ضيف الحلقة الأولى من “رمضان الوزراء” يقضي رمضان لأول مرة في المغرب منذ سنوات كثيرة، مثير بلهجته وبقراراته، ومُزعج للبعض بطريقة تدبيره، الجلوس معه “نْزَاهة”، وفي نفس الوقت فائدة، يُتقن كثيرا ترجمة “وقت الضحك ضحك، ووقت الجد جد”، إنه محمد الوفا وزير التربية الوطنية.
محمد الوفا قال وهو يتحدث لـ”هسبريس” إن التفكير يجب أن يكون في رمضان الشعب لأن الوزراء أفراد من الشعب أو هكذا يجب أن يكونوا، حدثنا بلهجته التي لا تُخفي أصوله المراكشية، وذكر أن برنامج في رمضان يكاد يكون عاديا كباقي المغاربة، يحب العمل في رمضان ومن الصُّدف أن أول أيام الشهر الكريم سيجد الوفا في لقاء عمل بمدينة الداخلة جنوب المغرب، وقال أنه سيعمل طيلة الشهر الفضيل إلا أسبوعا سيأخذ فيه قسطا من الراحة، لأن وزارته تنتظرها حسب تعبيره تحديات كبيرة، “اشتغلنا بحزم وسنواصل الاشتغال خلال رمضان لأن المغاربة ينتظرون دخولا مدرسيا في المستوى المطلوب”.
وزير التربية الوطنية يحرص أن يمارس الرياضة في رمضان خاصة قبيل المغرب، قبل أن يلتحق بمائدة الإفطار التي لا يجب أن تخلو من مأكولات يفضلها كثيرا وهي “الحريرة” و”الشباكية” والتمور المغربية، ضيفنا يُفضل كثيرا الإفطارات العائلية، وقتما كان متاحا له ذلك.
الوزير الوفا يُفضل أيضا تأخير وجبة العشاء، إلى حين العودة من جلسات حميمية تجمعه بعدد من أصدقائه، يتبادل خلالها أطراف الحديث معهم، “لا ألعب الكارطا لأني لا أعرف إليها سبيلا” يضيف الوفا ضاحكا قبل أن يستدرك “كنت ألعب الرُّوندا لكن مرة كل عشرين سنة”.
للقراءة موقع مهم في البرنامج الرمضاني لوزيرنا في التربية الوطنية، يقول أنه يحرص علي تخصيص وقت لها، ليطلع على الجديد في عالم الأفكار.
هكذا إذن يقضي محمد الوفا وزير التربية الوطنية أيام رمضان، أو هكذا سيقضيها هذه السنة في المغرب، على اعتبار أن الاستوزار أعاده إلى خدمة وطنه من الداخل بعد أن ظل لسنوات يخدمه من الخارج.
مع الاسف تكلم عن كل شيء ولم يتكلم عن العبادة كصلاوات التراويح
بما أن السيد الوزير يحب الحريرة نطالبه أن يفتح قدر حريرة امتحان التفتيش و يخبرنا بمصدر حموضتها
بارك الله في وزيرنا في التربية الوطنية، وأعانه على ما يصبو إليه من إصلاح الوضع في التربية والتعليم، ووفقه لمحاربة الفساد والاستبداد اللتين تعج بهما الوزارة ومصالحها الخارجية
إنه ولي ذلك والقادر عليه
وبالمناسبة أهنئ الجميع بحلول هذا الشهر الفضيل راجيا أن يكون شهر رمضان شهر رحمة ومودة وضياء وأمان ونوال
وتقبل الله صيامكم وقيامكم
دابا غادي يبان ليكم الفايدة من كثرة الوزراء ديالنا اللي فاتوا 30 وزير ..
حيث كون كانوا غير 15 فحال اسبانيا ، هيسبريس ما تلقا باش تكمل ليكم حلقات رمضان ادا دارت كل واحد في نهار
حين ينجح الوزير في جعل مؤسسات التربية والتكوين بشوشة بأساتذتها وتلاميذها وينظف عن المؤسسات التربوية غبار العقلية البصرية المخزنية ويعيد للأستاذ وللتلميذ كرامته التي تهان صباحا ومساء من قبل مفسدين و وصوليين ومرضى العظمة ،يومها سنقول أن وزارته نجحت في مشروعها الإصلاحي .
عرفت د .محمد الوفا أيام كنت بالاتحاد العام لطلبة المغرب في ثمانينيات القرن الماضي ، من خلال بعض اللقات التي كان يدعو لها الاتحاد ، شخصا ذو جاذبية وتكوين وديناميكية ، حتىأني أخال الفرق بين ذاك الزمان وهذا لاوجود له . الرجل هو هو حتى أني قلت في دردشة مع بعض الزملاء أنه الرجل الذي يحسن أن يكون قائما على أمر الميزان .له تجربة على المستوى الطلابي ( رئيس سابق للاتحاد العام … ) ، راكم تجربة ديبلوماسية ، استاذ في الاقتصاد ، وزير في التعليم ، وليس أي وزير ؛اذ استطاع اتخاذ اجراءات هيكلية …هذه شهادة تقدير وعرفان ، هذا بالرغم من أن الرجل وعد دكاترة التعليم المدرسي بالحل الشامل لمشكلهم وأنا واحد منهم . ولكنها كلمة اعجاب وتقدير لابد منها .
ما سولتوه على الحريرة ديال الانتقاء الأولي لولوج المراكز الجهوية لمهن التربية و التكوين و الشباكية المشبكة ديال مبارايات المفتشين. محال واش يجاوبكم و إلى جاب الله و تلاقيتوه ثاني قولو لو وكلنا عليه الله فهاد الشهر.
اود من الوزير ان يحل مشكل الخصاص الذي تعرفه وزارته فهو وزير مؤسسة عمومية اما حياته الشخصية واش تيشب الحريرة والا تاياكل لفلفلة فلا تهمنا في شيئ هذه المعلومات.
انا استاذ ونعمل في مؤسسة مع اساتذة سد الخصاص عندما سمعته يقول ان لا وجود لاستعمال زمان مع هذه الفئة عرفته انه مثل سابقيهغياب الصراحة و اللعب بلغة المنجز… الزربة على الضعفاء من هذه الفئة.
اقول للوزير اتقي الله في رمضا مع هذه الفئة واعمل على ادماجها لأنها خير معين لنا في في بناء الانسان المغربي بالتجربة هم مؤثرون وجييدون اكثر من نصف خريجي مراكز التكوين. اللهم الا اذا كنت ستقل تجربتهم بتكوين اظافي لتدعيم مقوماتهمومكتساباتهم العالية في ميدان التدريس.
نصيحة للوزير انصفهم والله انهم أجدر بالانصاف والسلام
بارك الله في وزيرنا في التربية الوطنية، وأعانه على ما يصبو إليه
ا لسيد الوزير ياخر وجبة العشاء بعد قضاء وقت ممتع في المقهى مع اصدقا ئه.فاين هي صلاة العشاء والتراويح?
Avec cet article,vous faites encore une fois la publicité à ce ministre.Soyez honnêtes,cet homme n'a rien fait de bien comme responsable du men,il prend des décisions hâtives sans mesurer les conséquences et il favorise les intérêts politiciens aux valeurs éducatives
عواشر مبروكة أسي الوفا …ورمضان كريم لجميع المغاربة أوتهلاو في الولدين . كلـ عامـ والجميع بخير….
لم تسألوه عن نقط باكالوريا الدورة الأولى بأكاديمية الدار البيضاء التي عاث فيها برنام الميكروسوفت قلبا وشقلبة، فنجح الساقط وسقط الناجح.
لم تسألوه عن المحاباة في تعيين الخريجين الجدد في أكاديمية سطات التي لم تحترم نقط التخرج.
لم تسألوه عن تأخر ترقية رجال التعليم، فنحن في النصف الثاني من سنة 2012 والترقية لا تزال برسم سنة 2011، سنة من التأخر، وعصرنا عصر السرعة بالثواني.
الوزير يجب أن يكون لديه تصور واضح للإصلاح، أما الكلام على عواهنه فلا يخدم المصلحةالعامة.
إصلاح التعليم يبدأ من تحسين فضاء المدرسة أولا، ومراجعة تعويضات الأساتذة عن المهام والكراء والتعويضات العائلية التي أكل عليها الدهر وشرب، والقطع والفصل ما بين القطاع العام والقطاع الخاص.
خدمات الأعمال الإجتماعية لرجال التعليم متدنية لدرجة الصفر، رغم الإقتطاعات من حوالاتهم، فماذا عمل السيد الوزير لإصلاح التعاضدية العامة، وزيادة خدمات مؤسسة محمد السادس للأعمال الإجتماعية، والتخييم، وتوفير الظروف الصحية والأمنية لرجل التعليم كي يمارس مهنته.
السيد الوزير سيمر كما مر غيره، والمدرسة العمومية ستبقى في تراجع مستمر حتى تنقرض.
السيد الوزير لم يذكر العبادات نهائيا . ومثل هذا لا يقع سهوا
لم يذكر السيد الوزير متى يأخذ السيجارة الأولى ؟ مع العلم أن الأزهر أفتى بتحريمه على المسلميـــــــــــــــــــن .
أرى أن الوقت قد حان لتغيير إسم وزارة التربية الوطنية الى وزارة التعلم إن صح الإسم أيضا فقد أصبح مصطلح التربية فضفاضا تلعب بأطرافه رياح تيارات عدة !!
A ceux qui commentent en disant qu'il n'a pas parle de la prière mêlez vous de ce qui vous regarde un peu la prière c'est personnelle chacun rendra ses compte a Dieu et qui vous dit qu'il ne l'a fait pas? peut etre il ne veux pas le dire tellement c'est une évidence pour lui !! On est la pour juger son travail et ses résultats et Allah seul le juge sur ses prières si elles son faites ou pas .. Ne dépassez pas de trop vos limites dans la crtique. Et puis a ma connaissance les gens qui font la prière ne doivent pas parler dans le dos des gens vu que c'est un grand péché non???? Ou bien vous êtes de bon musulmans quand ça vous arrange !! C'est vraiment pathétique ..
Merci de publier Hespress et bonne continuation sur le chemin de la presse libre et la LIBERTE d''expressio, on en a fortement besoin.
غريب أمر بعض المعلقين الذين يتساءلون "اين هي العبادة؟" "اين هي الصلاة؟" هذاك شغلو،حاسبوه على الواجب الوطني الا و هو العمل في خدمة الوطن و المواطنين.أما العبادة فهي واجب بينه وبين خالقه.
هذه هي عقدة المتأسلمين فكل من لا يفعل مثلهم فهو عدوهم،ما يولد الكره لديهم و بالتالي الظلامية و الإرهاب الفكري ووو ….
وزير التربية الوطنية الحالي لم يأت لهذا المنصب بطريقة ديموقراطية بل فقط عن طريق العلاقات العائلية ومن أجل رضاء العائلة الفاسية ولا علاقة له بالتعليم وكل الأطر العليا الذين تجمعه معهم جلسات العمل يقولون ذلك فيما بينهم حتى أصبح الأمر معروفا لدى عامة المهتمين بالحقل التربوي، لكن هؤلاء الأطر منافقون يحرصون على مقاعدهم لذا يجارون الوزير في أغلب مقترحاته. هذا الرجل خارج التاريخ فهو يعيش على ذكريات الماضي، جل مقترحاته تذكر بما كان عليه التعليم أيام زمان. هذا الرجل يشتغل بدون رؤية استراتيجية فهو بتخبط في تسيير الأمور الطارئة على وزارته فقط. هناك فرق شاسع بين الوزيرة العابدة وهذا الوزير الحالي الذي ضرب بعرض الحائط أربع سنوات من العمل الدؤوب الذي قامت به سلفه والتي يجب أن نحييها على ما قامت به من مجهودات(رغم مؤاخذتنا عليها في تبذير المال العام) لكن وزيرنا الحالي لم يترك الثمار تنضج بل اقتلعها من أغصانها ورماها وجلس يتفرج
la vraie HRIRA c 'est ce qui s'est passe au concours oral pour acceder au centre des inspecteurs de l'enseignement surtout la section anglaise.TROIS BEAUX GOSSES chargés de selectionner ceux qui meritent les dix postes ont preferé de les donner a leurs connaissances du MATE et a quelque belles casablancaises qui leurs ont faits les yeux doux.QUEL SCANDAL ET QUELLE BASSESSE!!!!
لا للتمييز نعم للأقدمية في المنصب كلنا حلات اجتماعية المتزوج كالأرمل كالمطلق كالعازب كلا و عندو احبابو و بغا اقرب ليهم
كاستاذ اتمنى التوفيق للوزير الذي اتخد قرارات جريئة واوفى بوعوده
ما بنفع غير الصح .
لكل وزير تعليم طبعه ،وكاريزمته ،هذاك هذاك وهذا هذا – على منوال مقولة السيد الميداوي "هو هو وانا انا "لااحد يجهل ان السيد الوفا في الوقت الذي يجتهد فيه للاطلاع على الملفات فهو يتخذ قرارات جريئة .وفي افق انتظارات الشعب المغربي لدخول مدرسي متميز يجب الانتباه الى ان بعض المؤسسات التعليمية ،اشتغلت دون منحة جمعية دعم مدرسة النجاح .
شكون سولك سير ديها ف العبادة و لا بزاف عليك
MOIS SACRE PLEIN D'AMOUR ET DE PITIE POUR MR ALWAFA ET A TOUS CEUX QUI LUI SONT CHERS
svp veuillez revoir la manière de la séléction de concours entrée au centre pédagogique.les meyens ne sont pas des crtères.les notes qui ont reçu les candidats au concours 2012 font témoin.bonne chance