تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:28
محكمة توزع 12 سنة سجنا على مغتصبي ذي إعاقة
-
13:02
المدرب "شبيل" يقترب من مغادرة حسنية أكادير
-
12:53
"قافلة الأمل" تدعم 120 أسرة في جبال إقليم أزيلال
-
12:34
الدرهم يتحسن أمام الدولار ويتراجع مقابل الأورو
-
11:58
حفل يكرم مواهب "مصر في عيون أطفال المغرب"
-
11:31
الرميد والاستقالة .. من 20 فبراير إلى الأزمة الصحية
-
10:32
اعتقال مغني راب يؤجج الاحتجاجات في برشلونة
-
10:14
"تمثيل المغرب" يجر غضبا على اتحاد الكرة الجزائري
-
09:39
التحرش الجنسي يلاحق عمدة نيويورك للمرة الثانية
-
09:23
قروض "كوفيد-19" التمويلية تنقذ القطاع البنكي
-
08:19
عامر يحث على دبلوماسية الكفاءات المغربية بالخارج
-
07:54
إجراءات مشددة تسبق مباراة الوداد ببوركينا فاسو
راه ما كاين أو مابقى غير سياسة كوبي كولي …النسخ…copie coller. ..في تقريبا جل الميادين…الانسان تلزمه السعة capacités للتفكير و الفلسفة للتحليل و الادراك و المعرفة الصحيحة و التمرن…لكن ليس هناك وقت….google و التغدية الغير سليمة و عدم الرياضة و الفن…الخ قضى على جل امكانيات الاجتهاد … كل شي اتقال… tout a été dit
même si on a des travaux de recherches praticables le Maroc n'a pas la capacité de mettre en oeuvre ces recherches même si vous trouvez la configuration de l'atome en 3 D le Maroc restera dans la queue des classification mondiaux parce que … sans le dire tout le monde connait la raison et voilà
هاد الظاهرة معروفة عالميا بإسم البلاجيا (plagiat)
خاص فجميع مكتبات الجامعات يكون نظام محاربة النقل (anti plagiat) هاد النظام تيبين النسبة المئوية للكلمات المنقولة من بحوث اخرى.
وضروري يتسجل كل بحث قديم الكترونيا باش تبان البلاجيا فكل بحث جديد
هناك شركات متخصصة في إنجاز البحوث للأسف
لكن في الجامعات المحترمة يتم الكشف على نسبة السرقة عبر برامج معلوماتية متطورة و قد تصل العقوبة الى الفصل من الدراسة .
السؤال المطروح هو بكل بساطة على ماذا يبحث الطالب هل تطوير الذات و التميز العلمي والمعرفي أو الحصول على الشواهد دون الاكثرات فعلا للمستوى؟
الجواب أن الجميع يتسابق على الحصول الشواهد والسبب أن مجتمعنا لا يعترف بالكفاءة بل فقط يقدرك فقط وفق ما حصلت عليه دون الإهتمام هل أنت ذو علم فعلا أو حصلت على الشواهد بطرق ملتوية المهم الغاية تبرر الوسيلة…
والنتيجة انهيار في الأخلاق و القيم…
في المغرب لا شيئ غير الزبونية و المحسوبية…هناك طلبة يجتهدون و يعملون و لا يغشون لان ليس لهم بيستون او ليس لهم معارف او باك صاحبي و هم الاغلبية و هناك طلبة جهارا و امام الملأ و الطلبة و الاساتذة طلبة يسجلون في الماستر و الدكتوراه بل طلبة تراه باجازة في التاريخ مسجل في الانجليزية او الفرنسية او غير ذلك بلا ضوابط او قانون و الاساتذة لا يتكلمون…يكفي ان تكون ابن او ابنة العميد او مسؤول لكي تسجل في اي ماستر او دكتوراه بلا وجه حق و تناقش في جنح الظلام و تختار اللجنة حسي مسي…و لا احد يتكلم عن هذه الظاهرة بالجامعات المغربية…هناك تناقض صارخ عموم و غالبية الطلبة يتم مراقبتها و تطبيق الصرامة معها و هناك فئة المعارف لا تتابع الدروس و لا تحضر و مع ذلك تنفخ في نقطها و تقبل في الماسترات و الدكتوراة و تنفخ نقطها في الاجازة بل لقد تم تجاوز الخطوط اذ نجد طالب ابن فلان له اجازة في ميدان معين يسجل في ماستر في ميدان اخر…ان رؤساء الجامعات و العمداء و المسؤولين تم تعيينهم ليس من اجل مصالحهم و مصالح اولادهم و خرق القوانين…لكن هذه هي الثقافة الجديدة اليوم في جامعات المغرب الفاسدة كليا…
اخدم يا التاعس للناعس هدشي لكاين.
ما من شك ان تسليط الضوء ومناقشة هذه الإشكالية العلمية من كل الزوايا اصبح امرا ضروريا لا يقبل التأجيل و التعثر او التأجيل فموضوع نسخ أفكار و بحوث الاخرين امر غير مقبول علميا دون الإشارة الى المراجع و اصل الفكرة مما يطرح عدة تساؤلات حول مستقبل البحث العلمي في الجامعة.
أولا يجب الإشارة الى ضعف التوجيه و التأطير و التخطيط مما يجعل الطالب الباحث في قفص التهمة.
ثانيا ضعف ميزانية البحث العلمي
ثالثا المواضيع الجديدة تحتاج الى مقومات ودعم من المؤسسات .
رابعا هشاشة الوضعية الاجتماعية و الاقتصادية للطالب .
خامسا البحث العلمي يحتاج الى اللغات الأجنبية منها الإنجليزية و الصينية وهذا ما نفتقده في الجامعة .
سادسا ازمة القيم في الجامعة .
سابعا ضعف الشراكات بين القطاع العام و الخاص
ثامنا غياب التوزيع العادل للمكتبات على الصعيد الوطني.
تاسعا ازمة التخصص على مستوى التأطير
10 أهمية اشراك جميع المقومات المجتمعية في تأهيل البحث العلمي وخلق إرادة حقيقية لتأهيل المنظومة التربوية.