مدير البسيج يتوعد الدواعش

لن يتم القضاء على الدواعش وهم في تزايد في المغرب اكثر من اي دولة اخرى والدليل كثرة الخلايا المفككة في السنين الاخيرة . يا سيدي مادام الدولة لا تحارب الفكر الارهابي بمدارسنا ومساجدنا وباعلامنا . فلن نقضي على الارهاب والارهابيين

الحزم واليقظة للقضاء على هؤلاء المرضى وقطع دابر كل داعشي أراد ان يعبث بأمننا ، لامكان للدواعش بيننا .

أنا متفق مع التعليق رقم 3 واسمح لي إعادة نقله هنا:

الدواحش راهم كتار في المغرب وخا مادارو حتى عملية ارهابية ويكفي قراءة تعاليقهم على الانترنت بعد كل جريمة ارهابية حيث يعتبرون ان الضحايا يستحقون ذلك او يجدون العذر للقتلة او يشككون في اعتقال اخوانهم في الداحشية

تغطية الشمس بلغربال لم تعد تنفع, أ نظروا إلى التعاليق ولايكات وديسلايكات لتعرفوا مدى تدعش عدد كبير من المداويخ.

عندما كنت صغيرا كنت أخاف من الكافرين وعندما كبرت علمت أنني كنت على خطأ ..فبدأت أخاف من المسلمين

ونزيدكم واحد الحاجة، المهدي المنتظر بريئ من المسلمين إلى يوم الدين ولن تكون هناك لابيعة ولاخلاص ولاهم يحزنون.

جهنم أهون من تخليص أمة ظالمة وإرهابية ومستبدة إلى درجات جنونية لايتقبلها العقل المنطقي.

أنشري ياهسبريس مشكورة

الأجهزة الأمنية مشكورة تقوم بدورها في التصدي للدواحش لكن الأهم هو القضاء على الفكر الداحشي الفاسد. وهذه هي المهمة المستحيلة لأن الفكر السرطاني الداحشي ينخر عقول شرائح واسعة من المجتمع المغربي. الكثير من الأشخاص يصرحون أمام الأعلام أنهم يرفضون الدعوشة لكنهم يفعلون ذلك من باب التقية وفقط بسبب الخوف من ملاحقة الأمن لهم.

Il faut revoir les programmes scolaires. Nos jeunes sont facilement attirés par les idées des islamistes radicaux parce qu'ils sont incapables de raisonner par eux même. Nous leur avons appris que la religion est au dessus de tout et donc ils suivent parfaitement le message. Apprenez leur le respect de l'autre, le vivre ensemble, le respect des autres religions ,des minorités, la philosophie, l'éducation sexuelle, les maths, les sciences , l'égalité entre femme et homme…..Si non malheureusement nous allons à la dérive il faut arrêter l'hypocrisie et être réaliste

الحلول للمشاكل الاجتماعية ، التي تتخبط فيها منطقة "MENA” لا تكمن في رصد ما يسمى ب: "الخلاية الإرهابية" فحسب -التي برمتها تعبر عن تراكم وفشل المعضلات منذ عقود وعقود ! – بل بحاجة الى كشف الغطاء والستار على ما سبب في تخريب جذور العائلة والفرد !