حصلت هسبريس قبل قليل على تشكيلة المنتخب المغربي لكرة القدم والتي ستلعب ضد منتخب أوغندا على الساعة 8 والنصف بالملعب الكبير لمراكش ضمن دوري ال جي إفريقيا.
وتضمنت التشكيلة أحمد محمدينا في حراسة المرمى الذي يعول عليه كثيرا من أجل تعويض نادر المياغري المصاب والذي تأكد عدم مشاركته في كأس أفريقيا، ثم مصطفى لمراني وجمال العليوي (عميد) ورشيد السليماني وأسامة لغريب في الدفاع، كريم الأحمدي وعادل هرماش ونور الدين لمرابط ونبيل درار في وسط الميدان ، ويوسف العربي وعادل تاعرابت في الهجوم. وهي مجموعة جديدة كما قال المدرب غيريتس في ندوة أمس لم يلعب أفرادها من قبل جنبا إلى جنب باستثناء بعض الأسماء.
وتعتبر هذه المقابلة فرصة جيدة للاعبين الذين يدخلون لأول مرة كرسميين لإثبات مكانتهم في الفريق الأول وإمكانية التعويض بهم في حالة إصابة أي من العناصر الأساسية.
وجلس على دكة الاحتياط كل من الحارس محمد أمسيف، واللاعبون أحمد شاكو، ومهدي كارسيلا، وحسين خرجة، ويونس بلنهندة، وبدر القادوري ، ميكاييل بصير، وعبد الفتاح بوخريص، ويوسف حجي، فيما يغيب عن المباراة كل مروان الشماخ ومبارك بوصوفة بسبب الاصابة.
وتسود بالملعب أجواء حماسية تذكر بالمباريات الرسمية التي جرى المنتخب المغربي ضد من الجزائر وتانزانيا والتي أدت إلى تأهل المنتخب إلى نهائيات كأس افريقيا.
ويقدر عدد الجمهور بحوالي 25 ألف متفرج، فيما يحتفظ المدرب غيريتس باسامة السعيدي للمباراة الثانية ضد الكاميرون.
حارس أولمبيك خريبكة لا يرقى لمستوى تطلعات الجمهور المغربي لا نجد له أي تصدي ناجح مع ناديه الذي يعاني في أسفل الترتيب ………هناك زنيتي ..عصام بادة ..محمد أمسيف …الخ أفضل من محمدينا
غيريتس ومن أتى به إلى قيادة المنتخب (رئيس الجامعة + وزير الشباب والرياضة)سيفشلون مرة أخرى وينفضح أمرهم .. ملايين من دراهم المواطنين المغاربة تُنهَب على مرأى ومسمع من الناس …
اللقاءات المقبلة ستؤكد الفضيحة والدليل أمام تنزانيا المنتخب المتواضع الذي أتيحت له فرصة وسجلها مما جعل المنتخب المغربي يرتبك بوضوح … وانتظروا الهزائم وخيبة الأمل في القادم من الأيام وكأس إفريقيا بالغابون ستكون خير دليل …