ماسياس وصحة بوتفليقة

أتمنى للرئيس بوتفليقة عاجل الشفاء وللشعب الجزائري الاستقرار والرخاء.كما اتمنى ان نتحد من اجل المستقبل ولو ان ذلك صعب المنال..لكن كل شيء يهن بفضل عزيمة النساء وارادة الرجال.

إلى مات الله ارحمو وإذا فاق فلا اشك أن أول مسينطق به -يطلب الله إسمح ليه من حق المغرب- 

Poor Algerians are now getting information on their president's health situation from French celebrities. What a shame if your government and so-called Algerian media can't be honest to tell you the truth about someone yourself elected one day!!!!!. I truly respect Mr. Enrico Macias for his honesty and found him to be more patriotic than all Algerian bureaucrats.

On commence déjà à parler de l'"après Bouteflika" , ça me parait un peu précoce. Mais espérons que celui ou celle qui lui succédera aura la clairvoyance de sortir le peuple algérien de l'affreuse sclérose affectant quasiment tous les domaines de la vie. Et surtout que l'éventuel futur gouvernement saura être interactif à l'égard des initiatives marocaines pour instaurer un climat où l'entente et la paix l'emporteront. Faute de cela, c'est-à-dire si celui qui régnera ( car, en vérité, en Algérie c'est un système oligarchique et corrompu qui dicte les lois et pie les richesses) sur l'Algérie serait aussi ingrat et écervelé que son prédécesseur, attendez-vous à la suite du feuilleton "Délire de la raison ou l'amour de la kalashnekov rouillée" volume 2.

قال الرسول : ((لاتقوم الساعة حتى يكثر الهرج)). قالوا : وما الهرج يارسول الله ؟ قال : ((القتلُ ، القتلُ))………..رواه مسلم

قال : ((إن بين يدي الساعة الهرج)). قالوا : وما الهرج ؟ قال : ((القتل)) قالوا : أكثر ممانقتل ، إنا نقتل في العام الواحد أكثر من سبعين ألفاً . قال : ((إنه ليس بقتلكم المشركين ، ولكن قتل بعضكم بعضاً)). قالوا : ومعنا عقولنا يومئذ. قال : ((إنه ليُنزع عقول أكثر أهل ذلك الزمان ، ويخلف له هباء من الناس ، يحسب أكثرهم أنه على شيء ، وليسوا على شيء))…………..صحيح رواه الامام احمد

قال : ((والذي نفسي بيده ، لاتذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يومٌ لايدري القاتل فيمَ قتل ، ولا المقتول فيم قُتل؟)) فقيل : كيف يكون ذلك ؟ قال : ((الهرج القاتل والمقتول في النار))……………رواه مسلم

نحن مجموعة من المغاربة نتمنى للرئيس بوتفليقة
الشفاء وتمام الراحة..ونطلب من الله أن يخفف عليه
هول الموت إذا ما جاء أجله ..صعب..صعب جدا! أن
يجد الإنسان وحده مع غيابات الموت..! لا حول ولا
قوة.إلا والله.قال الحسين لزينب في كربلاء وكانت
مع أولادها مرابطة مع أخيها في تلك الأرض الذي
سأل عنها وأخبره أحد مناصريه نحن في أرض اسمها
كربلاء فقال الحسين هاذه أرض الشقاق والنفاق..ثم
نظر إلى زينب وأوصاها بنفسها خيرا وبأولادهاوقال
لها: أنا مقبل على شيئ عظيم يازينب فلا تخدشي
ندباعلي ولا تحزني فوالله إنك ميت وإنهم لميتون ( قرآن كريم) هاذا تذكير أيها الجزائريون فأعينوه. إذا
ما صعب عليه الأمر وآدعوا له. وكم نود والله أن يوصيكم بإخوانكم المغاربة ويعتذر لكم أنتم وللمغاربة
أجمعين على ما أصابهم منه ..لانريد هاكذا أن يضيع
هو أيضا في رمشة عين على الأقل كنا نتذكر أيام
طفولته في وجدة..وشوارعها..وحكاياتها..آه! الدنيا حلم
والآخرة يقضة..هاذا ما يجب أن يتذكره الجميع والسلام
عليكم يا الخاوا.

ا لحمد لله وبعد, كوننا مسلمون وجيران, لا نفرح لموت بوتفليقة ونتمنوا له الشفاء, ومن هنا يجب على المسؤولين في الجزائر ان ياخذوا العبرة ويعرفون بان الموت لا بد منه, طال الزمن ام قصر, وبعده لا ينفعك شئ امام الله غير العمل الصالح, لذا كل الارواح التي ازهقت في عهد بوتفليقة من الجهتين (المغرب والجزائر) يحاسب عليها هو ومن ساعده. اذن يجب على المسؤولين الجزائريين ان يبادروا بحل الخلافات بين الشعبي الجارين الشقيقين, مراعين الجانب الانساني والديني بغض النظر عن الكراهية والحقد والحسد والتفكير فيما يعود على الشعبين من خير, وعدم الرضوخ لاملاءات الدول العظمى التي لا يهمها سوى مصالحها. اين الحسن الثاني واين بومدين, انهم في دار الحق يحملون اوزارهم واوزار كل من قتل من الجانبين في قضية الصحراء المغربية. ان الله يامرنا ان نكون امة واحدة قوية, لا متشرذمة كما يفعل الحكام الجزائريون في سعيهم لخلق دويلات داخل الامة الاسلامية متجاهلين انهم يخالفون اوامر الله وتعاليم رسوله الكريم, ويدعون انهم على حق لتقرير مصير شعب. ان كنتم تريدون ذلك حقا, فالشعب الفلسطيني اولى بذلك, فارونا مصداقيتكم وحاربوا اليهود ام تهابونهم