حصلت هسبريس على معطيات جديدة تخص قضية “الجنس مقابل النقط” التي يتابع بشأنها 5 أساتذة جامعيين.
في هذا الصدد، كشفت مصادر مطلعة لهسبريس تفاصيل اعتقال الأستاذ “م.م” ومتابعته بتهمة هتك عرض طالبة والتحرش الجنسي.
وحسب المعطيات التي حصلت عليها هسبريس فإن “م.م”، أستاذ الاقتصاد بجامعة الحسن الأول، لم تبرز قضيته إلى الواجهة إلا بعد مباشرة التحقيق، إذ كان تركيز وسائل الإعلام منصبا حول الأستاذ “م.خ”، رئيس شعبة القانون العام بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بسطات، الذي تفجرت قضيته بعد تداول عدد من الرسائل الجنسية التي كانت تتم بينه وبين بعض الطالبات على تطبيق التراسل الفوري “واتساب”.
وأثناء التحقيق مع الأستاذ “م.خ”، بدأ الحديث في بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن “تورط” أساتذة آخرين في ملف الجنس مقابل النقط، ما دفع المحققين إلى توسيع البحث.
وأسفرت تحريات المحققين عن وضع اليد على شريط يتكون من 12 مقطعا، من دون صوت، يوثق لممارسة جنسية وصفتها مصادر هسبريس بـ”الشاذة”، بين الأستاذ “م.م” وإحدى الطالبات داخل شقة في مدينة الدار البيضاء.
وحسب مصدر قريب من التحقيق فقد صرحت الطالبة المعنية بأنها سنة 2020، أثناء اجتيازها امتحانا كان يحرسه الأستاذ “م.م”، فوجئت بهذا الأخير يسحب منها بطاقة الطالب ويتهمها بالغش وبانتحال هوية أخرى، إلا أنها أدلت له ببطاقتها الوطنية لتأكيد عدم صحة مزاعمه، لكنه أصر على موقفه، مضيفة أنه بعد إنهائها الامتحان طلب منها مده برقم هاتفها المحمول، بمبرر أنه سيخبرها لاحقا بمآل هذه القضية.
وبعد انصرام أسبوع، ستتلقى “الضحية” اتصالا من “م.م” يطلب منها لقاءها في مدينة برشيد من أجل تسليمها بطاقة الطالب، لكنها فوجئت به يطلب منها امتطاء سيارته صوب مدينة الدار البيضاء، مشيرة إلى أنه طلب منها مرافقته لإحدى الشقق، لكنها رفضت وعادت أدراجها إلى مدينة برشيد.
وحسب تصريحات الطالبة فقد التقت في مساء اليوم الموالي بـ”م.م”، فاصطحبها إلى شقة بمدينة الدار البيضاء، بعد أن ساومها بممارسة الجنس معه مقابل إلغاء محضر الغش المحرر ضدها، وإعادة بطاقة الطالب إليها، كما وعدها بالتدخل لفائدتها في بحثها النهائي لنيل شهادة الإجازة، وهو الأمر الذي اضطرت معه للرضوخ مكرهة.
ويبدو من خلال تصريحات المعنية أن الأستاذ “م.م” لم يف بوعده بالتدخل لها من أجل الحصول على نقط جيدة، وهو ما أشعرها بالظلم، فباحت بالأمر لناشط طلابي ينحدر من مدينة خريبكة، أقنعها بإمكانية تسجيل خصمها في أوضاع جنسية شاذة حتى يتم الانتقام منه، كما مكنها من كاميرا صغيرة الحجم مثبتة بشكل غير مرئي في حقيبة يدوية، وهو ما قامت به، كما سلمت زميلها “الفيديو” المتضمن لمقاطع جنسية.
مقابل ذلك، نفى الناشط الطلابي المعني أن يكون تسلم من “الضحية” الشريط المذكور، لكنه أقر بإقناعها بتسجيله في أوضاع جنسية شاذة دون إظهار وجهها لقيام الدلائل الكافية من أجل مقاضاته.
من جهته، نفى المتهم أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أن يكون استغل “الضحية” جنسيا، لكنه أقر بالشريط المنسوب إليه، مؤكدا أن المعنية كانت تمارس معه الجنس بإرادتها، وأنها أخبرته بأنها حصلت على عمل في برشيد، ما يدحض قيام جريمة الاستغلال الجنسي.
الاستاذ او الذيب البشري مدان هو و من معه..و الضحية ارادت الانتقام لرد الاعتبار عن طريق تسجيل فيديو جنسي مع الترصد ..في الأول كانت ضحية و لكن اصبحت متورطة كذلك
جزاكم الله خيرا اللهم يسر ولا تعسر
اذا ثبتت ادانته يجب الحكم عليه بالسجن خمس سنوات نافذة
شكون هما هاد (م.م) وهاد (م.خ) اعطيونا الاسماء كاملة . لماذا التستر.
حاجة اخرى يحب محاكمة الطالبات ايضا لانهن لسن قاصرات.
المرود و المكحلة ،سبب دمار مستقبل العديد من الناس كيف ما كانت مكانتهم في المجتمع
شيء مقزز ! الأستاذ الجامعي بين قوسين يجب معاقبته على أفعاله لكن لا يجب أن ننسى الطالبة التي لو كانت فعلا شريفة عفيفة لكانت توجهت للشرطة آنذاك قصد وضع شكايتها في الموضوع
للأسف كل البلدان العربية مليئة بأشخاص اديهم كبث جنسي لدرجة انهم يشكلون خطورة علو النساء والأطفال ولكن وللأسف القضاء يتساهل معهم لدرجة انهم يكررون أغعالهم لو كان القضاء بيدي انا شخصيا كنت لن اتردد في أدام البيدوفيليين
لو كانت الطالبة مطورة و كتخاف من الله لرفضت الجنس مقابل النقط وايضا الاستاذ لو كان يخاف الخالق لم فرض على الطالبة الجنس الكل مسؤول على نفس اللهـم اهدي شبابنا و نسائنا و اطفالنا إلى الطريق المستقيم
إيااااااه كاد المعلم أن يكون………. .أصبحت مدارسنا دورا للدعارة
من خلال هذه المعطيات والحقائق نستطيع أن نجزم بأن بعض الطالبات اللواتي يحصلن على ميزة حسن أو حسن جدا كانت مقابل الجنس وليست بالتحصيل والاجتهاد والمثابرة الأمر الذي أصبح يطرح أكثر من سؤال حول حقيقة النقط المحصل عليها وحول مصير اللواتي نجحن بدون ميزة. لهذا وجب إلغاء الميزة في المباريات مادامت أنها تعطى مقابل الجنس فقط. فأنا شخصيا أفضل أن انتقي طالبة حصلت على الإجازة بدون ميزة على انتقاء أخرى حصلت عليها بميزة مقابل الجنس. كما أقترح على المسؤولين عن القطاع إجراء اختبارات شفوية بعد الاختبارات الكتابية كما كان معمولا به في الثمانينات والتسعينات بالنسبة للطالبات من طرف استادات جامعيات وللذكور من طرف اساتدة حتى نضع حدا لمثل هذه الممارسات الشادة.
اخبروا السيد شكيب بن موسى ان النقط العالية يتم الحصول عليها بالجنس ليعلم ان الميزة ليست من تحدد مستوى الطالب فهل سيهنى بألك في حال عرفت ان معلمة طفلك وصلت لذلك المنصب بفرجها بدل عقلها وهل سيهنأ قلبك لم ترى شخصا دو مستوى عالي يعانق الكرسي باحدى المقاهي هاربا من نظرات والديه التي تتأسف لضياع حلم ربوه لسنين
هؤلاء شياطين جامعيون وليسوا أساتذة جامعيين. يجب إنزال أشد العقوبات بهم ، ومنعهم من ممارسة أي عمل تدريسي، جامعي أو غير جامعي بما فيه القطاع الخاص وذلك مدى الحياة ،بل يجب تجريدهم من الشواهد التي حصلوا عليها بطرق تدليسية، لا شك، والتي بموجبها مارسوا الفساد في أبشع صوره. يجب على المجتمع المغربي قاطبة أن ينصب نفسه مطالبا بالحق المدني ضد هؤلاء المجرمين، وليس فقط الضحايا.
أصلا في جميع الكليات أغلبية الطالبات يثرن بملابسهن الضيقة الجميع ،لا أعلم هل يذهبن للعلم أم لإرضاء العائلة وللتأكد من كلامي كل يوم سبت في حي السلام باكادير جميع مظاهر الفساد وبالعلن موجودة فقط تحتاج سيارة فارهة ولك ما تريد.
الأخلاق والتربية لن تجدها سوى في بنات الأصل أما لا الأستاذ لا المدير لا الطالب يوم تنتهي له تعبئة السترة من الله يفضح .
قررت ان تمارس معه الجنس بشكل شاذ ، قصد تصويره كحجة ضده..! أليس فعلها هذا دليل على إرادتها وانتفاء الممارسة الإكراهية، بل هي من قامت بفعل النصب عليه ! خصوصا ان عمر الطالبة يفوق 18سنة؟ ألم يكن الرفض وعدم المرافقة أصلا هو الحل بدل الدخول معه إراديا في الفعل فصارت شريكا..!. حيث صرحت ان سبب شكايتها بل نشر الڤيديو كان كردة فعل عن عدم تمكينها فقط من نقط جيدة !!
هه هادشي ماتفضح حتااا معجبوهاش النقط نفتارضو كون عجبوها النقط كيفاش اتكون القضية
شوهتونا عالميا وخرجتو علي جيل كامل يا اساتذة اخر الزمان حسبنا الله ونعم الوكيل
هادشي من مدة هو كيتسمع ، الطالب عندما يضع قدمه في الكلية يسمع تداول هذه الاخبار ، لا اعرف لماذا الوزارة الوصية في دار غفلون ، اصبحت الكلية عشائر و قبائل وتحالفات ، الفاسدون يحمون الفاسدين وما خفي كان اعظم ، البيع والشراء في البشر و الدبلومات ، وصلت ببعض الأساتذة بطلب هدايا من الطلبة ، ساعات وهواتف و أضحية العيد ، ولازال يدرسون الى يومنا هذا
البعض يلوم الأستاذ والبعض يلوم الطالبات الوالدين هوما لي خاصهم إعادة التربية مكاين غير ولد وطلق والزنقة تربي انا كنسكن قريب لواحد الثانوية وملي كنكون خارج من الخدمة مع العصر تقرببا كنشوف الشوهة كل وحدة مع واحد من غير اصحاب السيارات والماطر الدعارة بواضح النهار لا حياء لا حشمة هادو غير حدا دارهم وشنو دايرين اما الأحياء الجامعية حدث ولا حرج كيفاش هاد الأب والأم كيخليو بناتهم يخرجو متبرجات ومزوقات فحال إلى ماشية للعرس ماشي كتقرا بالسيف كتلقى الأم مقابلة الكروبات بالفيس والوتساب والأب مغلوب على أمره يضل خدام على طرف ديال الخبز خاص إعادة النظر من الدار والتربية عاد نشوفو المؤسسات التعليمية إذا فسدت المرأة فسد المجتمع نسأل الله الهداية للجميع ان شاء الله
AL HAJ TABET, AL HAJ FIXE.,N’EST PAS MORT. on voit qu’il est encore vivant. …
ظاهرة الجنس مقابل النقط عايشناها في التسعينات وربما من قبل وما أخرجها للعلن بعد أن سلط الضوء على زواياها المظلمة هو تطور الكاميرات ودقة حجمها وكذا إتاحة تسجيل المكالمات ومواقع التواصل الاي قامت بفضحها. وإلا لبقيت طابو مسكوتا عنه. عيب أن تكون طالبة لها ثلاث أو أربع ميزات ولا تقبل في الماستر، في حين أن طالبة لا تتوفر على أية ميزة يتم قبولها لأنها نهجت سلوكا لا يليق بسمعة التعليم العالي عيب ان تجرد طالبة من كل ميزاتها ظلما كونها عفيفة .بحصولها على نقاط كارثية ذنبها انها لم ترضخ لنزوات أستاذ ذئب همه الوحيد سوى نهش جسدها .الكل يجب أن يساءل الطالبة والأستاذ لان في ذلك حرمان من هم أولى وأحق بالتعين من جهة الكفاءة العلمية ، والقدرة على النهوض بالمجتمع . وبالتالي اعتداء على الأمة بحرمانها ممن ينجز أعمالها ، ويقوم بشؤونها على أكمل وجه
تجوع الحرة ولا تأكل بثديها». والمعنى هو أن المرأة الفاضلة لا ترتضي رخاء العيش والثروة من وراء تسخير جسمها سواء بالحلال أو الحرام. الفتاة المتربية تربية حسنة لايمكن أتقبل بهذا مهما كان الأمر وهذا لايبرر كذالك فعل دالك المجرم الحقير
جرائم هكذا و كبائر ترتكب في البلد السعيد و اكبر الكبائر هي تواطؤ السلطات و تغطيتها مع الاحتفاظ بها الى ان يدخل المجرم يوم من الايام نادي العصيان السياسي و يتبوا منزلة من منازل المنكر و اتساع الجريمه المنظمه اجتماعيا و مباركة سياسيا. نعم، بكل بساطه يدخل المجرم الاستاذ و ليس الاستاذ المجرم ، في صفقة مع شرطة التحقيق او اهل التحقيق في مساومه تنفض النيابة يدها من غبار الجريمه مقابل ان يهدي المجرم الاستاذ نجاح الامتياز و امتياز الامتحان لابناء و بنات شرطة التحقيق و اهل التحقيق. انه امر شائع بين مكونات اهل القرار و التحكم في رقاب الابرياء و بذلك يريدون ان تشيع الفاحشة بين المومنين و كذلك يفعلون. من منا لايعلم بهذه الجرايم و الابتزازات التي اساسها الساعات الاضافيه التي اصبحت العمل الرسمي في الوقت الذي يتقاضى فيه المجرم الاستاذ راتبه من ضرائب العباد . ازمة التعليم في البلد السعيد هي ازمة اخلاقيه وليس تاهليه او كما يقول بعض المتطفلين ان العلوم لا يمكن تدريسها بالعربيه . اتوجه بسؤالي الى هولاء الدعاة و اتحداهم بالقول : لماذا تدرس بالعبريه ؟ قد لا اختلف من حيث الجوهر . لكن لغة القرآن خاتمة كلام.
هادا يحصل من طرف استاد جامعي ياحصرة على الاستادية ، أضف إلى قضية المال مقابل الماستر في فاس وما خفي اعضم
ماهي الإجراءات القانونية المتخذة في حق الطالبات المتورطات، المسؤولية تقع على الجميع وبنات الأصل لا يتصرفن هكذا ويكن لقة سهلة المنال، خلاصة القول، الجميع يجب أن يأخذ جزاءه.
لك الله يا وطني، مجرمو الجامعات و لو انهم أقلية يجب فضحهم بداية من المساومة الجنسية و المساومة المادية للحصول على نقط ممنوحة بامتياز و للتسجيل في شعبة الماستر، كم من طالبة و كم من طالب حرمه أمثال هؤلاء المجرمين من متابعة دراستهم الجامعية، يجب على القضاء أن يقتص منهم قانونيا حتى تتمكن الجامعة من استرجاع هيبتها.
الأكيد ، و الكل مُجمِعٌ و مُتَّفِق على أن مثل هؤلاء الأساتذة لا يُشرِّف هذه المهنة ، و يجب أن يُعاقَبوا أشدَّ العقوبات ، لكن هذا النوع من الطالبات لسْنَ بريئات ، فهنَّ من يبحثن عن النقط بإغراء هذا النوع من الأساتذة الضعيف منعدم الأخلاق ، و يصطدنهم بوسائلهن الدنيئة ، فيجب أيضا أن يُعاقبن هُنَّ أيضاً….. كما يجب التّنويه و الإشادة بالطالبات الشريفات و الطلبة المُجدِّين المُجتهدين و المجدّات المُجتهدات ، الذين يحصلون على نُقطهم و ميزاتهم بمجهوداتهم الشخصية ، و هم الأغلبية…..
ماذا عن الدكتورات و حاملات الماسترات لسنوات سبقت فهن يتحملن مسؤوليات و مناصب مسؤولية داخل الدولة،لإن الأستاذ المذكور و أصحابه يوزعون النقط لمن يلبي نزواتهم، يعني ما بني على باطل فهو باطل.
الا كانت هي ضحية فعلا ,,علاش مشات معاه من الاول بارادتها ولو اخد منها البطاقة خاصها تلجأ الى ادارة الكلية من اجل حقها. هذا كلام غير منطقي . هذه ممارسة رضائية فيجب محاسبة الطرفين يعني الاستاذ “زعما”و الطالبة “زعما”.
L’université est devenue comme une bergerie, où les étudiantes sont comme des brebis et les profs sont comme des loups affirmés. …. QU’EN PENSEZ-VOUS BENMOUSSA ?
أمر مقرف أن يتم المتاجرة بالنقط مقابل الجنس، لكن كثير من الطالبات يتقربن من الأساتذة بطريقة فيها كثير من الايحائات الجنسية، و عندما يقعن في المحظور، يدعين المظلومية و “التدرويش”.
لذلك يجب محاسبة الجميع،
Je crois que LES LOUPS AFFAMÉS sont, aussi, dans les lycées.. …..QU’EN PENSEZ-VOUS MONSIEUR BEN MOUSSA ??? ……POUR SAVOIR….. IL FAUT METTRE DES CAMÉRAS, DANS TOUS LES COINS DES UNIVERSITÉS ET DANS TOUS LES COINS DES LYCÉES. …..,, ET VOUS ALLEZ VOIR, LES LOUPS AFFAMÉS VONT S’OPPOSER À CETTE IDÉE….
وما دا بعد. المتتبع المغربي ليس في حاجة الى تويخه بخير يعتبر من الممارسات المتفشية في المجتمعات المتخلفة. مادا تنتظرون من استاد قانون يعتقد ان شعبة القانون ليست إلا وسيلة لنيل دبلوم لايمنح لصاحبه إلا الطريق نحو الاحتجاج من اجل الشغل الدي يفتقده الالاف من الخريجين. اما تطبيق القانون فداك فقط مكتوب على الورق وتفعيله يبق مرهونا بعدة عوامل ….
أعتقد أن تلك الصفحة يجب أن تطوى وان نتكلم عن برنامج الحكومة وتشغيل العاطلين واصلاح التعليم ومواجهة خطر الجفاف والنهوض بالاقتصاد
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
ما بقاتش الحرم الجامعي ولات سميتها دور الدعارة والبغاء
التقييم وما أدراك ما التقييم؟؟؟؟؟؟؟ ما دام الأستاذ يصحح الامتحانات في الكليات المغربية وهو يعلم صاحب الورقة المصححة باسمه ورقم امتحانه ،فسلام وألف سلام على الجمل وما حمل.. أليس فيكم رجل رشيد ؟؟؟؟ هنا موضع الداء ،ألا تبصرون؟؟؟؟
من رايي الشخصي وجب معاقبتهم بزوج بالفساد … اولا الطالبة ماشي ضحية لانها بكامل ارادتها وبكامل قواها العقلية طلعت مع الاستاذ للطوموبيل ومشات معاه لغرض في نفسها اللي هو النقط لو انها طالبة جاية كتطلب العلم بالكفاءة اتوصل مع الاستاذ حتى للمحكمة الى كانت فعلا مظلومة اتاخد حقها طبعا ولكن لانها بغات الطريق السهل فضلت تبيع لحمها على بال النقط وهذه للاسف لااااا تمثل الا نفسها ولازم تتحمل مسؤولية افعالها الاساتذة فعلا غالطين ولكن انا كنحمل المسؤولية للبنات اللي ولا الشرف ديالهم ارخص من نقطة في امتحان … كاين شي حاجة سميتها شكاية كاين شي حاجة والى ما كان عندك دليل كاين شي حاجة سميتها اتباع المسطرة نتظلم ولكن ما نرخصش راسي ….. للاسف
الفتيات البعض او الأغلبية في الدار البيضاء ذات لباس فاضح وسراويل ضيقة عن قصد لإغواء الطلبة والمنحرفين فما بالك الأساتذة الفساد وصورهم عمت كل مواقع التواصل انستغرام تيكتوك سناب.. واجب على الوالدين مراقبة ابنائهم من التقليد الاعمى للتقافات والانحراف الغربي!! والأساتذة الفاسدين والإستغلاليين مصيرهم السجن
الاستعلامات العامة لم تعلم شيء من هذه القضية سوى الصحفي توفيق بوعشرين…..حلل وناقش
الجامعات المغربية معروفة بهذه الممرسات الا أخلاقية وقد حان الوقت لضرب من حديد من اجل تاديب الأساتذة الجامعيين الذين لا يخضعون لاية مراقبة من طرف القطاع الوصي كما وجب محاكمة هذا الاستاد بالاتحار. في البشر
لذلك أصبحت الطالبات يحصلن على ميزة عكس الطلاب الذكور وهذا ما يفسر ذلك