قال يونس فنيش، الكاتب ورجل السلطة السابق، إن الصحفي علي أنوزلا “له مواقفه التي تخصه، وآراؤه التي يمكن أن لا يتفق مع جلّها، ولكن لا يمكن إلا أن يتفق معه كلما ناهض الرشوة ونهْب مال الشعب”، مضيفا أن “الحكومة لو انتصرت للنزهاء ومناهضي الرشوة، وردت لهم الاعتبار، وأنهت اقتصاد الريع، لما اهتم الكثير من الناس باعتقال هذا الصحفي”.
وتابع القائد “المعزول”، على خلفية كتاباته الأدبية التي تناهض مظاهر الرشوة والانحرافات الإدارية، بأن “هناك من يتابع جريدة أنوزلا الإلكترونية، ليس حبا في خطها التحريري، ولكن بحثا عن أخبار الرشوة والمرتشين والفاسدين والمفسدين”، مردفا أن “هناك من يكره الصحف الأجنبية التي تعاكس النظام في المغرب، والتي لها ربما روابط صداقة مع جريدة أنوزلا، ولكن هذا ليس مبررا لمقاطعتها”.
وبعد أن أعلن فنيش تضامنه مع أنوزلا، طالب بإطلاق سراحه ليعود إلى مزاولة مهنته، لأن “المغرب أقوى من أن يسكت الأصوات المعارضة عن طريق الزج بهم في السجون لقهرهم وإضعافهم، شأنه في ذلك شأن الدول المتقدمة التي لا تخاف من الكتاب والصحفيين”.
واسترسل المتحدث بالقول “المغرب استثناء بالنسبة للعالم العربي، ويجب أن يبقى كذلك ليقود قافلة التغيير الحقيقي، وليعطي النموذج الأفضل لكافة الدول العربية الأخرى”، متابعا “إننا لا نريد أي انتصار بطعم الهزيمة، وسجن علي أنوزلا هزيمة لنا كلنا” على حد تعبير فنيش.
“إنه أمر حزين أن لا يجد كل قلم جاد وصادق أي صحفي ذكي وكفء يعارض أفكاره ومواقفه في شتى المجالات، ليواجهه بالفكر والحجة والأدب، أو حتى من خلال الروايات الأدبية، فالملل سيتربص بالصادقين من الأقلام الحرة الموالية للنظام ـ وأنا منها ـ إذا ألقي بكل المعارضين في السجون” يورد فنيش.
وزاد الناشط قائلا “نريد الحرية إن شاء الله للصحفي أنوزلا حتى يستمر الحوار، وحتى تستمر المواجهات المتحضرة بين مؤيدي النظام ومعارضيه، ليثبت مؤيدو النظام أنهم أكفاء، وحتى يستطيع كل مساند للنظام القائم مواجهة أنوزلا في ساحة الأدب الملتزم النزيه والصحافة النزيهة الصادقة، في إطار حضاري راقي وسليم، خال من كل تعسف أو تطاول، أو مبالغة غير منصفة”، على حد تعبير صاحب كتاب “علي بابا والأربعون كذابا”….
معك كل الحق فيما قلته اذا كان المغرب بلدا قويا فهو اكبر من ان يزج المعارضين في السجون من اجل اضعافهم لكن يا اخي الحقيقة هو ان الناس مرعوبة بكل صوت حر وهذا ما يتبث ان الدولة خائفة ترتجف من كل صوت يريد الحقيقة ويظهرها للناس وهذا اقوى دليل على التخبط العشوائي في اتخاذ القرارات
قد لانتفق مع توجهات أنوزلا لكن
ألا نقر بوجود أقلام مأجورة تصول وتجول في بحر من ريع الفاسدين والمفسدين؟
يجب مواجهة الأفكار بأفكار وبطريقة حضاريةوقانونية.أم هي بركة الدستور الجديد القديم الذي زمر له رومبو الفقراء(بن عفا الله) فبدل أن يتحدى المفسدين المحميين يتحدى المعطلين و"يتغول" على جيوب الفقراء ليؤدوا مانهب كي ينعم بفتات وكراسي ملغومة؟
كنت ولا زلت من أشرس المدافعين على الوحدة الترابية.بل لن أغفر لمن فرط في موريطانيا والصحراء الشرقية والثغور المسلوبة.ورغم ذلك أجد ضالتي
في بعض كتابات الأقلام المستقلة والحرة
هل تريدوننا أن نصبح كلنا عياشة وحياحة وشبيحة؟
الاختلاف رحمة والحكمة في تدبير الاختلاف بطرق معقلنة.والمغرب يجب أن يتسع للجميع.والاختلاف يخدم الدولة المستقرة الديمقراطية.أم أن ما على الورق فقط للاستهلاك الداخلي والخارجي؟
أين عنترنا من تنزيل الدستور تنزيلا سليما؟؟
على بعض المسؤولين التحلي بالرزانة والديبلوماسية بدل الانفعال الصبياني
والتهور.لأننا نركب نفس المركب ونريد له السلامة
دو الدين والوطن الثوابت لا لون له مهما كان جاهه ومنصبه او وجهه
Article intéressant et résume bien la démarche qu'il faut avoir dans un état de droit. Malheureusement, nous n'avons pas suffisamment de journalistes capables de débat contradictoire. L'état de la presse écrite, de la radio et de la tv en témoigne. Une exception cependant, Mustapha Alaoui même s'il m'énérve parfois
il ne faut pas melanger entre l opposant et le traitre on peut critiquer avec des preuves pas dire n importe quoi
يجب ان يعرف انه من الواجب عدم التساهل مع كل من سولت لهم انفسهم الركوب على الاحداث لكي تكون لهم شعبية وتكون لهم مصداقية ليس بزرع الفتنة والاستئثار بمن لهم عقول ضعيفة وللعلم بفرنسا ثم يومه القاء القبض على شاب في دولة الحق والقانون بامتياز لا لشئ سوى انه حرض على الجهاد مستعملا الشبكة العنكبوتية وكتعليق للصحفي ملقي الخبر انه في اطار القانون الصارم والعقوبات المصادق عليها في فرنسا القضاة بملفات الارهاب يمكن لهم ايداع هؤلاء في السجن والتحقيق معهم ومتابعتهم ……..
المغرب يجب ان يتبع نفس النهج وتساهلهم معه سوف يعطيه دعما وامور لا تحمد عقباها من هذا المنبر الراقي والمتميز اريد اسماع شيء واحد هو العدالة وتحقيق نزيه ولا خوف من فئران يريدون ان يصبحوا اسودا ……ادام الله ستقرارالمغرب من طنجة الى الكويرة وعاش الملك موحد وحامي البلاد من الاعداء ومن هم سوى فئران المجاري ا لقذرة……..
المعارضة شي ء و الإرهاب شيء آخر.
حرية التعبير و حرية الرأي مكفولة في المغرب و ما محاصرة المعطليين لرئيس الحكومة في الشارع الرئيسي للعاصمة و مواجهته بوبيل من الانتقادات إلا مظهر من مظاهر حرية التعبير في المغرب.
أما أن تساند و تنشر خطابات الإرهابيين الذين يريدون تحويل المغرب إلى ساحة حرب و قتال كما يحصل في الدول التي يعاني من الإرهاب و الإرهابيين فهذا ما لا يقلبه أحد ينبض قلبه بحب وطنه و إخوانه المغاربة حتى و لو لم يبادلوه نفس الاحساس و نفس الحب و حتى و لو ظلموه و لم يعطوه ما يستحقه و المغاربة الشرفاء و الأوفياء يقولون:
بلادي وإن جارت علي عزيزة …….. وأهلي وإن جارو علي كرام.
يا أخوة نحن ضد كل الفساد والحكرة الموجودين في المغرب ومع كل حر يدعو إلى محاربتها. لكن لماذا السيد انوزلا يقدم دعاية مجانية لفيلم يدعو إلى إراقة دماء المغاربة بغض النظر عمن أنتجه مخابرات أو غيرها. موقع يوتوب حذفها لخطورتها على المجتمع وليس لمعارضتها النظام فاليوتوب مليء بالفيديوهات التي تسب الملك والنظام المغربي ولم تحذف. فلا يدفعنا كرهنا للنظام إلى كره المجتمع والوطن ككل. الناس ليسوا سواسية في ذكاءهم تخيلوا لو تأثر 0.0001% من 35 مليون مغربي بالفيلم لأصبحت فعلا مشكلة كبيرة.
on a des problemes seulement avec nos voisins et meme dans notre petite famille et on na pas le temps pour se confronter avec nos responsables et hanya avec le makhzen puisqu il ne s intervient pas dans nos problemes et sans problemes les marocains ne peuvent pas vivre wach kayan chi mochkil wla ndirouh
أظن اننا نتكلم عن بلد نعيش فيه و بالتالي نحن نتأتر بالاحدات التي تجري فيه، فالمفروض فينا كأفراد التفكير بمفهوم الجماعة اي المجتمع، فالمغرب المنشود يصنعه كل المغاربة باختلاف مستوياتهم الاجتماعية و الامن شرط من شروط التقدم و الرقي بهذ الوطن العزيز، الحرية لها حدود فانا لست ضد التعبير لكن على رجال السلطة الرابعة أن يعرفوا كيف بقدمون خدمة لوطنهم تساهم قي التطور لا ان يكونون أنانيين يبحثون عن قضايا تجعلهم نجوما غير مبالين بما قد ينتج عنها.
محاكة صحفي حدث عادي مثل اي شخص يحاكم لإرتكابه أي جريمة من الجرائم فلنوفر الحبر لمواضيع اكتر اهمية.
لم يفهم بعض المتتبعين "الجعرة" التي أصابت أبو بكر الجامعي، المسؤول عن النسخة الفرنسية لموقع لكم، عندما علم باعتقال علي أنوزلا مدير موقع لكم بالعربية، الذي يوجد الآن رهن التحقيق لدى الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وذلك على خلفية نشره لشريط فيديو منسوب إلى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، والذي يدعو الشباب المغربي إلى ممارسة الجهاد ضد بلدهم أي ممارسة الإرهاب، لأن الجهاد لدى القاعدة هو حمل السلاح والسيارات المفخخة. فما معنى غضبة الجامعي وخروجه العنتري ليقول إنه هو المسؤول عن نشر الشريط وليس أنوزلا؟
فقط نطبق قوانيننا التي صادق عليها البرلمان ان كان بريئا طالبنا باطلاق صراحه و ان كان مدنبا طبقنا هذا القانون"القانون رقم 03-03 المتعلق بمكافحة الإرهاب
الفصل 2 – 218. – يعاقب بالحبس من سنتين إلى ست سنوات وبغرامة تتراوح بين 10.000 و200.000 درهم كل من أشاد بأفعال تكون جريمة إرهابية بواسطة الخطب أو الصياح أو التهديدات المفوه بها في الأماكن أو الاجتماعات العمومية أو بواسطة المكتوبات والمطبوعات المبيعة أو الموزعة أو المعروضة للبيع أو المعروضة في الأماكن أو الاجتماعات العمومية أو بواسطة الملصقات المعروضة على أنظار العموم بواسطة مختلف وسائل الإعلام السمعية البصرية والإلكترونية..
يجب ان نحترم دولة الحق و القانون
كفى تغريدا و خدمة اجندات سياسية خارجية نعم نعارض بنكيران لكن ندافع عن وطننا ضد الخونة و المؤامرات
في اعتقادي ان شريط الفديو مختلق من قبل مخابرات اجنبية و ليس للقاعدة اية علاقة به…. اخمن ان هذا الشخص يريد ان يتمم ماتقوم به هذه الدوائر
.
كتب المفكر الفرنسي Leon Bloy عند بداية القرن
العشرين ان الصحفيين هم كبار القساوسة للمعلومة
اليومية بالمقابل مازال بلدنا يصادمهم ويصادر حريتهم
تحت ذرائع مختلفة .
ما زال المغرب يقمع شعبه كلما عبر عن رأيه .أين هي حرية الموجودة فقط في كنانيش المخزن ؟ هكدا يقوم المغرب بإنتقاد جيرانه بينما يسير هو في قمع حقوق شعبه هده هي السياسة القبيحة لهده الدولة