دون تسجيل مشاعر استقبال جديدة، ما تزال معطيات اقتناء المغرب للقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد متراوحة بين السخرية وموجة تشكيك كبيرة في مدى مصداقية المنتج الذي طال انتظاره، خصوصا أمام ارتفاع حالات الإصابة بـ”كوفيد-19″ والوفيات من جرائه بالمغرب.
ولم يقتنع مغاربة كثر بجدوى اللقاح الحالي، انسجاما مع تشكيكهم الأولي بشأن فيروس كورونا، ليمضي هذا الشعور مجددا ويكرس نظرية المؤامرة، بحيث يشك البعض في وجود شريحة أو تحولات جينية قد يسببها اللقاح بإيعاز من الدول الكبرى.
ويطال شك البعض وجود كورونا بالأساس، ثم وصل في سياق اشتغال المختبرات الدولية على اللقاح إلى جدية هذا الطرح، وإمكانية استغلال جو الرعب لتحصيل عائدات مادية من بيع المنتج للحكومات المتضررة من استمرار الأزمة.
ورغم الأرقام الصادرة بشكل دوري، والتحذيرات الحكومية، فضلا عن تطرق أعلى سلطة في البلاد للموضوع، إلا أن الشك ما زال هو السمة الأساسية في علاقة كثير من المغاربة بكورونا، خصوصا أمام ارتباطات الشفاء منه بدخول السوق الدولية للقاحات.
محسن بنزاكور، أستاذ علم النفس الاجتماعي بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، قال إن “المشكل ليس في القرارات، بل إن الشك امتد إلى الثقة في حد ذاتها”، موردا أن “هذا الأمر يظهر جليا في حالات الحاجة إلى الإجماع الوطني”.
وأضاف بنزاكور، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنه “خلال أزمة الدم، اضطر الجميع للاستنجاد بالملك. وعند الحاجة لصندوق كورونا، عاد الملك للواجهة”، مقرا بكون “علاقة المغربي بالسلطة عموما يشوبها الكثير من اللبس والتردد”.
وأوضح الأستاذ الجامعي أن “الثقة لم تكن حاضرة كذلك في التدابير الوقائية، والآن يتجدد هذا الأمر عند طرح اللقاح”، مؤكدا أن “الضمانات واضحة؛ فالدولة هي صاحبة العقدة، والتجارب غير إجبارية، وجرى اختيار الأطر الصحية والسلطة لذلك”.
وأورد بنزاكور ضمن التصريح ذاته أن “قرار الملك في هذا الباب واع بهذا الأمر”، رابطا المشكل بسياقات تاريخية عديدة، واستمرار فكرة المخزن والرعية، في حين إن “المنطق السليم يقتضي التعامل بالسياسي والمواطن، ومن خلال ذلك يضمحل الخوف”.
من أمن المرض أساء تقدير العواقب، شريحة تدعي أنها تفهم في كل شيء، وماذا قدمت علميا لإنتاج لقاح أو علاج لهذا الفيروس؟ مجرد كلام فارغ لا يسمن ولا يغني من جوع.
هادو لي تايقولو المؤامرة هم نفسهم هادوك لي كانو غادي يقولو انه الدولة اخر حاجة تفكر فيها هي صحة المواطن لو انه كان العكس ومنعت اللقاح .واش كاين شي واحد بعقلو تدخل ليه لراسو انه الدولة بليدة وبغات تدمر الشرطة والجيش والممرضين والاطباء ديالها بشي لقاح لانه هم اول من سيلقحون ؟! الى مشاو ليك هاد القطاعات راه صافي كلشي مشى.
السلام عليكم
على الدولة أن تجعل التلقيح اختياري إدا كنا فعلا نتبجح و ندعي الحرية في هدا البلد و حقوق الإنسان.
من اراد التلقيح فله دالك، و من أراد التعليم عن بعد لأبنائه فله دالك، و من أراد ان يحجر فليحجر على نفسه.
مستوى الوعي متدني لدراجات يندى لها الجبين وهذا يشمل للأسف الفئات "المتعلمة" أيضا.
وجب حل هذه المعضلة عن طريق وسائل الاعلام وإعادة النظر في نظام التعليم
الشعوب المتخلفة دائما يلصقون كل شيء لمؤامرات خارجية، وأنهم مستهدفون من جهات أجنبية،…يكفينا كلاخ….والله لقد سئمنا من كلامكم الفارغ،…كورونا فيروس قدره رب الأرباب، ولكل داء دواء…وانتهى الامر…
Avec la science toute est possible! pour être sincère la plupart des marocains craignent les produits chinois
عندما لا تكون السفافية والوضوح في بطبيعة الحال المواطن يشك. بل أكثر من هذا. لقد انعدمت الثقة التي كانت ترسخت سابقا بين المواطن بالمسرولين بسبب استغلال الطرف الاخر للوباء وتوظيفه لمصالح خاصة.ولع الشرارة التي انتشرت خلال هذه السنة بشكل يدعو للقلق والسخرية بالمواطن واحتقاره. بعبارة أخرى الفساد تفشى وعلى الجهات العليا تدارك هذا المشكل الخطير .
بعض المغاربة اصبحو اكثر تشكيكا من ديكارت
الحمد لله احنا كان نآمنوا بالقضاء والقدر ولن يصيبنا الا ما هو مقدر وعلينا التصرف بايجابية ونظن بالله وبعباده خيرا ونتوكل عليه الموت واحد ان كان مقدر
للأسف الدولة بنت بينها وبين المواطن جدارا من الشك فصارت هناك فجوة انعدام الثقة واي شيء يأتي من الدولة يقابله الشعب بنوع من الحدر والريبة. وهذا ما يروج بخصوص اللقاح الصيني
أنا شخصيا أثق في الملك محمد السادس…لن يلقي بنا للتهلكة…مرحبا باللقاح…
ماشي مسألة مؤامرة ولا شي حاجة من داكشي، وإنما ما كاينش شي لقاح كيوجد في أقل من ثلاث سنوات. يعني مستحيييييييل يكون هاذ اللقاح آمن مائة في المائة. علاش؟ لأن مرحلة التجارب خصها مدة طويلة ديال عامين أو سنة ونصف على الأقل باش نتأكدوا بأن اللقاح ما عندي حتى تأثير على الصحة دالإنسان. وكما يعلم الجميع فحالة كورونا المستجد راه المرض براسو مازال ما كمل حتى سنة على الظهور ديالو. يعني أن أي لقاح ظهر دبا عيكون عندو يالله شي 8 شهور ولا 7 شهور. يعني مرحلة التجارب عتكون قصيرة جدا ربما غير 3 شهور وبالتالي ما يمكنش نعرفوا شنو عيوقع لذوك الناس لي عيديروا التلقيح من هنا عام ولا عامين.
الاختبار اللقاح على السياسيين اولاً ..
يجب ان يكون اخد اللقاح اختياريا وسوف نرى المغاربة يتسابقون للحصول عليه اما جعله اجباريا فيزيد شكوكهم في اللقاح الناتجة عن بعض الهراء اللذي ينشر في وسائل التواصل الاجتماعي .
اما اكبر عقاب لمن لم ياخد اللقاح فهو الدهاب الى المستشفيات المغربية او الى المصحات التي سوف تمتص دمه والسلام عليكم
اذا كان التلقيح اجباريا فهي مؤامرة، لان الدولة يمكنها ان ترفض علاج اي شخص لم يقم بالتلقيح. وبالتالي اذا تم فرضه بقوة القانون فهذة مؤامرة كبيرة.
لا المغاربة ليسوا بهلاء مرحبا بالقاح ولكن يجب تقديم الدراسة العلمية التي تؤكد على سلامته و فعاليته!!!!
حسب اعتقادي الخاص لا أظن أن هذا اللقاح يشك في صحته أو نجاعته ، خصوصا وأن جلالة الملك قد تدخل في هذا الموضوع وسهر على الخطط الصالحة لإجرائه.
هذا من جهة ومن جهة أخرى، فإن بلادنا تضم أكبر الأطباء والباحثين في علم الأوبئة والتلقيح.
ومن هذا المنطلق لا يمكن للإنسان أن ينظر إلى هذا اللقاح بمنظور من الشك .
ويبقى شيء واحد وهو أن الإنسان الذي خامره الشك في هذا اللقاح فليجتنبه.
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
ليس هناك شك في أنها مؤامرة، بل هي مؤامرة واضحة.
و هناك انعدام الثقة، و أنا شخصيا لن أستعمل اللقاح،
و لا حاجة لي به.
اللقاح غير اجباري
ليس لأحد الحق في فرض هذا اللقاح.
أسهل الطرق لتفادي مناقشة الأسئلة الحقيقية بالعقل هو وصم الناس واتهامهم بالجهل والغباء واتباع نظريات المؤامرة. أكثر شعوب العالم مناهضة للتلقيح الإجباري هي الشعوب المتحضرة، والوعي بهذه القضية ينتشر أكثر في صفوف الفئات المتعلمة والمثقفة.
السلطة هي التي تجانب المنطق والعقل في تعاطيها مع المواطنين وفي محاولاتها إقناعهم أن اللقاحات سليمة تماما وأن عليهم أن يكونوا أول شعب يلقح في العالم بينما كل الدول والشعوب تراقب وتمانع.
المواطنون المغاربة وعلى غرار كل شعوب العالم يطرحون حقيقية وواضحة وتشككاتهم مشروعة ولا سبيل أبدا لنزع المشروعية والجدية عن تساؤلاتهم وتخوفاتهم. وعلى أمثال هؤلاء الخبراء والجامعيين تحكيم ضمائرهم قبل إصدار مثل هذه الأحكام والتعليقات، كما عليهم أن يعلموا أنهم محاسبون أخلاقيا وروحيا على أقوالهم وتصريحاتهم…
أي لقاح محتمل يجب أن يكون اختياريا لمن أراده، أما إذا حاولت السلطة فرضه فرضه قسرا أو التمييز والتضييق ضد من لم يقبل بالتلقيح وحرمانه من حقوقه وحرياته فإن ذلك، فضلا عن أنه تعسف خطير، سيكون دليلا على صدقية كل تخوفات وشكوك المواطنين.
إذا كان التلقيح إجباري فهي مؤامرة واضحة.
كثرة الاشاعات المغرضة التي من وراءها اعداء الوطن يريدون ادخال الشك للمواطن المغربي ؛ ولكن سبب ذلك هو انعدام التواصل بين مكونات الحكومة والراي العام ؛ولو كان هناك تواصل داءم لما تواجدت الاشاعات وعلى اي فان ذلك من اخطاء المسؤولين الذين تركوا لليوتوب المجال واسعا ليقول ما شاء وكيف ما شاء
فيروس السيدا خرج من أحد المختبرات الغربية في إفريقيا في الثمانينات و كورونا خرج من أحد المختبرات الغربية في الصين. ليست مؤامرة بل هو مخطط.
ادا تم تلقيح الوزراء و اليرلمانيين و السيد محسن بن زاكور و الاطباء على المباشر حينها أقوم بتلقيح نفسي و عائلتي.
وهل ستكون انت حاضر في عملية تلقيح الامن و الاطر الطبية وهل ستقارن بين اللقاح الذي سيعطى لرجل الامن واللقاح الدي سيعطى للمواطن وهل تتق في الصين اكبر بلد مخادع حثى الاغدية قام بصنعها والغش في جودتها وهل ستتق في بلد همه سو الربح السريع اسير طبل و تغيط فجيها اخرى الله اخليك
سبب الشك هو الوزارة المعنية لان الارقام تشوبها الكثيررررررر من علامات الاستفهام ؟كمغربي الكثييييير من الشكاوى لمواطنين مات اباؤهم وذووهم بامراض مختلفة واصرت المستشفيات ان تربط الوفاة بكرونا ؟؟اذن من حق المواطن ان يتساءل وان يشك وان لا يتقبل الفكرة من اساسها لان الوضوح غائب تماما
كِفاش فيروز ظهر هادي تسع شهور و لقاو ليه العلاج بعدا
بهاد السرعة !!
علاش الدول لي كتعطي أهمية للمواطن اكثر من غيرها مابغاوش استعملو هاد التلقيح ؟
أنا بصراحة مافهمت والو ؟
لم نسمع أن الدول المصنعة للقاح قد بدأت بتلقيح مواطنيها فكيف للمغرب أن يستعمل مواطنيه لتجربة اللقاحات عليهم. فرو بجلدكم. فلا وجود لتأمين أو تعويض عن الآثار الجانبية المحتملة. على الاقل اذا مات الإنسان بكورونا فلم يخدعه أحد على عكس أي مضاعفات للتلقيح.
أنا عن نفسي أشكك في هادا القاح من يضمن لنا أنه لا يوجد لقاحان واحد لدولة و الأ عيان و واحد لشعب .
كيف للمغرب أن يبدأ التلقيح والدول المتقدمة لازالت في أطار تطويره وتجربته ولم تعلن بعد عن أي خطوة ????وهل المغاربة مواطنين رخيصين إلى هذه الدرجة أن يجربوا فيهم أيا كان ويخاطروا بصحتهم??? ولماذا أجباره على كل المواطنين المغاربة الأكثر من سن الثامنة عشرة سنة?فأجبار التلقيح يعد في حد ذاته مشكلة كبيرة وسبب مباشر في التشكيك في مصداقية اللقاح،وزد على ذالك أن المواطنين المغاربة لم يعودوا يثقوا في السلطات والحكومة والقرارات الملكية انعدمت الثقة بشكل كبير مع أزمة كورونا التي عرت على الواقع وأضهرت الحقائق،كما يمكن أن لا تستبعد أن كل هذا الخبر مجرد سياسة لمحاولة أعطاء صورة دولية على المغرب……
اتمنى ان ينشر تعليقي وشكرا
علماء العالم يجدون ويكدون لإيجاد اللقاح والعلاج لإنقاذ البشرية، ومجتمعات معروفة بأنها متخلفة غير نافعة وتحتل المراتب المتدنية في كل المجالات ولاسيما مؤشر المعرفة، ومنذ فترة وجيزة اكتشفنا أن نصف شبابها لايتوفرون على كتب في منازلهم، ومع ذلك سبحان الله تجدهم يفهمون في كل شيء وتجدهم الأولين الفهامات الخاوية و الترويج للأكاذيب والمؤامرات الغبية.
حمدو الله اللي الكفار صنعو لكم اللقاحات فبفضل هذه اللقاحات تم القضاء على الكثير من الأوبئة التي كانت فتاكة في زمن ما. لو اكتفيتم بالحبة السوداء والثوم لأنقرضتم يا أصحاب نظريات المؤامرة والحقيقة المطلقة.
ستمر الايام وتنجح اللقاحات ونتغلب على الكورونا وستبحثون عن مؤامرة اخرى للترويح عن النفس وعدم تقبل تخلفكم وجهلكم
مهزلة هل يعقل أن آية دولة تريد أن تكون بلت شعب هده هي النتيجة التي تفسرها لنا آراء المواطن المغربي …الدولة تنفي وجود برتكول إجبارية أخد اللقاح بمعناه المواطن حر أن بأخد اللقاح أو لا ….الدولة تساير ما تسايره بقية دول العالم فما قام به العلماء سابقة في تاريخ العلم و الطب بإكتشاف لقاح ينجي البشرية من براتين فيروس Covid_19 ولو بتقليص الأضرار الجسدة هده الاخير التي أودت بالكثير للموت و ما تزال عجلة الموت مستمرة و بشراسة في الأيام القادم ما سمعنا و رأينا …..و دمتم سالمين
وكيف لا ،بعد أن تراكمت في عقب المغاربة التجارب مع الدولة التي لم تبين من خلالها عدم إكثراتها لأوضاع المواطنين ،و إستخدام جميع الأزمات كمطايا لتبرر إستغلالتها
فأصبح المواطن كالفرسية التي تملأ رعبا و قلقا من كل من يحاول الإقتراب منها سواءا لمصحتها أو إبتغاء الفتك بها
الحاصول المغاربة حاسين بريوسهم مزيان داكشي علاش متخلفين فكلشي ويحتلون المراتب الأولى في الجهل والأمية
لعضو الحنش من الشريط ايخاف ، لا توجد مصداقية عندنا و أكثر عند السياسيين المغاربة .عندما خرج علينا حزب بنكيران بأنه حزب مسلم و سيصلح ما فسد وووووو رأينا كيف كانت النهاية مؤلمة .بنكيران حاز على 9 ملايين و كون في الفيلا و حراس الأمن والشعب ضرباتو تلافة .و أمثلة كثيرة جعلت المواطن المغربي لا يثق لا في منتخبيه و لا في وزرائه .حتى لو كان ذلك جدي .زرعوا الأمية و الجهل في المواطنين والنتيجة أصبحت انعدام الثقة في كل شيء .والقادم أسوأ .الله يهدينا تايدينا .و المؤامرة تتحدث عنها صحف عالمية .اليوم العالم كله وطن واحد بوجود الأنترنيط .
…داخلنا عليك بالله..قل الحق فانت ستلقى مولاك يوما….الى حد الان هل اجبرتك او اجبرتنا الدولة على شيء مما ذكرت…فانت تتصرف في عاءلتك كما تشاء انت…وفي اموالك ..وفي صحتك.الا لما يكون الخطر كبير ولابعاد الشكوك .من العدوى كما هو الامر اليوم لفرض الكمامة خارج المنزل…فلا تجعلوا من هذه المنصة ادات للنعربف بعلمكم وثقافتكم وتكوينكم الفريد من نوعه الى كافة المواطنين الذي اكثر من ثلاثة ارباع منهم سذج.ان لم نقل اميين.ويلجؤزن لتعاليق ليس لها من المعقول والحقيقة سوى اللغة المكتوبون بها..ويجعلون من اصحابها ذووا معرفة تامة بما يجري في الوطن.وخارجه…فاللقاح ليس فرضا ايه الغيور ولا اجباريا ان كنت تتبع الاخبار فعلا.
إذا أجابني أحدكم عن هذه الأسئلة فسأذهب لألقح نفسي بطواعية :
– هل يستطيع أحدكم أن يثبت لي أن هذا التلقيح آمن وليست له مضاعفات على صحتي مستقبلا ؟ أي بعد سنة أو سنتين أو ثلاث سنوات ….؟
– هل يستطيع أحدكم أن يثبت لي أن هذا التلقيح ليست له مضاعفات خطيرة على المصابين بالأمراض المزمنة مثل القلب والسكري و….؟
– هل يستطيع أحدكم أن يثبت لي أن المدة التي تم فيها تجريب اللقاح كافية ليحوز على ثقتنا وأنها كافية لظهور المضاعفات التي يمكن ألا تظهر إلا بعد سنوات ؟ أنا أنتظر التطمينات حتى أمد ذراعي وأنا مطمئن أما الآن فلن أمد إن شاء الله ذراعي لأحد.
اعتقد ان اللقاح لن يكون إجباريا بل اختياريا لكي لا يثير شكوك الناس حول أعراضه الخطيرة و ليكون حجة عليه أمام الله لان اللقاح سيغير الجينات في الإنسان ليصير مثل الروبوت يتحكم فيه الدجال. لكن في نظري أن الإقبال على اللقاح سيرتفع تدريجيا حتى يصل إلى تسابق الناس حول تلقيح أنفسهم للأسباب التالية: يتبع
هناك مؤامرة والعالم يصدق هذا إلا ذوي العقول المنغلقة ، فإيطاليا خدعت من طرف منظمة الصحة والعالم كله أ صبح قرية صغيرة وتحاول شردمة عائلات تريد التحكم بالبشر وبثروات العالم و السيطرة عليها ، وكيف لا نشك في ببلد لا يهتم بصحة مواطنيه الغالبية تاتسعى فالفايسبوك باش تتعالج وشحال من امرأة ولدات خارج السبيطارات وتجي تفرض علينا التلقيح فهذا أمر مشكوك فيه وأنا كمغربي لا أثق في دولة النهب .
حسب المعلومات المتداولة اللقاح فعال بنسبة 80٪ و نسبة القتل للفيروس فقط 1٪ مما يعني أن 20٪ لن تكون في مأمن من القتل رغم اللقاح.
من الأفضل نشر احصاءات رسمية.
و حتى نشر ما طالبة به الامم المتحدة عن الأشخاص المعالجين بالأعشاب المحلية.
للأسف توجد هذه الفكره عند الكثير من المغاربة: أي نظريه المؤامرة.انا اتسائل:ما الهدف من هذه المؤامرة…؟ التجسس؟ هناك وسائل كثييييره و متطوره جدا للتجسس ؛لا تحتاج لكل هذه الضجه و الخساره الفادحه التي خلفتها الجائحه في الأرواح و في الإقتصاد…
هناك مجهودات ماراطونيه تبدل من طرف علماء و شركات العالم من أجل إنقاذ البشريه
اللقاح له تاريخ قديييم…ظهر من أجل إكساب الجسم مناعه ضد الفيروسات…تكون غريبه عليه و بتطعيم فيروس ضعيف الشراسه ممزوج ببعض المواد الاخرى و بناءً على تجارب مكتفه قبل سريريه و سريريه تطبق على نسبة عالية من المتطوعيين لضمان نجاعتها وتجنب مضاعفاتاها و التاكد من سلامتها تتم عمليه التلقيح التي تحد من انتشار الفيروس و تكسر سلسه العدوى.
لماذا لا نخاف من التلقيح عندما يتعلق الأمر بأطفالنا.؟..و نحن ايضا قد خضعنا للتلقيح من زمان…..
أدعو من هذا المنبر إلى تبني موقف علمي و عقلاني…و الابتعاد عن الخرافات….
من البديهي جدا الخوف من هذا التلقيح اللذي لم يثبت نجاعته بعد على مستوى دول العالم، والخوف ليس رهيناً فقط بالمغاربة وإنما حتى الأورربيون والأمريكيون وا وا، وهذا أمر عادي،
الله احفض الجميع لم نعد نفهم اي شيء القضية حامضة
حسب الخبراء التلقيح يستوجب على الأقل 10 سنوات من البحث والتجارب من أجل التأكد من فعاليتة وعدم المضاعفة ،وإلا لماذا لم نقضي بعد على أمراض سرطانية أوجنسية فيروسية .البحث العلمي متقدم في النانوتكنولوجي وهي جزء 1م/مليارلاترى بالمنظارولابالسكانيرالحالي وهي شريحة من معدن مبرمج يسري في الذاث بعد تلقيحه مجرى الدم ليقوم بعلاج العضوالمريض أوبتنظيم إفرازات وهذا جميل ،إلاأن الجانب السلبي هوبرمجة مؤثرة على السلوك والدماغ ممكن التحكم فيها عن بعد وهذا ليس بغريب لأن هناك علم يقرأ نشاط والأوامرالمنبعثة من الدماغ!ومستخدم حاليا في التحكم بٱلة ما بمجرد أن تفكرفي ذلك .
علاش جميع الاموات في هده السنة لصقو ليهم الموت بكوفيد وتم التوقيع عليه علما ان هناك من مات موتا طبيعيا وباحد الامراض الكثيرة والمعروفة اليست هناك مؤامرة بعلم اليقين انا اشك في سلامة هدا المخطط
يديروا اللقاح المسؤولين والوزراء والبرلمانيين والجنرالات حتى دوز سنة ونشوفو الأعراض هههههه
مافيها باس نجربوا فيهم راه عقود وهما تيجربوا فينا القوانين و الاحتمالات
المشكل ماشي في اللقاح او اختياري واجباري المشكل يكمن في التقة ادا انعدمت التقة بين المواطن والحكومة هدا هو اكبر مشكل اكتر بكتير من الفيروس ادا خاص هدا هو المرض لي خاصنا نحاولو القضاء عليه ولكن هنا تتجلى مدى نجاعة الحكومة في استرجاع التقة ولكن هيهات العقلية القديمة مازالت متحكمة ولا يهما هدا الشىء
التلقيح اختياري وليس إجباري لذلك على المشككين ان يأخذوا اللقاح ويكفون عن ملئ رؤوسنا بكلام فارغ مخالف للعلم .
استغرب ان هذه المصائب كلها من الصين كما رسم لنا عماد ولا احد لام او اتهم الصين او قاطعها سوى الرئيس ترامب الهلع والخوف والكمامة طول اليوم والحجر والتعليم والاقتصاد في خطر كل حياتنا تغيرت وكورونا تسود وتجول من الصين الى كل بقعة في العالم والان التلقيح تسابق على المليارات من يصدق ومن يشكك والكل ينسى او يتناسى الفاعل الصيني
الأمر ليس من وضع شريحة في اللقاح للتجسس، فهذا مجرد كلام، بل الخوف من مدى نجاعة هذا اللقاح وعن عدم تسببه في آثار وأعراض جانبية على المدى البعيد لا قدر الله.
نسأل الله السلامة والعافية للجميع وأن يمر كل شيء بسلام.
لاسترجاع ثقة المواطن يجب اولا القضاء على تلك البؤر التي لا زالت تنتج حالات مرضية ونعود للحالة صفر حينداك سيقتنع المواطن
وهل رب الارباب يجبر الناس على ان يتداووا اذا مرضوا وهل اذا شكوا في نجاعة الدواء سيلامون
السؤال المحير. كيف للمفرب ان يسبق المانيا و امريكا في التلقيح؟ سؤال اخر. لمادا لم تلقح الصين صاحبة اللقاح مواطنبها؟ لماذا. لم. تهتم اوروبا باللقاح الصيني؟
إلا كنت قريب تموت ولا طالعا ليك الحياة فالراس، مافيها باس تاخد اللقاح، كن يبداو يلقحو الناس على حساب السن بشكل تنازلي يكون أحسن، مع عدم الإجبارية بالطبع، كل واحد حر فحياتو
اللقاح جريمة ترتكب في حق الشعب ، ولا يمكن لجسم غريب يدخل للجسد ألا يكون له مضاعفات فيما بعد ، قد تصل حد الوفاة، فنحن نطرح السؤال؟ هل تريدون التخلص من الجميع أو من عدد كبير حتى يسهل حكم الأقلية المتبقية؟ أصلا كورونا هي مؤامرة عالمية تقتضي تدمير البشرية والإبقاء على عدد قليل من الناس.وهذا واضح
أنا لن أسلمكم مؤخرتي لتعطوني سمكم أو لقاحكم، فالجسد كينونة مقدسة.
Expliquez moi une chose
Pourquoi on nous a monti sur le nouveau vaccin de la grippe VAXIGRIPPE ?
Ce dernier a été modiffié et on a rajouté dedans le vaccin de corona.
Pour le prendre il fallait presenter La CIN + ordonnance du medecin afin d'avoir un suivi sur ton état et si le vaccin est efficace ou non.
Hado homa tajarib saririya li daret !!
d'ailleurs, on ne fait plus de pub de vaccination contre la grippe à la tété !
Comment voullez vous qu'on fasse confiance à ce ministère de la santé et à ce gouvernement?
On nous cache toujours quelque chose
ان فرض قرار التلقيح الاجباري للمغاربة من طرف السلطات المغربية هو انتهاك صريح للسلامة الجسدية فمن اراد ان يلقح له ذلك و من لم يرد فانه لايصح فرضه كما جاء في مشروع القانون للتلقيح الاجباري.
بالإضافة إلى تفشي الفيروس, نعاني أيضا من انقراض العقلانية و تفشي فكر الخرافة ونظرية المؤامرة. لولا التلقيح كتقنية طبية ثورية لما انقرضت عدة أمراض و أوبئة ولما ارتفع متوسط الأعمار لدى إنسان القرن 20 و 21 ولما انخفضت الوفيات بشكل صاروخي لدى الأطفال في عصرنا هذا. ما ينساه أغلب المواطنين لأنهم لم يعرفوه بفضل التطور الطبي و تطور التقنيات العلاجية أن الحصبة مثلا (بوحمرون) قتلت أطفالاً كثراً في مغرب الستينات و السبعينات ولولا تقنية التلقيح لما انقرض تقريبا هذا المرض الشديد العدوى.
علينا أن نعلم أنه لا حل للقضاء على وباء كورونا وإيقاف تفشيه وبالتالي حماية الفئات الهشة صحيا إلا التلقيح. وعلينا أيضا أن نعلم أن السرعة التي عرفها تطوير لقاح كورونا مردها إلى التراكم العلمي والتقني حول عائلة فيروسات كورونا منذ 2003 و بالتالي فإن سلامة اللقاح ستكون إن شاء الله عالية ولا داعي للخوف من هذا الجانب. كما أن اللقاح الذي سيقتنيه المغرب يستعمل التقنية التقليدية في اللقاحات التي هي حقن عينة غير نشطة من الفيروس و هي نفس التقنية المستعملة منذ القرن 19 والتي استعملناها في جميع لقاحاتنا وبفضلها نحن بخير الآن.
المجتمع الدولي برمته، سياسيين ومواطنين، وليس المغربي فحسب ينقسم إلى قسمين بطبيعة الحال، فيما يخص هذه المسألة العويصة المرتبطة بالصحة ؛ قسم مع التلقيح ، وهم قلة قليلة، وقسم آخر ضد التلقيح،وهم يشكلون الأغلبية بعد أن ضقنا الأمرين من جراء هذا الفيروس، كوفيد ١٩؛ ولكل قناعاته وأهدافه ومبرراته ؛ ووسائل الإعلام السمعي- البصري تشتغل دائما بأيديولوجية تحت إمرة جهات نافذة في العالم؛ وهي تحاول بذلك إما خيرا وإما شرا بحسب الأذواق السياسية وتسرب فعلها عن طريق عدة قنوات فضائية على النت أو عبر الجوال والتلفزيون والراديو والجرائد والمجلات والصحف الإلكترونية والورقية…إلخ ؛ سواء مع أو ضد؛ ولكل شخص واسع النظر في اتخاذ القرارات الفردية: فإما كن مستعدا للتلقيح وتحمل المسؤولية، وإما لا تخضع للتلقيح وتحمل المسؤولية كذلك؛ يبقى قرار كل فرد مواطن شخصي لأن جسده ملك له وحده؛ أنا شخصيا وعن قناعة وأتحمل كل المسؤوليات والتبعات ضد التلقيح لعدة أسباب لاداعي لذكرها؛ ويبقى رضا الله هو المبتغى ونحب لقاءه.
المؤكد , ان الاغلبية سترفض التلقيح , على الدولة ان تسن قانونا يقر بتعويضات عن الاعراض الصحية الجانبية , و عن التحمل بالتطبيب و العلاج في حالة هذه الاعراض , و تعويضات للورثة في حالة الوفاة نتيجة اعراض التلقيح , في هذه الحالة سيتشجع الجميع للتلقيح و ستكون نسبة الراغبين في التلقيح كبيرة , و على الدولة ان تفرض
العلم على الراس والعين ولكن كم أخطأ العلماء في العديد من النظريات. عبر التاريخ. ولعل العلماء لحد الآن لم يفهموا فيروس كرونا. مرة قالوا الكمامة غير نافعة وظهر العكس. وقالوا فروس كوفيد لا ينتقل في الهواء وظهر العكس. وقالوا متر من التياعد وتبين بأته أكثر. وقالوا كلوروكاين يداوي ولم يتأكد ذلك. إذن ؟ أما التلقيح فهو موضوع شائك أولا لأنه يتطلب وقتا أطول وتجارب كثيرة.ثانيا يجب الكشف بشفافية عن مكوناته. ثالثا ماهي ضمانات انعدام آثار على صحة الإنسان على مدى سنوات. رابعا الفيروس كوفيد19 يعرف طفرات وسيعرفها أي تحورات جينية فكيف سيلائمه هذا التلقيح أو ذاك. خامسا لماذا لم يتم إيجاد لقاحات فعالة ضد السيدا وغيرها بهذه ااسرعة ؟؟
هدا منتهى الجهل العالم كله في ازمة و الشعوب تعاني و المرضى يسقطون منهم من مات و منهم من يصارع المرض ضاعت ملايير العملات و مناصب الشغل و تقولون مؤامرة عدم الوعي بما يقع هو الدي اوصلنا لهده الوضعية اتقوا الله.
المرجو احترام اراء الاخرين
اولا: ليست الدول المتخلفة و حدها من يؤمن بنظرية المؤامرة. على العكس في الدول المتقدمة كانت مظاهرات نظمها اصحاب هذا الاتجاه.
ثانيا: اي تلقيح لديه اعراض جانبية.و هي تختلف حسب الشخص.اصحاب السكري.القلب.الضغط.السرطان.هؤلاء اناس قد يقتلهم التلقيح.
ثالثا: التلقيح الان هو صفقة القرن.ملايين الدولات استثمرت في اللقاح و سيجنون منه ثروة اي ان اللقاح ليس لانقاذ الانسانية بل بيع و شراء.
انتهى
المغرب يستورد منتج لازالت منظمة الصحة العالمية تشكك فيه و يفرضه على المغاربة بدعوى ان صحة المواطن اولوية… اذا كان هذا الشعار اصلا فاقد للمصداقية عند المغاربة فكيف تقنعهم ان صفقة مشبوهة هي في مصلحتهم. اما من الناحية الحقوقية فالجسد ملكية فردية لا يحق لاي نظام ان يفرض على الانسان ان يتصرف في جسده بدون ارادته و يدخل اليه مادة نسبة نجاحها 90٪ في حين ان الفيروس نسبة اماتته 1،7٪ بمعنى ان اللقاح اسوء من الفيروس نفسه. و اذا افترضنا انني كنت من جملة 10٪ الذين فشل معهم اللقاح و كانت فيه مضاعفات فمن سيتحمل المسؤلية. ام سيعتبرونني استثناء و " مشات على عينك ضبابة". يجب ايقاف هذه المهزلة وجعل اللقاح مسألة اختيارية.
أنا أتساءل هل هدا الشك و الخوف من اللقاح هو بسبب كونه أنتج في الصين (دولة التجسس و الجودة المتدنية و…حسب ترامب) أم بسبب نقص التقة في الدولة المغربية.
الشعب ليس فءران تجارب للصين. على من تضحكون صحة المواطن خط أحمر هذه جريمة
يجب أن نلقح أولا ضد الفساد والاستبداد والغش والكذب…قبل أن نتحدث عن أي لقاح آخر وإذا نجحت الدولة في هذه المهمة فأنا متأكد أن المغاربة سيقبلون على أي لقاح آخر تريده الدولة والفاهم يفهم.
أنا لا أؤمن بالمآمرة و أن الفيروس تم صنعه في المختبرات لكن عندما أقرأ أن التلقيح من صنع في الصين بدأت ترومني الشكوك على أن المختبرات الصينية هي التي تلاعبت في جينات الفيروس و بالتالي هي من تعرف نفطة ضعفه و مع ذلك بالمقابل ترومني فكرة" و داويها بالتي هي الداء " الفيروس يحمل الجنسية الصينية و التلقيح أيضاً يحمل الجنسية نفسها !
– مدونة السير
– مدونة الاسرة
– نجاح ترامب قبل الانتهاء من فرز الاصوات ، و هو راسب
كل هذا و ذاك يجعلك تشك في هذا التلقيح الشنوي الشتوي لا فائدة ترجى من و رائه ….
انها معادلة صعبة التحليل وتتمثل في رغبة المواطنين في الحصول على قوتهم اليومي وما يتطلبه الموقف من اختلاط بالاخرين وكذا ممارسة الحياة بشكل عادي والتخوف من الوباء هذا من جهة اما من جهة اخرى فالمواطن نفسه لايثق في التلقيح وذلك لما سبقه من تحذيرات عن مخاطره.اذن نريد حلا
تتمة
اولا لا يمكنك السفر خارج المغرب بدون شهادة التلقيح ضد كورونا. ثانيا لا يمكنك الحصول على الدعم المادي و التغطية الصحية بدون توفرك على شهادة التلقيح. ثالثا لا يمكنك الاندماج في الحياة المستقبلية الرقمية حيث جميع التعاملات المالية و العقود و الحصول على الوثائق الرسمية و كذلك البيع و الشراء سيكون إلكترونيا و الذي يتطلب ختما إلكترونيا لن تتحصل عليه إلا بشهادة التلقيح
و اخيرا ستحرم من العديد من الامتيازات اذا لم تلقح كمنعك من ولوج الأسواق الكبرى و المرافق العمومية والخاصة و التجمعات ….اذا اردت الاندماج في عصر الذكاء الاصطناعي عليك بالتلقيح و غير ذلك فلتتوجه إلى أعالي الجبال للعيش وحيدا هناك منعزلا عن الحضارة. كما قال الرسول ص : يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من الفتن.
الى الأشخاص الذين يستهزؤون بمن يدعون نظرية المؤامرة
المسألة بسيطة جدا
انتشار العدوى بين المواطنين وتكلفة العلاج والتتبع ستنتهي مع بدأ التلقيح
المشكل ليس في اللقاح المشكل في الزامة اللقاح وفرضه بقوة القانون
لأن من سيرفض التلقيح فهو قد يعرض نفسه للإصابة ويعرض من لم يأخد التلقيح بالعدوى, يعني أن الدولة ليست ملزمة لفرض التلقيح بالقوة
وبالتالي لو فرضت الدولة التلقيح فهنا المشكلة
قبل شهر الجميع كان ينتظر على احر من الجمر اللقاح واليوم هناك من يشكك .
الله اكن فالعوان ديال الدولة مع الجهل ديال البعض
المهم العالم سعيد باللقاح والحمد والشكر لله سنتغلب على الوباء بعد أيام قليلة انشاء الله .ديما المغرب
الدول التي نراها متقدمة ،هي في الحقيقة دول استعمارية ومتعطشة للاستيلاء على ثروات البلدان المتخلفة ولو ادطرت الى قتل الصغار والنساء والشيوخ والتنكيل والاغتصاب واستعمال كل أشكال الهمجية ،والتاريخ شاهد على ذلك، الله يلطف بينا وندعوا الله ان يحفظنا ويحرسنا من مكرهم.
ردي على البروفيسور هو كالآتي :
الأعراض الجانبية لا تظهر دائما بعد التلقيح مباشرة بل شهور وربما أعوام.
مدة تطوير اللقاح في الغالب تأخذ ما بين 4 إلى 5 سنوات التساؤل هو ما الذي يميز هذا اللقاح حتى يكون جاهزا في شهور بدل أعوام ؟
التحكم لن يكون بالرقائق بل بعناصر مجهرية تدخل في الخلية ARN وهذا من مميزات هذا اللقاح الجديد.
من خاف على نفسه فليطعم نفسه بالتلقيح،لكن من حق المواطن أن يختار الاعتماد على مناعته إذا أراد
انشروا من فضلكم من باب حرية الرأي الآخر.
حداري من اللقاح الصيني كل شيء عندهم copy coller
كيفاش الصين صيبات الفيروس او خلاتو ينتشر في العالم ..او دابا خرجات كتقول للبشرية لقيت اللقاح بحال داك الكوميدي شارلو تايهرس الزاج تاع الديور مني يطلو الناس من الشراجم يلقاوه هاز الزاج جديد تيعيطو ليه يصلح ليهم شراجم…….هادو هوما الاعيب الشينوافي جني المال؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول الله سبحانه في في كتابه الكريم بعد بسم الله الرحمان الرحيم قل لن يصيبنا إلا مكتبه الله لكنا صدق الله العظيم الاخوان الموت واحد والأسباب متعددة سابقا كانت أمراض حفظنا الله نحن وإياكم منها مثل الجدري بوجمرون الغواية الحصبة والطاعون ولم يكون هناك تلقيح لها وكان أسلافنا يتخوفون منها ولما ثم اختراع امصالها انكب عليها جميع المغاربة اجباريا وأعطت أكلها الان امتحن الله سبحانه وتعال قدرتنا واماننا بهدا الوباء ويقال لكل داء دواء ربما في حالة شكنا في هدا اللقاح يكون خلاصنا من هدا الوباء يقول الله سبحانه قل اعملوا فسير الله اعمالكم ورسوله والمؤمنون صدق الله العظيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يتعلق التساؤول بالمؤامرة بقدر ما يتعلق بسلامة وامن اللقاح دون ان تنشر الصين شيء ولا تحدت احد عن لقاحها وعن الاعراض المحتملة ووو..هذا هو المشكل، زمن التسليم بما تقوله الدولة والمخزن انتهى .فهم الجميع ان منطق المال والتجارة هو المحرك لكل شيء، ثم ان صورة الصين كدولة مغلقة ديكتاتورية اخفت الكثير من المعلومات حول المرض ..يثير الكثير من الشكوك حول سلامة لقاحها، فلماذا نرفض ونشكك ونسخر من تساؤلات الناس فهي مشروعة وتتطلب اجوبة علمية مقنغة فهاتوا الدليل ..ان لقاح الصين امن وبدون اعراض وفعال ! ليس من الحكمة ان نكون فئران تجارب وقد سبق وعشنا تجربة ياسمينة بادو مع لقاح انفلونزا الخنازير هل تذكرون ..مالذي تغير ؟ لا شيء….لا ينبغي ان نكون مهرجين يجرون وراء ..ديل السلطة مباركين ومستسلمين ..اسئلة الناس مشروعة فهاتوا برهانكم ان كنتم صادقين….وللاشارة اللقاح الصيني لم تشر لفعاليته اي دورية ولا حتى منبر اعلامي، وهل سيلقح به الوزراء والطبقات العليا ام سيشترون اللقاح الامريكي ..والصيني لعامة الشعب ..ننتظر اجوبة..وماقاله احد الدكاترة بانه لا حل اخر فالافضل كورونا من لقاح الصين المشكوك في سلامته
معلومات تؤكد بأنهم يريدون التخلص من ثلث سكان اﻷرض.
إذا قالوا بأن لقاح موجود ليقوموا بتجربته أنفسهم(حكومة العثماني و الوزراء+برلمانيين و مستشارين )وكذلك أنصار لأحزابهم من أجل تأكيد فعالية اللقاح فهذا مجرد إقتراح
ماذا تصنعون حتى يستجسسوا عليكم. جلكم لا يقرأ لا ينتج العلم والمعرفة أفضل أوقاته تمضي في اللغو في المقاهي أو مشاهدة المسلسلات المدبلجة والشات بالهاتف. كفى من ترويج نظرية المؤامرة.
هذه مجموعة من العدميين لو كانت دول اخرى شرعت في تلقيح مواطنيها والمغرب تاخر في ذلك لسمعنا اتهامات لا تحصى للدولة بانها لا تهتم بصحة مواطنيها وانها تاخرت في التلقيح من اجل التخلص ما امكن من المواطنين وبان المغرب عوض شراء التلقيحات لمواطنيه يصرف اموال الشعب في الكماليات ، ولما كان المغرب من الدول الأوائل التي سيستفيد مواطنوه من عملية التلقيح يتم اتهامه بانه يخاطر بصحة وارواح مواطنيه رغم ان نفس التلقيخ الصيني سيلقح به الموطنون الصينيون ومواطنوا مجموعة كبيرة من الدول ، اللهم متعنا بالعقل السليم وجنبنا رؤية النصف الفارغ من الكأس عوض رؤية النصف العامر
نتمنى يكون اللقاح فعال و غير مضر بصحة الناس و ان فراءي يبداو يلقحو البرلمانيين و الوزراء هما الاولين
أنا متفق مع صاحبة التعليق لطيفة المغربية الله يعطيك الصحة