أقدم مجهولون ليلة البارحة، على اقتحام وكالة بنكية بحي السالمية 2 بالدار البيضاء، بعدما هشموا زجاج الأبواب وكسروا الشباك الأوتوماتيكي.
وحسب إفادات شهود عيان، فالعناصر الأمنية تقوم حاليا بتطويق مكان الوكالة التي توقفت عن الاشتغال اليوم الجمعة، وهناك حديث عن إلقاء القبض عن متورط في الأحداث، في وقت لم يتم فيه الإبلاغ بعد عن حجم الأضرار المادية المترتبة عن هذا الاقتحام.
هدا يدل على السيبة التي يعيشها المغرب والحكومة تتفرج وسياتي وزير الداخلية وسيقول لنا ان الجريمة تراجعة في المغرب بنسبة 99في 100 هدة السنة كما قال من سبقوه الننا نحمد الله ونشكره نحن المغاربة القاطنون في اربا نعيش في امن وامان وكل ما اتمناه لكم مغادرت تلك البلاد لاناس محميون من طرف الدولة والبوليس والعسكر اما المسكيل ليه الله
أصبحنا نسمع ونرأ كل يوم السطو والسرقة الموصوفة وجميع أنواع اﻹجرام في مختلف اﻷحياء هل أصبح اﻷمن منعدما بأكبر مدينة بالمملكة كالدار البيضاء التي تعتبرا مدينة إقتصادية بامتياز؟ أم أن هناك تهاون من السلطات ؟أم ام أم ….. ﻷن الكتير الكتير ينقصنا .
لا, الأمر لا يتعلق بتهاون البوليس المغربي، الأمر يتعلق بمالمحاكم المغربية. اللصوص يحكم عليهم بأحكام خفيفة.. وفي السجن يتناولون المخدرات ويتنعمون.. ثم يخرجون بعفو خطأ …ثم يتمنون العودة إلى السجن…
ألم يحن الوقت لإعادة النظر في القوانين المتعلقة بالسرقة داخل المحاكم؟ والله لو صدرت أحكام قاسية في البعض لتردد البعض الآخر ألف مرة قبل أن يفكر في السرقة, ولكم في القصاص حياة ,, . صدق الله العظيم
assalamo alikom. the prob is with judges!!!! they really do not make their judgement base in the law, no ! base on their mood! i was in law school in morocco for a 4 years . some of my classmates are a judges now! but unfortunatly . . may be some of them are better, but the old judges are very stupids trust me! if i was me i ll fire most of them!!! 50% are corrupted!!
السلام عليكم
الجريمة و غلاء الأسعار شعار مملكتنا السعيدة،بالله عليكم كيف يتحقق الأمن بهذا العدد الزهيد من رجال الشرطة؟الواقع يقول انه يوجد شرطي واحد مقابل حوالي 3500 شخص في المدن مما يؤدي الى الكوارث،في حين الدولة غير مهتمة بتوظيف الشباب العاطل.لك الله يا بلادي هذا عار.
السيبة فالبلاد مبقا لا أمن لا والو فالمغرب بدون استتناء السرقة والغريساج ولا بزااااف و الفساد فالأجهزة الأمنية
اصبحتم الان تستطيعون التكلم عن جميع الجرائم في شتى المنابر الاعلامية المكتوبة و المسموعة و المرئية و ايضا شبكات الانترنيت عكس ما كنتم عليه في ضل الحكومة السابقة هنيئا لنا بهدا التقدم
يجب على المسؤولين ان يضعوا كاميرات ليحدو من ضاهرة السرقة كالدول المتقدمة ليسهلوا اكتر على رجال الامن خدمتهم لان متل هاته الحالات تعد خطورة بالنسبة للمواطنين وشكرا
را البروباكند هادي…….راه غير شمكار دخل عليهم ومادار ليهم والو …..وعلاش كتبقاو تزيدو فيه
آش هذ السيبة ولينا فيها البوليس كيجي باش يحسي الأضرار او من بعد، نريد الأمن في مدينتنا الله يرحم الوالدين، في جميع الأحياء، والسارق يعاقب على الأقل 20 سنة، هذ البراهش مابقاوش يحشموا، الى جميع المسؤولين عن الامن يجب ردع المجرمين ،
انها ليست مسؤلية الامن في هاد القضية وانما هي مسؤلية البنك لان القانون الزمها بوضع جهاز للانذار في حالة محاولة السطو على الوكالة البنكية والدي لم يعمل في هده الحالة وجعل الجاني ياخد كامل الوقت لتنفيد الجريمة بالاضافة الى غياب عنصر اامن الخاص فهل نضع شرطيا امام كل وكالة بنكية او شركة ما
M.hakim invite les marocains à vivre en europe ou il y a plus de sécurité.
Arretez de raconter des betises.
En europe les gens investissent des milliers d'euros pour sécuriser leurs domiciles.
Tu parles de sécurité à Marseille ou chaque jour des fusillades , ou bruxelles ou tous les types de trafiquants sont installés
Hamdolla maghrib bikhir malgrès ces cas isolés
عدم فرص الشغل وتواطؤ جهاز الامن وغياب الحملات الامنية الروتينية والتخفيف من العقوبات الزجرية التي تبث في الاجرام والمجرمين عوامل تجعل من المراهقين يتباهون بالتشرعين وقلة الحيا والسكاكين التي هي ادوات الجزار.
بالنسبة الناس لدارو للتعليق ديالي عدم الاعجاب …بغيت نقوليهم بلي بايا خدام تماك ..وهو لي قاليا ….بلي را غي شمكار ..تشمكر ودخل عليهم …..عزيز عليكم الكدوب و النفاق يا ربي السلامة
حاليا اعيش في الامارات مند 20 سنة ولله الحمد لم اسمع بهذه الجرائم التي تصير بالمغرب انوي مستقبلا الاستقرار في بلدي الاصل ولكن كلما اسمع عن مختلف الجرائم من قتل وسرقة واغتصاب اتراجع على هذه الفكرة والله الحمد هنا عايش بامان وسلام وخير
السيبة فالبلاد مبقا لا أمن لا والو فالمغرب بدون استتناء السرقة والغريساج ولا بزااااف و الفساد فالأجهزة الأمنية