أسندت الإدارة التقنية الوطنية للحكام التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مهمة قيادة نهائي كأس العرش، للحكمة المغربية الدولية بشرى كربوبي، في سابقة للكرة الوطنية.
وستقود بشرى كربوبي النهائي المقرر السبت المقبل، بين المغرب التطواني والجيش للملكي، حكمة رئيسية، على أن يساعدها في مهامها كل من فتيحة الجرمومي ومصطفى أكرداد، في حين أنيطت مهمة الحكم الرابع للرداد الداكي.
ويقود طاقم حكام “الفار” رضوان جيد، ويساعده في مهامه كل من ياسين بوسليم وأبرتون عبد الصمد.
جدير بالذكر أن بشرى كربوبي كانت قد خطفت الأنظار في نهائي كأس أمم إفريقيا الأخير بين مصر والسنغال، بوجودها ضمن طاقم تحكيم “الفار”.
المرجو من الاعبين ان يظهروا نوعا من الاحترام و ان لا يتلفظوا بكلمات جارحة و نابية مع اني لا احبذ ان تقود امرأة مقابلة لكرة قدم في دوري هاو لا زال امامه الكثير ليتطور… حكمة لمقابلة نهائي ليس إلا للبوز …
وسلام على المرسلين والحمد لله ربي العالمين.زمن تولت فيه الرجولة القهقرى. التقدم والرقي في نشر الوعي لا في الإطاحة بأدوار الرجال الأكابر .ولكل مقام مقيم
تحياتي للمرأة المغربية في جميع المجالات
سيخرج علينا أعداء الانثى في التعليقات اللذين لا يستسيغون تفوقها ليقولوا المرأة مكانها المطبخ وتحت حذاء الذكر
تحية احترام واجلال وتقدير للمرأة المغربية الحقيقية والحقيقية والحقيقية التي ترفع الشأن الوطني والتي تقوم بدورها على أكمل وجه.
تحية للحكمة برافو
المرأة زاحمت الرجل في جميع الميادين النساء خدامة والرجال البطالة فؤ المقاهي مبيطلين
كما كان نهائي كأس فرنسا السبت الماضي بين Nantes et Nice عندما اسندت مهمة تحكيم المباراة النهائية للحكمة Stéphanie Frappart
copier coller hhhh
هذا التعيين يعتبر شرف كبير للمرأة المغربية وان ذل هذا على شيء فإنما يذل على نضج المغاربة ذكورا واناثا وعلى جميع المستويات والقطاعات والميادين على الرغم من أن الميدان السياسي احتكره البعض الآخر (( الله اهدي مايخلق ))
الى محمد رقم 2.
من المحزن فعلا ان نعلم انه لايزال يعيش بيننا مخلوقات تعتبر الذكور في مرتبة أسمى و أعقل من النساء..فكر طالباني ضلامي ينهل من ارث متخلف لا علاقة له بالاسلام..
الإسلام الذي كانت فيه امهات المؤمنين ازواج النبي معلمات للمسلمين و كانت فيه النساء تاجرات و فارسات..بل و مستشارات للنبي شخصيا…وقبل ان ينتفض علي احد…او لم يكن النبي يستشير نساءه من خديجة الى عائشة..بعدما كانت النساء في عصر الجاهلية قبل الأسلام يعانين الإحتقار..
ما لكم لا تفقهون هل الإسلام اتى لكي يطور البناء المجتمعي ام جاء ليجعله اكثر تخلفا كما تفعلون بفكركم البئيس.
من الذي منحكم الحق ان تنكروا على المرأة ان تشغل مهن و مناصب ما دام لها الأهلية للقيام بذلك…
فلتعلم ايها المسكين البئيس انت و امثالك ان اعدل القضاة هن النساء و اقل المسؤولين فسادا هن النساء و اكثر المهندسين دقة هن النساء و اكثر المواطنين تطبيقا للقانون هن النساء…و ان اكثر المجرمين و الفاسدين و المرتشين و الغشاشين..هم الرجال.
المناصب و المسؤوليات في الوطن يجب ان يتقلدها الاجدر و الأحق كيفما كان جنسه و لونه و عرقه…
اذا كنا نريد ان نتطور.
يجب أن يكون الأمر عاديا و دون هذا التطبيل. مساواة المرأة و الرجل مسألة لاتناقش لأنها واقعية. كتابة المقال بهذا العنوان هو تمييز ضد المرأة و كأننا حققنا إنجازا لم تحققه أي دولة في العالم. كان من المفروض الإخبار بحكم المقابلة من طرف السيدة أو السيد دون زيادة الكلام عن النوع، الذي يعد من النعوت الطفيلية عند أهل المساواة الحقيقيين.
بالزحف ثم الزحف،برا،جوا،بحرا،سيشهد التاريخ على موج أسود قادم إلى أكادير لتشجيع الزعيم ❤
زمن الجاهل و الفتنة أشد من القتل لا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
حريه المراه وادماجها في المجتمع لا يعني ان نحطها في اماكن غير مناسبه لها تماما… يجب مراعاه الظروف الجسديه الفسيه المراه … اتعرفون من هي السلفع انها المراه التي لا تستحي من مجابهه الرجال
أعانها الله في مهمتها الصعبة وما علي إلا الدعاء لها بالتوفيق والنجاح.
انها حكمة ممتازة بل افضل من معظم الحكام الافارقة
شكرا لجريدتنا العزيزة” هسبريس ” التي تشرت هذا الخبر وهي فرصة لنا لنعلق على إختيار السيدة بشرى كربوبي كحكمة لنهائي كأس العرش.شخصيا هذه السيدة المحترمة تستحق ثقة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. لما تسير مقابلة نراها تتصرف بشكل ممتاز بنية رياضية جد ملائمة شخصيتها تثير الإعجاب باختصار،شديد مدام بشرى نتمنى لك التوفيق ولا ننسى ما قاله الشيخ المتصوف إبن عربي الذي قال حكمة معروفة وهي : المكان الفير المؤنث لا يعول عليه”..! لذلك فوجود مدام بشرى وسط الميدان إنتصار لحكمة إبن عربي الأندلسي. :
عزام ب. من الرباط
حكمة ممتازة جميع مقابلاتها تخرج منها بسلام وبدون احتجاجات. عندها كاريزما ومتمكنة من مادتها. مزيدا من التوفيق.
إعطاء الأولوية في التشغيل للمرأة
النتيجة :
لجوء الشباب الدكور لقوارب الموت وامتهان الاجرام واعتراض المارة
باز باز بانت ليكم هاد المرأة ولم تستسيغوا اشرافها على مباراة في كرة القدم وما شفتوش هاديك المرأة التي تسلقت جبال هيمالايا وهي مغامرة لا يقدر عليها الا الاشداء من الرجال . الواحد خصو يكون قد فمو قد دراعو . ولا الهدرة ساهلة !!!!
A tous ceux qui sont contre l’arbitrage d’une dame .ils faut qu’ils sachent que la première dame pilotant un avion dans le monde arabe à .été une marocaine .Touria chaoui.
أرى ان المصطلحات في المفرب في حاجة الى مراجعة او اعادة التكوين للاعلاميين هذه لا تؤنث بل تبقى هكذا كما هي تطلق على الذكر والانثى
نقول السيدة الحكم وليس الحكمة ونقول السيدة الوالي وليس الوالية والسيدة الرئيس وليس الرئيسة
من المؤسف أن يكون بيننا في العقد الثالث من الالفية الثالثة من لا بزال يفكر بذلك المنطق.
تحية للحكمة المغربية بشرى كربوبي ومن خلالها للمرأة ألمغربية ولكل سليلات زينب النفزاوية و ديهيا وغيرهما من خالدات التاريخ المغربي العتيق.
حسنا ما فعلت لجنة الحكام .مرات عديدة شاهدت هذه الحكمة المتألقة و لكن المباراة النهاية ليست مباراة عادية. مثل هذه المباراة تستوجب حكم صارم و ذو شخصية قوية لمسايرة أطوار المباراة. اندفاع اللاعبين .عربدة في الميدان .وووووو. حظ سعيد للحكمة و للفريقين.
شنو داير فيها محامي اطر سامية ولا شنو الحايضا عيب ولا شنو زعما ما تاتجيهاش ولا شنو داك اقراص ايقاف الحيض خطيرة را الصباح دوينا او لا لا هادي الرياضة فرفشة فلسفة حياة حيلوة وا سير راك حسراف عتيق لحاس من الدرجة الرفيعة طلق البالون اللعب خاطينا فهامات خاوية راك تقريبا وليتي شولو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاد القضية تفكرني حنا عندنا في الجزاءر عارفين علاش الطاكسيات لون ديالهم صفر بغينا نقلدو الماريكان
أحسن تكريم للمرأة المغربية والسيدة كربوبي في هدا النهائي الغالي على قلوب المغاربة وهو كأس العرش هده السيدة تستحق هدا التنويه لأنها شرفت المغاربة في كأس إفريقيا وتقود مقابلات أحسن من بعض الحكام رجال وتعطي درسا لكل من سب المرأة المغربية مرآة العربيات فتحية للمرأة العربية عامة
La femme marocaine est toujours dans les premiers rang, Que dieu le plus grand la protège et lui facile sa carrière pour la voir Insha allah dans le final de la coupe du monde. Amin .
هدا الامر ما فيه لا صح لا غلط. المغرب كيقلب يصوب الواحهة امام العالم. هاد الامور كتجي من عند مستشارين مهامهم تحسين سورة المغرب بمعايير غربية و كرة القدم هي ام الجدل و النقاش.
اما عن لا حول ولا قوة الا بالله، فكرة القدم ما عندها لا علاقة بالدين. المدرجات عامرا بالنساء. النساء كيلعبو بطولة وطنية و إفريقية و عالمية.
من المفرد ان هدا الخبر ان يسمن ولن يغني من جوع.
اما عن تقليد فرنسا فهدا هو الخبر.
تعليقات تبكي وتضحك وتجرح وتتحكم في مصير النساء، هو مجرد تحكيم للعبة اراها انا صبيانية وهمجية في الكثير من الاحيان، لا أعرف كيف رجل يبدو محترم وموقر يجن جنونه على مجرد لعبة يعتقد بأنها لعبة مهمة في حياته والحقيقة عكس ذالك، الحمد لله ان الانجليز هوما اللي ختارعو كرة القدم حيت لو كنا حنا كنا نسموها كرة الرجال.
وتلقى هادوك اللي كيسخرو من النسا حيت كيتفرجو المسلسلات التركية هوما اكبر المتابعين لبرشلونة ومدريد وباريس مارساي وووو الله يعطينا العقل، المرأة المغربية بينت على التفوق في الدراسة من الراجل المغربي، علاش متتفوقش على الرجال في مجرد لعبة
منذ القدم والمرأة المغربية توجد في الصفوف الاولى للقيام بمهام كبرى وبطولية
تحية للحكمة المغربية الدولية بشرى كربوبي إبنة مدينة تازة.
الحكم جيد كان أولى أن يكون الرجل المناسب في هذا النهائي داخل أرضية الملعب لا في غرفة الفار.
وبشرى كان مكانها الفار داخل الغرفة.
ليكون الاختيار محايد.