تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
16:14
القضاء يدين ثمانية متهمين بـالإجهاض غير القانوني
-
16:09
السفير الإسرائيلي جوفرين يصل اليوم إلى الرباط
-
15:25
أزولاي يبرز أهمية التاريخ في الحاضر والمستقبل
-
14:52
فلوريدا تعرض تنظيم الألعاب الأولمبية بدل طوكيو
-
14:06
جهة الشرق تستقبل لقاح فيروس كورونا المستجد
-
13:42
أوروبا تطلب من صناع اللقاحات تنفيذ الالتزامات
-
13:13
رصاص الأمن ينهي اعتداء على شرطة بني ملال
-
12:33
الهولنديون يعيشون ليلة من العنف وأعمال النهب
-
12:19
حراسة أمنية مشددة توصل لقاح الجائحة إلى تنغير
-
11:52
روسيا تحصي 456 وفاة جديدة بفيروس "كوفيد-19"
-
11:22
اكتشاف كائنات عمرها 570 مليون سنة في المغرب
-
10:45
انفصالي يدنس العلم الوطني المغربي في أوتريخت
بسم الله الرحمان الرحيم
حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يشاد الدين أحدٌ إلا غلبه )
هؤلاء الشباب الذين قاموا بهذه الاعمال الاجرامية كانوا أنفسهم ضحية لعملية غسل الدماغ التي تعرضوا لها من طرف شيوخ التطرف الذين لا زالوا يتربصون بامن البلاد والعباد ويعملون في الخفاء على إشعال الفتن بين أبناء الوطن الواحد
فشيوخ التطرف بعيدون كل البعد عن إسلامنا الحنيف السمح
فهؤلاء يدينون دين التطرف دين التحالف الصهيوني الامريكي القطري السعودي
مستحيل الاسلاميين او الشيوخ ديالنا يديرو هاد الشي لحقاش القتل اصلا حرام في الدين ديالنا الحنيف ما يمكنش هما يديروها مستحيل تهمة ملفقة الاسلام بريء
من غير المعقول ان يقوم أي إنسان عاقل يخاف ربه بتخريب بلده فيجب أن نعي ونعلم أن أعداءنا وأعداء ديننا لما رأوا أن الشباب والشابات صاروا يلتزمون ويعودون إلى ربهم لم يجدوا سبيلا إلى صدهم عن هدا إلا بخلق الفتنة فجندوا جنودهم وشياطينهم ففجروا وخربوا وروعوا الشعب المغربي لينسبوا بعد دلك هده الأفعال إلى المتدينين من الشباب وإلى علمائنا الأجلاء.ولكن وكما يقول المثل فلقد انقلب السحر على الساحر فعرف كل المغاربة أن الأمر مدبر لاسهدافنا واسهداف ديننا,ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
ان سياسة الاقصاء والتهميش للعلماء والدعاة التي نهجها المغرب منذقرون ادي الي مثل هذه الافعال التي نراها كل يوم فالمغرب اليوم يعيش ازمة الجرائم بكل ماتحمله من معنى من انتشار المخدرات والاغتصاب والفساد والدعارة الماجنة وووو ومن يتحمل تلك المسؤؤليةقال تعالي وان تتولو يستبدل قوما غيركم ثم لايكون امثالكم وتبقي حقيقة ما يجري لغزا لايفك فالهدف هو حماية سياستنا التي نعبدها ولانشرك بها احدا
هؤلاء الشباب الذين قاموا بهذه الاعمال الاجرامية كانوا أنفسهم ضحية لعملية غسل الدماغ التي تعرضوا لها من طرف شيوخ التطرف الذين لا زالوا يتربصون بامن البلاد والعباد ويعملون في الخفاء على إشعال الفتن بين أبناء الوطن الواحد
فشيوخ التطرف بعيدون كل البعد عن إسلامنا الحنيف السمح
فهؤلاء يدينون دين التطرف دين التحالف الصهيوني الامريكي القطري السعودي
قتل النفس التي حرم الله بغير حق مما لا شك فيه أنه من الأشياء المنبوذة في جميع الديانات السماوية، ولكن الغريب في الأمر أن يتحدث بعض الناس عن التدين ويقولون هذا شخص متدين كأن هناك في المقابل شخص غير متدين.