تعرض أربعة مراقبين تابعين لشركة النقل الحضري بفاس لاعتداء مباغت من طرف ثلاثة أشخاص، مدججين بأسلحة بيضاء، ما أدى إلى إصابة أحدهم بجروح غائرة على مستوى يده، وخدوش في أنحاء متفرقة من جسمه؛ وذلك بحي “عرصة الزيتون”.
وتعود تفاصيل الحادث إلى قيام المعتدين الثلاثة بمباغتة الضحايا الذي كانوا يزاولون مهمتهم العادية بمحطة للحافلات، وكان أحدهم يستقل سيارة خفيفة، فيما حل الآخران عبر دراجتين ناريين من الحجم الكبير.
وتمكن مراقبو الحافلات من مقاومة المعتدين والقبض على اثنين منهم، سلموهما للشرطة، التي قادتهما إلى مخفر بالدائرة رقم 18، ليتم وضعهما تحت الحراسة النظرية، بإشراف النيابة العامة المختصة؛ فيما نقل المراقب المصاب إلى المستشفى لإسعافه.
ضربهوم ب 20 عام دون امكانية العفو او التخفيف ليصبحوا مثلا لمجرمي عاصمة الاجرام و الكريساج "فاس"
لولا وجود مراقبين الحافلات, لما تم القبض على المجرمين, الذين مع الأسف سيأخذون عقوبات مخفضة ,6 أشهر, أو سنة
أنه صار واجب على الشعب أن يسلح نفسه للدفاع عن روحه و ممتلكاته.
رواية من هذه؟ الخبر يحب أن ينقل وجهات نظر متعددة، ايلا كنتي فاس وركبتي ف الطوبيس غادي تعرف بلي تتخدم الشركة شي بشر غارق ف الهمجية ويستفزون الناس وتيحكرو مرارا شفت الظلم واستخدام القوة ضد المواطنين ف دوك الطوبيسات، خاصنا جرعات ديال التسامح باش نتحملو بعضيتنا
ارجوا من الدولة أن تستيقظ من سباتها فكفى معاملة باردة للمجرمين نريدكم ان تعذبوهم و تجوعوهم في السجون لكي تكون آخر مرة يدخلوه ..
عاينت عبر الانترنت شريط فيديو أضنه يوثق لﻹعتداء المشار إليه، و ﻻ يسعني إلا أن أقول لقد وصل السيل الزبى حتى أصبح الكل يجمع على أن أمر التسيب مقصود و له خلفيات نجهلها
سوف تتدخل الايادي الخفية كالعادة لإطلاق سراح المعتدين وتمييع دور العدالة عِوَض ان يكون حكم رادع عبرة لجميع المجرمين
غي قولها يا صاحب التعليق5. فعلا المقصود بذالك إلهاؤنا البعض بالبعض، وإلا لكان المغرب مثالا يحتدى به في الحفاظ على الأمن الداخلي مثل نجاحه في مكافحة الإرهاب…
جل من كتب في هذا المنبر لا يعرف جيدا معانات من يستعملون الحافلات في هذه المدينة ولا يعلمون شيئا على نوع المراقبين للأسف الحافلات مهترءة ولا وجود للانضباط في الوقت اما المراقبين لا سلوك ولا احترام الركاب وحتى بعض السائقين فهم من طينة خاصة ولهذا مع كامل احترامي للرأي العام أن يتطرق إلا المشكل الأساسي قبل أن يدلي برأيه ما هو سبب هذا الانفلات هل هو سوء تدبير الأمر من طرف سيتي باص أم المواطن الذي يعاني يوميا من شطط هؤلاء الذين يستفزون الموطنين يوميا
هادشي اللي واقع في مدينة فاس لم يسبق له مثيل من قبل ! فحسب ما نقرؤوا في كل منابر الإعلام الأمن في محنة داءمة مع المجرمين لأجل سلامة المواطنين و هم مشكورين
لكن على ما يبدو هناك تقصير في
الأحكام من طرف العدالة … و هدا أمر يجب إشعار وزير العدل به حتى يتدخل
بلجنة تفتيش أو إعطاء أوامر تحذ من هده الجراءم العبثية و شكرآ هسبريس…
إذا كنت إبن فاس ستعرف أن من يشتغل كمراقبين للحافلات في هذه المدينة التعيسة هم أسأ خلق الله على الإطلاق … إنهم مجرمون حقيقيون … مجرمون محترفون … محميون من السلطة ….
شركة سيتي باص في فاس تملك المال والإجرام والسلطة … إنها شركة فوق القانون … بحافلاتها المهترئة ومراقبيها المشرملين وبمباركة ومساعدة السلطات .
ما جاء في التعليق رقم 10 يسري الى حد كبير على كل وسائل النقل العمومي من حافلات و طاكسيات كبيرة و صغيرة .فالزبون لا قيمة له ينتظرون الفرصة لابتزازه .فقطاع النقل يمثل اوجه الريع في المغرب لاستنزاف المواطن .ولا يخضع لاي ضوابط . فهو لا يختلف عن النقل السري في شيء سوى انه خارج اي قانون او اي ضوابط.فان كانت القوانين توضع لتنظيم حياة الناس و رعاية مصالحهم ففي المغرب القوانين توضع لشرعنة الفوضى و حماية الريع…
الكل يحمل المسؤولية للمراقبين.أنا من فاس ولم أصطدم في حياتي مع اي مراقب لأنني ببساطة أؤدي ثمن تذكرتي.بعض الركاب يريدون السيبة يظنون أن الحافلات في ملكيتهم.يريدون العيش بالمجان.
تحية للمراقبين الذين يسهرون على تنقية الحافلات من المشرملين السلايتية.
صراحة هؤلاء المراقبين ابطال ويجب حمايتهم ودعمهم مثلا تزويدهم بالعصا الكهربائية يعني بضغطة على زر يمكنه ان يشل حركة اي مجرم وعن بعد بدون تعريض حياتهم للخطر فلماذا لا نستفيد من التكنلوجيا الحديتة
بداية اؤكد ان كل ما جاء في الخبر صحيح لانني كنت شاهد عيان…وأظن ان التعاليق رقم 8 و10و12 وراءها شخص واحد…ويبدو انه يشتغل لحساب اجندة خفية تريد حرمان فاس من النقل الحضري ومحاولةوتصوير ان العمال هم المسؤولين…ولكنه تجاهل العشرات من الطوبيسات التي يتم تخريبها من قبل اوباش يدافع عنهم صاحب التعليقات بطريقة غير مباشرة ولكنها مفضوحة
اقرأ تعليقي رقم 12.فلا علاقة له بالتعاليق الأخرى.أنا أدافع عن المراقيبن لانهم يقومون بواجبهم.