هكذا قرأت جماعة "العدل والإحسان" أحداث "الربيع العربي"

هكذا قرأت جماعة "العدل والإحسان" أحداث "الربيع العربي"
الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 13:35

إذا استثنينا بعض مقالات الرأي الصادرة هنا أو هناك، أو بعض المشاركات في ندوات ومحاضرات، فإنه يمكن اعتبار كتاب “الربيع العربي وأسئلة المرحلة”، ضيف هذا العرض، وجهة مركبة لجماعة “العدل والإحسان” بخصوص أحداث “الربيع العربي”، بحكم أنه تجميع لبعض المقالات التي تتطرق للحدث. (صدر الكتاب عن منشورات “مجلة الهدى” (الكتاب الأول)، تنسيق محمد دحان، 264 صفحة من الحجم المتوسط، ط 1، 2012، ومجلة “منار الهدى” بالمناسبة، محسوبة على الجماعة).

مؤشر واحد فقط، ضمن لائحة من المؤشرات، يغذي أحقية الحديث عن كتاب صادر عن الجماعة بخصوص تقييم أحداث الساعة بامتياز في المنطقة العربية، وبدرجة أقل في الساحة المغربية، والتي تعيش على ما أصبح يُصطلح عليه إعلاميا بحالة “الاستثناء المغربي”: نعاين كثرة الاقتباس من أعمال مرشد الجماعة، الشيخ عبد السلام ياسين، كما هو جلّي في ثلاثة أرباع المقالات الواردة في العمل، والذي تضمن مساهمة الأسماء التالية، (ينتمي أغلبها للجماعة): أحمد بوعود، أحمد زقاقي، خالد العسري، زكرياء السرتي، عبد الصمد الرضي، عبد العظيم صغيري، لحسن شعيب، محماد رفيع، محمد الزاوي، محمد دحان، محمد وحنيني، منى خليفي، هشام حجاج.

عندما نطلع على عمل من هذه الطينة (من حيث الشكل والعناوين والمحاور)، لا يخرج ما هو منتظر عن التأطير الذي أشارت إليه مقالة منى خليفي، من أن تناول وتأمل أحداث “الربيع العربي” يتطلب التحلي بـ”الموضوعية والمسؤولية التاريخية” واللتان “تحتمان ضرورة الحذر والتريث في إصدار الأحكام وتقديم التفسيرات والخلاصات الجازمة والنهائيات لما حدث”، منتقدة في أول هوامش مقالتها هرولة “بعض الكتاب في وقت قياسي إلى نشر كتب تحلل وتعلق وتقيم الربيع العربي في تسرع يطبعه في الغالب الترويج للخطاب الاعتذاري أو لنظرية المؤامرة أو الخطاب التخويف والتلويح بفزاعة الإسلاميين… مما يشوش على متابعة الثورات العربية وقراءة مجرياتها”، لولا أن ثنايا كتاب “الربيع العربي وأسئلة المرحلة”، لا تخرج بدورها عن السقوط في منطق القراءات الاختزالية لأحداث “الربيع العربي”، وذلك لسبب بدهي، مادام مرتبطا بصدور العمل عن فصيل إسلامي حركي، يتوقع القارئ سلفا طبيعة الخطاب الذي سيحفل به العمل، على غرار (مثلا) ثنايا التقرير الذي صدر عن “المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة” (الموالي لحركة “التوحيد والإصلاح” وحزب “العدالة والتنمية”، بحكم أن مديره هو وزير الاتصال الحالي، الناطق الرسمي باسم حكومة “الربيع المغربي”)، ولهذا كان دقيقا محمد ضريف (أبرز من اشتغل على ملف الحركات الإسلامية في الساحة المغربية)، عنما وصف ثنايا أول تقرير صدر عن المركز، وكان مخصصا للشأن الديني، بأنه “تقرير إيديولوجي”، وهو نفس التقييم الذي يمكن أن يوصف به كتاب “الربيع العربي وأسئلة المرحلة”، وأيضا نفس التقييم يمكن أن نصف به عمل يضم تجميعا لمقالات ودراسات لأقلام تنتمي إلى نفس المرجعية الفكرانية/ الإيديولوجية، سواء كانت إسلامية (صوفية، سلفية، إخواينة..) أو علمانية (يسارية، اشتراكية، ليبرالية..).

جاء العمل موزعا على ثمانية فصول: فلسفة الربيع العربي، مطالب الربيع العربي، الربيع العربي بينم نموذجي الالتفاف والأرض المحروقة، الربيع الإسلامي، الربيع العربي: رؤية شرعية، (على غرار كتاب “فقه الثورة” لأحمد الريسوني، الفقيه والرئيس السابق لحركة “التوحيد والإصلاح”)، من الحكومة الملتحية إلى الحرية أو الطوفان، من وثائق الربيع العربي، أدب الربيع العربي.

نفتتح هذا العرض بما افتتح به هشام حجاج مقاله وجاء تحت عنوان “الاستثناء الثوري بين منطق التاريخ وشروط الواقع”، حيث اعتبر أن الوعي السياسي الذي انبثقت عنه الثورة العربية اليوم على خلفية الطبقية والاحتقان الاجتماعي والسياسي وحال التخلف الاقتصادي الناتج عن “عبقرية الفشل” العربية لدى الحكام تطرح أمامه مجموعة من التحديات السياسية الخطيرة، وذلك بالنظر إلى نتائجها خاصة على مستوى بنية الحكم في بلدان الوطن العربي، معتبرا أن الجواب على إشكالية الحكم وطبيعته وفلسفته هو المحدد لدرجة الوعي واتجاهه ومهمته ورسالته.

أما خالد العسري، فيرى في مقاله “الربيع العربي ومنطق البناء التشاركي” أن قوى التغيير عانت من انقسامات في صفوفها في عالمنا العربي، وكان بعضها ينقض على بعض بكل الأسلحة الممكنة، وهو ما كان يمنح للسلطة الحاكمة فرصة الفرجة والتحكم في صراعات بالوكالة، مضيفا أن التصالح لم يكن ممكنا بين القوى السياسية التي علا بينها جدار سميك من الأحقاد، زاده تاريخ النزاعات المتتالية رسوخا وشموخا، ويغذي كل ذلك إيديولوجيات لا تؤمن بالحلول الوسطى.

فيما يتعلق بأهم إرباك أحدثته ثورات الربيع العربي في محيطها، فلم يخرج ذلك برأي العسري عن إسقاط منطق التفاوض المؤسسي، والخروج إلى الشارع للمطالبة بإعادة بناء مفردات الاجتماع السياسي، ملاحظا أن هذا المنطق كان واضحا في التجارب الثورية السليمة التونسية، والمصرية، واليمنية في حين ألجأ التدخل الوحشي للجيش الشعبين الليبي والسوري إلى حمل السلاح، بينما استقرت مطالب الحراك في دول ملكية كالمغرب والأردن والبحرين على أسس مطالب إصلاحات جذرية، تم احتواءها بتعديلات دستورية.

ووَجّهَ المتدخل بعض النصائح إلى مجمل القوى السياسية، أهمها أنها معنية بتقديم مراجعات ذاتية، تسعف في الانتقال من منطق الثنائيات السرمدية في الفكر العربي إلى منطق البناء التشاركي غير الملغي للاختلافات والمرسخ لقيم التنافس الشريف الساعي إلى خدمة الصالح العام بكل تجرد، وبخصوص النصائح الموجهة إلى الحركات الإسلامية، فطالب العسري من هؤلاء ببعض التواضع لكي يعترفوا أنهم ليسوا مستثنين من أوباش هذه المرحلة ، فأكبر الخطر أن يذهب الظن بأبناء الحركة الإسلامية أن الإسلام كل الإسلام سيقوم بمجرد إمساكهم بمقاليد السلطة، وإنما المنتظر أن يعدوا أنفسهم جيلا انتقاليا في مرحلة انتقالية، يعيدون فيها الأمر لجيل يكون أكثر منا تعلقا بدينه، وفهما له وتسلحا بأسلحة الغرب العقلانية، فيكونوا فرسان الميدان في مرحلة التمكين التي يتدثر فيها إلا ما ندر المخضرمون الذين تنازعتهم “الخصوصية الإسلامية” و”الحضارة الكونية”.

“الربيع العربي وتفكيك بنية الاستبداد” هو عنون ورقة محمد الزاوي، ويرى أن معرفة الإسلاميين في زحفهم إلى الحكم، بل في زحف الحكم إليهم بأسباب الاستبداد ومنشئته وتطوره، تُقرب الأمة مسافة هامة نحو القطيعة النفسية والاجتماعية والسياسية والسلوكية مع الحكم العاض والجيري واستحالة إعادة إنتاجه بطرق ماكرة مستحدثة.

نأتي لمقالة “الربيع العربي والاستثناء المغربي” لمنسق العمل، محمد دحان، وتجمع المقالة بين النقد وتصفية الحسابات السياسية ضد كل من يخالف مشروع الجماعة، وبالدرجة الأولى السلطة وحزب العدالة والتنمية.

وبداية، يعتبر الكاتب أن تجربة التوافق أدمجت جزءا من الإسلاميين المعتدلين والذين لا يملكون قاعدة شعبية عريضة بالرغم من التعاطف الذي يمكن أن يجنيه حزبهم في مشاركة انتخابية نزيهة، لولا أن هذا التعاطف ما هو إلا تصويت عقابي ضد من باع رصيده النضالي مقابل مناصب وامتيازات شخصية وعائلية وحزبية هذا الإدماج الجزئي هو ورقة بيد النظام يلوح به في وجه معارضة الأمس.

حديث الكاتب عن قواعد تنظيمية متواضعة لحزب العدالة والتنمية يندرج في إطار تصفية الحسابات، لأن نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة (25 نونبر 2011)، التي جاءت في عز أحداث “الربيع المغربي”، تُفند هذا التقييم، وفي هذا الإطار طبعا، يعتبر دحان أنه مقابل التواضع التنظيمي لإسلاميي العدالة والتنمية، نجد ما يصفه بـ”المعارضة الإسلامية السلمية والمتشددة”، وذات قاعدة شعبية عريضة لم يجد النظام إليها سبيلا لاستئصال شأفتها لأنها سلمية تمج العنف وتمارس معارضتها بالكلمة منذ رسالة “الإسلام أو الطوفان”، ويقصد جماعة العدل والإحسان.

ولأن الكتاب صدر أثناء انخراط جماعة “العدل والإحسان” في حركة 20 فبراير صاحبة الدعوة للخروج السلمي إلى الشارع، فقد أضاف الكاتب أن إدماج المعارضة في الحكم ضمن مسلسل انتقال ديمقراطي بطيء وتضييق الخناق على جماعة العدل والإحسان، خدم مصلحة الأخيرة خدمة جلية تملأ الفراغ الذي تركته معارضة اليسار في الشارع وتصبح بلا منازع المعارضة الأقوى في الشارع والمجتمع المغربي للنظام القائم وهذا سيؤهلها لأدوار طلائعية في الربيع ضمن حركة 20 فبراير، لولا أن تطورات الساحة أفضت كما هو معلوم إلى تفنيد هذا التقييم، بعد اضطرار الجماعة إلى إعلان الطلاق عن حركة 20 فبراير.

وتتجسد بعض معالم النموذج التفسيري الاختزالي لرؤى الكاتب عندما يعتبر أن إسلاميي “العدالة والتنمية” كانوا قبل ترويضهم في مدرسة الدكتور الخطيب حركة سرية تؤمن بالتغيير العنيف، حيث اقتضت مصلحة الدولة استعمالهم كموارد بشرية في إعادة هيكلة الحقل الديني لتجفيف منابع العدل والإحسان الدينية في الداخل والخارج، والحال أن حسابات صانعي القرار الأمني والديني من إدماج حركة “التوحيد والإصلاح” في اللعبة السياسية، لا يمكن اختزالها فقط في مسعى “تجفيف منابع العدل والإحسان الدينية في الداخل والخارج”.

نختتم هذا العرض بما افتتحت به منى خليفي مقاله الذي جاء تحت عنوان “الإسلاميون وأسئلة الربيع العربي”، من خلال التوقف عند أسئلة ثلاثة: هل يمكن أن نغفل في تحليلنا استراتيجيات المحافظين الأمريكان والاتحاد الاوروبي لـ”دمقرطة” بلدان ما سمي بـ”الشرق الأوسط الكبير”؟ كيف نقرأ مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي خطط لإنشاء علاقات مع الإسلاميين المعتدلين؟ وأخيرا، هل يمكن أن نتجاهل في قراءتنا للأحداث، الدورات التدريبية على التعبئة غير العنيفة التي تنظم لفائدة الشباب المعارضين النشيطين على الشبكة العنكبوتية منذ 2004؟

ومن سخرية الأقدار، ما دمنا نحرر هذا العرض تزامنا مع احتفالات المرأة المغربية باليوم الوطني للنصف الثاني، أن تكون هذه المقالة أهم ما جاء في الكتاب، متفوقة بشكل نوعي على مجمل المداخلات التي يحفل بها العمل.

توقفت الناشطة في القطاع النسائي للجماعة عند بعض التحديات التي تواجهها الحركات الإسلامية مع اندلاع أحداث “الربيع العربي”، وتحديدا تحدي الانتقال من المجال الدعوي إلى المجال السياسي: نحن إزاء تحدي التنظير الفكري المسبق أو تحدي الرؤية والمشروع السياسي الواضح، معتبرة أن هذا حاصل عند الحركات التي وصلت للسلطة، اللهم إن كان الأمر مرتبط بصيرورة اللاوعي دون تنظير مسبق، متسائلة عما إن ممكنا خوض غمار السياسية انطلاقا من أفكار عامة وغير واقعية معظمها مستمد من تراث الحركة ويحتاج مراجعة حقيقية.

وأضافت خليفي أنه بالرغم من خصوصية كل بلد، فقد تميزت الاحتجاجات الاجتماعية وانتفاضات الشعوب بعقوبتها وعدم اصطباغها بأي إيديولوجية وعدم محاولة أي طرف الاستحواذ عليها، فشكلت فرصة تاريخية لالتقاء المشروع الإسلامي والعلماني في الميدان حول مشروع مشترك مع ما يقضيه هذا الالتقاء من مرونة وتفاوض وتوافقات وتنازلات، داعية التيار الإسلامي والتيار العلماني إلى تجاوز العقبات النفسية من أجل تقريب الفهم وصياغة ميثاق وطني تشارك فيه كل قوى البلدان بإخراجها من أزماتها وتنفيذ مشروع مشترك يتصالح فيه الإسلام والحداثة والدين والدولة والتراث والمعاصرة.

جدير بالذكر، أن العمل تضمن أيضا قراءة أنجزها عبد العظيم صغيري (أستاذ العقيدة والفكر الإسلامي بمؤسسة دار الحديث الحسنية) في كتاب “الحرية أو الطوفان”، وهي دراسة للخطاب السياسي الإسلامي ومراحله التاريخي، وصدرت لحاكم المطيري في غضون سنة 2003 أي قبل ثمان سنوات من اهتزاز الشارع العربي على وقع الاحتجاجات العارمة التي أطاحت ببعض الأنظمة، ومعلوم أننا نجد في مجالنا التداولي المغربي، كتاب “انتفاضات في زمن الذلقراطية” لعالم المستقبليات المغربي المهدي المنجرة (صدر في غضون 2000، ثلاث سنوات قبل كتاب “الحرية أو الطوفان”)، لولا أن ثنايا ومقاصد هذا العمل، كانت على ما يبدو بعيد عن حسابات ومقاصد كتاب “الحرية أو الطوفان”.

‫تعليقات الزوار

47
  • مغربي
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 14:58

    العدل والاحسان هذه الجماعة التي من أغراض أعضائها هوترويع وتخويف المواطنين وزرع البلبلة والفتنة في أوساط الشعب ويدعون التدين وهم بعيدين كل البعد عن الدين الاسلامي بحيث الدين الاسلامي لا يامر بالفحشاء والمنكر والعدوان والفتن .الدين الاسلامي يدعوا للتسامح وووو……/

  • اريد الحياة
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 14:59

    كتابي الشخصي اسمه: "المغاربة يريدون".
    لا نريد تغيــــيــر حاكم ، ولا نريد سلطه . ولا نريد اسقاط ما يسقطون . ولا نريد قصور من التي يملكون ، ولا نريد سيارات فارهه كما يمتطون ، ولا نريد مزارع هيثمه ولا خالديه ولا مساحات شاسعه للاستجمام ، لا نريد ان نأكل الكافيار والنادر من نبات الارض ولا كبود حيتان المحيطات . ولا نريد ان لبس ما يحاك بالحريــير ويغسل بماء الورد . كــــــل هذا لا نريده ياحكام المغرب . كل ما نريد حياة كريمة ، كل ما نريده هو ان لا يأخذ ثروات الوطن اناس واناس يباتون جائعون وربما باتو في العراء . كل ما نريده ياحكام المغرب هو ان يأخذ المواطن بعض حقه من خيررات ارضه . لا نريد مخصصات سنويه بالملايين لكل من افراد اسرنا ، ولا نريد ان نشتري قصور ومزارع في كلفورنيا ولا في ميونخ ، ولا نريد ان نذهب للاصتياف في اوروبا او امريكا ، فقط نريد ان نستطيع ان نصيف شواطئنا ولكنا اصبحنا لا نستطيع . كيف نستطيع ياحكام المغرب ونحن لا نسطيع دفع اجار بيوتنا في الرباط ، كيف نستطيع ياحكام المغرب ونحن لا نقدر على اسعار العلاج او اسعار حليب الاطفال…..تتمة

  • اريد الحياة
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 15:06

    تتمة
    ياحكام المغرب . نحن لا نريد ان نتعالج في المانيا او امريكا . فقط ان نريد ان نجد مستشفيات لا تصك ابوابها في وجه المواطن وتختلق التعقيدات لكي يترنح بين هذا المستشفى وذاك وهو مشرف على الموت . ياحكام المغرب الا ترا ان هناك كيل؟؟؟ الا ترا ان الكيل طافح ؟؟؟ ياحكام المغرب نحن لا نريد لا ربيع ولا شتاء ولا خريف ولا صيف عربي … نحن نريد حياة كريمة ونريد ان نجد من يستمع لنا . نريد ان نسكن من خير وطننا ونريد ان نعيش حياة وسط لا نريد الثراء ولا نطمح اليه .. ولكن ياحكام المغرب فالتعيدو النظر في حياتنا واليكن هناك حسابات جديده غير تلك الحسابات . ياحكام المغرب طفح الكيل بنا ونخشى ان يأتينا ما اتى القوم . ياحكام المغرب نريد سكن،،، واكل ،،، وشراب ،،، وتنقل ،،، وظائف ،،، وضمان اجتماعي يشمل كل عاطل ومحتاج … ياحكام المغرب نريد تفعيل برنامج كفاله وبرنامج المؤوية وصندوق التنمية الصناعي وووو…الخ من المؤسسات التي انشئتموها ونراها اصبحت حبر على ورق فقط . واصبح دورها بين فينة واخرى لتسكيت الناس وليس لخدمتهم وتقصي الحقائق واعطاء المستحقين الاكفاء للاسهام في انشاط اقتصاد البلد ..

  • الطنجاوي
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 15:17

    الى الامام يا جماعة العدل و الاحسان فانتم الامل الوحيد و الاوحد الذي تبقى للجماهير الشعبية.
    الى الامام يا قادة الثورة فنحن وراءكم نفدي هذا الوطن بالدماء الغالية.
    الشعب المغربي الكادح وراءكم حتى النصر.
    الى الامام يا ابناء الشعب الذين لم يبيعوا هذا الوطن بالحقائب الوزارية.
    الى الامام يا شباب المغرب يا سواعد الوطن نحقق المستحيل.
    الشجاعة الشجاعة، و الرجولة الرجولة، فالجبناء لا يصنعون التاريخ.
    فلا نامت اعين الجبناء.
    المرجو النشر مشكورين طاقم هسبريس.

  • rachou
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 15:50

    وأضافت خليفي أنه بالرغم من خصوصية كل بلد، فقد تميزت الاحتجاجات الاجتماعية وانتفاضات الشعوب بعقوبتها وعدم اصطباغها بأي إيديولوجية وعدم محاولة أي طرف الاستحواذ عليها، فشكلت فرصة تاريخية لالتقاء المشروع الإسلامي والعلماني في الميدان حول مشروع مشترك مع ما يقضيه هذا الالتقاء من مرونة وتفاوض وتوافقات وتنازلات، داعية التيار الإسلامي والتيار العلماني إلى تجاوز العقبات النفسية من أجل تقريب الفهم وصياغة ميثاق وطني تشارك فيه كل قوى البلدان بإخراجها من أزماتها وتنفيذ مشروع مشترك يتصالح فيه الإسلام والحداثة والدين والدولة والتراث والمعاصرة.

    هذا خطاب جميل يجمع ولا يفرق القوى , وهذا ضننا في شركائنا السياسيين العدل والإحسان

  • عدلي من كندا
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 16:24

    الجماعة في حاجة الى اعادة النظر في تصورها للمنهج الذي تتبناه و ان تقوم بمراجعة فكرية نقدية لمواقفها, و ذلك بالمشاركة الفعلية البناءة في خدمة المجتمع. لان الاكتفاء بنقد الاخرين (ملكية,اخزاب اخرى…) دون لمس الواقع ليس للشعب حاجة به. فمنذ انخراطي في الجماعة سنة 1995 لم تقدم شئ لخدمة البلد. فاقول حان الوقت للانخراط الفعال في المجتمع و عدم التعلل بمقولة الجماعة المحذورة, فهي شماعة نستتر وراءها, و الشعب في امس الحاجة لمن يخدمه لا من يتفرج و ينتقد. وفق الله الجميع لما فيه خدمة البلاد

  • عبد الله
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 16:31

    " أهمها أنها معنية بتقديم مراجعات ذاتية، تسعف في الانتقال من منطق الثنائيات السرمدية في الفكر العربي إلى منطق البناء التشاركي غير الملغي للاختلافات والمرسخ لقيم التنافس الشريف الساعي إلى خدمة الصالح العام بكل تجرد" ربما هدا هو المطلوب و الدي سيسمح لنا ببناء بلد يسع الجميع و يحافظ على ثوابت البلد والامة. اما المزايدات الجوفاء و للتبعية العمياء لن تزيدنا بنا الا الى الهاوية…و السلام

    قال تعالى ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين ( 251 )

  • صنطيحة السياسة
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 17:02

    الثورات بدأت بحركات احتجاجية دات مطالب اجتماعية بسيطة : الحق في السكن والشغل والكرامة ….
    قادها شباب أغلبهم غير متحزب وليست له علاقة بالسياسة ، ثم استغلها السياسيون فيما بعد ،

    على السياسيين الدين حصدوا أصوات يتفاخرون بها بالبرلمان بأنهم يمثلون الشعب،أنهم غير قادرين على تلبية حاجيات الشباب الدي خرج في مظاهرات..

    ويبدو أن العدل والإحسان تنبهت الى أنها يستحيل أن تحقق الرغبات الإجتماعية لكل المغاربة
    لدلك فعندما وجدت نفسها في الواجهة ،فضلت الإختباء وراء الطبقة السياسية القديمة ،
    لسبب بسيط أن العدل والإحسان تحصل على التعاطف ما دامت في المعارضة ،لكن ما ان تصبح في الحكم مثل العدالة والتنمية
    وترى أنها مضطرة للتعامل مع الغربيين والشرقيين حسب قواعد لعبة قديمة تفرض عليها التخلي عن الكثير من اديولوجياتها ، حينها ستفقد العدل والإحسان الكثير من بريقها …

  • حسام المكناسي
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 17:09

    نحن المغاربة لا نتقن اي شيء سوى تضييع الفرص …لقد ضيعنا فرصة الربيع العربي والحراك المغربي للتغيير الحقيقي والقضاء على التماسيح والعفاريت …التاريخ سيذكركم بسوء انتم العدل والاحسان وانتم العدالة والتنمية اما حركة 20فبراير درتوا لي عليكم……

  • aziz
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 17:34

    والله خربت؛جماعة تؤمن بالاحلام و الخرافات؛تدعي دفاعها عن المغاربة؛مريدو الشيخ هم من زمن اخر؛زمن الخزعبلات؛في احدى المدن ؛اثناء زيارة الشيخ؛تم تقديم الكسكس اليه؛بعد ان انتهى من الاكل ؛تسابق مريدوه الى القصرية التي اكل منها؛وبدؤا يأخذون ما تبقى من الكسكس ؛يحملونه الى منازلهم؛حجتهم في ذلك ؛تيمنا وبركة؛منتهى الغباء؛يا امة ضحكت من جهلها الامم

  • كاينة و لالا؟
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 17:59

    قراءة الجماعة لمايسمى الربيع العربي
    1 فرصة لا تعوض لاسقاط النضام فانخرطت في الحراك
    2 رات ان الحراك لايسير معها في نفس الهدف فانسحبت منه
    3 انتضرت ان يقوم لها الشعب بما تريد دون ان تستنزف هي طاقتها او كما قال احد كتبتها صراحة ردا على مقال المجدوب،قال:و هل كنت تريد ان تستمر الجماعة في عصيان مدني فيكون دلك انتحارا لها؟ ارادوا ان يقوم لهم الشعب بما يريدون دون ان يتورطو مباشرة و يقطفون الثمرة ناضجة دون تضحيات..
    4 قادتهم يريدون السلطة دون المغامرة بمكاسبهم المادية،الى جات السطلة مرحبا ما جاتش هاحنا مبرعين .

  • عماد من مراكش
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 18:34

    منذ تأسيس الجماعة و المخزن يخوض ضدها حملات شعواء تارة إعلامية و تارة بوليسية و تارة سياسية ، لكن الأكيد أن أكبر جماعة اسلامية في المغرب هي جماعة العدل و الإحسان و زد على ذالك القدرة التنضيمية العالية و الإلتزام الأخلاقي للمنخرطين فيها ، جماعة قام المخزن بتلويث صورتها بإتهامها تارة بالخرف و تقديس المرشد و تارة بأنها زاوية كباقي زوايا المغرب ، متناسيا أن أفراد الجماعة يعيشون معنا و تربوا معنا و يأكلون معنا و يصلون معنا فلم نرى فيهم يوما خروجا على نهج السنة و الجماعة ، أما مواقف الجماعة السياسية فهي جديرة بالإحترام حتى و لو إختلفت مع بعضها لكن تبقى رؤياها واضحة و نهجها واضح على عكس الأحزاب السياسية و التيارات الشعبوية …لا يجب أن ينسى أفراد الشعب المغربي أن المنتمين للجماعة هم مغاربة فمنهم المهندس و الطبيب و الصديق و الأخ و فيهم الأستاذ و المحامي و الخراز و الحلاق و بالتالي إذا لم تتفق معهم فعلى الأقل احترم وجهة نظرهم فالمغرب للجميع

  • hamid
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 18:55

    نتمنى أن نواصل البناء و العمل حتى تكتمل الشروط

    للإطاحة بالفساد و المفسدين

    و هو الأمر الموعود من الله و رسوله

    و سنن التاريخ لا تتخلف أبدا

    لن يدوم الظلم ..أبدا أبدا أبدا

  • kamal
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 19:34

    جماعة العدل والاحسان يقودهها شيخ هرم يملي عليهم الخزعبلات والمنامات والطرهات فاوالله ليس فيهم خير .الكثير ثم الكثير من يتشيع في المغرب هم من العدل والخسران وليس الاحسان لهم عقيدة فاسدة شبيهة بالمداهب الشعية منها التقية…نحن ولله الحمد لدينا امير الومنين وشعب مسلم لا حاجة لنا ان يرشدنا احد بعد الكتاب والسنة.مسلم معتدل وسطي.

  • مغربي حر
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 20:08

    لا زال عندنا امل في التغيير ..لكن أملنا لن يتحقق إلا بالعدل والإحسان ، بذلك ندعوا العدليين إلى العودة للشارع ..

  • Zizou
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 20:17

    واخا تعياو ما تسبو فيهم ، العدليون أقوياء .
    انا شفت انضباطهم و رجولتهم ملي كانوا معانا في 20 فبراير.
    صراحة انسحبت ملي نساحبو حيت ما بقاو غير الوصوليين الا قلة قليلة من الشرفاء.

  • وطني
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 21:51

    جرب الشعب المغربي كل الاحزاب بل لنقل كل الخزعبلات التي صنعها النظامواخر هده الترهات العدالة و………. الكل الى مزبلة التاريخ. العدل و الاحسان هي الامل.

  • عبد الوهاب
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 22:44

    المرجو من الاخوة المعقبين وليس عيبا قراءة جميع كتابات الجماعة ثم عرض افكارها دون استقرائها على القراء وبعد ذلك نبسط للنقاش ما نجمع عليه وما نختلف فيه

  • ABDOU
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 22:46

    انت مرة اخرى تتطاول على الرجال الاحرار يامن يسمي نفسه kamal
    فوالله ماعلمت شيئ عن معدن الرجال واصنافهم
    فابقي على غييك واعلم ان الرجل الذي تتكلم عنه بسوء وقلة حياء استطاع ان يجمع حوله جمع هائل من المغاربة مكونين ومربين احسن تربية وليسوا من امثالك يتطاولون على شرفاء هذا الوطن وكل هذا لم يعدهم باموال ولا وضائف حتى يحبوه انه الحب فالله ولله ايها …….

    فبماذا تلقى الله غدا وقلبك يحمل غلا وحسدا على المؤمنين ومذا تعلم انت عن الروؤى حتى تتكلم عن المنامات
    اللهم استرنا من ظلم عبادك امين
    ا نشري ياهسبريس ولك الشكر.

  • مواطنة غيورة
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 23:15

    من الأسباب المباشرة التى أخفقت الجماعة هى إقصاؤها للطاقات العتيدة التى عرفت الحصار و القهر و التى تربت على الفهم الصحيح للجماعة ,جلسات العلم والدكر,و حب الناس جميعا .مع الصدق فى المواقف.و أسندت الأمور لغير أهلها،وأبعدت الطاقات,وأهدرت الجهود و الأموال عبثا, مما أدى بالأمر إلى بعض السلوكات الدخيلة عن الجماعة,و لن يفهم الشعب هده الجماعة حتى يعاد بكوادرها الحقيقية للحوار و قبول الطرف المعارض كشريك فى التغيير بدون قطرة دم ,,,,,,,.

  • الدمرياط
    الجمعة 12 أكتوبر 2012 - 23:30

    للأسف القاري هدفه التشويش على الكتاب وليس تقييمه لأنه تصفحه والتقط منه ما يوهم أنه قرأ .
    والدليل هذه العبارة:ولأن الكتاب صدر أثناء انخراط جماعة "العدل والإحسان" في حركة 20 فبراير .
    إقرأ يا كاتب أو كاسب ، تاريخ الطبعة: مطبعة جودة 2012
    اقرأ ص: 102 عنوان كرونولوجيا الأحداث. الحدث رقم 39 انسحاب الجماعة من حركة 20 فبراير.
    بالله عليك ألا تستحيي أن تختزل مجهود 13 عقلا بعباراتك السخيفة. هل هذه هي مساهمتك في الربيع المغربي.
    وبالمناسبة فقد تقايأت كلاما آخر حول الشأن الديني لا زال في الصفحة الأولى بهسبريس أنا إمام أقول لك لم تقل شيئا حاول مرة أخرى.

  • محمود
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 05:59

    الاخ متصر أنت مشكور على هذا العمل ، وحبذا لو مارست التحليل من غير تعصب للعدالة والتنمية، فالعدل والاحسان جمل شيء في المغرب وخصوصا الشيخ العظيم عبد السلام ياسين الذي فضح الملوك المفترسين، وعلى العموم آمل ن تنتقد بنكيران الذي شوهكم وشوه كل المغاربة

  • Krefeld
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 07:50

    قراءة الجماعة لمايسمى الربيع العربي
    1 فرصة لا تعوض لاسقاط النضام فانخرطت في الحراك
    2 رات ان الحراك لايسير معها في نفس الهدف فانسحبت منه
    3 انتضرت ان يقوم لها الشعب بما تريد دون ان تستنزف هي طاقتها او كما قال احد كتبتها صراحة ردا على مقال المجدوب،قال:و هل كنت تريد ان تستمر الجماعة في عصيان مدني فيكون دلك انتحارا لها؟ ارادوا ان يقوم لهم الشعب بما يريدون دون ان يتورطو مباشرة و يقطفون الثمرة ناضجة دون تضحيات..
    4 قادتهم يريدون السلطة دون المغامرة بمكاسبهم المادية،الى جات السطلة مرحبا ما جاتش هاحنا مبرعين

  • ferdaws
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 08:33

    منذ تأسيس الجماعة و المخزن يخوض ضدها حملات شعواء تارة إعلامية و تارة بوليسية و تارة سياسية ، لكن الأكيد أن أكبر جماعة اسلامية في المغرب هي جماعة العدل و الإحسان و زد على ذالك القدرة التنضيمية العالية و الإلتزام الأخلاقي للمنخرطين فيها ، جماعة قام المخزن بتلويث صورتها بإتهامها تارة بالخرف و تقديس المرشد و تارة بأنها زاوية كباقي زوايا المغرب ، متناسيا أن أفراد الجماعة يعيشون معنا و تربوا معنا و يأكلون معنا و يصلون معنا فلم نرى فيهم يوما خروجا على نهج السنة و الجماعة ، أما مواقف الجماعة السياسية فهي جديرة بالإحترام حتى و لو إختلفت مع بعضها لكن تبقى رؤياها واضحة و نهجها واضح على عكس الأحزاب السياسية و التيارات الشعبوية …لا يجب أن ينسى أفراد الشعب المغربي أن المنتمين للجماعة هم مغاربة فمنهم المهندس و الطبيب و الصديق و الأخ و فيهم الأستاذ و المحامي و الخراز و الحلاق و بالتالي إذا لم تتفق معهم فعلى الأقل احترم وجهة نظرهم فالمغرب للجميع

  • ضاد
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 13:34

    انسحاب الجماعة من الحراك الاجتماعي المغربي تحت ذريعة عدم التنفيس عن النظام كان بمثابة القنبلة التي كشفت الاختراق الذي تعاني منه الجماعة و الانصياع لأوامر الممول السعودي في الحفاظ على الأنظمة الملكية الرجعية و هو ما يفسر بقاء الجماعة و ربما دخولها رسميا للسباق و التهافت على الانتخابات المقبلة و لعل التنظيم الوراثي لقيادة الجماعة و الذي يعتبر شبه مطلق و فيه اكثر من البيعة يدل ان الجماعة باتت كذلك مخزنية تتآمر مع المخزن و هذا امر عرته المواقف المتبادلة للجماعة من حركة ٢٠ فبراير المجيدة….لا يسعنا الا ان نقول لمناضلي الجماعة الأوفياء و هم إخواننا و رفاقنا في درب النضال من اجل الكرامة و الحرية اننا جميعا في خندق واحد قاسمه المشترك هو الانسان و قضاياه و همومه و اننا جميعا قوى اليسار و اليمين الحقيقيين و الغيورين لن نتخلى تحت أية ذريعة او تعادل او بيع و شراء عن هذا الشعب المقهور ….

  • halim
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 13:45

    الئ صاحب التعليق الاول وبكل احترام لو كان الغرض من خروج الجماعة الئ الشارع مع حركة 20 فبراير هو الفتنة لاشعلتها وهي قادرة علئ ذلك .و لاكن كان الغرض هو المطالبة بحقوق الشعب المقهور المغلوب علئ امره بطريقة ……..

  • أمة ربها
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 13:48

    آمال مظلمه
    شخصيا لدي احتكاك بعدة أشخاص من جماعه العدل و الحسان لكني لم أجد فيهم القدوة
    الجشع ، الطمع ، النفاق ، رغم أنهم منذ نعمة أظافرهم و هم ينتمون لتلك الجماعة
    و قد كنت أناقش أحدهم و قال لي أنا مستعد أن أضع يدي في يد الشيطان لأصل لما أصبو إليه
    حتى لهنا و غسلت يدي منهم

  • rafiq
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 14:07

    السر في هده الجماعة المباركة هو الصحبة والجماعة هده المحورية لم تجتمع قط في التاريخ إلا في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم. كن على يقين أيها الناقد أو…….أن هده الجماعة منصورة بإذن الله والوافدين عليها من الصادقين من المسلمين أو الأ جانب ليس سدج. في المغرب هناك حصآآآآآآآار وخير دليل الجرائد الأوربية التي تنوه بمدى ٱنضباط وتربية الأعضاء و تميزهم تنظيما على الإخوان المسلمين(الله قوي امتالهم) والشيء الأهم ان الملوك والأمراء لا يخافون من أحد إلا أولياء الله والمؤمنين ولهم في دالك قصص..

  • BADR
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 15:29

    على ما يبدوا لي أن كثير من المعلقيين هم من أتباع الشيخ وهذه خطة منهم للسيطرة على هسبريس وعلى التعليقات

  • حميد كلميمة goulmima
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 19:01

    ان التراكمات وسوء التسيير ونهب المال العام والافلات من المحاسبة وووووو ولد شريحة عريضة من المعطلين والمهمشين والمحكورين وعندما يصبح الامر هكدا فلاتنتضر الا الطوفان فهمتني الشعوب ملت الاحزاب النفعية ملت الاديلوجيات السياسوية ملت منطق التوافقات ملت البرامج الفارغة المواطن العربي في هده الثورات قرر استعادة كل ما تنازل عنه في العقد الاجتماعي مادام قيدت حريته باسم النضام الدي يخدم فئة قليلة دمر البعزيزي المسرح ترى هل البناء ستكون له دعائم ام المسارح ستبنا على شاكلة الاولى تصوروا معي مادا اراد البعزيزي لقد دق جدران الخزان من اجلكم فمادا انتم فاعلون ايها التونسيون

  • محب للخير
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 19:43

    للأسف جماعة العدل و الاحسان و أخص المرشد و المؤسسين لم يسلكوا طريقا شرعيا واضحا نعم رغم قولكم الصحبة فالصحبة في عهد رسول الله بعيدة كل البعد عن صحبتكم و قولكم الجماعة فهذه الكلمة كلمة عظيمة و لها دلالات كبيرة لكن لم تزيدوا المسلمين بها الا تفرقا و تشرذما ناهيك عن البدع الصوفية و افكار الخوارج الذين لا هم لهم الا نحر السلاطين عن بكرة ابيهم نعم فمن اختلاطي بهذه الجماعة وجدت فيها خليطا بين الصوفية و الخوارج ولم أجد لهم علماء ثقات ينبعون منهم علمهم الا بعض المتعالمين من المتصوفة ذوي العقيدة الفاسدة التي قد تصل الى الشرك بالله عز وجل
    أقول لجميع الياسينيين أقرءو كتاب الله و سنة نبيه و تفاسير أهل العلم الثقات و ستعيدون النظر باذن الله في هذه الجماعة

  • عبدالعالي المرابط
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 19:54

    جماعة العدل والإحسان والفبراريون يتفّقون في شيء واحد وهو إقصاء الآخر واتّهام كلّ من لا يوافقهم الرأي بالخيانة و العمالة للمخزن والدّولة ( حتّى فيما بينهم).كأنّ هده الدولة ليست مغربية وحكّامنا أناس جاؤوا من كوكب آخر غرضهم فقط إذلالنا .وكأنّ النّضال يكون فقط من خلالهم وعبر هم .

  • simo
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 20:37

    والله خربت؛جماعة تؤمن بالاحلام و الخرافات؛تدعي دفاعها عن المغاربة؛مريدو الشيخ هم من زمن اخر؛زمن الخزعبلات؛في احدى المدن ؛اثناء زيارة الشيخ؛تم تقديم الكسكس اليه؛بعد ان انتهى من الاكل ؛تسابق مريدوه الى القصرية التي اكل منها؛وبدؤا يأخذون ما تبقى من الكسكس ؛يحملونه الى منازلهم؛حجتهم في ذلك ؛تيمنا وبركة؛منتهى الغباء؛يا امة ضحكت من جهلها الامم

  • نورالدين
    السبت 13 أكتوبر 2012 - 23:53

    بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين.
    لنقرء الكتاب دون خلفية (هذا كتاب للعدل والإحسان) ودون احكام مسبقة عنهم ، ولنتحدث بموضوعية. من مثلهم له هذه الجرأة في النقاش الموضوعي، وهل ننتظر الموضوعية من الباحثين الطامعين في الكراسي او الخائفين على مناصبهم ويبررون سكوتهم بـــ ( هذا ليس تخصصي)، فعامة الناس يعرفون ان الربيع العربي في المغرب توقف – وليس انتهى- بسبب مشاركة العدالة والتنمية في الحكومة لكن اغلبهم لا يعرفون لماذا، وهذا الكتاب يوضح ذلك، وهذا ما يجب على الضمائر الحية فعله، ولا أرى في ذلك فتنة او خدمة لمصلحتهم، بل كل يؤدي واجبه بضمير حي من منبره.
    ورسالتي للقارء ان اقرء كتاب او مقال قبل معرفة قراءة صاحبه وبعدها ستتبين لك الموضوعية في النص وستعرف شخصية الكاتب في نصه. ومنه ستكتسب ثقافة عامة شاملة غير احادية لميولاتك او قناعاتك.
    الربيع يعود كل سنة وغالبا ما يعود اقوى من سابقه

  • الحسين
    الأحد 14 أكتوبر 2012 - 14:13

    الدولة المغربية هي التي ان الاوان ان نتكلم عنها وندافع عنها نحن ابناؤها خلقنا من تربتها و ناكل من خبز تربتها و ننام فيها بلا خوف ونتعلم فيها من لها من غيرنا ادا استغاتت

  • علامة استفهام ؟؟؟
    الإثنين 15 أكتوبر 2012 - 22:01

    بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله عليه وسلم
    بلاغ الى من يهمه حقيقة العدل و الإحسان
    إن جماعة العدل و الإحسان جماعة بنيت من أساس غيرسليم ومازالت تتقوى بنفس النهج و المنهج تجميع القاصرين وتقديم الحريرة في رمضان وغرس افكار التعظيم والتقديس للماسكين في زمام أمورهم
    ثم من قال أن الجماعة تسعى لمحاربة الفساد و الإستبداد وهو خارج الجماعة فهو صادق في قرائته ولكنه يقرأ فقط الوجه الخارجي للجماعة وأما إن كان من أبناء الجماعة فهو مضلل بكسر اللام الأولى إن كان من المقربين من مركز الدائرة وإما مضلل بفتح اللامين إن كان من التابعين البعدين عن مركز الدائرة أما الحقيقة الحقيقية فهم اكبر المفسدين والمستبدين و الجشعين و الانتهازيين والوصوليين يقول المثل( سول المجرب لاتسول الطبيب ) والأيام بيننا لتتبت ماأقول ، عندما يخرج مخرفيها بفتوة تجيز العمل من داخل المؤسسات
    أقول قولي هذا وأستغفر الله لي لكل ولكل المؤمنين الصادقين الطامعين في الحرية والديمقراطية و المصالحة والإنصاف والقضاء على الفساد والمفسدين

  • النفاق والإلحاد
    الثلاثاء 16 أكتوبر 2012 - 14:47

    في علاقة الإلحاد بالنفاق
    حسب فهمي :
    الإلحاد هومخالفة تعليم الاسلام ومحاربته
    النفاق هو التظاهر بمظهر المسلم الملتزم والقيام باعمال النهب والسرقة والكذب و التضليل
    أيهما ألأخبث هل من يعمل عمل الملحد صراحة أم المنافق؟
    أعضاء جماعة العدل والإحسان بين قوسين هذا هو ديدنهم ودينهم

  • خارج المحور.
    الثلاثاء 16 أكتوبر 2012 - 17:56

    وأخيرا تيقنت جماعة اللاعدل واللإحسان أنها كانت تعيش في السراب! بعدما كانت تعتقد أنها تمثل الشعب، لكن الواقع غير دلك تماما لأن الربيع العربي فضح المستور وأكد للجميع أن جماعة اللاعدل واللإحسان هم في واد والشعب في واد آخر.

  • kant khwanji
    الأربعاء 17 أكتوبر 2012 - 02:22

    غريب أمر حال الإسلاميين . على إختلاف شيعهم و زواياهم ..
    بإلقاء تظرة سريعة على التعاليق، نرى بوضوح الإنزال المكثف لمريدي جماعة العدل والإحسان، فكلما تعلق الأمر بتعليق لا يمدح الجماعة إلا و يحصل على تنقيط سلبي!
    نفس الشيء بالنسبة ل"زاوية" أو جماعة بنكيران، بمجرد إن يصدر مقال يخص حزب بنكيران إلا وتم إنزال رهيب لمريدي جماعة بنكيران، للتنقيط السلبي لكل من علق ضدهم
    هذا فعلا أرخص المستويات," تبرهيش" ، بل مؤشر خطير على غسل أدمغة أتباع هذه الجماعات…
    كل من تكلم ضد ياسين أصبح زنديقا وكل من إنتقد بنكيران فكأنما إرتكب معصية، هذا هو حال المغرب، جهل، خنوع، استيلاب، تبعية عمياء للموردين الذين يسكنون القصور و " يستضبعون " الأغبياء
    ..
    ما في القنافذ من أملس ، كل الجماعات الإسلامية إنتهازية، لم تقدم شيئا للمجتمع، بل يلعبون دور المتفرج، حتى يتحينون الفرصة المناسبة للركوب على مكتسبات الشعوب التي اسالت دمائها من أجل التغيير، إما دماء لإسلاميين فهي " طاهرة و مقدسة " لا يجوز لها أن تسيل من أجل أمور دنيوية،،يا للنفاق والخسة….

  • فريد
    الأربعاء 17 أكتوبر 2012 - 13:40

    تبقى جماعة العدل والاحسان الامل الوحيد في محاربة الفساد والاستبداد من اجلانقاد البلاد والعباد لا سيما في هاته المرحلة الفارقة في تاريخ الامة ولهذا يمكن القول بان العدل والاحسان الحقتنا بركب الربيع العربي الذي تم تاجيلهم الى اجل مسمى من اجل استرجاع دور المغرب الجهادي والطلائعي في شمال افريقيا والتاريخ يؤكد هذا و>لك عنمدما رفضت الدخول في عملية اعادة انتاج الازمة المغربية باشكال اخرى ولهذا يجب ان نكون نحن المغاربة مستعدين لقبول هذا المشروع المجتمعي المتكامل بين كافة مكونات المجتمع المغربي والذي يعد بديلا على المشروع المخزني المهزوم

  • يوسف عزيز
    الأربعاء 17 أكتوبر 2012 - 14:50

    بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أما بعد
    مشاركة مني في محاربة منابع الإستغلال والإستبلاد وإسهاما في تنوير الرأي العام إلى السياسات التدميرية و الإلهائية التي ينهجها أعداء العدل والإحسان في الوطن الحبيب التي اصبح ضهره معقوفا من كثرة الركوب هذا يركب رافعا شعاراحقوقيا وهذا راكب بشعار حماية للدين
    مناشدة مني الى التصدي لما تقوم به حركة الغدر والإحسان من عقد للتجمعات في البيوت وممارسة الأنشطة التي تقوم بها هنا وهناك خارج القانون
    هل يعقل ان تبقى مجموعة سائبة تصول وتجول دون أن تطوله يد القانون إن جوالاتها تعدت القيام بالأنشطة التي سنعود اليها الى الاعتداء على غيرها و التحكم واصبحت هي السلطة يلزمنا موافقت أعضائها للترخيص
    إنها تتهرب من الإلتزام للتحكم في الفريسة داخل بيوت تمارس بها أعمال عمومية وتعتبرها خصوصية ، لتبقى بعيدة عن الرقابة الشعبية من الخرافات التي تقدمها للزبناء

  • امال
    الجمعة 19 أكتوبر 2012 - 21:04

    المغرب كبير وليس غربيا كما يدعو انصار اليمن

    نحن في المغرب الكبير

  • مصطفى
    الإثنين 22 أكتوبر 2012 - 18:41

    العقول الكبيرة تناقش الأفكار والعقول الصغيرة لا هم لها إلا السب والشتم، كلما تعلق الأمر بالعدل والإحسان نجد تعليقات كثيرة تشتم منها رائحة البوليس والمخابرات.والمنصفون من أبناء هذا الوطن يعترفن بأنه لا خلاص لهذا البلد إلا بتكاثف جهود كل المخلصين وفي مقدمتهم جماعة العدل والإحسان.وأنا أدعو كل منصف إلى أن يتعرف على العدل والإحسان من خلال كتبها وأعضائها لا من خلال خصومها وأعدائها، قال تعالى " ..إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينواأن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحا على ما فعلتم نادمين"

  • مجرد رآي
    الأربعاء 24 أكتوبر 2012 - 11:07

    ما ورد في الكتاب مجرد افكار لا تكتسي صفة القدسية ولكل المغاربة الحق في التعبير عن افكارهم ,ارى شخصيا ان ما سمته الصحافة الغربية بالربيع العربي شابته الكثير من الاشياء التي لاعلاقة لها برغبة الامة العربية الاسلامية ,فباستثناء ما وقع في تونس ومصر رغم ان البلدان يوجدان في مآزق حقيقي لان شعار محاربة الفساد اصبح متجاوزا لان الشعب يطالب بالشغل والخبز والحياة ( انظر قنوات وصحافة البلدين) آقول باستثناء ما وقع في تونس ومصر فان ما وقع في اليمن وليبيا و…..مجرد تصفية حسابات قبلية قديمة تدخلت فيها ايادي كانت تنتظر الفرصة…. وحدث كل دلك تحت شعار الشعب يريد لانه لايمكن السماح بوجود الاسلاميين في الحكم في مصر بجوار القدافي الدي يقدم المال والسلاح بدون حساب لاحراق اسرائيل فهدا هو الفزع الدي جعل ساركوزي يتدخل بسرعة لمحو القدافي ونظامه والباقي مجرد سيناريو للعا مة . ان المطلوب بالنسبة للعالم العربي هو اصلاحات في جميع المجالات تتم من خلال افكار وحوار ونقاش يشارك فيه الجميع امام الشعب وبدون شعبوية وبشكل حضاري يشرفنا .فالمسلمون ليسوا مادة اعلامية للمنابر الغربية نتقاتل ونحرق بعضنا البعض وهم يتفر

  • moride
    الأحد 28 أكتوبر 2012 - 00:27

    je vois qu'il y a des gens qui ont appris quelques mots (bida3e sofia, 5warije…) et ils les répètent sans réflexion comme si on est dans une exposition de vocab, j'espère que les gens qui critiquent ljama3a le fait pour le bien de al-ooma et non car ils entendent ce que les autres disent .

  • ali tetouan
    الأحد 28 أكتوبر 2012 - 21:14

    الملاحظ للشأن الداخلي لدول المنظومة التبعية للقوة العالمية الأحادية،يجد تطاحنات بين مختلف الألوان السياسية المطالبة بالاصلاح،مما يجعل قوة
    الاصلاح مفقودة أمام قوة الخلاف… فالمشروع الاسلامي لبعض الألوان أوصلها الى سدة السلطة،و أسال لعاب الأخرى!
    أعتقد ان الشريعة الاسلامية لم ولن تطبق .. وهنا أتسائل عن ماهية المشروع الاصلاحي لهؤلاء ! هل يقتصر على الوصول للسلطة ؟ أم إلى مساعدة السلطة !!
    ختاما هل تعلم تلك الألوان أنها تتصارع للوصول الى إرث ثقيل،الوصول الى لعب دور التبعية للقوة العالمية،تلك القوة التي تعمل على فرض نظام تحويل الثروات و نهبها عبر سياسة القروض اللامتناهية التي حولت خيرات البلدان إليها?
    وجب الاحاطة بالمشكل الحقيقي حتى نضع تصورا متكاملا للاصلاح يأخذ جميع الاعتبارات .. فالثورات لا تخدم أجندة الاصلاح وانما تخدم تلك القوة والشواهد موجودة قديما و حديثا.. كذلك الاصلاح السياسي فاشل لأنه متحكم فيه من طرف نفس القوة.
    الاصلاح الحقيقي ينطلق من الذات،ينبني على العلم والمعرفة،وهذا يحتاج الى الوقت،وأعتقد أن الشعوب لها انتظارات آنية تجعل هذا المنطق مستحيل !
    رغم أنه هو السبيل الوحيد للاصلاح!

  • ali tetouan
    الأحد 28 أكتوبر 2012 - 23:10

    الملاحظ للشأن الداخلي لدول المنظومة التبعية للقوة العالمية الأحادية،يجد تطاحنات بين مختلف الألوان السياسية المطالبة بالاصلاح،مما يجعل قوة
    الاصلاح مفقودة أمام قوة الخلاف… فالمشروع الاسلامي لبعض الألوان أوصلها الى سدة السلطة،و أسال لعاب الأخرى!
    أعتقد ان الشريعة الاسلامية لم ولن تطبق .. وهنا أتسائل عن ماهية المشروع الاصلاحي لهؤلاء ! هل يقتصر على الوصول للسلطة ؟ أم إلى مساعدة السلطة !!
    ختاما هل تعلم تلك الألوان أنها تتصارع للوصول الى إرث ثقيل،الوصول الى لعب دور التبعية للقوة العالمية،تلك القوة التي تعمل على فرض نظام تحويل الثروات و نهبها عبر سياسة القروض اللامتناهية التي حولت خيرات البلدان إليها?
    وجب الاحاطة بالمشكل الحقيقي حتى نضع تصورا متكاملا للاصلاح يأخذ جميع الاعتبارات .. فالثورات لا تخدم أجندة الاصلاح وانما تخدم تلك القوة والشواهد موجودة قديما و حديثا.. كذلك الاصلاح السياسي فاشل لأنه متحكم فيه من طرف نفس القوة.
    الاصلاح الحقيقي ينطلق من الذات،ينبني على العلم والمعرفة،وهذا يحتاج الى الوقت،وأعتقد أن الشعوب لها انتظارات آنية تجعل هذا المنطق مستحيل !
    رغم أنه هو السبيل الوحيد للاصلاح!

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس