يصور الفيلم الوثائقي “La vie devant nous” (الحياة أمامنا) معاناة مهاجرين مغاربة تمّ تهجيرهم قسراً للعمل في مناجم الفحم بفرنسا، خلال خمسينيات القرن الماضي.
ويستعيد الشريط، وهو للمخرج الفرنسي فريديريك لافون، قصص 80 ألف عامل مغربي استقروا بفرنسا أزيد من 20 عاما، وفق بناء درامي يسلط الضوء على الطرق اللا إنسانية التي تمّ تهجيرهم بها.
ويتوقف المخرج لافون عند الفترة التاريخية التي برز فيها اسم الجندي الفرنسي فيليكس مورا، الذي يلقبه العمال المغاربة بـ”تاجر الرقيق”، وطريقة استغلاله لهم بعد انتقائه عددا من الشباب المنحدرين من منطقة سوس.
خلال هذه الفترة، يروي الوثائقي، كان الشباب المغاربة يفضلون الهجرة هروباً من الفقر وبحثاً عن مستقبل أفضل، وهو ما دفع فيليكس مورا إلى اقتراح فكرة تهجيرهم، بهدف دعم أرباب العمل الفرنسيين بيد عاملة رخيصة، فتمّ إخضاعهم لعدد من الفحوصات الطبية الصارمة.
وأبرز مخرج “الحياة أمامنا” أنّ هذا الوثائقي “عبارة عن وثيقة تاريخية تعكس جزءاً من الذاكرة الجماعية الفرنسية والمغربية التي تنتقل من جيل إلى آخر، لكن لم يتم تسليط الضوء عليها من طرف الباحثين والمؤرخين”، مبرزاً أنّ “السيناريو ركز على القصص الإنسانية، بينما شخصية فيليكس مورا كانت ثانوية في الفيلم، حيث تم إسناد تمثيلها إلى شخص آخر”.
واعتبر المخرج الفرنسي، في حديثه لوسائل إعلام فرنسية، أن فيلمه عبارة عن صرخة إنسانية وسياسية تدين سياسة الهجرة بين فرنسا والمغرب في نهاية القرن العشرين، ودعوة لتشجيع البحث العلمي في قضايا الهجرة وبناء سياسات للهجرة تحترم حقوق الإنسان.
il valait mieux les mines du nord que la misère du Maroc. De toute manière.ca continue. tous les marocains fuient leur beau pays qui est devenu invivable. du manœuvre au chirurgien en passant par des ingénieurs des docteurs ect tous se jettent à l eau pour fuir zriba qui est en
“خلال هذه الفترة [أي خمسينيات القرن الماضي]، يروي الوثائقي، كان الشباب المغاربة يفضلون الهجرة هروباً من الفقر وبحثاً عن مستقبل أفضل..”
——>وبعد مرور 70 سنة، منها أكثر من 20 سنة تحت حكم “ملك الفقراء !” لازال الشباب المغاربة يفضلون الهجرة هروباً من الفقر وبحثاً عن مستقبل أفضل !!!
بل إن الأمر في عهد ملك الفقراء استفحل بشكل أكبر، حيث انضاف إلى قوافل الشباب المهاجر نساء في خريف العمر بل و حتى أطفال قاصرون كلهم يحلمون بالهروب من بلد يزداد فيه الغني غنى والفقير فقرا !
ولا أدل على ذلك، خبر ضبط عناصر خدمة الإنقاذ البحرية في سبتة يوم السبت 13 غشت 2022 ل 11 قاصر مغربي أعمارهم ما بين 6 سنوات و 11 سنة كانوا على متن قارب صغير “حارگين” عبر المضيق في اتجاه إسبانيا .. والخبر نشره موقع elfarodeceuta موثق بالفيديو ..
وإلى حين نسمع بخبر نجاح مولود مغربي في الهروب من بلد الإستثناء والوصول إلى القارة العجوز سباحة مباشرة بعد ولادته ..
تحية للمسؤولين المغاربة الفاشلين ..
العقد الراشيين……………….. هذا الفيلم كباقي الافلام الضرامية المغربية الافلام المغربية تحكي كيف سيكون المجتمع البشري في القرون الماضية.ونحن نحكي عن مجتمع امي متهمش جاء من مناطق المغرب سافر الىمجتمع اروبي. اليوم هو كاره العودة الى وطنه من بقي على قيد الحياة .نسال الله له الشفاء العاجل ومن مات اللهم اغفر له وارحمه هذا الفيلم مردود على من الفه.وشكرا
IL faut qué la France paye des recomposations a ces gens et leurs families
Quelle honte.. Mais le malhzen ne va pas defender ces gens
و هاهي الان تكافىء احفاد هؤلاء الذين ساهموا في بناء اقتصاد فرنسا بالاقصاء الممنهج و المستمر في السفر و الدخول الى هذا البلد….
بعض الكلمات ادا سمح لنا المنبر شكرا نحن نضع الكلمات عن هد ا الفن العظيم الدي يساير العصر الدي نعيش فيه عصر تكثر فيه الصور المتنوعة والمختلفة منها ما يظحك حقا صحيح الفيلم الوثائقي من السينما بمعنى انه باب من ابوابها المتميزة يأخد من القضية مثل هده ويأخد من التاريخ كدالك وبااختصار وبلغة الواقع المغاربة ومع كامل لاحترام عملوا بجد في فرنسا فأثمروا المهم هو المستقبل
les français savent exploiter ces gens et leur faire du lavage de cerveau c’est bien leur spécialité