مُتقاطرة من كافة المدن الجامعية، مازالت شكاوى الطلاب من تأخر مناقشات البحوث والرسائل قائمة، تارة بسبب الجائحة وأخرى أمام تعنت إداري أربك عدة مسارات، خصوصا على مستوى سلكي الماستر والدكتوراه، المرتبطين بسوق الشغل والأطروحات المعمقة.
وباستثناء بعض المبادرات الجامعية التي تجاوزت المشاكل القائمة من خلال اعتماد مناقشات عن بعد، أو وضع بحوث ترافقها تسجيلات “فيديو” للباحث، تعثرت مناقشات الطلاب في كثير من الجامعات، وتتقدمها القاضي عياض وابن زهر.
وعلى مستوى مراكش، يشتكي طلاب سلك الماستر من عدم تجاوب الأساتذة مع مطالبتهم بفتح باب مناقشات التخرج، ما يؤدي بهم إلى المكوث ضمن السلك لمدة تصل إلى أربع سنوات أحيانا، رغم استيفاء كافة شروط المرور نحو آخر مراحل الحصول على الشهادة.
ويبقى الهاجس الأول لطلاب الماستر هو استيفاء كافة المجزوءات وطرح بحث التخرج داخل آجال التسجيل ضمن سلك الدكتوراه، الذي يختلف من جامعة إلى أخرى، لكنه عادة ما يكون متقاربا، وفي حالة تفويته، ينتظر الباحثون سنة كاملة.
جمال صباني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم العالي، أورد أن أغلب حالات التأخر على مستوى تداول الرسائل مرتبطة بسياقات كوفيد19، مسجلا أن الأمر انعكس كذلك على الامتحانات، التي شهدت ارتباكا كبيرا خلال السنة الدراسية الحالية.
وأضاف صباني، في تصريح لجريدة هسبريس، أن الإدارة تطالب أولا بنقاط الطلاب، ثم يتم المرور إلى مرحلة مناقشة البحوث، مقرا بكون القانون واضحا في هذا الباب، فمن لم يستوف جميع المواد لا يمكنه المرور صوب الرسالة والحصول على الشهادة.
وأورد المتحدث ذاته أن “البحث كذلك يقتضي التدقيق، وهو أمر طبيعي، لذلك قد يكون سبب التأخر الحاصل”، مستدركا بأن “إمكانية تعرض فئة للظلم واردة جدا، لكن يجب البحث عن كافة الحيثيات لفك لغز الشكاوى المتقاطرة بهذا الخصوص”.
وأكمل النقابي بخصوص ارتباط مواعيد مناقشات الماستر بولوج الدكتوراه: “هناك نص قانوني ينظم هذا الأمر؛ لكن هذا ليس بالمشكل الصعب، يمكن تجاوزه بالتنسيق والمواكبة الدائمة بين جميع الأطراف المتدخلة في العملية”.
السلام عليكم
ليكن في علم الجميع ان جامعة الحسن التاني بالبيضاء عبارة عن عصابة تلعب باعصاب الطلبة خاصة وانها اكتر من مرة تزعم انها ققدت الوراق التي امتحن فيهم الطلبة وهذا اكبر دليل على التسب الا معقول لكل المشتغلين فيها من اطر واساتدة
نحن على مشارف شهر دجنبر ولا زالت الامتحانات بشكل عشواءي
هناك من الطلبة من امتحن تلاتة مرات في نفس المادة
هده التصرفات الامسؤولة من كل مسيري هذه الجامعة قد تكون سببا في انزلاقات شبابية وتوتر قد تكون عواقبها وخيمة على الاستقرار
le problème qui se pose, ou est le travail après , c'est
l'obtention de tels diplômes
لا انصحكم بالتسجيل في الدكتوراة ابحثو عن عمل فالدكتوراة كلها معانات لا تاطير ولا ظروف بحث متوفرة 6 سنوات من المعانات وفي الاخير تجد نفسك حاملا لشهادة بئيسة حتى مناصب ولوج الجامعة منا صب للموظفين كلها محولة اما المناصب المحدثة على قلتها فهي لمن يدفع اكثر من 20مليون او الطالب الذي مؤطره له سطوة في الكلية او لي عندو الكالة
j'étais en cycle de doctorat a l'université de Hassan II en sciences de gestion. j'ai rencontré des problèmes administratifs récurrents lors du renouvellement de mon inscription. ensuite, l'encadrement est très occasionnel et insuffisant .plus spécifiquement, il est très difficile d'allier travail et études doctorales notamment qu'il est demandé d'innover dans la spécification de la problématique.
انا درست في الجامعة سلك الماستر تعلمت معنى الظلم والحكرة قتلت فيا شغفي للعلم … طلبة ليسوا في لائحة الناجحين ونجدهم يدرسون معنا… ومنسق الماستر يستغلنا ابشع الاستغلال ويطلب منا حظور في ندوات فقط لانه موجود فيه ..أما المناقشة فتمت بعد اربع سنوات….
ماذا استفاد حملة الشهادات العليا والدكتوراه في هذه البلاد السعيدة؟
جلست الحكومة تعين من أرادت في المناصب العليا والسامية بالمحسوبية والزبونية والانتماء الحزبي والنقابي والمصلحي.
وأبناء الشعب في وضع حرج دكاترة في علوم الحياة معطلين لا أحد سأل عنهم ولا أحد مد لهم يده ولا باب فتح لهم من الأحسن أن يتعلم الإنسان القراءة والكتابة في هذا البلد فقط ويخرج ليبحث له عن عمل أما أن يضيع حياته في الدراسة بدون فائدة فلا وألف لا