لينا بن مهني وخطر الاغتيال

لقد اخطاتم بالاطاحة ببن علي، تسرعتم و تبعتم تحريض المغرضين و السدج حتى القيتم بالبلد الى المجهول، بن علي لم يكن يقتل المعارضين،و كان الاقتصاد في ايامه منتعشا، انتم اردتم خبزة كاملة فلم تحصلوا حتى على ربعها الان، ان لكم الاوان للاعتراف بالخطا، حتى لو رحلت حكومة الاسلاميين و سترحل، فلن تتحسن الامور للاسف

أكبر أعداء الديموقراطية والحرية هم هؤلاء, لا يحترمون إختيار الشعب ولا نتائج الصندوق, عندما تسمع كلامهم تظن أنهم يدافعون عن الديموقراطية ولكن في الواقع وفي قلوبهم أكبر ديكتاتوريين وأحسن مثال حركة تمرد في مصر التي كانت صدعت رؤوسنا بالديموقرطية وأن مرسي فاشل, وأن في عهد مرسي صفعت إمرأة في المقطم وقامت الدنيا ومنظمات حقوق النساء, وإذا بنفس الأشخاص والذين يمثلون نفس الإتجاه للأخت الموجودة في الفيديو لم نسمع لهم أي كلام ولا إدانة عندما قتل أكثر من 6000 آلاف مصري وأعتقل أطفال وأكثر من 1000 إمرأة موجودة في سجون السيسي, هؤلاء مهمتم الوحيدة محاربة الإسلام ولا تهمهم لا ديموقراطية ولا حرية, والتهديد بإغتيال هؤلاء هي عمل مخاباراتي لتشويه الإسلاميين٠ وكل إنسان يفكر في إغتيال هؤلاء فهو مريض وحمار٠

la tunisie était beaucoup mieu avec ben ali,domage pour le peuple tunisien qui ne merite pas ce tel traitement,esperant que dieu les aidra