ترتيب غير منصف ذلك الذي حصلت عليه المملكة ضمن “مؤشر غالوب للقانون والنظام العام” الذي يقيس درجة الأمان في البلدان؛ إذ تقدمت عليه بلدان تعيش على وقع الإرهاب والانقلابات، من قبيل مصر والعراق.
المؤشر يعتمد على تنقيط الدول على 100 نقطة، والحاصلة منها على أعلى معدل تكون هي الأكثر أمانا، وكانت نقطة المملكة فيه 75/100، جعلتها تحتل الرتبة الثامنة بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وحل المغرب ضمن مؤشر غالوب للقانون والنظام لعام 2020 في الرتبة 83، بحصوله على 75 نقطة، وهو المؤشر الذي يتتبع تصورات الناس عن سلامتهم وأمنهم وثقتهم في الشرطة المحلية.
ودرس المؤشر عينات بين السكان البالغين، الذين تفوق أعمارهم 15 سنة، في 115 دولة ومنطقة طوال عام 2020. وأجريت المسوح إما عن طريق الهاتف أو المقابلات وجها لوجه.
الإمارات العربية المتحدة جاءت في الرتبة الثانية ضمن المؤشر بعد النرويج، كما صنفت على أنها أكثر البلدان أمانا للمشي ليلا. وحلت الصين في الرتبة الثالثة، تلتها سويسرا وفنلندا.
وضمن قائمة دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حلت الأردن خلف الإمارات، تلتها السعودية، ثم مصر، وإسرائيل، فالعراق، والجزائر، وبعدها المغرب.
وبشكل عام، عبر 71 بالمائة من الناس في جميع أنحاء العالم عن ثقتهم في الشرطة المحلية، بزيادة طفيفة عن عام 2019 الذي بلغت فيه النسبة 69 بالمائة.
الارهاب والانقلابات ربما ليس هو معيار الترتيب …
السرقة والعنف وترويج المخذرات بشتى انواعها واستعمال الاسلحة البيضاء والنصب والتحرش والاغتصاب والتسول … ربما هذا هو الذي وضع المغرب في هذه المرتبة ..
لم يكذبوا لقياس درجة الأمان في المغرب يجب الخروج ليلا أو في الصباح الباكر لكي تصادف شياطين الجن
إنها كثرة الإعتقالات بدون سبب حقيقي وبتهم واهية يجب مراجعة السياسة أو المقاربة الأمنية فإننا نضيع فرص بالمجان وشكرا
لا لأنني مغربي أقول لست راضيا بهذا التصنيف ولكن كل من له مخ في رأسه سليم يسمع بلدانا يموت فيها الناس بالمتفجرات ويرد لها مواطنوها الفارين منها بالطائرات . وبلدانا أخرى جعلت من يوم في الأسبوع متنفسا لها مما تعانيه من ثقل تعسف حكامها عليها تأتي أمامها . هراء . هذا هراء
واقع الاجرام في بلادنا اكبر دليل عن المرتبة المحصل عليها.
العنف الجسدي يمارس في واضحة النهار امان اعين الشرطة وفي بعض الاحيان ضد عناصر الشرطة (بالسيارات او الاسلحة البيضاء).
لماذا يتعجب الكاتب من النتيجة !!؟
صراحة الانسان المغربي لا يرتاح اذا مشى ليلا لما يقع من عملية سرقة اما بهدف الاستلاء على الاملاك او لمجرد تفريغ نزوات من طرف حثالة لها سوابق قضائية على المواطنين البسطاء ،و “كريساج “اصبح ايضا في واضحة النهار ولا أحد يحرك ساكنا لانه يعرف اذا تدخل فسوف يلتقي باللص يوما ما و ينتقم منه بسبب الاحكام المتساهلة.
حتى نحن المغاربة نتق في الشرطة المغربية… لكن عدد الشرطة غير كافي لتغطية جميع الأماكن والازقة لستتباب الأمن 100%100… نثمنى ونرجوا خيرا إن شاء الله
هذا المؤشر دار البحث نتاعو فالمغرب واعرف بأن المغاربة لا ثقة لهم في الاحزاب ولا ايمان ولا امنا لهم في الحكومات المتتالية على شعب قهروه بالوعود الكاذبة إبان الانتخابات وخيانته بمجرد ما ياخذون حقهم بالكعكعة..ويجلسون على كراسي الأمان في الحكومة او قبة البرلمان..من هنا استنتج هذا المؤشر نتيجتة بنقطة 75 …..والحقيقة صواب.
العراق و الجزائر لا اظن ربما مصر لا الشرطة فيها لها اليد الطولي ولا تتساهل في المساءل الامنية اما المغرب فالترتيب المتدني راجع السيبة والاعتداء على الناس من طرف المراهقين اصحاب السيوف الدراجات النارية وفي كثير من المرات امام أعين الشرطة…… حقوق الإنسان.
هذا التصنيف مع الأسف الشديد هو حقيقة وواثع نعيشه بعض الأحياء ينعدم فيها الأمن والأمان ،حيث لايمكنك أن تتجول وانت تشعر بالأمان سواء راجلا او على متن سيارتك أو في الحافلة أو القطار (ديما احظي راسك ، رد بالك دير attention ) لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم. حينما فرطنا في التربية والتعليم من أجل بناء مواطن صالح وفي ظل المستوى المرتفع لنسبة الجريمة سيتدهور ترتيبنا إلى مستويات متدنية .مع كامل التقدير والاحترام للمجهودات التي تقوم بها المصالح الأمنية لمكافحة الجريمة
اغتنم الفرصة لشكر جريدة اكسبريس على هذا الموضوع الحساس والمهم.اعتقد أن المعدل الذي حصل عليه المغرب يجب أن يكون اقل بكثير ،في رأيي فالمعدل الحقيقي لا يجب أن يتعدى 10 من اصل 100,لا يمكن أن ينكر اي مغربي أن امرأة مثلا اذا خرجت ليلا لوحدها من أجل غرض ما ستكون نسبة عودتها سالمة إلى بيتها ستقارب 1 في المائة … بعض أحياء المدن الكبرى تشهد عمليات سرقة بالسلاح الأبيض في وضح النهار رغم تدخلات السلطات احيانا ..هذا هو الواقع المؤسف حاليا.
مررونا في المصفات أي الغربال
أليس هادا عار على بلادنا المغرب بعد ماكان الشرطة تحمي الناس في الليل بما تسمى (( لاراف )) لا أحد يمر بدون غرض وحامل هويته . إلا أين تذهب فين غادي
classement logique… agression sexuelle…chamkara avec des sabres….gilets jaunes des parkings….tous ça c est de l insécurité physique…rajoutons a cela l insécurité social… chaumage… santé….un marocain ne peut pas se projeter ni avoir des projets… école publique aux abois….etc etc …
اصلا المغرب فيه سرقة بنهار اما…….الليل راه المغاربة عارفين…..فين كاين المشكل فالتصنيف
نعم ليس هناك أمان في الليل ..الخروج ليلا وحيدا خطير جدا..احتمال التعرض لعنف أكثر من احتمال المرور بسلام..لا عيب في هذه الدراسة.. يجب العمل بجد لإصلاح الوضع..أولا بأحكام قاسية على معترضي السبيل..و للأمنيين أقول ربما فكرة الباراجات لا تعطي أكلها ..يجب إحداث عوضها وحدات متنقلة سريعة كما في أوروبا حيث لا نرى باراجا واحدا على الطرقات و التي بطبيعة الحال يتلافها اامجرمون..لكن..رقم البوليس يجيب في الحين و يتدخل بأسرع وقت عند كل طلب نجدة أو خلال حادث سير..و نتمنى للبوليس المغربي النجاح في مهمتهم…
للاسف المؤشر كان منصفا
شخصيا تعرضت للسرقة مرتين. واحدة نهارا والثانية بعد المغرب.
اخاف من المشي وحدي في وضح النهار وبالرعب ليلا
بلادنا بها جرائم هوليودية بدون عقاب رادع للمجرمين.
لدينا الامن موجه لمكافحة الجرائم المتعلقة بالارهاق و التعبير عن الرأي،
اما الباقي غي الله يحفظنا وصافي
عن اي امان وقانون تتحدثون!؟
ورغم أننا بلد سائر في طريق النمر، إلا أن الكثير من الدراسات تظلمنا. في السابق كانت الكثير من الدراسات تضعنا في مراتب متأخرة عن بعض دول شمال إفريقيا، لكن الزمن أتبث أنها دراست غير صحيحة ومنطقية. كورونا عرت عورة الكثير من الدول والكثيرمن المنظمات غير المنصفة.
وهذا صحيح… لا يمكن أن تأمن على نفسك ليلا في جل مدن المملكة المغربية… خصوصا في المدن الكبرى… والشرطة او رجال الأمن ليسوا مستعدين لإغاثتك.. احيانا يمرون قرب ناس في حاجة إلى مساعدة أمنية ولا يهتمون… حتى الهاتف لا يردون عليه
سبحان الله كيفاش ترتيب غير منصف وانت تعلم الانفلات الأمني داخل المغرب كيف اصبح واذا كنت تقول غير ذالك فتصفح الجرائد وتابع القنوات الإلكترونية المغربية لكي تعرف حقيقة ماوصل اليه المغرب نعم قد تقول هناك ارهاب في بعد الدول ولاكن ليس فيه التعدي على الناس يوميا كما نراه عندنا فاخرج ليلا ومر لوحدك من بعض الزقاق وتعرف كذا خطورة هذا الأمر كيف لايكون هذا الترتيب ونحن كل يوم نسمع وجود جتث مرمية في الحاويات والغابات وأذهب الى المستشفيات وترى قطاع الطرق ماذا يفعلون وانظر الى المجرمين الذين اصبحوا يتباهون بالأسلحة البيضاء على صفحات الفيسبوك بدون حسيب او رقيب وكل من شب بينهم خلاف الا اوتشاهد السيوف منتشرة بين الجميع والامن هو كذالك اصبح يخاف على نفسه من اي تدخل أليس مثل هذه كافية لتزكية كلامهم واحصائياتهم والسبب واضح هو الامن وحرية الانسان التي خرجت على المجتمع المغرب لنعد الى زمن ماقبل الالفين ايام الملك الحسن الثاني رحمه الله و ادريس البصري ونقارن وسوف نرى
هدا الموءشر صحيح اخرج ف الليل مكانش الامان
اداماقارنا مع دولة عربية في شمال أفريقيا بخصوص تعامل الشرطة المصرية مع المواطن المصري نجد بأن المغاربة احسن وأفضل بكثير،مقارنة مع نظيره المصري اما العراق فكم من معتقل عراقي توفي في دواليب الشرطة
من المنصف لن يقول كلمة حق فالمغرب يستحق رتبة احسن من هاتين الدولتين وهدا راجع للعملية المغربية التي تحارب كل ماله علاقة بمؤسسسات الدولة
انا اعيش بالامارات منذ سنوات واعرف معنى الأمن و الأمان امشي ليلا وفي اي مكان وبالي مرتاح أما عندما أعود إلى المغرب لقضاء الإجازة فإني أصبح قلقا على سلامتي الشخصية لاني ارى بعض الوجوه تخيف من النضرة الاولى تحذف بي حتى غير تنضرب الدورة اعطي رجلي للجري خوفا من الملاحقة. صباحا هذا التصنيف صادق المغرب شوية فيه السيبة وقطاع الطرق.
مؤشر الأمن مرتبط بعدة متغيرات، لا يكفي أن نتوفر على جهاز أمني قوي ونعتبر ذلك عاملا حاسما في ضمان الأمن، مؤشرات من قبيل سيادة القانون واستقلالية القضاء وولوج شرائح المجتمع للخدمات واستفادتها من الثروات، والتعليم المنتج، ورفاهية العيش كلها مؤشرات مهمة في تصنيف البلدان، علينا أن نستهدفها ان أردنا التقدم في التصنيف
الكريساج هو السبب هل تستطيع ان تمشي بامان في الليل اكيد لا شيئ مسلم به في المغرب.
هذا ترتيب أكثر انصافا. وقد قالها الكثير من معلقي منصات التواصل الاجتماعي. أن سياسة المخزن القمعية ستشوه صورة المغرب في المحافل الدولية
اضن ان التصنيف معقول لان الاجرام لازال متفشيا والدليل على ذلك ماينشر هيسبريس يوميا
إضافة إلى انتشار الرشوة بشكل يفوق كل التصورات
مازال خاصنا الأمن بزااااف
لى ماتيقني اخرج بالليل في الأحياء الشعبية فالدار البيضاء اشوف واش غايرجع لدارو بسلام
اقترح ان تكون سلطة فوق السلطة لتراقب السلطة
الشعب مقهور الأمن شبه منعدم هديهي الدرجة بنسبة لتسيب الواقع فإنها مشرفة. خاصنا غير الأسلحة نارية نواليو فدرجة الأخيرة
ترتيب منصف. أنا كمغربي أثق جزئيا في جهاز الشرطة لكن ثقتي في جهاز القضاء شبه منعدمة. يمكن أن أظلم في أي لحظة وتسلب حريتي! إذا أنا لست في أمان في بلدي
اه ما كدبو … هادي هي المرتبة صحيحة…. واش نقارنو راسنا بي الامارات او النرويج… !!!! مستحيل و بلا ما يدخلو جهات و يقولو را كذبو على المغرب…. الحقيقة هي هادي للأسف
اشك في مصداقية هذا التنقيط لانه يستعمل في تشجيع السياح على زيارة بلد ما و يكون بمتابة اشهار سياحي مدفوع الاجر.
و لكن في نفس الوقت لا يمكن اعتبار المغرب أكثر البلدان أمانا للمشي ليلا, خصوصا بالنسبة للمراة و الطفل
انا شخصيا لا استطيع التجول ليلا في عدة مناطق و احياء في المغرب, لان المراة خصوصا يمكن ان تتعرض للتحرش او الاغتصاب او هجوم المشرملين و الشماكرية بالسكاكين للسرقة, خصوصا اذا كان الشخص تظهر عليه انه ميسور و اذا طلبت الشرطة لا تاتي حتى يسيل الدم.
هناك شماكرية في احياء شعبية لا يخافون من الشرطة لانهم لا يحسون بوجودها
لماذ التكذيب الممنهج لخلاصات المنظمات المختصة التي تصدر تحاليلها حسب معطيات دقيقة غير مسيسة وبعيدا عن قاعدة العام زين هذه الخلاصات تعكس الوضعية الحقيقية في مختلف القطاعات حسب المؤشرات المستخلصة من الواقع !
اش من الربح عند هذه المنظمات بنشر الاكاذيب !!؟
وهل هذا غالوب مؤمن هو أولا نحن في المراتب الأخيرة إلا أن المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها
وخطانا تابثة والحمد لله أحب من أحب وشرب البحر من حسد
عندهم الصح فهاد لبلاد خرجتي بليل ولا صباح بكري تقدر تكريسا عاد زيد عليها تراخي ديال رجال الامن و الدرك امام تنامي ظاهرة الكريساج
a mon avis, l’indicateur est raisonnable. marcher et flanner dans les villes marocaines en toute sécurité demeure de la science fiction. les agressions pour rien du tout sont omni présentes.
فبلادنا ما كاينش ارهاب و لا انقلاب و لكن كاين الرعب و الخوف. المجرمين منتشرين كيف الذئاب يقطعو الطريق و يتعداو على الناس ، يسلبوهم اشياءهم و يعتديو عليهم بالضرب. فبلادنا ما تقدرش تمشي فامان فاي مكان. هداك ترتيب منصف و عادل و الشرطة مامنتاشراش فين خصها تنتشر. و الشعب ما متعاونش مع الشرطة، يعني طول ما الشعب كل مرة يتظاهر ضد الشرطة فهاذ الاخيرة غادي تتراجع للخلف لتفادي اي اصطدام.
هذا يعني ان هناك خلل ما يجب اصلاحه واحسن ان ينتقذنا الغير لنصلح انفسنا بدل ان نشكر و نحن لا امن ولا امان ،ربما من يسهر على هذا التنقيط تعرض لمحاولة من طرف اصحاب السيوف لمقرقبين
بالله عليكم من يستطيع أن يمشي في شوارع فاس أو الدار البيضاء أو سلا ليلا لوحده بكل امان وطمأنينة هل فعلا المغاربة يثقون في الشرطة المغربية الثقة العمياء .. انا شخصيا تعرضت للسرقة بتهديد السلاح وصديق اعرفه سرق مرتين .. هناك مناطق إذا لم تكتب في جبهتك ابن الحي والله لن تمر بجلدك سالما .. الشرطة منتشرة في المناطق الراقية أما الأحياء الشعبية والنقط السوداء فالله ولي التوفيق
موشر جد منطقي لا يوجد امن كامل في المغرب بالرغم من ان بعض رجال الامن يشتغلون اكتر من الازم المشكل في ان عدد الموظفين في الامن في جل المدن غير كافون وليست لهم المعدات الكافية لي التصدي لي جميع الجرائم وخصوصا في المدن الكبرى انا كمغربي لا استطيع ان اجزم ان المغرب بلدٍ آمن من الكريساج خصوصا ان القانون لا يطبق على حاملين السلاح الابيض نهيك عن ادا طبقت الضابطة القضائية القانون فانه لا يطبق في النيابة العامة في جل القضايا وهنا يجب التطرق لي مشكل الرشوة الدي وللأسف مزالت تعاني منه جل المصالح المغربية
ومع دالك فهو ترتيب قد يناسب المغرب في الظرفية الحالية بسب الخلل الحاصل في منظومة سوق الشغل بالنسبة للشباب
العاطل عن العمل .+مغريات السوق من هواتف دكية وأسطول الدراجات النارية المتدفقة على شباب بجيوب فارغة إلا من حبات القرنفل .
زد على هدا سوء الخلق وانعدام التربية لدى البعض والفوارق الإجتماعية .
صناعة سوق ألا أمن من غالبية الشعب لأجل ميزانية الأمن لفئة ماكرة السلالم ……….إنتاج الثروة لدى الجهلاء .عوض الوقاية وترشيد النفقات …..البخلاء و ………
للعلم، يتم استجواب مواطني الدول المعنية بهذا التصنيف وهذا يدل على عقلية المغربي الذي لا يملك الحس الوطني ويتذمر من كل شيء. إذا كان العراقي الذي يعيش على وقع الارهاب والاغتيالات وفساد سلطته يقول بأنه يشعر بالأمان في بلده فالمغربي ينعم بالكثير من أنعم الله ولا يشكره ولا يحمده.
أضن أن الذين تم استجوابهم هم أشخاص حاقدون أو قل هي مؤامرة تستهدف أمن المغرب الكل يعرف نعمة الأمن التي يتمتع بها المغرب بفضل قيادة ملكنا نصره الله و أجهزتنا الأمنية المعترف بها دوليا أما هاذا التقرير الغير مبني على الشفافية والموضوعية لا يهمنا
J’ai vécu aux États-Unis pendant 25 ans, j’ai été arrêté par la police 4 fois en raison d’infractions au code de la route ! Ici au Maroc, ma terre natale, j’ai été arrêté 8 fois en une semaine, pour aucune infraction au code de la route (à chaque point de contrôle) !! c’est un exemple de choses qui irritent la vie quotidienne ! J’espère que tout va aller mieux (Traduit par google)
هناك،كثيرا من الاشياء،في المغرب،يجب تحسينها.لكن بصفة عامة هدا التقرير،ليس بالمنصف،للمغرب..عندما نرى العراق في الترتيب قبل المغرب.هنا نتحقق ان التقرير،فقط على الاوراق،ليس واقعي ملموس،اما الواقع.فحاجة أخرى.
عاش محمد السادس.الله الوطن الملك
مؤشر غالوب للقانون و النظام العام…..فما علاقة الإرهاب و الانقلابات بالموضوع؟؟؟ يظهر أنكم لا تفهمون ما يجري حولكم أو أنكم تفهمون جيدا و تحاولون تضليلنا.
اسأل كاتب المقال:هل تستطيع الخروج ليلا في المغرب؟؟ هذا أحد المؤشرات المعتمدة في التصنيف. كم عدد الجرائم المرتكبة عبر استعمال السلاح الأبيض؟؟؟ هل يثق المغاربة في السلطات الأمنية؟؟؟ ليست لدينا أجوبة لكن المعنيون ربما يتوفرون عليها.
لا يهمني التصنيف لكن اثارني ما تريدون تمريره من مغالطات لأنكم لم تنشروا أي شيء عن الاستمارة المعتمدة أو عدد و نوعية الأسئلة المطروحة…..من هنا يمكننا أن نعرف هل تصنيفنا صحيح أم لا.
هل تعلمون لمادا تم تصنيف المغرب في أسفل سافلين في الامن..؟ مثلا قبل 10 سنوات مضت كان الملك يصول ويجول عبر كل مناطق البلد وتمكن من اعطاء الانطلاقة وتدشين العديد من المؤسسات والمشاريع الهامة. شخصيا . لكن بعد ذلك لم يعد له أي ظهور الا القليل بل حتى اذا ذهب لمدينة ما فتجد عدد أفراد القوات الأمنية والمخابرات أكثر من السكان ….باختصار هذه النظرة الأجنبية للوضع الأمني بالمغرب كما تم تصنيفه مؤخرا
Il ne faut jamais croire ses organisations internationales des statistiques qui prennent l’ organisation comme un fond de commerce familiale et de la magouilles
العنف الممارس من الشرطة وحتى القوات المساعدة اكبر دليل لتأخر قيس على دلك كثرت العتقلات بسب وبدون سبب وعلى سبيل المثال هل يمكن لرجل امن في الشارع العام يضع يديه في جيب الشباب لالتفتيش وهذه العملية تقع يوميا بتمارة مع السقور
اظن تصنيف المغرب في هذه الدراسة منثف. و الذين وضعونت في هذا الترتيب هم المجرمون الشفارة المعتدون على المواطنين ليلا او نهارا. ترتيبنا سيتحسن اذا ضربنا بيد من حديد على الصعاليك المفرقبين المعتدين. ولكن الخدمات الجيدة في السجون و الاعتناء بهم من العوامل المشجعة للمجرمين. لطفك يا رب.
التصنيف اكثر من منصف. المشي ليلا يشكل انتحارا …وفي كثير من المناطق السير نهارا يشكل خطرا على الناس ليس هناك امان ..مولاي رشيد..ليساسفة. ..الرحمة. لهراويين ……السرقة بالعنف في واضحة النهار …السرقة بالخطف حدث ولا حرج ..ليس هناك امن وامان ..
لماذا استغربتم من هذا التصنيف هل يمكنك أن تتجول نهارا بكل حرية دون ترصدك من أحد اللصوص و عندما تريد أن تدلي بأقوالك لذى الشرطة تتعرض لضغوطات استفزازية وبصوت متعالي ويفرض عليك أذلة و حتى يكون بروز الدماء وشهادة طبية تفوق 21 يوم في حين في الدول اللتي تحترم مواطنيها هناك كاميرات تراقب كل شوارع المدينة وتوثق مجريات الأحداث و اللص يفكر 1000 مرة قبل أن يرتكب الجرم.
على المغرب ان يحافظ على سلامة مواطنيه عن طريق : اولا إغلاق الباب امام جوقة ما يسمى حقوق الانسان , التي تدافع عن حقوق المجرمين … الثانيا : الضرب بيد من حديد على كل المجرمين ،ثالثا : إعادة النظر في السجون لا دور لها على الاطلاق سوى انهاك خزينة الدولة … تنفيذ الاعدام امام الملا في حق بعض المجرمين القتلة احسن من سجنهم و بالتالي الانفاق عليهم ..و خاصة ذووا السوابق .
سلام الله عليكم.
فعلا كما أشار بعض المتدخلين كان على كاتب المقال ان يثري الموضوع بالإشارة إلى نقاط ثلاث:
•اسألة الاستمارة وطريقة اختيار المشاركين
•مقارنة الإمكانيات البشرية المتوفرة في الدول المستجوبة وربطها بعدد السكان(مثلا كم من رجل الأمن لماءة الف من الساكنة)
•الإشارة إلى مؤشر آخر( GPI .GLOBAL PEACE INDEX ) .بحث بسيط بواسطة Google.
وفي كل الاحوال نتمنى ان توفر وزارة الاقتصاد.للامن الوطني ..اعتمادات اكثر لتدارك الخصاص النسبي في الإمكانيات البشرية والمادية(تجهيزات المراقبة في المدن وسيارات التدخل السريع….) كما يجب على وزارة التربية والتعليم ان تربي التلاميذ على احترام قوانين المواطنة وممتلكات الغير شراكة مع مؤسسات الامن والدرك وان يقوم الإعلام والمجتمع المدني بمهمة التحسيس لخلق مجتمع متماسك تسود فيه الطمأنينة والأمان والاحترام المتبادل ودلك بصفة متواصلة وليس بالمناسبات.
هذا الترتيب حقيفي ويعبر عن الواقع الحقيقي. وأبسط دليل هو أنك لا تستطيع التكلم في الهاتف في الشارع واإلا سرق منك.
خصها ترجع لاراف كيما كان داير الحسن الثاني رحمه الله أو البصري رحمه الله غير يردو لاراف غادي تولي تخرج باليل او انت مرتاح واخا يطلبو منك البطاقة الوطنية للتعريف من مصلاحتك او من مصلاحت المواطنين المغاربة على الله غير يرجعو لينا لاراف تنقي لينا الدنيا شويا
حتى التعليقات و الليكات على موقع هيسبريس و هذا المقال بالضبط تعطيك حقيقة التصنيف الذي تستحقه المملكة الغير الأمنة و العنيفة دولة و نظاما….. اللهم إلا إذا كانت هيسبريس و جهات أخرى تنتظر السراب و تصنيفات غير واقعية…. غالوب مؤسسة تصنيفية دولية و محترمة دوليا و ماجائت به صحيح 100 ٪100.. المغرب لم يعد أمنا و هناك عنف منهج من السلطة و قمع للحريات و إنتهاكات لحقوق الإنسان بالجملة و جرائم و سرقة و مخدرات ووزوززز… لا يمكن تغطية الشمس بالغربال.
لم يكذبو فأين الامان في هذا البلد. حيت القوي يأكل الضعيف. كل شيئ يشترى ذمم الناس أعراضهم. يعيشون في خوف دائم من بعضهم البعض و من الدولة نفسها. تتحدث عن الشرطة وجودها في حالات كثيرة كعدمها. مؤشر الامان في المغرب اذا استمرت الاوضاع بهته الميزاجية في التدبير الامني. سينزل الى معدلات دنيا. و الله المستعان
C’est la vérité au Maroc pas sécurisé par tout dans ce peye. ni la nuit ni le jour,Moi j’arrive pas à comprendre ni contrôler de police ni policiers dans les rues ni rien
pas de sécurité au Maroc je confirme 100%
لا امن و لا امان في المغرب …هده هي القاعدة العامة …
و الترتيب كان من المفروض ان يضعنا في مرتبة اسوا لان واقع الحال يتكلم عن كثرة الاجرام و كثرة السرقة و العنف و التحرش و النهب بجميع اصنافه …و لعل من يعيش في القصور و له الكثير من الخدم و الحشم الدين يتولون مهام السخرة هم الدين قد يعيب عنهم هدا الواقع المؤلم لانهم يعيشون بعيدا عنه و في غرف مغلقة لا علاقة لهم مع الشعب و لا واقع الشعب ….
الم اقل لكم ان مؤسسة او مفهوم الدولة غائب في المغرب ! توجد فقط عصابة تعرب خيرات وثروات البلاد اللامحدودة الى الخارج تحت انظار شعب مغيب اصلا…عند ربكم تختصمون..
كان عليهم تصنيفه في ذيل المجرة ههههه طبعا الخروج ليلا في المغرب مغامرة محفوفة بالمخاطر فما إن تبتعد قليلا عن وسط المدينة حتى تنهال عليك السيوف و السواطير هذا من جهة أما إذا لقيت الشرطة فالمصيبة أكبر فأنت مشبوه و يجب التحقق من هويتك و سلبك مبلغا من المال و إلا تمشي معانا للكوميسارية و نديرو معاك الواجب. طبعا المواطن متهم حتى يثبت العكس هههههه مصيبة و خلاص
اصبح رجال الأمن يخافون على انفسهم من السفهاء والقتلة اذا قلت لهم لماذا تعرفون المجرمين ولا تقبضوا عليهم فيرد عليك احدهم اخشى ان قبضنا عليه ان ينتقم من احدنا او احد عائلتنا لانه سيقبض عليه ثم يخرج بعفو ملكي قبل ان يتم حبسه فيخرج ويتوعدنا بانتقام
شيئ طبيعي هذا الترتيب ..النظام العام …نتوما مانعين على عباد الله يدخلو المؤسسات العمومية بسب جواز التلقيح وبيغيتو تكونو فمرتبة اولى بازز
How can the country get investment and tourism with such ranking. Deplorable
هذه المؤسسات لها استراتيجية مكشوفة وهي محاربة و محاصرة و كبح جماح الدول الصاعدة التي تحاول الانعتاق من الهيمنة الأوروبية. فكل من سولت له نفسه التحكم في ثروات بلده و توجيهها لتنمية الوطن يتهم بخرق حقوق الانسان وحرمان فرنسا و ألمانيا و الاسبان من سرقة البلد بأمان وسلام
//ألى شطو ميمون 60//: توضرحا لتعليقي السابق… تاريخيا… عواصم المرابطين والموحدين و الشرفاء العلويين… كانت دائما بين مراكش وفاس ومكناس و الرباط…
حتى الإجرام إرهاب بنادم عندنا كيتكريسا بالنهار اما الليل يلا خرجتي من دارك خاضك تشهد
ايلا سولو المغاربة راه غادي نلقاو النتيجة منطقية. علاااش ؟؟ حيت احنا مكنشكروش بلادنا و ولاد بلادنا. الاغلبية الساحقة ساخطة ومكتحمدش الله. في حين الدول العربية الاقل منا سلما وعيشا …كتلقاهوم كيكبرو ويشنتو ببلدانهم . احنا كنتهلاو في البراني و كنمدو لبرا اكثر. وابسط مثال الازواج في بيوتهم وصراعاتهم و في خارج المنازل يبتسمون للغريب ويعاملونه افضل معاملة …وقس على ذلك. الله يرد بينا ويفيقنا
واش بلادنا فيها الأمان بنهار،مابقا عالليل،يجب على القائمين بهذا العمل أن يسألوا ضحايا المشرملين الذين يجوبون شوارع المدن ليلا ونهارا يشرملون عباد الله في هواتفهم،وحافظات اموالهم وكل ما يملكون،وخاصة النساء منهم،ولا استثني أي مدينة،والدليل في محاضر الشرطة،حيث الاعداد الهائلة من الشكاوي وإبلاغات بالسرقة تحت التهديد بالسيوف،وغالبا ما تكون ضد مجهول،ونادرا ما يلقى القبض على الجاني أو الجنات،لقلة الأدلة وسرعة إختفاء هؤلاء بحيث يستعملون الدراجات النارية والسيارات المكترية،أو المسروقة.
بل مرتبة منصفة فى المدن المغرببة الكبرى لايمكنك المشى فى بعض الأحياء نهارا ولافى الليل وهناك أحياء عامرة باشماكرية والشفارة ولمشرملين ومدن تشتهر بارتفاع مستوى الجريمة مثل فاس وسلا واسفى وحى بنى مكادة فى طنجة وأحياء فى كازا وفى نواحى أكادير انزكان والدشيرة وآيت ملول ويعرف المغرب ارتفاعا مهولا فى مدمنى المخدرات والقرقوبى والبطالة وهى عوامل كلها تساهم فى الجريمة كما أن الامن والشرطة فاسدة تم ذبح زهير فى مدينة آسفى فى عز النهار وأمام جمع غفير وترك ينزف لساعات طويلة قبل أن تاتى الشرطة او الإسعاف حتى مات
مدينة سلا على بعد خطوات من العاصمة ووزارة الداخلية ورغم ذلك هي مرتع الاجرام. عن امن تتحدثون. دون الحديث عن مدينة الدار البيضاء الغول الكبير. او فاس واحيائها الهامشية… هناك نقص كبير في الحضور الامني
يجب على السلطات ان تغير سياستها لحملية المواطن كمواطن مغربي اعيش في الخارج .لاارتاح الخروج لوحدى بالنهار وماادراك بالليل اترك هاتفي والنقود والجواهر في البيت اهل هدا غير كافي للواقع المغربي يجب الصرامة في الحاكم على المجرمين .
تصنيف جد منطقي لأن المغاربة لا يشعرون بالأمن في بلدهم لكثرة السرقة والنصب والاعتداء …. كل هذا بسبب تراخي الشرطة و التساهل في العقوبات مع المجرمين الشرطة عندنا لا تحمي المواطنين الشرطة في المغرب مهمتها ترهيب المواطنين في الشارع (الكمامة البطاقة الوطنية الغرامات …) اضافة الى قمع المواطنين البسطاء الذين يطالبون بحقوقهم كيف تريدون أن نثق في الجهاز الأمني وهو مسخر لترهيبنا لا لحمايتنا .