرة ليس بغريب ننتظر المزيد امام افتقاد هذه الابتسامة و صدق رسول الله
لم لا تعمم في المدن و البوادي فثمنها قليل و اجرها عظيم
الف شكر لايمان
محمد
نعم الفكرة إحياء سنة المصطفى صلى الله عليه و سلم.
un sourire ne coute rien et produit beaucoup
il enrichit ceux qui le recoivent
sans appauvrir ceux qui le donnent il ne dure qu un instant
mais son souvenir est parfois eternel
personne n est assez riche pour s en passer
personne n est assez pauvre pour ne pas le meriter
il cree le bonheur au foyer
il est le signe sensible de l amitie
un sourire donne le repos a l etre fatigue
rend du courage aux plus decourages
il ne peut ni s acheter ni se preter ni se voler
car c est un chose qui n a pas de valeur
qu a partir du moment ou il se donne
et si quelquefois vous rencontrez un personne
qui ne sait plus avoir le sourire
soyez genereux donnez lui le votre
car nul n a autant besoin d un sourire
que celui qui ne peut en donner aux autres
هنيئا لهؤلاء الشباب والأطفال فأنتم أمل هذا الوطن الذي افتقدنا الإبتسامة الحقيقية فيه حتى صارت عندنا فوبيا الضحك المصطنع،
ولا أخفيكم أنني صرت أرى ما يراه المشاهد في بعض أفلام الرعب حين أرى ضحكات رئيس الحكومة وبعض وزرائه أتصور أفواههم تتقاطر دماً مثل les vampires
c'est une initiative interessante surtout quand la situation économique et sociale raméne des états de stress et angoisse ce qui peut influencer la vie des personnes et avoir des éffets négatifs sur la vie et méme mener aux maladies sociales et dépression, ici au Quebec on organise des compagnes durant lesquelles on donne des calins gratuits dans les rues pour les gens qui en manquent .Un conseil SVP ne faut pas se consacrer seulement aux gens bien habillés et en bonne situations mais aussi allez voir les chamkara et les sa3aya et les enfants isolés de la rue et qui se droguent eux aussi méritent ce geste chaleureux et je suis disponible pour vous naider procheinement et vous envoyer des cadeaux ou bien des jouets pour les distribuer et aussi vetement neufs pour les enfants de la rue seulement et contacter hespress pour vous donner mon émail
hamid
بدءا من مراكش إلى أقصى جنوب المغرب جميع الناس تظهر عليهم البهجة و الفرح و منهم من يصل إلى درجة القهقهة الغير متحكم فيها
عشت في الرباط و الدار البيضاء و القنيطرة و زرت عدة أغلب المدن الشمالية المغربية و كنت أول من لاحظ انعدام الابتسامة في هذه المدن .
بينما أنا مع بعض الطلبة من منطقة سوس قمت بخلق مسابقة لهم و هم حولي العشرة طلبة مهندسين إعلاميين و المسابقة كالتالية :
و نحن نسير بشوارع الرباط قلت لهم من وجد منكم أحد يضحك فإنه يفوز بمائة درهم أعطيها له شريطة أن يكون الذي يضحك لا ينتمي إلى مراكش و أكادير
و فعلا عجز الجميع عن وجود أشخاص ينتمون إلى الدار البيضاء و شمالها يضحكون و يمرحون
عندما نرى أحدا يبتسم أقول لهم أنه من المنطقة الجنوبية و فعلا نستفسره و نجد من نواحي مراكش أو سوس
بدون أن نستفسر عالم نفساني فإن ظاهرة انعدام الضحك راجع بالأساس إلى ظروف اقتصادية اجتماعية لمنطقة الشمال حيث هوة بين الغني و الفقير شاسعة و خطيرة أحيانا
سؤال ألا يمكن اعتبار أن الذي لا يضحك شخص يخبئ بداخله أشياء سلبية ما ؟
ما المانع في أن يضحك و لو قليلا على الأقل مع أقرب الناس إليه ؟
هل ضحك فعلا؟
تبين من خلال بعض الإحصائيات على المستوى الدولي أن المغاربة أصبحوا من الدول التعيسة بعدما كانوا عشرين عاما الماضية مرحين و مبتسمين.
شكرا لهؤلاء الشباب الذين يسعون لحمو تعاسة المغاربة و إدخال الابتسامة إلى قلوب الناس. أما الذين يرون أنها ابتسامة عابرة فهم لا يعلمون بأن السحب العابرة تمطر مطرا فتنبت عشبا و أزهارا و فواكه…. نتمنى أن تعود الابتسامة إلى وجوه المغاربة المعروفين بالذعابة و الابتسامة و المرح
هذا نوع من انواع التّقدّم ،فالابتسامة تنزع حاجز الحقد بين النّاس.
وهذا من أخلاق سيدنا وحبيبنا محمد عليه الصلاة والسّلام ،كان اذا تكلّم لا يتكلّم إلاّ وهو يتبسّم في وجه اصحابه رضي الله عنهم.
فنتمنّا ان تسود الابتسامة في الادارة المغربية.
أنا فراسي ديما المغاربة مخنزرين وطالع ليهم الدّم وخّا يكون كلشي بخير وعلى خير. فعندما يضحك المغاربة يقولون" إوا الله يخرّج هاد الضّحك بخير" غريب أمر هؤلاء المغاربة فلم أسمع يوماً هذه الجملة من باقي الناس سوى المغاربة وكأنّهم خُلِقوا للنّكد. نعلو الشيطان يا هاد المغاربة وابتسموا!!!!!
مباراة خير من اهل الخير.شباب طيب فيه خير يريد ان يعمه على اهل بلده .لو كنت مسؤولا لاعطيت كل الدعم لهؤلاء بدل تلك جمعيات النصب ما تقيش ول….طبعا لتغيير المجتمع لا يكفي هذه المبادرة لكن على كل حال هؤلاء قاموا بما يستطيعون.والله يبارك ويحفظهم لهذا البلد.صحيح يا اخوان مازال هناك بذور الخير في هذا البلد .الله الله عليك يا بلدي يا حبيبي ويا اهلي المغاربة .الله يحفظكم و يرزقنا الشرف لخذمتتكم ولو بالقليل .
نعم لاحياء السنة هذا تذكير للغافلين وقد ورد في الحديث "بلغوا عني ولو أية " فشكرا لكل من ساهم في هذا العرس الجميل
هذا هو المغرب الذي نريده: اﻹرادة، اﻷمل، الحب، العلم، المعرفة، التعليم، التكوين، البناء،… لدينا اجواء مناسبة، طاقات بشرية هاءلة، شباب طموح يحتاج الى ان ينهض و ان يؤمن بقدراته و ان يتق بفسه…اوصي بالعلم و المعرفة و التقة بالنفس…كونوا ءيجابيين، حبوا الخير و تقوا في بعضكم البعض… من اجل بناء صحيح للفرد و للبيت كما لﻷسرة و للمجتمع. هكذا نقوي وطننا، نبتسم له ونجعله يبتسم لنا!!!