أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الخميس، تحسن الحالة الصحية للرئيس إيمانويل ماكرون بعد الإعلان عن إصابته بفيروس كورونا المستجد قبل أسبوع من الآن.
وأكدت الرئاسة أن ماكرون لم يعد يعاني من عوارض “كوفيد-19″، وخرج من العزل الصحي الذي كان يقضيه في منتجع “لا لونتيرن” الرئاسي قرب “قصر فرساي”.
ولم تمنع الحالية الصحية للرئيس الفرنسي قيامه بمهامه المعتادة، حيث تواصل بعد ثبوت إصابته بالعدوى مع المواطنين من خلال بث مباشر.
ماكرون اصيب بكورونا بعد تبون ومع ذلك شفي منها وخرج مع انه بقي دائم الاتصال وهو مريض .اكيد ان الجيش قام بنفي تبون الى الخارج لانه اطال فيما اسموه العلاج.
اول مورد الأموال في الإقتصاد الفرنسي هو صناعة الأدوية و اللقاحات لذلك تجد مكرون اول المطبلين و المزغردين لكورونا
الله يشافي ويقي جميع خلقه انه هو السميع المجيب
و فين الهضرة ديال : الفيروس تيبقا فالجسم واخا مكاينينش الأعراض ؟؟؟ ولا فيروس الرؤساء من نوع اخر ! حدو اسبوع فقط ؟؟؟
هذا ان ذل فانه يعني أن كورونا ليست بالخطيرة كما يروج لها وكما قال بعض العلماء في اختصاص الفيروسات أن كورونا في نهايتها ولا داعي للتلقيح وان هذه النوعية من كورونا التي ظهرت في ابرطانيا والتي مصدرها من جنوب أفريقيا وهي شديدة الانتقال وضعيفة المفعول ما هي إلا دليل علمي من خصائص نهاية الفيروس او كما يقال ما هي إلا رقصة الديك المذبوح
سبحان الله؟ الرؤساء والمسؤولين مكيطولوش في علاج كورونا والشعب من الحمى والسعال التنفس القبر سبحان الله واش حتى كورونا عندها الوجهيات
الحمد لله إذ شافيت الئيس ماكرون. أنا فرحان جدا.
غير لي بغى يتخبى على شي مشكيل. يعلن أنه أصيبة بكرونة . سياسة إختباء
السلام عليكم.إلى المعلق مغربي.انها قدرة الله ياخي ولا علاقة لمدة الفيروس في ذلك.واذا اراد الله أن يشفيه بسرعة سيشفيه.هل تعارض على قدرته لأن الأدوية ما هي إلا سبب أما الشفاء بيد الله مثل قصة لعائلة مغربية بالفعل وقعت.عائلة مكونة من أبوين وثلاثة ابناء الصغير منهم لم يتجاوز السنة ومعهم عمتهم.سافرو من مراكش إلى أكادير لحضور حفل زفاف أحد اقاربهم كان جارا لنا وفي نصف الطريق قاموا بحادتة خطيرة الكل مات فيها ولم ينجو منها إلا الرضيع.أخرجته الشرطة من السيارة بخدشات بسيطى على جسمه ولم يكن هناك لا كسر في عظامه ولا شيء.هل رأيت قدرة الله.الكل مات وأراد الله للرضيع أن يعيش وحتى الاطباء استغربوا لما خرج الرضيع ناجيا من الحادتة
كاين اللي كايدعي له بالشفاء بحال لا راه هو باه اورا هو الرئيس ديالو هذا هو اخبث رئيس ضد المملكه المغربيه وضد الوحده الترابيه وهو فتنه انا انا اكرهه من اعماق قلب
الرئيس اصيب بفيروس كورونا-19 و بعد 3 ايام خرج متعافيا. ما هو العلاج الذي اتبع يا ترى؟ من قبله اصيب ترامب و جونسون و ميركل و رئيس البرتغال و غيرهم- اذن الفيروس ليس بالخطورة التي يوصف بها مما يؤكذ اقول العالم راؤول و بيرون و غيرهم من الاطباء الباحثين- اذن لا حاجة لتلقيح الجماهير- ثم ان فرنسا صارت اكثر خطورة ليس فقط بسبب انتشار كوفيد-19 بل بسبب العنف الكامن في المجتمع الفرنسي اذ البارحة قتل 3 من الدركيين و القاتل و زوجته في مشهد يطكر بحرب سوريا و قبله قتل رجل و اختطف زوجته و قتلها و قتل الشرطة الخ و كل يوم تهتز فرنسا على وقائع جرائم خطيرة تذكر بمدينة بوغوطا…و هذا العنف متأصل جدا في ثنايا المجتمع و العائلات و يتم التستر عنه… و هذا العنف اشد فتكا من كوفيد-19…و السبب تدهور الوضع الاقتصادي الاجتماعي و غياب الديموقراطية الحقيقية… ما هو الحل؟ هل من حل؟
هادوك أعداء الإنسانية اللي كانوا كايتشفاو بإصابة ماكرون الرئيس الشاب بكورونا وكايدعيو عليه بالهلاك وقالو أن مرضه عقاب إلاههم لماكرون لمحاربته لدينهم غاتجيهم سكتة قلبية من هذا الخبر أكيد.