لغة بديلة مُشَفرة.. يستعملها شباب من المغرب للتعبير والتواصل أغربها لوصف السيارات والفتيات
يستخدم شباب مغاربة الحديث بلغة مُشفرة تتضمن مفردات غريبة للتواصل فيما بينهم وللتعبير عن نفسه ورؤيته للأشياء ولمحيطه، غير أن جيل الكبار في المجتمع لا يرى بعين الرضا دائما هذه المتغيرات في لغة الشباب المغربي..
ويرى هؤلاء الشباب أنهم يسعون بواسطة رموز لغتهم الجديدة إلى التفاهم بينهم بشكل واضح وسلس لا يحتاج إلى تعقيدات لغة الكبار، معتبرين أنها لغة الموضة والعصر الذي يتطلب السرعة والانسيابية حتى في أشكال التعبيرات اللسانية.
بالمقابل، عزا أخصائي اجتماعي انتشار هذه اللغة المشفرة في أوساط الشباب المغربي إلى رغبتهم في إثارة الانتباه إليهم كعالم مستقل بذاته يستحق الاهتمام به، وأيضا إلى نوع من التمرد على النظام الاجتماعي السائد الذي يستحوذ عليه غيرهم..
حولية.. وكاوكاوة
“الساط” تعني الشاب، و””جْميكسة” تعني الصديقة، و”تيتيزا”: فتاة جميلة،
و “طياح” أو “بوكوص”: وسيم، “تلاح” أي اذهب، و”العز” بمعنى شكرا…هذه أمثلة قليلة من مفردات غريبة انتشرت بحدة في أوساط الشباب المغربي، خاصة صغير السن، لتسمية الأشياء التي تحيط به.
واخترع هؤلاء الشباب أيضا أسماء جديدة لوصف بعض أنواع السيارات المعروفة، منها “حَوْلية” أي النعجة لتسمية سيارات المرسيديس، و”كاوكاوة” بالنسبة لسيارات الدفع الرباعي، و”عوينات” للسيارات التي لها الأضواء الأمامية بارزة بشكل ملفت،
و “فْريميجة” يطلقونها على السيارات ذات الشكل الذي يشبه حبات الجُبن..
ولا يرى زكرياء، شاب في العشرين من عمره، أية غرابة في هذه اللغة الشبابية الجديدة باعتبار أنها مجرد وسيلة تفاهم وطريقة تواصل بين الشباب من نفس العمر والجيل الذي ينتمي إلى عصر العولمة والسرعة.
وأضاف زكرياء بأنه حين يتحدث بهذه اللغة رفقة أقرانه الشباب يشعر بكونه شخص متميز ومنفتح على عصره، مشيرا إلى أنه له الحق الكامل في التخاطب بهذه الرموز اللفظية مادام لا يضر بها أحدا في المجتمع.
وعن مسألة ردود فعل الأسرة وجيل الكبار للغتهم الجديدة، أكد يوسف شاب آخر في الثامنة عشر من عمره، أنهم لا يكترثون لردة فعل الأسرة أو للناس، لأنهم لا يقومون بشيء حرام، فهي ألفاظ شبابية وخفيفة عوضوا بها الألفاظ والجمل المتداولة.
وبالتالي، يردف هذا الشاب، يجب على المجتمع أن يسايرنا في لغتنا ويحاول بذل مجهود لفهمنا واستيعاب لغتنا عوض توجيه التهم لنا، من قبيل أننا فوضويون أو مراهقون يحبون الظهور فقط…
التميز والانتماء
ويؤكد باحثون اجتماعيون أن اللغة الجديدة لشباب الجيل الحالي، والمليئة بالألفاظ الغريبة والمشفرة أحيانا، تترجم الكم الهائل من التحولات التي يعيشها هذا الشباب في داخله، فيعبر عنها بلغته الخاصة التي لا يكاد يفهمها غيرهم، لخلق “حماية” ذاتية لهم ولرؤيتهم للعالم كما يريدون.
ويعتبر الخبير الاجتماعي الدكتور محمد عباس نور الدين أن ابتعاد الشباب عن عالم الكبار وعدم انسجامهم معه يجعلهم يؤسسون مملكتهم الخاصة حيث يتعاملون بثقافتهم ولغتهم وقيمهم ومعاييرهم..
ويوضح الأخصائي المغربي بأن السرعة الحاصلة في اتساع الاختلاف بين جيلي الشباب والكبار صارت تفرض أسلوبا جديدا في التعامل معها حتى لا يصبح الشباب هم وحدهم الذين يطالبون بالتغيير والتجديد، في حين يقف الكبار موقف المعارض لعملية التغيير أو يقف منها موقف المتفرج..
ويتحدث محمد عباس أيضا عن عامل الشعور بالقبول والانتماء، حيث إن هذه الرغبة تفرض على الشباب تكييف مواقفه وأفكاره لتنسجم مع مواقف وأفكار رفاقه.
وأشار إلى أنه كلما تحقق هذا الانسجام بين الشاب وبين جماعة الرفاق كلما شعر بأنه مقبول ومرغوب فيه من طرفهم، وبذلك يشبع رغبته في الانتماء إلى الجماعة مما يمنحه شعورا بالاطمئنان والأمن الضروريين لنمو شخصيته
وفضلا عن عاملي التنافر بين جيلي الشباب والكبار والرغبة في الانتماء، يمكن تفسير انتشار هذه اللغة الشبابية البديلة أيضا بحرص بعض الشباب على إثارة انتباه المجتمع إليهم بكونهم أكثر تميزا وجذبا منه..
* نقلا عن العربية نت
شئ عاادي.كل وقت واللغة ديالو.
يا أخي لم تجد ما تكتبه غير موضوع لست متأكدا منه، هذه لغة قديمة منذ سنوات بالنسبة للمفردات الأولى، أما مفردات الخاصة بالسيارات فهي لغة إخترعها سماسرة السيارات لتطابقها مع أوصافها و لكثرة الأرقام التسلسلية لموديلات كثيرة و متشابهة، و للغرابة فأنت أخطئت في اقتران الوصف بالإسم وجمعت كل الأنواع في إسم واحد ـ “حَوْلية” أي النعجة لتسمية سيارات المرسيديس ـ أطلقت الإسم بشكل عام على كل أنواع المرسيديس و هنا ألم تتساءل ما فائدة الإسم فلماذا تغير كلمة مرسيديس إلى حولية ههههه هل للإستهلاك فقط، لا يا صاحبي فالإسم يكنى لنوع محدد من السلسلة النوعية للسيارت بالإظافة إلى معلوماتك ف “حَوْلية” هي نوع غولف سلسلة 3 و سلسلة 4 تسمى “شنوية” و “كاوكاوة” تطلق على نوع “سي كلاس” من فئة المرسديس ذات الأضواء الأمامية و هي عبارة عن دائرتين ملتصقتين الأولى صغيرة و الثانية كبيرة و أما لعوينات هي كذلك من فئة المرسيديس لكن أضواءها ذات دائرتين منفصلتين و “جرانة” لسيارة بورش و “كاسكيطة” لسيارة ميغان القصيرة ذات الزجاج الخلفي المتجه الى الأمام و هي أسماء تحدد بدقة النوع المراد معرفته عوض الأرقام، لم أضن أن في هسبريس كل من هب يكتب لأنك ستغالط الكثير من القراء و أستسمح
فهذه الكلمات التي تطرقت لها ويستعملها الشباب فهي كلمات بيريمي إستعملناها في أواخر التسعينات فقط إنتقلت إلى مدن مغربية أخرى وإنتشرت في السنين الأخيرة وقد ظهرت كلمات أخرى وغريبة ك:لأرارا وتعني المشاكل أو الضجيج والصداع إلى غيرها من المفردات ألتي لانعلم كيف تخرج إلى الوجود…
je partage le meme point de ريفي ناظوري vue avec
السلام عليكم
بهذه المناسبة سوف ألتجأ إلى الدرجة
في الصراحة كل وقت أو (الهيت) ديالو، و را كاينين لغآآت ماشي غيرلغة وحدة، في كازاإلى مشيتي ل:سباتة ماشي بحال إلى داوك رجيلاتك ل:مدينة القديمة، و غادآآآ، نعطيكم مثال، (راك تيليجوه:زعما مريكل)،(عمار و الكررررررة :الفلوس و اللعاقة)،(مهيص:ناشط)،(لموعالجة أولا القصصصصص:الأكل)،(واش أ ساط:فين أصاحبي)……إلخ را كاين بزززاف، و را ماكانكتبش هادشي ل ولاد كازا و لاكين ل ناس لي برا كازا و باغين يعرفو شوية ديال باش جاي باش داير لول
salammmmmmmmmmm
your peoples are smart only with stupid stuff thats all ,go learn something very important and learn a skill damies.asians went too far and the moroccans are busy with how to communicate in trashy subject
شىء مؤسف الغرب يجتهد و يخترع أنواع السيارات و نحن لا حول و لا قوة لنا إلا تسميتهابأسماء يعتقد الشباب أنها متطورة . و الله أخجل من هدا
شيئ عادي أن ترى الشباب يتداول مثل هذه المفردات فكل بلدان العالم تعيش نفس الظاهرة .
لكن ما أمقته في شباب اليوم هو حديثهم الذي أصبح أكثر سوقية في اقصاء تام للاخر وأعني الانسان المار مثلا على مجموعة شباب يتمازحون فيما بينهم و ينادي أحدهم صديقه مستعملا ولد ال…. أو…. الشاذ الجنسي
هذه الظاهرة مردها الى قلة الاداب
راه مشي مهم الهضرة وخا تكون ديال الجنون,المهم هو يحافض على دينو او اخلاقو اويدير بلاصتو فالمجتمع.
اشمن فرق بين هاد الشباب او المغاربة اللي كايدويو غير بالفرنسوية معانا او بيناتهم
خلي كلها يلغي بلغاه
ليس جديدا أن تكون للشباب لغته الخاصة . ولا أفهم ماذا يعني الكاتب ب”المشفرة”. فهذ ه المفردات تصبح مفهومة من طرف الجميع فور اتشارها. هذا الموضوع لا يحتاج لا لباحثين ولا لخبراء ولا لأخصائيين اجتماعيين.
ما أضحكني هو ما قاله زكرياء:”وأضاف زكرياء بأنه حين يتحدث بهذه اللغة رفقة أقرانه الشباب يشعر بكونه شخص متميز ومنفتح على عصره”.
فحينما يتفنن الشباب الغربي في صنع سيارات، يقف شبابنا في الشوارع متفرجا مبهورا ويغير أسماءها ليحس بأنه موجود.
تأكد من المعلومات ديالك عاد أجي ورينا الساط الله يستر من الجهلاء
le sujet est bon mais tres mal exprime,plein de faute au niveau du sens des maots surtout celle qui concerne les voitures.soyez corageux de faire le minimum d’effort .ces mots sont creer par les revendeur de voiture ,il faut chercher des mots qui sont vraiment creer par les jeunes,et qui ont de bon sens.
كاتب الموضوع يجهل تماما اصل المفردات التي يستعملها شباب اليوم.واليك اخي بعض التوضيحات .كلمه (الساط) .استعملها اجدادانا في مجتمع السيبه وكانو يطلقونها على الانسان الجبان الذي لاينتظر منه خير وكانو احيانا يريدون بها الانسان ثقيله الدم الذي لايتحرك برشاقه.(وطياح) كانوا يقصدون بها دلك الانسان الذي يتدخل بين البائع والشاري في السوق والتدخل لاطاحه الثمن المطلوب من طرف البائع لصالح المشتري .واما اسامي السيارات فعن “(الحوليه)” فيهي تطلق على سيارة الكولف “3”لان اول اشهار ظهرت به السياره كانت تمر من وسط قطيع غنم.وهذه التسميه مصدرها المهاجرون لتسهيل معرفه مايقصدون به وان كان لابد فان المصطلح اصله الفقيه بن صالح .واليك مثلا كلمه “(مكلخ) “بضم الميم وفتح الكاف .فهي كلمه قديمه او مصطلح رعوي.الكلخ نبات تشبه اوراقه اوراق البسباس وان اكلته الغنم احمرت عيناها وتاهت عن الطريق وان لم يتدخل الراعي بازاله الدم من اذنيها ماتت .وكانو في القديم يقولون (مالك ضاربك الكلخ )الكلمات هي متاصله في مجتمعنا منذ القدم وكلها ذات اصول بدويه قحه .وما عليك الا البحث في القواميس المتحركه ومحاذثة المعمرين من المغاربه في البوادي حتى تعرف مصدر الكلمات ,واما الشينويه وغيرها فهي مشبهه لوجود وجه الشبه ,وهي من اختراع السماسره كما قال ريفي تعليق3 .وفي الاخير اشدد على كلمه( ساط) انها كلمه ذم وليست مدح تحاتي هبيل
كما ذكر بعض الاخوة هذه المفردات غير جديدة، اللغة تتطور .
الكاتب نسي ‘التوتة’ 🙂
bravo pour le commentaire N°3 ta raison mon frere les noms des voiture depond de la série et pas du model.
laissez les jeunes s exprimer selon leurs desirs ….nous auusi en avaient notre langage code c est naturel et normale
أي لغة واي انتماء لشباب اصبحوا يستعملون البلوتوت في كل شيء
ضاعت اللغة في اللا انتماءللعرب والعربية
فقل السلام على اجيال بأكملها
عن اي لغة جديدة تتكلمون وعن اي شباب
اللهم الطف بأمتك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من قال انها لغة شبابية
يجب ان يسعى شبابنا تطور العلوم ليس تطاول السنتهم انه موجة جديدة لمحاربة اللغة العربية و لغة القران انها لغة المخنثين الذين لا يسعون الا للاثارة
و كان الله في عون اللغة العربية
بعد مرور عقود من الاحتكار الفرنسي بين العامة على الرغم انها لغة العصر و ساهمت في تطور الفكري لدى العديد من المغاربة فهي تحتضر هاهي لغة الشارع التي لن تنفعهم في شيء
يتباهون بهالكي يعبر عن تفاهتهم بلغتهم المغاربة من اذكي الشعوب و خسارة ان هذا الذكاء لا يوظف في المنفعة للبلاد
و اخيرا
لن اقبل هذه اللغة من ابني و في بيتي
Il ne suffit pas d’écrire quelque chose pour etre productif.
Avec tout mon respect
ريفي ناظوري تبارك الله عليك هاداك الشي لي كنت باغي نقول
لساحب التعليق 4 لمادا نتما الكازاوا فيكم العياقا الخاويا انا من نهار عقلت على راسي فلفاك وليسي اهاد الكلمات كاينين عندنا في اكادير علاش نتوما فيكوم ديك العياكا الكلمات نتوما ليسيفتوهم la mode حتا هيا اوا الاماكانتو نتوما ماكاناش حنا غانعيشو وسير تنوض واجي تشوف اكادير واجي تشوف الصمعة الخايبة تعكم عندنا
هي ليست لغة مشفرة ….وإنما هي أسماء ومفردات مغايرة…..إخترعها جيل الستينات من شباب وطلبة في أواخر الستينات وبداية السبعينات…..للتواصل الخاص فيما بينهم….وكنوع من التمرد على الواقع المعاش آنذاك…..ولا تحمل في طياتها أية إشارة قدحية….ومن الأمثلة التي لازلت أذكرها:
– الخوادري / الخوادرية: أخي / أختي
– مرتال: سيجارة
– طوكار: بليد / غبي
– الجم / الجمة: صديق / صديقة
– نترة: شربة من سيجارة
– الواشمة / الضاوية: سيارة الشرطة
– الحناش: مفتشو الشرطة
– الحتوي: الفتاة
– الهيبي : ذو الشعر الكثيف وغير ممشوط ( وكان موضة )
– جقحة: بنت الهوى
– القص / العلف: الأكل / الطعام
– الهرمكة: العصا
– المضا: السكين
– الهريف: السرقة
– عين الميكة: التجاهل وعدم الإهتمام
ومفردات أخرى لم أتذكر دلالتها، مثل:
– منتي (بكسر الميم): ………. أعتقد انها بمعنى (صديقي الوفي)
– الجغل / الجغولة: ……… (البغل / البغال)
وبعض المفردات لا زالت حية ومتداولة الى اليوم.
برافو ريفي ناظوري معلوماتك دقيقة ،ماشي بحال داك الكاتب “غير داوي” ههههههه تا هاد المصطلح خاص يزيدو
صدق صاحب التعليق رقم 3 وأخطأ صاحب المقال.
“حَوْلية” Golf 3
و”كاوكاوةCLAS S M
و”عوينات”
للسيارات التي لها الأضواء الأمامية بارزة بشكل ملفت،FAUX
متى كانت العربية قلبها مع المغرب …لا تنقل للعامل عن المغرب الا الظواهر الشاذة و الغريبة …مصطلحات رائجة بين الشباب لا تستحق حتى الاشارة في هامش ما …فما بالك بموضوع مقال صحفي …هل انتهت المواضيع …التمرّد على الواقع لماذا يتمرّد الشاب المغربي على الواقع هل لانعدام الماء و الكهرباء او م لانعدام البينة التحتية ام لمنع الانشطة الترفيهية …لا سبب اطلاقا ليتمرّد الشباب المغربي … تلك التي سمّاها التحيقي تمرّدا هو فقط فشوش مبالغ فيه لشريحة من الشباب استفاقت ووجدت كل شيء موجود …يعني والديهم افنوا زهرة شبابهم في جمع المال و الابن يصرفه على ما أسميتموه تمرّد …
généralement, les gens qui utilisent ce jargon sont des analphabètes ou bien peu scolarisés.
هادشي لا علاقة صاحب الموضوع خاص يمشي يراجع ترجمة المفردات المذكورة خصوصاً بالنسبة لانواع السيارات زائد هادشي قديم
إلى 2 و 3 : انها لغة المراهقين لكل جيلن في كل بلدٍ..مادام لهده اللغة أي تأتيرٍ سلبي على المجتمع أو أخلاقه فلا عيبا في دلك!!المهم أن لا نستعملها في المناسبات الرسمية ككتابة الرسائل أو الدراسة إلخ …
لم العصبية ادن ؟ لنكون متسامحين مع هدى الجيل !
لا أرى عيباً في ذلك رغم أنني من مناصري الكلام الواضح , و المهم هو ألا يكون كلاما سوقياً منحطاً. فقط أريد أن أشير إلى أن صاحب المقال أراد أن يبين أن الشباب يشكلون جزيرة منعزلة عن باقي المجتمع بينما نحن نعلم أن الشباب كانوا أطفالا و سيصبحون راشدين ثم شيوخاً و هذه سنة الله في خلقه و من الخطئ محاولة تصويرهم كعالم مستقل و معزول. لقد كنت شاباً في فترة من الفترات و كنت أحاول أن أكون مميزا عن الآخرين و لكن مع نضجي بدأت أعلم أنني لست الوحيد الذي يريد التميز فكلنا يريد أن يكون كذلك الفرق يكمن في طريقة التميز فبينما هناك من يتميز عن الآخرين ببذاءته و قلة حيائه هناك من يتميز بأدبه و إستقامته و حسن معاشرته للآخرين. ثم لا يجب أن ننسى أن من أرسى الإسلام هم الشباب الذين أسلموا في بداية الدعوة و نصروا رسول الله صلى الله عليه و سلم.
شباب غفل !أعتذر على الرغم من ذلك ،لانكم عماد الامة..لكن هذا واقع،فكيف السبيل للنجاة منه:علموا بنيكم هذبوا ،فالعلم خير قوام كما يقول الشاعر.اللهم نور طريقهم آمين.
هكذا يعبر هذا الجيل من الشباب عن افلاسه وعن انحطاطه
اذا اراد ان يعبر عن تميزه فليس بهذه الكلمات التي تثير الاشمئزاز وانما بالتفوق العلمي والرياضي والفكري هكذا يكون التميز وليس بما يعتقدون
مغربي كديم (قديم)
انا متفق تمام هع صاحب التعليق رقم 3 فالمفردات الواردة قديمة منذ سنوات.
c vrai Mr “HBIL
Bravo 3lik , je ss totalmnt d accord avec toi
كان الآجدر أن يكون العنوان : إستعمال مفردات جديدة أو بديلة، وليس لغة. لأن اللغة كما تعلم هي لها أسس، لا مجال للحديث عنها في هذا السياق. فلكك بلد مصطلحات عصرية أو مفردات دخيلة وهذا يساير العصر الذي يعيش فيه الإنسان. فعوض أن نتكلم على المفردات اللاتينية الدخيلة التي غزت لغتنا، وعانقناها بصدر رحب. لا أجد أي حرج لاستعمال هذه المفردات، أو المصطلحات في لغتنا الدارجة المغربية لكن أن يكون الإستعمال في محله وسياقه. أنا فخور بلغتنا المغربية.. اللغة الحية هي التي تتطور مع تطور الزمان والمكان، وشكرا..
أنا أجدها مفردات لا عيب فيها لكون الشباب يمضون الساعات الطوال في رأس الدرب و يتمتعون في لمزاح فيما بينهم لكون أبواب العمل مقفولة بقفل مصدي ؛
اتفق مع احد التعليقات انا مع الكلام الواضح لكن بدون انحطاط الكلمات او اعطاء معاني اخرى لها غير التي تعنيه و اضيف ان هناك منطقة بمدينة اليوسفية حي بوكراع احد الاحياء الشعبية تلفض الكلمات بطريقة اخرى و يسمى: الغوس بفتح الغين وتسكين الواو و السين و يقولون مثلا هسبريس فيحدفون الهاء و يضعون مكانها حرف النون و ينطقون الحرف المحدوف في الاخير فتصبح نسبريس بالها هكدا دواليك مثلا عبدالرحيم تنطق نبدالرحيم بلع بتسكين الباء و الام و فتح العين و دائما يوضع حرف النون عوض الحرف الاصلي ههه شكرا
It amazes me how readers keep criticizing the article’s writer while missing the real problem hidding in his essay. Probably he mistook the meaning of this non-sense language, but the real problem is how the new generation believe that they are up-to-date when they use such a language which makes them look and sound ridiculous. I lived in England (the land of Hippies) and the U.S. and it hurts me when I see many youths engaged in an educational and academic career, and they try so hard to learn their proper language by using old English, which is very posh, instead of “inventing” some silly words which reflect nothing but the stupidity of the “inventor”. And to all those who defend this non-sense language, you ought to know that when we crticize, it’s simply because we care too much, and we want our fellow Moroccans to compete with others. I went to Tokyo and I’ve seen how their youth are really into modernization but they will never trade their historical and social heritage, because that what make them stronger today, is to protect what the ancestors left for them. Then I will have someone in Morocco calling me “sat”!! How pathetic is this. And I totally agree with the gentleman who said that the Moroccan youth is becoming so rude and lost all senses of politeness. I find it hard to take my mother or my father out, I feel so embarrassed in front of them when I hear a bad word flying in the air, without considering the age or the sex of poeple passing by. What a shame really. I do apologize for writing in English, my keyboard doesn’t support Arabic letters, otherwise I would’ve written in my mother language. All the best
المانيا اخترعت المرسديس وافولكس فكن اللتي تعني سيارة الشعب و حنا في المغرب سميناها الحولية لاننا موالفين غي مع لبهايم و نفهمو غير فيهم. لا اتذكر اسم احد اعظم قااد مسلم كان عمره لا يزيد عن 18 سنة لما قاد جيشا مسلما و فتح بلدان كثيرة، شبابنا اليوم يفهم غي فلكوبات ديال الشعر جال الشاط ا الهدر الخاوية. الله يهدي ماخلق
اقول لصاحب التعليق رقم 3 : كلامك معقول وقد لاحظت بدوري الخلط والالتباس في الأسماء التي اكل الدهر عليها وشرب .. شكرا لك لأنك صححت بعض المضامين لقراء هسبريس
اولا يشكر صاحب التعليق رقم3 الناضوري لانه ماضيعش الوقت بالمقال ديالو لانه مقال تقني مستفيض شرح مزيان هادوك لي سيري ديال ليزوطوموبيل فحين شي وحدين عزيز عليهم الانشاء كالسين كايوريونا شناهو كلمة لهريف او الجم او مرتال ……بحال لاحنا ماشي مغاربة او كانتسناو ليكولهالينا او بالنسبة لهذ لموضوع حسب رايي المتواضع او ليتيبقى راي في اخر المطاف فراه اي جيل عاش المصطلحات ديالو والا كيفاش تكونات الدارجة ويلا ماخصش هد المصطلحات تكون من الاصل اذن غادي تكون عندنا العربية الفصحى باقا الان انا كانظن ماشي هذا هو المشكل المشكل هو ان الاجيال ليفات كانت عندها المصطلحات دياولها بحال النكعة سيدي زكري ;;;;; ولكن كانو كيحترمو ليكبر منهم او هذ المصطلحات كاكانتش كدخل الديور حدها الزنقة لانهم كانو يتقنون فن المعاملة بالذكاء بمقولة ما لله لله وما لقيصر لقيصر حيث كانو متيقنين بان الوالدين عندهم مشاكلهم او المسؤوليات ديالهم فما خصهمش يزيدوهم حتى هما بالفشوش ديالهم بهذ الكلمات الغريبة او هاك تهنات لقبيلة او ماعمر تطرح المشكل تاجاو هد البازاويز اما انهم يتداولو هد الشباب هذ المصطلحات بيناتهم مافيه تامشكل بالعكس تيغني الدارجة المغربية غير خص شوية ديال التقنين ملي تيهم الامر عمل تلفزيوني
كما هو مبين في العنوان فالرسالة تظهر من عنوانها والعنوان هنا مستوى التعاليق فعوض مناقشة الجوهر من طرف الشباب ودفاعه عن مصطلحاته دفاعا يجعلنا نتبنى هذه المصطلحات أو نرفضها ذهبت الأغلبية إلى مناقشة الشكل كاوكاوة هي الميرسيديس … فالكاتب هنا أراد طرح موضوع للنقاش بخصوص هذه المصطلحات وليس تصحيح معناها هل هذه المصطلحات فعلا صالحة لمجتمعنا أم أنها دخيلة ولا تصلح للتداول؟ ماالهدف من تداولها؟ كيف خرجت للوجود؟ ثم بعد ذلك إن اقتنعنا بها عندها يمكن أن نضع لها قاموسا خاصا نشرحه من خلالها ونخرجها للعلن حتى تصبح متداولة ولها أسس. رغم أنني أشك في ذلك فأنا مثلا لايسعفني لساني أن أنادي صديقا لي بكلمة “فين العود” أو فين الساط” فهي تساهم في تقليل الاحترام والحط من كرامة المخاطب. أما بخصوص السيارات وغيرها فأقول ساهموا في صنعها اولا ثم بعد ذلك سموها حتى بأسماء لاوجود لها على وجه الكرة الأرضية.
للأسف شبابنا اليوم أصبح تائها بين سياسة التهميش التي يلاقيها أينما حل وارتحل داخل هذه البلاد السعيدة وبين الطريقة التي من خلالها يحاول الرد على هذا التهميش والتي في الغالب ما تكون سلبية ولن تظهر نتيجتها إلا بعد سنين ليست بالكثيرة خصوصا أن بوادرها بدأت تلوح في الأفق من خلال عدة ظواهر منها الهدر المدرسي,معدل الجريمة,الخصاص الحاصل في كل المجالات الأساسية وقلة الإقبال عليها التعليم الطب الهندسة إلى غير ذلك .
من هنا أتوجه إلى كل شاب غيور لأقول قول الشاعر “لايأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس” كما أقول للمسؤولين عن سياسة التهميش التي فرضت علينا كمغاربة منذ نهج سياسة التقويم الهيكلي سيأتي يوم نذكركم فيه بالمثل القائل “على نفسها جنت براقش”
العنوان لا علاقة له بالموضوع
قال ليك لغة مشفرة ,لا حول و لا قوة إلا بالله
ضننت أنه سيتحدث عن إحدى لغات البرمجة من قبيل php أو ++c أو javaأو#c …
و إذا بي أفاجئ أنه يتحدث عن تلك الكلمات السوقية التي يتلفظ بها المراهقين و البزنازة ..إلى آخره
هذي لي كتسميها لغة مشفرة أسي محمد
راه أغلبها كلمات يجهل معناها و جزء مهم منها هو عبارة عن كلمات نابية ومن الحزام للتحت في لغات أخرى.
الحاصول مقال خاوي
“حَوْلية” أي النعجة لتسمية سيارات VW GOLF 3، و”كاوكاوة” بالنسبة لسيارات المرسيديس Mercedes Classe (W203)C و ذلكلأن أضواؤها الأمامية تشبه الكاوكاو، و”عوينات” للسيارات المرسيديس Mercedes Classe (W211)E،
و “فْريميجة” يطلقونها على السيارات ذات الشكل الذي يشبه حبات الجُبن و هي المرسيديس Mercedes Classe A
انا متفق مع ريفي ناظوري للاضافة فقط ف مصطلح الساط مقتبسة ن اللغة الهولندية schatje كباقي المصطلحات الاجنبيةbien jouer et tres bien gentille …. و عليه راجع دروسك يا أخي اكريم
أسي صاحب الموضوع
مشيتي لكوكاوا ولوزا وعتبرتيها لغة مشفرة مع العلم أنها واضحة
ولم تبحث عن لغة موجودة وأعقد منها تدعى*الهاوسية* ففي نظري لو تطقت لها لكان أفضل
انا الي تيجيبلي التمام هي منين تيكول واحد للاخر تلاح
قمة قلة الادب في التخاطب.
ظاهرة اخرى تستحق الانتباه كتابة الاحرف العربية في sms خاصة بالاعداد 3للعين
………
حتى اصبح بعض الجهلاء يظنون انها احر ف تكتب
عبارة صاحا للمغرب الشرقي و الريف خاصة اصبحت منتشرة في مراكش .هده مؤدبة و متداولة بشكل ايجابي
اما تخلطو السبان و المعيار و تكولي لغة جديدة .
بلا تعليق.
سلام عليكم ا خوتي
اجي مفرسكمشي بلي دراري د كازا هما لدخلو الهوس و بجاقية ن بوبلوس د مغرب كامل و اجي ن شمال و تشوف واش الهدرة بحال بحال و لاعلاقة الكتكوت كل منطقة فهد بلاد عندا بلابرة بوحدة
اما هديك لكدقلك لغة العربية انا كنقولة كولا مع روز فاين كاين شي مغربي كيهدر العربية بنادم كعرفا كقرا بها القران اما شي حاجة اخرة والو معندا فين دفيدني زيد عليها انا و صحبي كنهدرو بينتنا و شغب مالو ساااااخط اولا خصو يجيب تبركيكة سخونة
اخوا انا ملي كنهدر هيدا مشغلو فيا تشيواحد باش حتى ويلا زبلت فصحبي معرفني حد شنو قلت
اجي عربية شنو عطتني نهدرو نيشان واااااالو اوا كنقرو بفرونسي او هدي كدقلك عربية و بببببببببببببباقي قديمة مع رسك او خاليك مع عربية
دراري تها
السلام عليكم
مادا تخربق ياسي حسن. ها انت ها علماء الاجتماع هاالبرتقيز. مالك اخويا شوف ليك شي موضوع كتفهم فيه واكتب. انا عمري 43 سنة ولكن لقيت هاديك المصطلحات والأسماء احسن من اللي كاين. اعطي لراسك الفرصة تفهم هدك اللغة وغادي تعجبك. الى اخدينا الكاوكة مثلا فساهلة حيت اضاووها تيشبهو الكاوكة اللي تايكلوا عباد الله. اما نكول مرسيديس 220C فصعيبة على لفهامة شوية.
انا متفق مع الاخر صاحب التعليق رقم 3
جميع المصطلحات التي إستعمل الكاتب والقراء الكرام قديمة قدم وليلي…هذا هو الجديد:
طوط ألاخُر=دبر علينا=دور معانا=ساعني.
واش راك=كيف حالك.
تلاح الصاط راك حاض
يقول المثل: العقول الكبيرة تناقش الأفكار….والعقول المتوسطة تناقش الأحداث….والعقول الصغيرة تناقش أقوال الناس.
وأرى أنك دون العقول الصغيرة….لم تكتب سطرا واحدا بالفصحى….فكيف تستطيع أن تستوعب التعليق وتفهمه….وأن تضعه في إطاره الصحيح….سير تتعلم تكتب عاد أجي تتكلم مع سيادك….شرحت تلك المفردات لمن لا يزال لا يعرفها….من أبناء الجيل الحاضر….وليس ذلك من قبيل الانشاء….لا أعرف كم سنك….ولعلك مازلت صغير السن….مرجعية علمية فقيرة لا وجود لها…..مستوى ضعيف…وافق معرفي ضيق جدا…واسلوب تعبير يكشف أنك أمي من الدرجة الأولى.
مرة أخرى…تعلم كيف تتأدب مع أسيادك.
أنشري ياهسبريس.
برافو عليك ياناظوري
تعليقك أحسن تكثير من هذا المقال الذي لم يأت بجديد
فرغم عدد المقالات الشيقة التي تنشر على صفحات هسبريس تتسلل بعض الكتابات التافهه لتنغص على كل ما هو جميل وكأن هذا شيء مقصود
كنت أتمنى أن يكون هناك ركن خاص يسمى بركن الأقلام العقيمة وإذا كان هذاغيرممكن فما على أصحاب هذه الأقلام إلا أن يتلاحوا أو بتعبير شبابي آخر يزمقوا
ايوا اخاي طيطي علاش ما جتهدتوش نتوما ف ايمكم وخلليتونا شي بلاد فالسيفة د الناس باش حنا ما نجيوش و نجبرو العالم فاتنا بالف دورة..وعاد جاي نتا تنتقد مور ما خربتوها ايوا باز
أنا بغيت لرجال هاد الوقت فير المسخ باسم حميع النساء تجد رجلا شعره أبيض يقول لفتاة اصغر منه بسنين سمحليا ندوز الوالدة الا ميمتي سير الله يمسخك و انت عمرك اكبر من الشيطان زعما كتصغرو ريسكم بعيتلكم غير المسخ