كتبت مجلة “رولينغ ستون” الأمريكية أن الإنجاز الذي حققه المنتخب المغربي لكرة القدم في كأس العالم بقطر يشكل “لحظة خاصة منحتنا الفرح”.
وفي مقال استعرضت فيه أبرز أحداث عام 2022، أبرزت المجلة أن المغرب أصبح، خلال الموعد الكروي الكبير، أول بلد عربي وإفريقي يتأهل لنصف نهائي كأس العالم، مسجلة أن أسود الأطلس فرضوا أنفسهم ك”قوة تنافسية” بعد انتصارهم على كل من بلجيكا وكندا وإسبانيا.
وحين تغلبوا على البرتغال، تضيف المجلة الأمريكية، تمكنوا من كسب قلوب مليار مشجع إفريقي وعربي، صفقوا لنجاحهم خلال منافسات الساحرة المستديرة.
ولاحظ المصدر ذاته أنه وعلى الرغم من خسارة أسود الأطلس أمام فرنسا في نصف النهائي، إلا أن أداءهم كان “لحظة تثلج الصدر”.
الكل وقف احتراما للمنتخب المغربي الذي جمع بين كرة القدم النظيفة و الأخلاق العالية إلا بعض البشر الذي لا حول لهم و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
الفريق الوطني سجل نفسه في قمة التاريخ الكروي بكل تواضع وامتياز ولعب نضيف مما اهلله بالفوز على الفرق الكبيرة وحقق ما لم يحققه بعض الفرق الكروية العربية والافريقية بجهد كبير صعب ان تتغلب على تلك الفرق مما جعل في فريقنا الوطني حب الوطن القتالية ولا الرجوع الى الوراء بينوا للعالم انهم بالعزيمة والعمل والاجتهاد والانضباط يتحقق كل شيء تفوقهم ليس بالصدف كما قلت بالعزيمة والعمل والاجتهاد نشكر الجميع من لاعبين واطر والجامعة الملكية المغربية التي لا تبخل عليهم وكدالك ماكنا محمد السادس حفضه الله
نعم صحيح،رغم ان معظم الناس في العالم العربي لا يحبون كرة القدم،لكن فرحوا لانجاز المنتخب المغربي و هنؤوه،طبعا كانت فرحة كبيرة ،كان يستحقون اكثر من النصف.
فرحة ملك عظيم وشعب عظيم بإنجاز مدرب متمكن وفريق مرموق…لك الحمد والشكر يا رب العالمين
إنجار منتخب احسن من إنجاز حكومة أخنوش التي قهرة شعب مغربي وافقزته
si ce n’etait pour les manigances de la FIFA et les fautes des arbitres, le Maroc aurait pu passer en finale, voire meme la gagner cette coupe.
Dommage. La prochaine fois, il faut aller au Mondial prets a jouer 8 matchs, prets a dealer avec les arbitres, prets physiquement mentalement tactiquement et aussi prets avec laqwalb de la FIFA et des arbitres, les details et tout cela
la prochaine fois, il ne faut pas aller a la coupe pour creer des surprises, il faut y aller avec la mentalite de vainqueur pour la gagner, Nous avons les joueurs pour ca, les meilleurs sur leurs postes
لولا التحكيم وخوف الفيفا من تواجد فريق افريقي في النهاية لكان العكس
للذين يظنون ان الكرة مجرد تسلية فاليراجعوا اوراقهم.
اقطن في كندا ، كنت كلما تنقلت بالسيارة وعلم المغرب يرفرف فوقها الا واسمع go on Morocco
بل كان من يوقفوني ويقول لي
We are proud of you
ليلة لقاء المغرب وفرنسا اعطتني باءعة Macdonalds القهوة وقالت لي : لا اهتم فعلا بsoccer : كرة القدم ولكن غدا ساشجع Morocco