أسفرت حادثة سير، اليوم السبت بمحجّ محمد السادس في طنجة، عن وفاة شخصٍ وإصابة أربعة آخرين بجروح متفاوتة الخطورة.
الحادثة وقعت إثر انحراف سيارة أجرة من الحجم الكبير عن مسارها، لأسباب ما تزال مجهولة، قبل أن ترتطم بأحد أعمدة الإنارة ثم بحاجز معدني، مما أدى إلى وفاة أحد الركاب، وإصابة السائق والركاب الآخرين.
وقد تم نقل المصابين إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس، بينما نقلت جثة المتوفّى إلى مستودع الأموات، في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات بشأن الحادث.
يجب على كثير من سائقي سيارة الأجرة إعادة تجديد إمتحان السياقة لأن كثير منهم لا يحترمون قوانين السير اللهم أرحم أموات المسلمين وشافي مرضاهم
نعم يا سادة أنها سيارات أجرة الموت تسقط ضحايا جدد بسبب السرعة المفرطة للسائق من اجل ربح المال أما حياة الركاب فلا تعنيهم في شئ لأنهم بالنسبة لسائقي هده المقاتلات مجرد قطع نقدية
انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحم موتانا وشافي مرضانا . المرجو التاءني وكذالك المزيد من التشوير
شحال خايبا تموت فتاكسي كبير، نتا أصلا راكب وكادعي الله يوصلك بيخير وعلا خير. ولكن التهور فالسياقة ومنطق زرب عليا نزرب عليك ديال الطاكسيات را ماخدامش، عطيو الخاطر راه ارواح الناس في خطر
أشهد بالله أنني من تطوان أنني عندما أسافر الى طنجة أرى فرق كبيرا في احترام قانون السير بين تطوان وطنجة …لن ابالغ ان قلت لكم أن معظم السائقين في مدينة طنجة يحتاجون الى اعادة تأهيل مهني في قانون السير …سائقي هذه المدينة بما فيهم سيارات نقل العمل وباقي العربات لا يحترمون قانون السير نهائيا بل يتسببون في كوارث دئمة في حق الراجلين رجال الشرطة رجال الدرك ..
الأسباب ليست مجهولة وإنما السرعة المفرطة لاصحاب سيارات الأجرة هي السبب . الربح السريع مقابل حوادث مميتة تزهق أرواح الركاب
عيب أو عار باش توقع اكسيدة من هذا الحجم في وسط المدينة وفي ذلك الكورنيش الجميل بكل صراحة باقي عندنا الهمج ف المغرب اللهم ارحم موتانا
ممكن يكون عطل مكنيكي ولاكن هادا لا يبرر تهور بعض الساءقين لي كلعبو الرالي
التهور وعدم تحمل المسؤولية هو العامل الأساسي وراء كل المهلكات
غالبية سائقي لا يمتُّون للمهنة بالمرة، هم أكثر السائقون خرقاً لقانون السير، والقانون المنظم للمهنة، بداية من الهندام وحتى تعاملهم الفظ مع الزبائن.. يجب فتح مراكز لتكوين السائق المهني حتى يتماشى وطموحات المواطن المغلوب على أمره من جهة، ومن إضافة مفيدة لقطاع السياحة من جهة أخرى
أصبحت مدينة طنجة من حيث السياقة حالة شاذة تضاف إلى بعض المدن تكثر بها حوادث سير غريبة وكارثية إذ يقتل الناس فوق الأرصفة أوقرب منازلهم ويلاحظ أن هذه الحوادث ترتكب من طرف أشخاص لايدرون معنى السياقة وشروطها ويفتقرون إلى الحس البشري
أحصيت اليوم في طنجة حوالي 7 حوادث خطيرة خلفت قتيلين وإصابات خطيرة . أين الأمن ؟ أين دوريات المرور ؟ كلنا في طنجة نعرف تقريبا كل رجال شرطة المرور ،بأسمائهم وألقابهم ورتبهم وطريقة تعاملهم،حتى غدا المواطن الطنجاوي يعرف كيف يتعامل مع فلان إذا أوقفك أو استوقفك ! حتى تكونت موسوعة التعامل مع رجال شرطة المرور بطنجة لأن أغلبهم إنطبع في ثقافة الطنجاوي حتى النخاع،وأصبحنا نعرف نسبهم وأصلهم وفصلهم وأبنائهم وعمومتهم وبني عمومتهم وأصحابهم ومساكنهم ونواديهم ومقاهيهم وأنشطتهم …….لهذا إنتشرت الرعونة لدى السائقين وأصبح الجميع متهورا أو محسوبا على المتهورين،كلنا مسؤولون على تفشي هذه الحرب الطاحنة وأول المسؤولين في نظري هم من يطبق القانون،أرجوا أن نرى تشبيبا كاملا في رجال شرطة المرور .وأن تثبت الكاميرات في الشوارع الرئيسية والمدارات الهامة والأنفاق وأن تفعل فرق النسور في مختلف الشوارع الخطيرة.وألا يتم التساهل مع أي كان،لأننا ببساطة نريد حملة قوية ضد حوادث السير البوغازية.