يستمر الجدل في فرنسا على أعقاب قرار جيرالد دارمانان، وزير الداخلية الفرنسي، طرد إمام مغربي في منطقة الشمال يدعى حسن إيكويسن، بسبب “توجيهه دعوات إلى الكره والعنف، وخصوصا في حق الجالية اليهودية”.
وأطلقت شخصيات ثقافية وحقوقية فرنسية عديدة عريضة تطالب فيها الحكومة الفرنسية ورئيس البلاد إيمانويل ماكرون بتوقيف قرار الطرد الذي يستهدف، حسبهم، “قيم الجمهورية الفرنسية الخامسة وهويتها'”.
ويقود هذه العريضة كل من الصحافي فؤاد البحري والكاتبة الجامعية ماري آن بافو والمؤرخ الفرنسي الشهير فابريس ريسبوتي والروائي فرانسوا كيز، بالإضافة إلى شعراء ونقاد سينمائيين وكتاب يهود.
ويشير نص العريضة إلى أن التهديد بالطرد، الذي أصدره جيرالد دارمانان، وزير الداخلية الفرنسي، ضد الإمام حسن إكويوسن “دليل على وجود عقبات أكثر خطورة أمام سيادة القانون وتصنيف الجمهورية الفرنسية للأعداء الداخليين”.
وأبرزت الوثيقة ذاتها، التي جاءت احتجاجًا على قرار الترحيل، أن “مسألة التموضع العقائدي والديني للإمام الذي يثيره جيرالد دارمانان، وزير الداخلية، لا تهم كثيرًا في الحقيقة”.
ويبرر الواقفون وراء هذه العريضة تحركهم بأن التسلسل الانتخابي الرئاسي-التشريعي، والذي شهد انتخاب 89 نائباً من اليمين المتطرف، يزكي خطوة وزير داخلية إيمانويل ماكرون بأنه سيطرد حسن إكويوسن، إمام مقاطعة الشمال؛ نظرا لارتباطه بجماعة الإخوان المسلمين.
وشدد نص الوثيقة على أن التهديد بالطرد الذي أعلنه جيرالد دارمانان، وزير الداخلية الفرنسي، ضد حسن إكويوسن هو تنفيذ لتفاقم الترسانة التشريعية العنصرية، وتحديداً المعادية للإسلام التي تم التصويت عليها وإصدارها في عهد ماكرون مع “قانون” الانفصالية.
وعبر نص العريضة بأن قانون “الهجرة واللجوء” يتم اللجوء إليه من أجل إغلاق العديد من المساجد والجمعيات التي تمثل المسلمين وطرد الأئمة، وهذا يضرب عمق الهوية الفرنسية القائمة على الحرية وقبول الآخر.
واعتبرت العريضة أن اللهجة العسكرية لجيرالد دارمانان، وزير الداخلية الفرنسي، والتي أثارت تصفيق نواب التجمع الوطني هي خطوة أخرى في التهديد الذي تشكله العنصرية المؤسسية على المسلمين في فرنسا.
وأردفت أنه “يجب أن ندافع عن حسن إكويوسن، ونرفض بشدة طرده. ويشهد هذا على وجود عقبات أكثر خطورة أمام سيادة القانون وتصنيف الجمهورية الفرنسية للأعداء الداخليين”.
واستطرد نص العريضة “قد يكون حسن إكويسن محافظاً؛ لكن لكل فرع من فروع التوحيد محافظين، وحتى رجعيين. الشيء نفسه ينطبق على المسيحية واليهودية. لنكن صادقين: ما يتم استهدافه، هنا، هو حرية الرأي والتعبير للمجموعة التي تم تحديدها على أنها مسلمة”.
وقال أصحاب العريضة إن “حسن إكويسن قد ولد في فرنسا. لديه أبناء وأحفاد في هذا البلد. حياته هنا حيث يرتبط بالإضافة إلى ذلك بشخصيات سياسية في الشمال. إذا ثبت أنه ارتكب جرائم معاداة السامية أو رهاب المثلية الجنسية، فيجب عليه الإبلاغ عنها في فرنسا”.
وختم الموقعون على نص العريضة قولهم “رفض طرد هذا الإمام يعني رفض التفكك الخطير لسيادة القانون. كما قال القس نيمولر، “عندما تعرض اليهود للهجوم، لم أقل شيئًا، لم أكن يهوديًا”.
للاسف لا يملك رئيس الدولة اي سلطة على قرارات وزارة الداخلية في ما يخص موضوع الهجرة والمهاجرين فيما يتعلق بالجانب الامني،ولا يستطيع تبرير قرار الرفض،وعليه فالامام مطرود لامحالة،
شعارهم كراهية وترحيل الائمة لأنهم مسلمون وترحيب بتوطين الشواذ،
إذا بقيت فرنسا في هذا الطريق السماح ل الأفارقة بالمجيئ و السماح للهجرة عندها رسميا ودع فرنسا مشات فرنسا لي كانت من أقوى الدول في التاريخ، الدول التي لا تطبق قوانين قاسية للهجرة و لا تسمح للمهاجرين الغير الشرعيين بالمجيئ عندها هي التي ستنجح و هذه الدول هي: كندا – بريطانيا – اليبان- كوريا الجنوبية -سنغفورة – استراليا و… هذه الدول صعب للمهاجرين الغير الشرعيين بالوصول إليها.
الهجرة الغير الشرعية و السماح لاعداد كبيرة بالهجرة تدمر البلد في المستقبل هذه حقيقة لا تقبل النقاش لأن المهاجرين يكونو في عدة ثقافات مختلفة و هذا أمر خطير جدا جدا.
الذي حدث لهذا المواطن المغربي المقيم في فرنسا هو أن فرنسا انتقمت منه برفضها تجديد طلب الاقامة، و سبب الانتقام هو أن هذا الرجل يدفع الكثير من المواطنين الى الاهتمام بالاسلام و تطبيق شعائره، أما تهمة معاداة السامية و معاداة قيم فرنسا فهي اسطوانات بالية و كلام مكذوب، لو كانت هذه التهم مقرونة بأدلة لما تردد الحرْكي دارماران في محاكمة هذا الرجل
أليس ديدنكم حرية التعبيير ،حين يتكلم ويعبر غيركم تجعلونها كراهية ودعوة للعنف اما حين تسبون وتشتمون انتم الأنبياء فهي حرية تعبير ،كيف تترجى الخير ممن يدافع عن الشواذ وقد يكون هو منهم ….
ce qui est révoltant c est que l ambassade du Maroc est d accord pour son expulsion
خصهوم يراسلهم حتى على تعيين ما سموه بسفير مجتمع الميم.والتنديد بهذه الخطوة المسيئة للإنسانية.
المحكمة الاوربية لحقوق الانسان رفضت اليوم قرار طراد الامام .
لماذا يريدون توقيف ترحيله؟ هل سيتم ترحيله إلى جهنم؟ هو سيعود فقط إلى بلده الأم بين أهله وأحبابه وإلى أجمل بلد في العالم وإلى بلاد الإسلام حيث يرفع الآذان خمس مرات في اليوم! سيتم ترحيله إلى بلاد أمير المؤمنين الذي لا يحلل حراماً ولا يحرم حلالاً! لماذا يريدون حرمانه من كل هذة الكرامات؟؟
أ دخلوا سوق راسكم وخليوا الناس تسير بلادها بالقوانين. ديالها .. ماشي الامام عايش تمة ياكل الغلة ويسب الملة ، فرنسا وغيرها دايرين الخير فبرااااف ديال الناس الي ما يستحقوا يعيشوا حتى فالغابة ..
على هذا الامام أن لا يقبل تشفع الكفار له أمام ماكرون. ويقبل بالترحيل الى بلاد المسلمين ليعيش بينهم . لماذا يريد العيش عند الكفار. فليأتي لينعم بما ينعم به إخوانه المسلمين بالمغرب من رغد العيش.
القضاء الفرنسي..اعطى جميع المعلومات والحجاج الثابة لهدا الامام كلها تتعلق بالتحريض والكراهية ضد أمن فرنسا مند سنوات وهو مراقب من طرف السلطة الخاصة بهدا الموضوع وله كدلك قنتان فيسبوك وأخرى نسيت اسمها .هده القنوات يحرض فيها الكراهية التي تكلمنا عنها …
il n,es ni le premier ni le dernier a etre expulser vers le maroc.
يجب أن يتذكر الرئيس ماكرون الدور المحوري الذي قام به الجنود المغاربة في تحرير أجداده الفرنسيين من الاحتلال النازي, لذالك فوجودنا في فرنسا هو حق مكتسب خديناه صحة/مطرك ولا تستطيع الفاشية الجديدة الذي يمثلها الرئيس ماكرون من إسقاط هذا الحق. .
الى 4 مواطن معكم.
الامام موضوع قرار الكرد هو مواطن فرنسي ولد و ترعرع في فرنسا..إذا هو فرنسي و ليس مهاجرا.
بغض النظر عن اتفاقانا ام لا مع ما يقوله و ما يدعو اليه هذا الامام و لكن للحق فالفرنسيين القوميين و الدولة الفرنسية عليهم الكف عن إعطاء دروس حقوق الانسان و حرية التعبير الاخرين ما دامو لا يحترمون ذلك هم أنفسهم…
الرجل فرنسي و من حقه التمتع بكافة الحقوق التي تكفلها فرنسا لمواطنيها..بما فيها حرية التعبير…
او لم يسمعوا الى الخطابات العنصرية لمارين لوبين و أزمور…
ربما ذلك الامام كان يريد إيصال رسالة إلى اليسار المتطرف الفرنسي .مفادها أن الدعوة إلى إقصاء الٱخر يفتح الباب على مصراعيه امام تفكك الدولة و انهيار قيم الجمهورية.
أصبح اليهود يتحكمون في سياسة اغلب الدول الاوروبية وخصوصا فرنسا.وقد دخل السجن عدد كبير من الفرنسيين السجن بما يسمى معاداة السامية.كانهم وحدهم من سلالة سام .
لو كان في المغرب هل سيلقي خطبته بكل حرية بدون خطبة اتية من الداخلية.دخلو سوق راسكم ويجب احترام قانون الدولة التي تقومون فيها يجب احترام الأخرين
Ceux qui refusent son expulsion ont l’intention de l’utiliser contre les intérêts de son pays ou dans les élections pour gagner des voix. .. Il ne faut jamais avoir confiance en frères musulmans. … ON EST TOUS MUSULMANS.
في القانون العام الهجرة المهاجر و ابن المهاجر يعتبر مهاجر وخا يتولد تماك.
سوال واش السعودية و ليبيا و افغانستان و موريتانيا و باكستان و ……….. تسمح بالقس و الكنيسة و ممارسة جميع الاديان مثل ما تفعله فرنسا ؟ بالتاكيد لا.
يجب تطبيق الديمقراطية مع الديمقراطيين
مع الترحيل إذا ثبت أنه يحرض على العنف بمبررات دينية ومخالف لقوانين البلد المستضيفة + عقوبة .. هذه البلاوي المتعلقة بالإرهاب التي نعيشها بسبب عدم قراءة جديدة للدين ! يجب القطعية مع الثراث المشبوه..
وا صايفطو يتوب فالمغرب يولي طبيعي هنا البلاد بيخير فرنسا تماك خالعينو على الخاوي يصايفطو نطلع بلاصتو بلاد الكفر اوطاني اوروبا تانسمعو بيها من قديم الزمان الجالية تايجيو طوموبيلات حركات بحال لبواجدا ديالنا نتوع الحكومة طوموبيلات زعما عايشين سنين احلام دايبين احلى كلام ما عرفو لحظة ندم حتى تمنية شتنبر ياك هاكا السياسة تايقولو قننو الحشيش دابا يخدمو بيهوم الزملة و قوانينها
شخصيا أتساءل:
لماذا أمثال هذا الإمام يتسارعون للعيش في بلاد الكفار ويتركون بلدانهم الإسلامية التي يطبق فيها شرع الله ونعمة الحق والعدالة، رغم أن الحديث يؤكد عن قول النبي «أنا بريء من كل مسلم يُقيم بين أَظْهُرِ المشركين»؟
إذا كان من الإخوان المسلمين فعليه أن يبرحلوه إلى قطر أو تركيا أو ماليزيا…….
عيا ما تملق لفرنسا وفي الأخير لم يعقلوا عليه وهو الذي قال أن فرنسا مسلمة أكتر من جميع الدول الإسلامية وقال أن بلده هو فرنسا وهو لا يعلم أن فرنسا لا تريده لأنه لا يمتل الإسلام الفرنسي الدي يريده ماكرون
المسلم لا يهاجر إلى دار الكفر.
على هذا الإمام ان يمتثل إلى قوانين الجمهورية او يعود ادراجه هو و عاىلته إلى دار الإسلام التي هي المغرب.
النفاق ان تحل ضيفا على بلد علماني الذي يعطيك حقوق لم تحلم بها في بلدك المسلم ،و بعد ان تشبع ،تنشر خطابك العنصري و التحريضي ضد اتباع الديانات الأخرى.
هؤلاء مجرد متأجرين قي الدين.
فرنسا تحارب الإسلام لأن هدا الإمام كان له دور كبير في إعادة الشباب للإسلام، رغم أن اليمين المتطرف ولوبين تبدو أكترا تشددا إلا أن الفرق بينها وبين ماكرون فيما يخص الإسلام والهجرة ليس كبيرا، هدا الإمام لو كان في السعوديه لكان أحسن، وقد لا يكون الأخير قد يتم طرد الَمزيد استطلاعات الرأي تقول بأن أغلبية ساحقة من الفرنسيين من جميع التوجهات تؤيد طرد الأئمة الأجانب
ما ساقوله لا اقصد به هذا الامام او غيره. لكن قلت ولا زلت اقول بان المهاجرين خربوا ديارهم وهم حاليا يخربون ديار من استقبلهم وآواهم واحسن اليهم وانقذهم من الفقر والمرض والجهل. كل من اعتدى على حرمة الغير يعد جاحدا للنعمة وناكرا للجميل. يهاجرون للتخلص من الفقر ولما يشبعون يسيئون الى من احسن اليهم..هذا حال جل المهاجرين. والمؤسف انهم يستعملون الدين لتبرير افعالهم الغير المبررة اطلاقا. اوروبا مجموعة من الدول العلمانية. حتى مواطنوها يتمتعون باختيار اي دين يريدونه. والدولة لا تتدخل في عقيدتهم. على المسلمين المهاجرين ان يتقوا الله في مواطنين آمنين في ديارهم خطأهم انهم احسنوا اليهم انقذوهم.
pour avoir la nationalite francaise en france un de tes parents doit avoir la nationalite a ta naissance s,ils les deux parents ne sont que des residents legaux alors a ce moment tu prends la nationalite de tes parents et tu n,as le droit de demander la nationalite francaise que vers l,age de 16 ans la meme chose dans toute l,europe.
le seul pays au monde qui donne la nationalite par naissance et meme si les parents sont illegaux c,est les etats unis
Donald trump a essayer de la revoquer mais il n,avait pas le pouvoir de le faire.
الى التعليق 15 Mosi
اذا كنت تتحدث عن الحالة الادارية لهذا الرجل فإنه ليس فرنسي رغم ولادته في فرنسا لأنه لم يأخذها (أو لم يتمكن من الاحتفاظ بها حسب رواية أخرى)، اذن نعم هو مولود في فرنسا و لا يملك الجنسية الفرنسية عكس إخوته، هو كان يقيم في فرنسا ببطاقة اقامة carte sejour و قد تمت صلاحيتها في 2022 و رفضت فرنسا تمديدها
Ceux qui vivent en france travaille bien pour manger monsieur
على هاد الحساب حتى المغرب عليه طرد أي فرنسي ثبت أنه مثلا لا يفكر مثل المغاربة في موضوع معين
اظن ان هذا الامام شخص مسلم و يؤمن بالقدر خيره و شره
فليذهب اى المغرب و الاه فرنسا هو الاه المغرب.
من اراد فرنسا يجب عليه احترام عاداتها و تقاليدها
و من اراد الاسلام فليلتحق بالجماعات او يذهب الى السعودية او افغانستان
هذا الطرد المتخذ في حق الامام مشروع في نظري ، لأن الامام نفسه خرج عن تعاليم القرآن ( ان نومن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله ..) وهذا الامام تناسى بل تعمد الدعوة الى اقصاء اليهود لماذا ؟ وهو مفترض ان يكون قدوة للمسلمين بفرنسا . اي تفسير يريد هؤلاء المدافعين الكتاب والادباء والمثقفين ان يعطوه لنا ؟ وان كان الامام موفد من وزارة الاوقاف المغربية فلتتخذ موقف المجلس العلمي هنا .
إذا كانت التهمة صحيحة، وغير ملفقة، فإن فرنسا قد اتخذت القرار الصحيف في حق هذا الإمام الذي يظهر من مدرسة الوهابية. يجب أن يعلم الجميع انه عندما يختار شخص الهجرة إلى بلد ما، فإن عليه احترام قوانين، وتقاليد، وثقافة ذاك البلد، وإلا، فليرحل إلى حيث يجد ضالته.
ما يبقى غير مفهم، بل وارفض فهمه، هو كيف يرحلون من بلاد الإسلام هروبا من المجتمعات الإسلامية إلى بلاد “الكفار”، وفقاً لمفهومهم، ثم يريدون نشر معتقداتهم وأفكارهم، والتي في غالبيتها مسمومة؟
عمري 59 سنة أعيش في فرنسا مند 88 . الله يعفو علينا من هاد الغربة سرقت منا عمرنا ولم نستمتع بوالدينا عندما كانوا أحياء ، ما بقى ما يعجب هنا سوى الكراهية والعنصرية المقيتة .
حتى فرص العمل أصبحت قليلة مقارنة مع فترة الثمانينات والتسعينات.
أنتظر فقط تقاعدي لأقضي بقية حياتي في بلدي الأصلي
للاسف عمق المشكل وحقيقة الازمة الفرنسية ودول اخرى ليست الداعية وانما انهيار منظومة الاخلاق والمبادئ وسيادة العدل التي هي مأشر عظمة الدول مرة اخرى يرفع الستار على انحدار خطير تمر به بها فرنسا واخواتها . فاذا اصبحت المصلحة ورعونة السياسة الفاشلة تدير امور دولة عضمى تمصلح وتسيس فيها كل شيء واخطرها الحرية والعدل فهي علامة بداية السقوط وقانون الغاب. انتهى