طالبت هيئة مدنية بإعطاء المناصفة الانتخابية الأولوية في الورش التشريعي المتعلق باستحقاقات 2021 وما يليها، مشددة على أنه “يتعيّن أن لا يقل عدد النساء في المؤسسات والهيئات المنتخبة على المستوى المحلي عن 30 في المائة، وأن لا يقل حضور النوع نفسه في المؤسسات والهيئات المنتخبة على المستوى الوطني عن 40 في المائة وأن لا يزيد عن 60 في المائة”.
ائتلاف “المناصفة دابا” دعا، في عريضة وجهتها إلى رئيس مجلس النواب، إلى تقوية وظيفة البرلمان في مراقبة التطبيق الفوري للنصوص القانونية المتعلقة بتمثيلية النساء في جميع المجالات.
وأبرز المصدر أهمية حث وتوجيه كافة الفاعلين الحكوميين والبرلمانيين والحزبيين والنقابيين والمدنيين لاعتماد ميثاق شرف يسهم في تعزيز وتشجيع وضمان هدف المناصفة، والالتزام باتخاذ جميع التدابير التشريعية والتنظيمية لجعل المناصفة الدستورية فعلية.
التنظيم المدني، الذي يسعى إلى تفعيل المناصفة الدستورية الفعلية في أفق سنة 2030، طالب بحرص السلطات المستحقة على وضع الآليات لضمان تحقيق هذه الغاية.
وشدد الائتلاف على ضرورة اتخاذ المبادرات التشريعية الكفيلة بتفعيل المناصفة الشاملة والفعلية، بما يضع قواعد ومبادئ وقيم وتوجهات وأهداف المناصفة الفعلية؛ وصولا إلى وضع قانون إطار يحدد قواعد المساواة والمناصفة بين الرجال والنساء.
وسجل أهمية جعل تحقيق المناصفة حاجة ملحة في الوظائف الانتخابية والهيئات المهنية والمسؤوليات الإدارية بالوظيفة العمومية والمؤسسات العمومية والشركات الخاصة والمؤسسات الدستورية ومختلف الهيئات والسلطات المعنية بصنع القرار الوطني أو المحلي، كانت تقريرية أو استشارية.
وتستند هذه العريضة على عدد من المرجعيات الدولية والوطنية؛ وفي مقدمتها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادق عليها المغرب، وعلى وجه التحديد العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية والعهد الدولي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وكذا اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو).
وتنطلق هذه العريضة من عدد من الاعتبارات؛ أبرزها مبدأ المساواة بين الجنسين كأساس مهم وضروري لتحقيق وترسيخ الديمقراطية، والمناصفة كآلية فعالة وناجعة للوصول إلى المساواة الحقيقية، معتبرة أن المساواة والمناصفة يشكلان عاملين أساسيين في النموذج التنموي الجديد المنشود.
أنا من أكثر الناس المؤيدين لعمل المرأة و حصولها على مناصب قيادية .. إلخ، لكنني لا أوافق بشكل قاطع مثل هذه الطلبات الغريبة و التي تفرض الحصول على نسبة معينة من المناصب، فالمساواة تفرض على كلى الجنسين العمل من أجل الحصول على المناصب و ليس طلب الحصول عليها بشكل " بارد ".
في هذه اللحظة و عندما " تشمر علي ذراعيك " و تعمل بشكل أكثر، فإن حصلت على نسبة 100% فلن يعاتبك عليها أي أحد
كون غير طلبوا 50% مساكن، ما نايضش ما نايضش.
اسيدي يتلغي هاذ البرلمان راه غير موءسسة ريعية مسيرة ومحكومة كالمحكومة لا غير.ياربي اتسهل علي بلادنا.راه عيينا عيينا .
المبادرة اللي خاصنا هي تخصيص 50% من الميزانية الصحة والتعليم.و50%للمحتاجين ديال بالصح اما السياسيين على اختلاف مشاعرهم ومذاهبهم لم نستفد منهم الا الخداع…
من الاحسن اعطاء مقاعد البرلمان جميعها للنساء لان الرجال البرلمانيين منافعين ف والو
هاد المبادرات كترو مؤخرا، النساء النساء ، تقولون النساء متل الرجال معندناش مشكل، ولكن علاش ملي كتزوجو كتكولو الراجل هو ليكيصرف ياك حنا بحال بحال داكشي خس اكون نص بنص في المصاريف او طالب الدولة باسقاط حق النفقة والمهور من على عاتق الرجال بما اننا بحال بحال، النساء فيهم نوع من الاستغلالية ملي كتكون خدامة مستحيل تقبل شي راجل مخدامش على عكس الرجل او في اللخر تجي تقوليك حنى بحال بحال المرجو النشر
لا زالت ثقافة الوزيعة هي السائدة عند الفاعلين السياسيين و الجمعويين. مقاعد البرلمان ليست وزيعة. نحتاج في البرلمان كفاءات قادرين على إنتاج تشريعات جيدة و بسرعة و قادرين على ممارسة الرقابة بفعالية بغض النضر عن جنسهم و أعمارهم.
السلام عليكم
ما يسمى بلائحة النساء أو الكوطا هو ريع يفرق على الزوجات و الحبيبات و الكاتبات و البنات، اسألوا مناضلات الحزب عن هاته اللائحة ستسمعون العجب.
أن تسيطر النساء على البرلمان كله لبس بمشكل، لاكن بمعيار الكفاءة و المواجهة و الصراحة و المكاشفة مع المواطنين و ليس بمنطق فيفتي فيفتي.
ليس من العدل في شيء،وليست ديموقراطية سياسية بتاتا. الديمقراطية هي أن تترشح المرأة،وتفرض نجاحها بمستواها السياسي والعملي والنظالي فإن فازت فمرحباً ولو أدى ذلك إلى مجلس نواب انثوي وان لم تفز فلا مكان لها في مجلس يحترم اختيار الشعب.لا صدقة ولا تنازل في مؤسسات يحكمها وينظمها قانون .والا فتبقى مزايدات سياسية لا ديموقراطية ولا أخلاقية.
لمادا بالضبط 40%
قدموا النساء للترشح واتركوا الشعب يصوتون على من يشاء
مبادرة وطنية من كل المغاربة تطالب بتخفيظ المناصب والتعويضات البرلمانية ب 40% لتفادي عجز ميزانية الدولة.
أولا يجب تخفيض عدد النواب ل 166 نائب أي نائبان فقط عن كل إقليم راه عيب أمريكا بتعداد سكان يقار 400 مليون نسمة لها 535 نائب بالمجلسين معا… و نحن هنا لا نصل لربع ناتجها الداخلي الخام ولنا الريع و تبذير المال العام و الفساد…..
انا ما كرهت يحكموننا النساء ربما يكونو احسن والعالم وإسرائيل باغيا لينا هكا علاش ما لبيو ليهم طلباتهم
والله يلعن ليمايحشم العلمانيين داروا فينا مابغاو بقاو يعريو فينا حتى بقى لين الكسلوت هاهما بغاو يحيدوه اوا ارا ما عندكم ويمكرون ويمكر الله والله خير الوارثين
فنظري بحال بحال أشداروا الرجال إديروه النساء
المساواة مبدأ دستوري … ولنا تعليق حول تخفيض عدد النواب و تقاعد الوزراء يجب حل المشكل و كذا احترام رأي الشعب و الأغلبية منه برفع العتبة لنصل للعتبة أو نقترب من العتبة العالمية 12%
النساء يستحقن أن تكون تمثيليتهن بالبرلمان في 90 في المائة لأن الرجال أبانوا عن عدم كفاءتهم.
الديمقراطية الحقيقية هي أن تكون المقاعد البرلمانية والمناصب الحكومية وغيرها.. لمن يستحقها سواء كان رجلا أو امرأة.. ولو آلت كل المناصب إلى النساء..
أما فرض طرف على طرف بتشريع قوانين مجحفة فهذا عين التخبط وتكريس الفساد…
لي خدمو الراجل بالنهار تاكلو المرا باليل
أعطوها حتى للأطفال و المراهقين، المهم من يخدم هذا الوطن و ليس من يبحث على راتب عالي و تقاعد مريح مدى الحياة
المساوات لا تعني العدالة بالضرورة. عندما توجد الكفاءة والامانة من هذا الجانب او ذاك هناك يجب وضع الثقة والمسؤولية.
لن نصوت حتى تصبح لنا انتخابات ديمقراطية … رفع العتبة إلغاء تقاعد الوزراء تقليص تعويضات و امتيازات و ريع السياسيين و كبار الموظفين و تخفيض عدد النواب و حل مجلس المستشارين الذي لا فائدة منه …..
الشعب يطالب ب 50 بالمائة من النساء في جميع المجالات. بالمؤسسات التشريعية و الحكومة و……
شرط فرض الزواج على كل الموضفين. عوض خسارة أموال الدولة بالخمارات و اللهو و……
و بهذا نحارب العنوسة في صفوف الرجال و النساء و تلغي الدولة التوضيف بالتعاقد
ياودي جيبوها بدراعكم وشوفو واش الشعب باغي هاد الشي ٠اما الإملاآت والتعليمات فإنها ضارة أكثر ما هي نافعة
ان النساء يبالغن في طلبهن.
السؤال الذي يجب ان نجيب عليه، هل فعلا 40% من النساء بالمغرب يمارسن السياسة ومنخرطات بالاحزاب السياسية.
يجب ايقاف هذا الريع، فكوطا النساء كانت لمرحلة معينة وليس دائمة، عليهن في اطار المساواة التي لا يفتان يطالبن بها النزول والترشح بالدوائر الانتخابية.
كفا استهتارا ومبالغة.
المقعد لمن يستحق تمثيل أبناء دائرته واخا يكونوا حتى 100% دالنساء
المهم هي الكفاءة ماشي الجنس
هدشي مزيان…و لكن على اي اساس ؟
ياك نتوما مع المساوات اوا عريو على درعانكم و لي يستحق شي حاجة يخدها عن جدارة و استحقاق مشي باهواء مبطنة لجمعية مشكوك فامرها…
المسؤولية والمناصب كتخاد بالكفاءة، ماشي حيت نتي إمرأة خصنا نعطيوك كوطا وخا ما كتستاهلي. بينو على الكفاءة ديالكم والله يجعل داك البرلمان وديك الحكومة تكون كلها نساء، ما عندنا حتى مشكل. أما تجيو تباكاو عليها لواه المساواة لواه المناصفة، فنتوما كتقلبو على الريع لا أقل ولا أكثر.
لا أدري كيف سيتم تطبيق المناصفة بين الجنسين إن تم منح مجموعة من النساء المحظوظات من أزواج وبنات وأخوات وقريبات الزعماء الحق في مناصب ريعية في حين تعاني أغلب النساء من وضع مزر في المصانع الضيعات الفلاحية والمهن غير الهيكلة ويشتغلن بدون حقوق
ولنفرض أنه تم منح النساء نصف مقاعد البرلمان حوالي 160 مقعد في خمس سنوات وتم ذلك بالتناوب كل دورة برلمانية سنجد أن عدد المستفيدات في 50 سنة سيكون في حدود 2000 إذا كيف سندعي أننا حققنا المناصفة لملايين النساء
الأمر هو الدفاع عن نصيب في كعكة السلطة ومزيد من تمييع للعمل السياسي
المقاعد للي يستاهل، ماشي حيت عيالات خاص نخصصو ليهم نسبة معينة. لي صوت عليه الشعب مرحبا واخا يكونو كاملين عيالات ولا كاملين رجال
نحتاج الى مبادرة مدنية لخفض 40٪ من المقاعد البرلمانية و 40٪ من أجور البرلمانيين
اقضاولينا ارجال ابقا غير العيالات
لماذا لا يتم تخفيض أو نقص مناصب عدد البرلمانيين
خلال سنة 2021 سيتم تخصيص 40 في المائة من مقاعد البرلمان ا للنساء و في سنة 2026 سيتم تخصيص 80 في المائة و في انتخابات سنة 2031 سيتم تخصيص 100/100 … اذا سنسمي بلدنا دولة النسوان ….. هذه هي الديكتاتورية او الديماغوجية … بما ان المخزن يغني بالمناصفة فلابد للنساء ان يخضن الانتخابات مثل الرجال دون تخصيص اي مقعد مسبقا لا لفئة الرجال و لا لفئة النساء او الشباب بل الانخراط في المعركة يكون متساويا و الا فلا فائدة في هذه المهزلة
بنسبة لي لايهم ان يكون البرلمان كله نساء او رجال او نصف نصف….المهم هو يخدمو فقط ماشي نصيفطو صورة للغرب اننا كندمجو المرأة …مركل في ألمانيا ب 1000 رجل …شتي كما كنجيبو مدربين للمنتخب من الغرب نجيبو برلمانين من الغري نشروهم معانديش مشكل والله ….غير كما قلت ليكم نخدمو بلاد لايهمني كيف وطريقة المهم نشوف نتيجة والله المستعان
صافي خلات طافروه لينا الرجالة ما بقاو غير لعيالات كلهم غا يولدو فالعام الاول باش يستافدو من رخصة الولادة زيدها على التغيبات المتكررة و حسب انتا شحال من يوم غايحضرو للجلسات و لو على سبيل الظهور.(pour la forme uniquement)
هل هذا برلمان ام معمل خياطة؟في كل مرة نسمع مثل هذه الكوطات. النساء هن اكثر من يصوتن في الانتخابات. لماذا لا يصوتن على بني جنسهن ليكن هن الغالبات في البرلمان بدل هذه الإهانة التي تسمى كوطا
المهم هو الكفاءة .. الله يجعلهم 100% نساء .. مهم هو الكفاءة .. واش عندهم نتيجة إيجابية على بلادنا !! أما الجنس ليس معيارا ولا يجب التركيز عليه كمعيار!!
كفى من اقتصاد الريع
كفى من الوزيعة
يجلسو يربيو ولادهم خير لهم. أفضل مهنة للمرأة أن تربي ابناءها. الأم مدرسة
الرجالة مطفروهش اللهم مائة في المائة نساء
المطالب يجب ان تاخد بعين الاعتبار المستوى كيف ما كان الجنس
هاد العام مكايناش الحلوة فالبرلمان لا كعب غزال لا بقلاوة التريتور مريض. بقاو فديوركم يا العيالات .
Je suis une femme et je suis contre, cette question de quotta est une honte, ou bien on mérite le poste ou le statut ou bien on travaille sur nous-memes pour le mériter.
Nb. Je ne dis pas que tous les hommes l'ont eu par mérite
و ان حصلت النساء على % 100 من المقاعد فمن حقهن، لماذا لا تفتح المنافسة في وجه الجميع دون استثناء و دون ربط فئة معينة بنسبة معينة هذا ظلم و عنصرية.
والله بادرة طيبة. وليتها بنسبة 90 في المائة لكان فيها خيرا كثيرا. خير من هؤلاء القاعدين والنائمين والانتهازيين الذين يستحوذون على الغرفتين بلا نفع في أكثرهم ولا جدوى.
لقد أثبتت التجارب أن المرأة المغربية تخدم الصالح العام أكثر من الرجل. رغم التعتيم الذي يمارسه مركز القرار الذي يستحوذ عليه الرجل.
هذه مبادرات المحسوبين على الريع والفساد.
ماذا عن مبادرات المواطنين الذين ينادون بحل الاحزاب الفاسدة وانهاء الريع السياسي. وتقليص عدد نواب مجلس النواب والغاء مجلس المستشارين.
وأنا أقترح تعيين أشخاص أكفاء ولهم دراية بعالم السياسة ذكورا وإناثا، وليس بالضرورة محزبين، على الأقل 5 في المائة
اذن لا حاجة للانتخابات.فلتقم الدولة الحقيقية.بتعيين موظفين.وتوفر الكثير من المال المهدر دون وجه حق.لسنا في حاجة.لانتخبات تذر الرماد في العيون.فل تقل الأمم الأخرى ما تقول.السنا استثناء.فليكن كذلك نحن اولى بانفسنا
Pourquoi pas 50% de sièges pour les femmes..?!!
المساواه والمنطق ان يتم اشراك المرأة في العملية الانتخابية دون اي تفرقة بين الجنسين
لكن امر الفوز هذا يتعلق بالناخب نفسه واختياره
اما ان يتم فرض نسبة محددة من السيدات وفرضها علينا تحت مسمى المساواة
هذا يسمى استثناء او تزكية او اعطاء افضلية او سياسة لو اليد والاستقواء لكن بعيدا جدا عن مفهوم المساواه او المنطق من الاساس
هذا يعتبر تمييزا مباشرا ضد الرجل فالبرلمان يجب ان يضم أناس معيار ولوجهم هو الانتخابات الخرة و التي يمكن ان يذخل مغمارها كلا الجنسين دون تمييز و لا أحد سيكره النساء على عدم الترشح لأي منصب سياسي ، لاكن ان تدعو لتخصيص عدد معين من المقاعد لجنس معين فهذا التمييز بعينه و الانحياز لسياسة دعم كفة معينة على خساب الكفة الثانية و على تلك الجهات ان تستحي و أن تلزم حدودها ،لان الرجل أصبح فريسة و ضحية و في نفس الشيكان الاكبر الذي تصوره تلك الجهات الخبيثة للعالم
كلام فارغ ومطلب مجحف
حتى لو كانت نسبتهن 90 في الماءة فما يكن غير زوجات الأعيان وذويهن يدافعن عما يدافع عنه أزواجهن وآباءهن…
اشترطوا الكفاءة وليس غيرها
ولماذا لا تطالبن ببرلمان كله نساء بالتوازي مع البرلمان الموجود حاليا وينتهي الأمر.
حتى تنطقي صح مجلس النواب
ليس البرلمان فإنها كلمة دخيلة اي افرنجبة…
زيادة…تؤد الاحزاب وظيفتها بكل تفان في خدمتها النيابية…
"…لن يفلح قوم ولوا امرهم امراة…" مقتطف من حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم.
هذا السعار الليبيرالي عليه ان يتوقف. مساواة الرجل و المراة و حضور المراة في المشهد السياسي مؤذن لخراب بلدنا و في تونس خير مثال. اقتصاد ينكمش و عدد السكان سيتقلص في المستقبل القريب.
بالنسبة للذين سيهتفون اوروبا…فاوروبا بالمعايير الديموغرافية و الاقتصادية انتحرت جماعيا.
انظروا الى المؤشرات الديموغرافية و الى اقتصادهم الذي لم ينمو لعقد كامل.
الحضارات تصعد و تنهار، اوروبا تعيش على الهجرة من اوروبا الشرقية و بلداننا.
بالفعل فانا اتحدث عن نظرة بعيدة المدى(30 الى 50 سنة من الان) لا تسقطوا في هذا الفخ.
الامبراطورية العثمانية لم تهيمن الا بتفوق ديموغرافي و فرنسا كذلك كما هو الحال ايضا للصين.
التفوق الديموغرافي شرط من شروط اخرى كالتكنولوجيا و نظام قضائي عادل للهيمنة و الحركات النسوية تقتل الديموغرافيا و تنشر الفساد.
هذا هو الريع السياسي الذي تريد الأحزاب المغربية أن تستفيد منه بدعوى الديمقراطية والمساوات الديمقراطية يا سادة هي انتخابات نزيهة وشفافة تعطينا نخبة من السياسيين الذين صوت عليهم الشعب واقتنع باحقيتهم لتمثيله وتسيير وتذبير شؤون البلاد
وااا اسفاه … طفرناه بكري :((((((((
تخصيص 40 % ديال الريع. ياك هن من ينادين بالمساوات وإذن راه هضرة خاوية ياك الإنتخابات يدخلوا ليها بحالهم بحال الرجال والي قد وخلوض وربح يدوز
تريدون حشر المرأة حشرا في أي مكان حتى و إن لم تكن تستحق، تلك المناصب أو المقاعد يجب أن تأخذ عن جذارة و استحقاق و ليس عن طريق فرض الأعداد و الأجناس فقط لكي ننعث بالمتحضرين و الحرصين على حقوق المرأة، يجب أن تعيدوا النظر في طريقة دفاعكم عن المرأة و هل المرأة أصلا تحتاج لمن يدافع عنها و حجز مقاعد لها بالغصب.
ماذاا يفعلوا النساء كما يفعلوا الرجال
لماذا لا نجرب ولاية تشريعية للنساء فقط؟ ستكون سابقة في العالم! التجربة في العديد من الميادين أثبتت أن النساء أكثر نزاهة. أما الرجال يبقى دورهم التنفيذ وحماية الوطن والمواطنين.
خاصنا ناس غيورين على الوطن أما هاد رباعة فاشلة فاسدة يقضون مصالهم ولبلاد غارقة في ديون
لايمكن فهم المناصفة التي يدعو اليها المجتمع المدني ان كان فعلا أو ان هناك جمعيات على مقاس بعض الاحزاب التي وجدت في صوت الحركة النسائية مايدغدغ احاسيسهن .خاصة انهم وجدوا المسألة حسابيا قد تخدم مصالحهم
قد نتفق على التوجه متى ما حدد القانون الكيفية التي ستتم بها العملية وليس الركوب على الموجة التي سبق وأن حددتها الدولة لتشجيع العنصر المؤمن لدخول المغامرة.اما وقد اتضح الطريق فلابد لهذا المجتمع أن ينزع الحق في التمثيلية فمتى ما كانت حسنة لإسكات الصوت فلا داعي التخفي فالحق يؤخذ ولايعطى
ولكن ما هي علاقة الجنس بطبيعة عمل البرلمانيين. اذا كانت الكفاءة والنزاهة فلا يهم الجنس او اللوناو اي شيء اخر. ولكن وبما اننا نعرف ان البرلمان هو ديكور،وجب تاثيته جيدا. عادي
ماذا سيعملن في البرلمان وهل هن افضل من الرجال. كلهم بحال بحال. شوفوغير مثلا ماء العينين اشنو حققت البرلمان من غير مدخول شهري سمين وتخراج العينين. دخلت بالحجاب ومشات تصور في باريس عارية الشعر…
الاسلاماويين الذين يستغون الدين الحنيف اكبر مشكل نواجهه اليوم
كيف! تريد النساء ان تصل للبرلمان وكفى… الكفاءة هي العامل الأهم…ترشح و احصل على المقعد مثلك مثل الرجل… فمرحبا وألف مرحبا…هذا هو صلب الموضوع والمساوة !
في نظري أن البرلمان يجب أن يلغى كله لأنه لا فائدة فيه ولا يقدم شيئا والحكومة يعينها الملك من الخبراء وقضي الامر
مبادرة إفناوية غلق البرلمان بصفة نهائية. سن مشاريع قوانين يصوت عليها الشعب و يحينها لأننا نحن من يدفع الثمن و ليس البر الأمانيون.
ياودي جيبوها بدراعكم وشوفو واش الشعب باغي هاد الشي ٠اما الإملاآت والتعليمات فإنها ضارة أكثر ما هي نافعة
الكفاءة ثم الكفاءة ثم الكفاءة، لا فرق بين الذكر و الأنثى، بعيدا عن الريع باسم المناصفة أوأي شيئ آخر
اتقوا الله فاماكن الرجال في العمل غزاها النساء
إنجاح الديمقراطية يتطلب
الكفاءات
الاستحقاق
العمل الجاد
نكران الذات
و التنمية تتطلب
برامج مدروسة دراسة علمية
الإتقان في العمل
حب الوطن
التدبير الامثل للموارد
اما توزيع……… حسب الجنس (رجل /امرأة) فهو مجرد……..
الكفاءة و الكفاءة….
و وعي المواطن ليحسن الاختيار….
لان الجهل….. يخلق فقط الفوضى و اللامنطق
قالوا ليه شمها….. كالها….
لانه لا يعرف
أحلام اليقظة و المراهقة يجب تأسيسها على مناصفة طبيعية و تلقائية …و ليست مصطنعة و محرفة ديموقراطيا… اللائحة الممسوخة لا أساس لها ، و عنوان لفساد مرتكز على نفس الأساليب الماضوية ( باك صاحبي، نساء مسترجلات ، فساد المؤسسات التمثيلية، تهميش الرجال النزهاء الوطنيين فبالأحرى النساء)
الأمر أكبر من مجرد أرقام ، المناصفة واقع معيش و يومي تشترك فيه النساء و الرجال لمحاربة الفساد مع احترام الهوية و الثوابت.
أنشري هسبريس الرأي الآخر و شكرا.
هذا مساس بالديمقراطية وبحقوق المرأة لماذا لا نترك صناديق الاقتراع هي التي تثبت للمرأة حقوقها كما تثبتها للرجل. من أدرانا ألا تحصل المرأة على أكثر من 40% من الأصوات. كفوا عن التفلسف وخاصة في فصل الربيع..
أنا لم أفهم أبدا ما معنى تخصيص نسبة مائوية في الإنتخابات للنساء . هذه انتخابات ، والكل له الحق أن يدلو بدلوه فيها ويترشح ، ما لم يكن ممنوعا من ذاك قانونيا. الإنتخابات ليس فيها "تخصيص" أو "تعيين", وإلا فإنها لم تبق انتخابات إذا أصبحت فيها تخصيصات وتعيينات. الذي يجب القيام به هو العمل على تغيير العقليات ،والقطع مع التفكير الخرافي الذي لا زال يعتبر النساء ناقصات عقل ودين ، أو ما أفلح قوم وَلُّوا شؤونهم امرأة ،وما إلى ذلك من الأفكار الخرافية الأسطورية.. أما قضية التخصصات والتعليمات فلا جدوى منها.
نفس الاسطوانة المشروخة، الانتساب إلى أي مؤسسة او وظيفة يبنى على الكفاءة والقدرة على تحمل المسؤولية بغض النظر عن جنسه وليس الكوطا التي تشجع الوصوليين والانتهازيين على كسب مناصب لايستحقونها
لو لم يكن هناك تمدد للمفهوم المشعود لخوانجي و الوهابي على ادمعة المغربيات و سلبهم روحهم وحريتهم او تقزيمها لطمع اكتساب بعض الدريهمات …لما رفضت هدا المقترح. و كدالك بالنسبة للرجال…هناك كدالك أحزاب اشتراكية و شيوعية وليبراية…وفيودالية …و هدا كله هراء. لان النقل البليد لن يجدي …يحس المرء انه مكبل بأشياء لم يكن يضن انه يوما ستستعبده. و فعلا أن لم ينخرط في هده الاكاديب يبقى في الهامش و لن يستفيد بشيء و هدا مسار أغلب المغاربة… سيقول أحدهم تلك فقط تكليخة …لان ليست هناك معرفة حقة في متناولهم
…و اخرون يؤكدون انه حتى الآن لايوجد اي نمط متفتح خال من الديماغوجية. انضروا فقط مايقع في أغنى دولة في العالم الولايات المتحدة هناك مفهوم ترامب العرقي التجاري و مفهوم الديمقراطيين…الدي نسبح فيه مند عقود و تدعمه الماسونية. و لهدا يجب أن يكون المعيار هو من هو أقرب إلى الثقافة الغربية الحديثة و في نفس الوقت بقي في هويته المغربية المتوازنة.
مرحبا…..لكن بالاختيار المباشر للناخبين و ليس بنظام "الكوطا" الذي يؤسس لتمكين المرأة من المنصب البرلماني في إطار التصويت باللائحة الوطنية و منه الظفر بالامتيازات من تعويضات ضخمة و تقاعد مريح دون احتكاك بالساكنة و لا دراية يأبجديات السياسة و دهاليزها….فهذه الكوطا أعطت نماذج لن تنساها ذاكرة المغاربة مثل : أذان الفجر و عواقبه على السياحة و صاحبته معلومة لدى الجميع….جوج فرنك و من لا يعرفها ….دخل 20 درهم لا يعد فقيرا و قد علمها الصغير و الكبير …..منحسدوكومش خذو حتى 80 % مشي مشكل.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا خير في قوم ولو أمرهم إمراة
فكيف الحال إن كانو نساءا
البرلمان للكفاءات لمن يستحق لا للريع وكيف المناصفة في افق 2030 وشوف على الأفكار الجيدة لمنضماتنا حاربوا الريع الموجود الان لماذا الكوطا اولا واحد ماجب ولا صوت واحد يمثل الشعب رغما عن أنفه لانهم عندهم أولياءهم في القبة البرلمانية يضمنون لهم ذالك الحق و الكفاءات من اولاد الشعب مايدخلوش البرلمان والدولة والأحزاب يقولون هناك عزوف في الانتخابات واش اعباد الله المواطن كايعيش في القرن 21 والدولة والأحزاب يعيشون في قرون الديكتاتوريات كيف نتقدم إذن علينا أن نهتم بالشعب ونصرف لهم معاشات ولو 10 درهم في اليوم احسن من والوا ومرحبا بالكفاءات في البرلمان ولو اكون ا كلهم نساء أو رجال المهم العمل والمر ود ماشي التصفيق الخاوي وشكرا لهسبريس
أنا مع 40 في المائة من المناصب البرلمانية للنساء لكن لا يوجد البرلمان لوحده في هذا الوطن الحبيب هناك التجنيد والبناء وعمال النظافة ووووويحب ان يكون نفس العدد
المراة هي امي اختي زوجتي وابنتي انا مع المناصفة ومشاركة المراة غي الحيات السياسية.وبما ان الانتخابات تدخل في خانة الممارسة الديموقراطية،فادا تدخلنا في العملية الانتخابية ومنحنا المراة 40/فستصبع العملية لا ديموقراطية.
40٪ قليلة بزاف ديروا100٪ باش اخدموا البلاد. اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه حسبي الله ونعم الوكيل وانتهى
الهذف من تخصيص حصة للنساء هو تمكين بنات وزوجات وامهات الأعيان من الحصول على نصيبهن من الكعكة
مثل ذلك البرلماني الذي يتوفر على زوجة برلمانية واخت برلمانية وبنت برلمانية إضافة لابنه وابن أخيه البرلمانيين
كفى من الريع
انه عهد الكفائة والاستحقاق
جميع القوانين المغربية تؤكد على مساواة الرجل مع المراة في جميع الميادين.
وعليه فعليها ان تكشف على ذراعيها لكي تنال عن مقابل جهدها. اما تخصيص مناصب لها او لاشباب فهذا ريع ديموقراطي.
مادامت انها تنافس الرجل في كل شيء فلماذا لم نراها في الميدان في الكركرات؟
عجيب امر مغربنا الحبيب.
هذا هو العبث بعينه. الكل يطالب بالدمقراطية ولكن كم هو ثمنها و كم تكلف الشعب؟
الكل يبحث عن الريع لا غير. وخير دليل هو الحصيلة الكارثية للأحزاب والسياسيين.
لولا تدخل صاحب الجلالة نصره الله في كل شيء لوقع ما لا تحمد عقباه.
لمادا لا تكون هناك مساواة تترشح المراة كما يترشح الرجل و المغاربة يختارون من يمثلهم اما تخصيص كوطا للنساء فهدا ريع سياسي بحدداته المغرب مند القدم معروف برجاله اما التساء فمهمتهن تربية الرجال اما نسوان جسدي حريتي فلا مكان لهن لا في البرلمان ولا في الحكومة
المغاربة يطالبون بتكافؤ الفرص. .والمناقشة الشريفة وانتن تطالبن بالإستفادة من الريع
ديما حلوف كرموس لدارت الكوطة ديال 40في 100النساء. غا تكون غير زوجات وبنات والمقربات من البرلمانيين الحليين والسابقين تما غا تكمل .
ليس هناك فرق بين المرأة والرجل. ادن صناديق الاقتراع هي التي ستحدد من يدخل البرلمان ومجلس المستشارين يجب حله.
الناس فالناس و القرعة في مشيط الراس
مبادرة مدنية تطالب بتخصيص مناصب شغل للشباب. هلكتوا الشعب
الأجدر أن تكون مبادرة لجعل الشباب العاطل هو من يستحق العمل بالبرلمان وخصوصا حاملي الشواهد العليا فمستواهم التعليمي والأكاديمي بؤهلهم لذلك.
و شكون هده المبادرة. ولماذا لم تطالب المبادرة بتطوير الصناعة و العلوم من اجل ان يعمل الشباب و يجد مورد رزق. اصبح كل تكتل يدافع على مصالحه في هذه البلاد
لقد سئمنا من هده الدعوات النسائية الخبيثة.. لا مشكل عندي مع ممارسة النساء السياسة، و لكن بحسب الاستحقاق و الكفاءة و ليس بحسب جنسها.
انا ايضا أطالب بتخصيص 40% من المجندين في الصحراء للنساء. و مثلها في حمل الاثقال في الأسواق. و كذلك في الأمن مع المداومة الليلية و التوغل في البؤر السوداء و تعريض النفس للخطر و القبض على المشاركين كما يفعل الرجال.
تبا لكم و لسياستكم
لماذا لا يفتح لهم باب الترشيح ويشاركن إلى جانب الرجال ويمكن أن يحصلن حتى على70 في الماءية
أو أكثر
ماهذا اللغط؟
النسبة المئوية غير مقبولة منطقيا. اذا كان المجلس جله من النساء وبالتصويت فأهلا وسهلا به. أما ان يفرض عدد معين فهذه ديمقراطية بوحمارة.
في حالتنا بالمغرب ، البرلمان لا معنى له ، فهو مضيعة للوقت و الجهد ، بحيت البرلمانيون يفكرون فقط بطريقة ملأ جيوبهم و ليس خدمة الوطن ، و يضيع على الدولة الكثير من المال و هو الشيئ الدي يضرب في الصميم مبدأ الحكامة .
و عليه كمواطن مغربي أطلب بالغاء غرف البرلمان برمتها
و من باب الترشيد على الأقل تقليص عدد البرلمانيين و معهم الوزراء.
نحن بحاجة لكفاءات بغض النظر عن النوع.
دابا فهداك البرلمان جربنا الرجال او جربنا النساء.كلهوم مادارو والو.في نظري خاصنا نعطيو الفرصة للجنس الثالث.ماربما وعسا يبان فيهوم الخير .او معا نيت البلاد ولات عامرة غير بالمخنثين .نخليهوم يتفاهمو معاهوم.اما الرجال الاحرار والنساء الحرائر مشاو مع الاولين.
باراك من التعيينات من اراد الدخول البرلمان عليه ان يقدم مشروعه امام الشعب ويترشح . والمواطن هو من يختار
الديمقراطية او الدمقرطة او دا احماد تقتضي الغاء نظام الحصة الضرورية للنساء
كل واحد يترشح عبلة او عنتر باش ياخذ حقو من المال السائب
لي صوتوا عليه بزاف ينجح ويستفد
ديروا لوائح نسوية ولوائح رجالية
بهذا ستكون المساواة للتباري للحصول على اكبر قطعة من الحلوى
مابغينا لا رجال لاعيالات .بغينا هاذاك الوكر ديال المكر يسدوه ولا كاع يهدموه باش يتلف لباباه الاثر. البرلمان هو وسبب الخراب ديال هاد البلاد السعيدة. ولا اش كلتو يا لمغاربة المكلوبين. يا لمقرقبين ?
أنا ضد الكوطا و النسبة و مع الكفاءة و الإستحقاق بدون أي اعتبار كانت امرأة أم رجل …رجل تتلذذ على يد نساء و رجال و أقبل رؤوسهم جميعا بكل امتنان
شكرا هناك توضيح
سكان المغرب حوالي 10% من سكان أمريكا
دخل المغرب الخام السنوي 130مليار$
دخل الولايات المتحدة الأمريكية 20000مليار$
يعني دخل المغرب اقل من 1%.
لكن البرلمان والمستشارين وسيارات الدولة والامتيازات تنقلب تمثل سيارات الدولة في و م م أقل من 3%
من ما هو في المغرب ولا تستغرب و وووووووووووووو
هته سياسة جبر الخواطر والضحك عن الدقون وإرجاعنا للحجر الحجر. فشروط اللنتخاب هو شهادة التجنيد والكفائة ولا تقتصر مقاعد النساء حتى ولو كانت 90/100 المهم الكفائة بلا قوالب والتشلهيب الخاوي
علاه كاينين الرجال فالبرلمان ههههه ماكاين غير العيالات
أي تمثيلية هذه.. هل في أوروبا أو أمريكا تكون التمثيلية في المؤسسات النيابية والمحلية بالكوطا؟؟!! المرأة يجب أن تفرض نفسها وتنال التمثيلية بالترشح الى جانب الرجل لا بالاحتيال.. أرى نساء في البرلمان لن تنال حتى عشرة أصوات والحزب وضعها عل رأس اللائحة بسبب نفوذ عائلتها .. كما النموذج عائلة الأب والأم والبنت ممثلة في البرلمان بسبب هذه الألاعيب السياسية
في امريكا لا يوجد شيء اسمه المناصفة او المساواة في المناصب ههه هناك شيء اسمه فقط الكفاءة و لا شيء غير الكفاءة كن امراة او رجل اسودا كنت ام ابيض مسلم ام مسيحي
ينبغي تجاوز نقاش المناصفة بتفعيل آليات التحفيز والتشجيع وفتح الباب للجنسين معا، على أساس الكفاءة والإستحقاق والموالاة للوطن، دون مزايدات سياسوية ولا شعبوية، لأن أغلب الأحزاب تسثمره كورقة سياسية لكسب الأصوات والتعاطف، بينما تشكيلة هياكلها بعيدة كل البعد عن هدا المطلب، مما يدل على أنها ادعاءات وليست قناعات، ولتحقيق هده المناصفة في أفق زمن محدد، ينبغي بموازاة العملية الإنتخابية البدء من قواعد الأحزاب ومجالسها وتنسيقياتها المحلية والإقليمية والجهوية والوطنية تم مراكز القرار، ولا ينبغي البدء من الأعلى بل من أسفل السلم تم الترقي بشرف واستحقاق واتبتات الدات دون منة ولا تكرم من أحد، فالمرأة طاقة فاعلة ومتفاعلة ولها كل القدرات والشجاعة للعمل إلى جنب شقيقها الرجل بحب ووطنية متفانية، ولكن كفى من البوليميك والقفز على الحواجز دون أحقية ، فالمرأة أول من أقصاها هم الهيئات الحزبية والسياسية والنقاببة وحتى المدينة التي تنادي بالمناصفة وووو، لكن الكلام شيئ والواقع شيئ، فكفوا عن استغلال المرأة الحرة الأبية بالإستقطاب والشعبوية.
الدول الغربية هي التي تتحكم في المغرب أما عن مناصب 40في المئة في البرلمان سؤال من النساء اللواتي بمتلنا الشعب في البرلمان هل هن نساء من الشعب أو هن سيشغلنا المناصب بالتوصية والمحسوبية
بوقال جالس فراس الدرب كايشم التيبا وامرأة مسكينة واقفة فالشارع كتنظم حركة المرور
قالك علاش كثرت العنوسة والتشرميل والفساد
فهمتي المتنور والمتحضر علاش لن يفلح قوم ولوا امرهم امرأة
راه ماشي احتقار للمرأة ولا تنقيص من شأنها إنما باش ما يوقع هاذ الشي لي ولينا كانعيشوه اليوم
أودي شنو غايديرو فهاد البرلمان , يبداو يغطيو دوك النعاسة , باراكا من تبدير الأموال ناهيك عن التقاعدات و الشفرة
لا للريع السياسي . المنافسة و تصويت المواطنين هو مفتاح الدخول إلى البرلمان. باراكا من استغلال الأنوثة في تسول المناصب . أتمنى أن تضاف شهادة اجتياز الخدمة العسكرية من بين شروط الترشح للمسؤولية السياسية .
لا للوائح الكوطا النسائية والشبابية نعم للكفائات نساء ورجال
ماهي قيمة المضافة للنساء في المجالس المنتخبة و البرلمان لا شئ اطلاقا باستثناء التجمع العائلي بالرباط و سلا و ماجاورهما.
الريع النسائي في الانتخابات ادخل طفيليات نسائية للسياسة تطمع في موقع داخل المجالس من خلال الفساد و ربط علاقات مشبوهة بالقيادات و كبار الممولين.! انظروا حولكم اغلب البرلمانيات اما مقربات من قيادات سياسية (الزوجة و الاينة او هما معا) او شابات يافعات جميلات لا نرى لهن نضالا بالنهار.
اصلا لائحة النساء خطأ مزيان نعمموه و نقوويه من اجل قتل اخر ماتبقى من السياسة و المخزن سيسير البلاد كما كان الحال مند عصر الرومان و الوندال.
يكفينا المنتوفات اللي كاينين دايا و لا غرض لنا و لا اي ربح في نصب برلمانيات للنيابة عنا .المرأة تغلبها العاطفة و تكذب كثيرا و سهلة للبكاء و اللطم و النحيب بحال هاذيك اللي على بالكم شوهت بالمغرب و قالت المغرب مداخيل سياخته من الدعارة !!! و مستواها جد منحط و لا نعلم مناين استقت معلوماتها العجيبة لان المغرب لا يقنن الدعارة و ان كانت فهي منحصرة بين شرذمة متحايلة على القانون المغربي و مداخيلها لا علاقة لها بالمداخيل الحقيقة من سياحة ايكولوجية و ثقافية و خدمات اخرى من مطاعم و صناعة تقليدية كالزرابي و الالبسة الجلدية و الاحذية الرفيعة اما العاهرة العيادو بالله تكون تدخل لنا المال و العملة الصعبة الموسخات موجودات في كل بلدان العالم بغات تشوه بحزب ينافس حزبها بسب الشعب المغربي كله و الضرب في اعراضه .
-و لهذا لا للكوطا و لا للتصويت باللوائح و اذا كانت امرأة مثقفة و قادرة بالمسؤوليه و صوت عليها الشعب مرحبا و لو ينجحو على ذراعهم 100% ما كاين حتى مشكل اما نعمرو قبة البرلمان ب40% بالشيوشات من الاحسن بلاش الله يهديكم
في نظري حتى النسبة المحددة اليوم يجب أن تلغى .الكل يترشح رجال و نساء و الفائز او الفائزة يتفظل للعمل و إن حصل احدهم على كل المقاعد.
الموازين انقلبت والفساد انتشر برا وجوا وبحرا انتظروا الساعة وطوبى لمن استرشد واتبع الهداية وليس التحرر ومواكبة العصر على حساب الدين ومكارم الاخلاق .
الساوات نعم وألف نعم لكن على أساس الأهلية الثقافية والكفائة
أكان رجلا أم إمرأة وأن يكون النائب أو النائبة حاصل على الما ستير في أضعف الحالات
أما مسألة الكوطا فهي مرفوضة أصلا
منقول عن تعليق الأخ :رضوان
ليس من العدل في شيء،وليست ديموقراطية سياسية بتاتا. الديمقراطية هي أن تترشح المرأة،وتفرض نجاحها بمستواها السياسي والعملي والنظالي فإن فازت فمرحباً ولو أدى ذلك إلى مجلس نواب انثوي وان لم تفز فلا مكان لها في مجلس يحترم اختيار الشعب.لا صدقة ولا تنازل في مؤسسات يحكمها وينظمها قانون .والا فتبقى مزايدات سياسية لا ديموقراطية ولا أخلاقية.
أنا أقترح علاوة على 40 ٪ من المقاعد للنساء تخصيص 20٪ للمعاقين و 20٪ للمثليين و 10٪ للمراهقين و 10٪ المتبقية لأرباب الباركينغات و هكذا يكتمل المشهد. و باز، باززز لهذا المجتمع الذي تحاولون إفساده أكثر مما هو فاسد، النساء لم يطلبن شيئا بل أنتم من تبحثون عن ايقاض الفتنة بين الرجل و المرأة و جعلهما يعيشان في صراع البقاء عوض البحث عن أوجه التكامل بينهما.
البرلمان لا نرى له فائدة أصلا و إن كان ضروريا فببساطة الشخص الكفر يناله سواء كان رجلا أم امراة
بمجردقراءتي للعنوان أقسم بالله أحسست بالدوخة والغمة والكآبة وكل اشكال الحزن والفاهم يفهم علاش.
في نظري اهمية مجلس النواب وقيمته السياسية لدى فئة عريضة من الناس تقلصت بسبب كوطا النساء والشباب لان الكثير اعتبرها ريعا جديدا.
انا شخصيا لست ضد النساء في المجالس المنتخبة ولكن بشرط الاختيار عن طريق الانتخابات المباشرة بدون كوطا ومرحبا بهن ولو بنسبة 99,99%.
المجالس المنتخبة مؤسسات محترمة ويجب الحرص على مكانتها كمؤسسات ديمقراطية.ولا يجب على بعض الجمعيات العمل على تحقيق مكاسب انتهازية لفئة معينة.
مجرد وجهة نظر .حسن سعادة من وجدة
هذه هي ديموقراطية الواجهة و النفاق . الساحة مفتوحة للجميع نساءا و رجالا : من الشباب و الكهول و العاطلين و المشتغلين و المكفوفين … فما على المرء إلا أن يشمر عن ساعديه مسلحا ببر نامجه و يتقدم للترشح ، و المواطن هو الذي يختار من يمثله …
أما إذا أردتم القسمة فلا يجب أن تكون قسمة ضيزى ؛
ولتكن كوطا للمرأة و كوطا للشباب و كوطا للعاطلين عن العمل و كوطا للمكفوفين و كوطا للمتقاعدين …
وهكذا تكون جميع شرائح المجتمع ممثلة في البرلمان دون ميز أو تمييز.
تصبحون على وطن
البرلمان كامل خاصو يتحيد رجال ونساء
هاد الفكرة ديا 40٪ عندها تفسير واحد بالنسبة ليا ، هو ان هاد الناس كيفكرو بمنطق ان البرلمان بحال شي خبزة كل واحد خاص ياخد منها حقو و العيالات بقا فيهم الحال حيت الرجال كيستافدو من ديك الخبزة اكثر ، بصراحة السياسيين كلهم عندهم نفس الفكرة هي اخذ ما استطاعو من ديك الخبزة و ماشي خدمة مصالح الشعب ، هاد الدائرة سنين وحنا كندورو فيها وغنبقاو كندورو فيها حتى يرث الله الارض ، منطق الخبزة
خير الكلام ما قل و دل! المناصب الحكومية والغير الحكومية يجب أن تكون للأشخاص دوي الكفائات سواء كنت ذكر او أنثى . فالمهم هو التفاني في العمل لأجل الشعب ودفع بأستقلالية الدولة في جميع المجالات.
توضيف العاملين في البرلمان والمناصب الوزارية…لا بد أن لا يكون بها الشكل أبدا . بل لابد أن يكون على حسب الأهلية والإستحقاق سوأن كان الإطار رجل أو إمرأة …هاته هي العدالة وليس % 40
نريد إلغاء 60 فلمية من مقاعد البرلمان وحدف المستشارين
هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم و
مكين لاربعن ولا خمسين كلشي تقدم منافسة ولعجبو شي واحد يسوت كان رجل وامرأة من هنا مبان بأن كلشي بغيات الغنيمة وترتاح مع رأسة ومن بعد اربع سنين تبق لها تقاعد مريح ودائم هد هو المقصود من لواتي يتلاهفن عن الانتخابات
التخربيق و الجهل من أراد أي منصب فعليه العمل عليه فقد ولى زمن المحاصصة و الكوطا …هل تريدون المساواة فقط بالشعارات الجوفاء !؟ المساواة بين الجنسين تعني أن كل شخص يصل للمنصب او الوظيفة حسب كفاءاته وليس بالكوطا سواء في السياسة أو غيرها ومن يروجون لهذه الخزعبلات هم اول من يظلم المرأة في الواقع ويدعي الدفاع عنها في الظاهر لحسابات أيديولوجية وسياسية .
علاش 40% قولو 60% ولا 80%…. مزيانة ؟
جل التعليقات ضد الريع في الحقيقة اعتز وافتخر بذكاء المغاربة فهل المسؤولين عن الأحزاب والمسؤولين في الدولة لم يلاحظون ذالك والله إلى العجب اسيدي المهم لعل وعسى ايفيقوا شي نهار انا فعمري 55 سنة ومازلت اخاف إذا دخلت إلى مقاطعة أو كوميسارية واش كلكم كتحسوا هاكذاك الله ازين المغرب وشكرا لهسبريس
هذا سيزيد من نفور المغاربة من الإنتخابات إذا علمنا أن السواد الأعظم من المصوتين هم الرجال وإن هذا لا علاقة له بالديمقراطية الحقة وأن المرأة ينبغي أن تفرض ذاتها لا أن تفرض بالقوانين اللاديمقراطية… وها هي الديمقراطية تفشل في استيعاب التطلعات و تحقيق المصالح أو دعونا نقول أنها تتعرض لمحاولة اغتيال من قبل من لا يفهمونها.
ان كانت الانتخابات بهذه الطريقة فاين العدل واين الديموقراطية واين هو صوت الشعب ولماذا الانتخابات في الاصل
أحسن 100% وانتهينا كل واحد إحيب عاءلتو وانسابو
في كل مرة يطلع علينا بعض التافهين والتافعات بمطالب لا مسوغ لها الا في نزعاتهم الشخصية
اسيدي يكون كاع البرلمان كله نساء ما المشكل لكن ليس بالهبة والعطاء يترشحوا بحالهم بحال الرجال والى نجحوا الله يسخر
فكر عقيم
pourquoi pas 100% depuis l'indépendance les hommes n'ont rien fait
باختصار : لا اختلاف حول تبوأ المرأة المناصب والمسؤوليات السياسية والمدنية والإدارية وغيرها على الصعيد الوطني أو الجهوي أو المحلي. ولكن لا يجب أن يكون ذلك دفعا (وتحت ضغط) من طرف جمعيات ومنظمات امتهنت النضال للإبتزاز والإسترزاق. المرأة (وهي أخت وابنة وخالة وعمة و …. ) إن أرادت أن تندمج وتأخذ مكانتها فماعليها إلا أن تجد وتجتهد لفرض نفسها ميدانيا ومجتمعيا وهذا ينطبق كذلك على فئة الشباب الذين أصبحوا ينادون بكعكة الكوطا.
هذا مطلب يراد منه تحقيق مكاسب شخصية، وبالتالي تكريس مزيد من الريع الانتخابي، الكوطأ ليست حلا…من يريد الفوز بمقعد برلماني يتوجب عليه النزول إلى الميدان…ويتقدم إلى المجتمع برنامجه وأطره…
انا في نظري تمشيوا لبيوتكم تربيوا وليداتكم وتعتنيوا بأزواجكم وتعيشوا في بيوتكم ديروا مليويات وكويطويات وجلسوا معززات مكرمات كما كانت امهاتنا وامهاتكم
هاد الشي ديال السياسة والكوطا ماخدامش لكم . انشري هسبريس مشكورة على الدعم والتنوير
كاينا واحد النقابة ديال الأطفال الرضع تاهوما بغاو حصة من الكعكة وشي تمثيلية برلمانية بنسبة 50% '' لتحقيق المساواة وحقوق الفراشات والاحتباس الحراري والأمم المتحدة تشعر بالقق ''
ياك نتوما لي كاتعياو تفرعونا راسنا بأن المرأة مثلها مثل الرجل وقادة دير كولشي الخدامي وعندها كفائة وكوني حرة وما الى هنالك من الشعارات الرنانة
يالاه ألالا مولاتي بينونا على هاذ '' الكفائة '' ماشي تقولو ( الله يرحم الواليدين صدقو علينا شي مقاعد تما ) واخا نكونو لا علاقة بالسياسة والتدبير … لكن حيتاش حنا امرءاة تعاملو معانا
بلا ماكاتعيقو كاترضو راسكوم بحال شي أطفال خصك ديرلهوم ليكوش وتعتاني بيهوم وتوصلهوم لمغرفة حتى لفمهوم … وعنداكوم ملي تاخدو شي حاجة تبقا تصورو علينا وأنا حققت ذاتي ومانعرف شنو
بيكينباور أصاحبي بيكينباور
بفيوووووو
هذا هو العبث و محاولة ضرب الشفافية و المصداقية !! علاش تخصصو ليهوم 40٪ من المقاعد ؟؟ المعروف هو نسبة الحق في الترشيح متساوية بين الجنسين ،اذن من هاد المنطلق مكاين لا خصص ولا خطط ..الشعب هو لي يقرر ،،و لي طلعها الشعب هنيئا لها ،ويلا الشعب طلع 100٪ نساء هنيييييئا لهم أيضا و لن يعارض أو يعترض اي كان، و نقولو للرجال : العدل و الديموقراطية و الشفافية هوما هادو و الشعب هو لي عندو الكلمة …أما تخصصو بنية معينة ولو 2٪ فهذا تبخيس لقيم العدالة ،حيت فرضا جابوها الرجال 100٪ واش تضربو الدستور مع عرض الحائط و تقصيو نسبة باش تحطو بلاصتهوم النساء ..لا لا كبرو شوية كبرو