في فتوى مصرية جديدة ومثيرة، قالت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، إن ترك العمل من أجل أداء الصلاة تصرف غير لائق، مبرزة أنه يجوز تأخير صلاة الظهر وجمعها مع العصر، وفقا للرخصة التي منحها الله لعباده.
وأفادت نصير في حديث مع برنامج “رأي عام”، المذاع على قناة “”تن”، أن العمل عبادة لا يقل عن أداء الصلاة، موجهة الدعوة لكل عمال مصر، موجهة رسالة للعمال بضرورة العمل والمواظبة عليه للتقدم بالبلد وضمان مستقبل أفضل.
وأوضحت أن الله يبارك للإنسان في عمره وماله وذريته إذا أخلص في عمله، لأن العمل عبادة وجزء لا يتجزأ من إيمان العبد أن يعمل عمله ويتقنه أيضا.
سبحان الله العضيم دبا 5 دقائق ديال الصلاة هي لي غدي تضيع مستقبل البلاد. وشنو فتوى لي ترك عملوا وكيبقى نهار كامل في الانترنيت
من أين لك يا دكتورة هذا العلم.. هل قولك العمل عبادة حديث او نص قرآني؟
أرى من منضوري الخاص المتواضع جل الناس الدين يتعبون لمتل هاد الفتاوي هم نفسهم من يجلسون في المقاهي والمؤدن يؤذن لصلاة المغرب والعشاء وهم منشغلون بالمستديرة ويجي غدليه يمشي يصلي الظهر فالوقت وانت تبقى تسناه ويترك مكانه فارغ وتجي تهدر معاه يقولك الصلاة في وقتها سبحان الله
مادا لو سمح او رخص رب العمل للعامل بتأدية الصلات، خاصة يوم الجمعة ؟ كما انه يمكن تعويض وقت تأدية الصلاة بوقت أيضافي.
ما دام ترك العمل للصلاة أمر واضح قرآنا فلا شك العكس افتراء على الله جهارا لا شريك له.
لا حول ولا قوة الا بالله سيماها على وجهها من أثر النفاق
سجلت عليها هذه الفتوى ولها وزر كل من عمل بها حقا العمل عبادة لكن ترى ماذا تفسيرها عن الاية الكريمة ان الصلاة كانت على المومنين كتابا موقوتا
هاذ المرأة قرات بزاف ولات كتفلسف علينا وبغات تردنا لايام الجاهلية والله تا جهلات ،،،،ملي نجمعو الظهر والعصر ايوا حتى المغرب والعشا نجمعهم انما الفجر بلامتنصحينا به اصلا كنسرحو العجول فوقته مكنعرفو كاع وقتاش أذن، راه البركة والرحمة تزول مع عدم اذاء الصلاة في وقتها٠
الصلاة في وقتها خير من الذنيا وما فيها.
المرجو تجنب الفتاوى القادمة من مصر لأن مصر تمر حاليا بأسوأ حالاتها فكريا و دينيا و إقتصاديا . فهل نترك كلام الله الواضح في كتابه العزير : إن الصلاة كانت على المومنين كتابا موقوت . و نتبع كلام سخيف و صاحبته غير مؤهلة للفتوى و كما يعرف الجميع أن لا إجتهاد مع النص
إنا لم ارى متال هده تفاهات من قبل تفاهة وار تفاهات
جمع صﻻة الظهر والعصر مرخص عند السفر …أما غير ذلك فﻻ يجوز ….الله أكبر …. الله أكبر ….معناها أنها أكبر من كل شيء .. وحي الفﻻح يعني حي على النجاح دنيا وآخرة
إنها بداية النهاية ، فالله سبحانه يقول " في مساجد أذن الله أن ترفع و يذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو و الآصال رجال لا تلهيم تجارة و لا لهو عن دكر الله و إقامة الصلاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب و الأبصار " كما قال "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا " و الرسول قال ' العهد الدي بيننا و بينهم الصلاة ' ، تأتي هده البائسة لتناقض الأدلة المحكمة في الكتاب و السنة و تسقط رخصة المسافر على المقيم سواءا ، إن الصلاة هي آخر ذرر الإسلام و الرسول قال ' لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ….أولها الحكم و آخرها الصلاة ' و نظر لكون قلة من الناس لايزالون يحتفضون بأمانة هدا الركن ، فإنهم يأتون بمثل هؤلاء العولميين الضالين ليفتكو بما تبقى من القائمين على هده العروة ، بعدها لن تضل الأرض بخير ، و سيشمل الدمار كل شيء فنحن في الدورتيين الأخيرتين من دوران الأرض حول نجمها و النبأ القادم لن يكون إلا سنة 2022 .
وكذلك ممكن تأجيل صيام بعض أيام رمضان إلى الوقت المناسب … جيبو معاكم هاد الأعذار ليوم الحساب أمام الله !
كان يكون احسن لو تم الامر كاليالي:
لا تتذرعوا بالصلاۃ من اجل ترك العمل.
اما ثلاث او اربع دقاءق من اجل الصلاۃ ليست هي التي ستكون سببا في تاخر مصر .
هذه المرأة تخالف ما أجمع عليه العلماء في جميع فساويها عفوا فتاويها فيكفيها وضاعة قولها بجواز مباشرة الحيوان ، وما يتفق عليه العلماء هو أن إخراج الصلاة عن وقتها لغير ضرورة يترتب عنه إثم كبير ، والله سبحانه وتعالى يقول : (إن الصلاة كانت على المومنين كتابا موقوتا) ويقول ( فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) .
"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" 15 دقيقة للصلاة مع وضوءها هي التي ستمنع مصر من التقدم.. قولي لهم أن يتركوا حتى وجبة الغذاء حتى تجمع مع وجبة العشاء.. تفكير عميق.. عفوا.. عقيم..
لا حول ولا قوة إلا بالله.لنعلم جميعا أن :
《حق الله أحق أن يقضى》.
《إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا》.《ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون》
《في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسم الله' يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة…》
إذا كان هناك ضمان لسيرورة المرفق العمومي la continuité du service public و هناك موظفون آخرون يؤمنون القيام بتصريف الأعمال الإدارية في فترات أداء الواجب الديني (أداء الصلاة) فليس هناك أي حرج لأنه عز وجل قال في كتابه الكريم " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" . غير أن الموظف إذا أهمل عمله و انصرف من أجل أداء الصلاة رغم علمه بأن ذلك سيؤثر لا محالة سلبا على الإدارة و قضاء مصالح الناس في غياب تام لمن ينوب عنه، فهذا لا يجوز شرعا و لا أخلاقيا و لا إسانيا. والعلم لله.
سيماهم على وجوههم …كل من هب و دب اصبح يدلي بالفتوى حتى صار التافه يتكلم في شؤون العامة . لا حول و لا قوة الا بالله . حافظوا على الصلوات . في وقتها و كفى .
لا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وماذا عن "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" (ص)
ربما الفقيهة تقصد التكلم مع غير المومنيم
اذا تكلم الرُّويْبِضة فحدث ولا حرج
نسأل الله العافية في هذا الزمن الذي كثر فيه التافهون سفهاء العقول الذين يدسون السم في العسل ويفتنون عباد الله باسم الدين…
الى الله المشتكى
لية تسليط الضوء علي جملة ( فتوي مصرية ) والتركيز علي مصر اكتر من الدكتورة صاحبة الراي أو الفتوي ثانيا هيا ما قالت شي غريب قالت من خلال رخصة منها الله للعباد اذا لديك شي او عمل فالصلاة ممتدة حتي الصلاة الاخري
حين سكت اهل الحق عن الباطل توهم أهل الباطل أنهم عل. حق. وهذا الذي حصل.
و هذا ليس بجديد قبل عدة شهور بعض العلمانيين في المغرب طلبو ا نفس الشيء .
قال الله تعالى في سورة المنافقون الآية 9 : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ. صدق الله العظيم، يا حضرة الأستاذة لمن وجه هذا الخطاب؟
تصحيح الآية.في بيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والاصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله واقام الصلاة وايتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار.
يريدون ان يطفؤوا نور ألله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون صدق ألله العظيم .
المرجو من الجميع اخد الحيطة و الحذر من كل الافكار القادمة من الشرق عموما (السعودية . الامارات..وخاصة مصر) فقد اعلنو حربهم على الاسلام علانية
هاد الزمان بدأ التنافس على من يكون رسول ونبي ينزل عليه الوحي من ….لا أعرف.كثرت الفتاوي وكثرت التفسيرات كل على هواه . الصلاة فرض يا عالمة اما العمل سبب الرزق وهو يأخد الوقت الكثير اما الصلاة تأخد ثلاث دقائق وأن خلصت وحسنت عند المصلين المسلمين لحسن حالهم وعملهم .ولكانوا من أخير الشعوب وافضلهم تقدما وازدهارا
اذا وسد الأمر لغير اهله فنتظر الساعة سجنوا علماء وتركوا نساء تفتي بغير علم ضلوا واضلوا زمن ضياع
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم إنها علامة الساعة
"يقولون على الله الكذب وهم يعلمون"
عن اي رخصة تتحدثين ياسيدة الجمع والقصر لاوجود له،اللهم الا اذا كنت تقصدين البارك في داره،فهذا يصدق عليه قوله تعالى :افانت تكره الناس على ان يكونوا مومنين)
اذا كان من على الثغور يتربصون كيد وخدع العدو،قد سن الله لهم صلاة الخوف،تصلي طائفة وتقوم طائفة، هناك حالة واحدة يصح فيها ما تقولين،
طاقم طبي في قاعة العملية والعملية دقيقة جدا،ومحفوفة بالاخطار،في هذه نعم،لان الروح عزيزة عند الله،فاذا كان لا مناص من ركوب راسك،يصلي ويعد الدقائق التي استغرقتها الصلاة،ويعوضها بعد انتهاء الوقت القانوني للعمل.مارايك سيدتي؟
كنت اعمل لصالح رجل مسيحي ، فكان اذا سمع الاذان يقول لي : mustafa ! C est l heure de la priere , prenez votre temp
فتوى لا محل لها من الصحة بل هذا تفسبر ضيق للعمل عبادة بجيث انه يجب ان تخلص في عملك ذون مراقبة و ان تثقن العمل بالوجه الصحيح كانك تتعبد. الصلاة لا تاخذ منا اكثر من عشرة دقائق و من الممكن ان تؤدى بالتناوب ذون توقيف العمل. هذا اعتراض عن كل مسلم يتفهم الامور دون تدبر في الاجكام الدينية سواء مصري او غيره و الله اعلم و نحن لا نعلم.
فتاوي علامات الساعة من تحليل الخمر وعدم الصيام الى جمع الصلوات ، الفقهاء اصبحوا اضحوكة بعدما كانوا قدوة وهم سبب الكتير ممن ارتدوا عن الاسلام.
ماذا نقول لعطلة الولادة التي تصل الى اكثر من ثلاثة اشهر واش حتى وقت الرضاعة بالنسبة للمرضعات داخل في هذه الفلتة عفوا الفتوى التي لم يقل بها احد الا هذه الموظفة المأجورة. سبحان الله كلما ازدادت في بلداننا محاولات الانسلاخ من الدين زاد انتشارا في بلدان اخرى غير اسلامية او اسلامية لكن غير اعرابية وصدق الله اذ يقول "فان يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين"
اراكم لم تستوعبو كلامها انها تقول لكم اوحي الي بهذه الفتوى حتى الصلاة التى فرضها الله علينا وهي صلة بيننا وبينه عز وجل لم تسلم من عتوهكم
انا فنضري لي كيترك العمل ديالو ويمشي يصلي ويخلي المواطنين كيساينو هدا انسان غير مسؤول وغشاش. لان الهدف ديالو هو السليت ماشي الصلاة. اجلسوا في مكاتبكم وما تديروش السبة بالصلاة.
العمل عبادة لان الراحة مدلة والصلاة لادخل لها بالعمل فهي كتاب موقوت اي في وقتها المحدد لذلك يقولون العمل عبادة اي تجاهد نفسك لتكسب قوتك حلال اي فهو عبادة اي لانتكل على التمني والصلاة في وقتها سواء بالعمل او بغير العمل العمل الدين زكى العمل احسن من الراحة
ان الصلاة على المومنين كتابا موقوتا.اي يجب ان تؤدى في وقتها. هذه الانسانة اصبحت تتأله على الله ورسوله .فلتتق الله.
هذه المفتية من مجموعة خالد الجندي. يعني فتوى المخابرات. لغاية في أنفسهم. الله وليهم. وهو أعلم بالمهتدين.
اتبت أن الموظفين الدين يتركون العمل جلهم لا يصلون إنما يستخفون بالمسؤولية ويتكون قضايا الشعب تتراكم دون حسيب ولا رقيب فوجب منع الصلاة في وقت العمل لقضاء أغراض الناس فالعمل أفضل من الصلاة في وقتها
من قرأ كتيب ظن أنه أصبح يملك مفاتيح العلم في الكون وأين ءن من قوله تعالى ( إن الصلاة كانت على المومنين كتابا موقوتا
الصلاة تايعرفوها صحابها وتتعرف صحابها . خصوصا الناس للقبول تايبان على وجوهم سبحان الله العظيم سيماهم في وجوههم!!!!!!
إذا كانت الصلاة أحد الأركان الخمسة، وإذا كانت الصلاة كتابا موقوتا، وإذا علمنا ويل للمصلين الساهون عن صلاتهم، وإذا عملنا أن الصلاة عماد الدين، إذا افترضنا العمل عبادة… فإن ما سبق يلزم أولية الصلاة على العمل الدنيوي وخاصة الصلاة هي الصلة الوحيدة مع الله وقال الله تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. كما أن الصلاة لاتاجل لافي سفر ولا في فراش المرض الأخطر الممكن تصوره … والله أعلم. واستغفر الله العظيم واتوب اليه إني كنت من الظالمين.
سبحان الله.. العمل عبادة..ولكن الصلاة فريضة..ويقول الرسول صلم لابارك الله في هم شغل عن الصلاة. ولاية الكريمة اءا نودي للصلاة من بوم الجمعة فايعوا الى ذكر الله. والمعنى ليس مقيدا بالجمعة ..بل هو تشريع عام
نعم العمل عبادة في اوقات غير العبادة
هذه الفتوى لم تأت من فراغ وكفى ضحكا على أنفسنا ، يذهبون للصلاة لأكثر من نصف ساعة ويخرجون من مكاتبهم ، نصف ساعة كل يوم هي عشر ساعات في الشهر ، يمكن للواحد أن يصلي في مكتبه خمس دقائق ولكن يجب أن يكون متوضأ ، لأن الوضوء يتطلب وقتا طويلا . لا تجعلوا غلوكم في الدين يذهب بأعمالكم . الله سبحانه وتعالى يعلم ظروفنا ويغفر لنا في العبادات ، لكن لا يجب ترك واجباتنا في العمل بحجة الصلاة فكم من مصلحة عطلت بحجة الصلاة . الله موجود في كل وقت فاتحا لنا أبواب الرحمة والمغفرة لكن عمل لم نقم به في وقته قد يضر انسانا آخرا فلا يتوقف من الدعاء عليك طيلة حياته .
الله لا يحتاج إلى تلك الحركات الرياضية والتمتمات الببغائية ..معنى الصلاة في القرآن ليس كما تم تعليمكم إياه و برمجتكم عليه و العمل أولى ففيه مصلحة الناس و البلد قبل مصلحتك و هو خير يقرب صاحبه لله أكثر من الصلاة ..أتحدى أي واحد في أنه لا يقوم بتلك الحركات على أنها صلاة و كأنه زومبي ..العمل هو نفسه من الصلاة و إذا أردت فعلا أن تصلي لتصل الله فتب عن معاصيك و لا تعتدي وافعل خيرا متواصلا وكف لسانك عن الناس كما تسخرون الأن من شكل هاته السيدة و تقرنونه بالجهل والنفاق ..مع أن الله قال لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونو خير منهم
سبحان الله. …أهو وحي نزل من السماء في القرن الواحد والعشرين ….أم من خيال و إبداع … .. الدكتورة المحترمة. …
العمل عبادة و الصلاة فريضة > و الله اعلم اتقوا الله
( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ ) العمل والتجارة أمام الصلاة وصفه الله باللهو
ثم أن وقت صلاة الظهر هو في وقت الغذاء وليس وقت العمل ووقت صلاة العصر أغلب العاملين قد إنتها دوامهم, يعني الموضوع كله مجرد ضجة لإثارة الرأي العام لإلقاء الضوء على أشخاص لا يعيرهم الناس إهتماما
سبحان الله.حاشى للازهر ان بصدر هذه الفتوى.و إن كانت فماذا تقول في قوله تعالى: إن الصلاة كانت على المومنين كتابا موقوتا.و الصلاة لا تؤخر عن وقتها بأي حال من الأحوال.حتى وإن كنت في الحرب.و في الغزوات من أجل إعلاء كلمة الله. فكيف تؤخر في عمل دنيوي.
اللهم ردنا إليك ردا جميلا و لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا.
العمل عبادة بمعناها العام اناحترمت الضوابط والشروط والصلاة عبادة بمعناها الخاص واذا تعارضتا قدم العام على الخاص..والا فما الداعي لتحديد مواقيت الصلاة؟؟ وما الغاية من تشريع الصلاة في خمس أوقات على طول اليوم والليلة؟؟؟ ارحمونا من هذه الفتاوى المعلبة والتي تصدر تحت الطلب.
سبحان الله !!! أصبح لدينا فقيهات في الدين.