تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
يجب رد الإعتبار أولا للأستاذ الجامعي. هذا مطلب مشروع. كنت في جولة في ألمانيا، و لاحظت مدى الإهتمام الذي توليه الدولة و الجهة للجامعة و البحث العلمي. الجامعة هناك هي محور وقطب مؤثر في المحيط الذي تتواجد بها. باختصار، لا تقدم بدون بحث علمي إذا أردنا حقا أن ندفع بهذه البلاد إلى الأمام.
Oui pour revoir la situation des profs chercheurs dans notre pays malheureusement 90% des enneigeants au maroc ne méritent pas ce titre
Ils sont faibles
ماذا يقدم الأستاذ الجامعي للطالب المغربي وخاصة من يلقي محاضرة لأزيد من 1000 طالب في المدرج أقصد هنا كلية الحقوق؟؟؟؟ أما بالنسبة لكلية العلوم فمعظم الأساتذة عندما تنتهي من الدراسة وتريد أن تكمل دراستك في السلك الثالث فوالله لن تجد من يمد لك يد المساعدة من الأساتذة ويجيبك بأن ليس له وقت أو ملتزم مع (افهم كما تريد ما سمعنا مؤخرا خير دليل). مجاز في الرياضيات اوائل التسعينات. المصلحة ثم المصلحة ثم المصلحة لا أقل ولا أكثر.
إلى المعقب الأول. الأستاذ الجامعي في الغرب كله عطاء.مكون تكوينا جيدا.همه توصيل المعلومة إلى طلابه.بخلاف ما عندنا.همه في بطنه وفي (؟).لايأبه. بطلابه.
ولا إجتهاد هم. متغطرصون. متكبرون. كيف يحترم من يتركون طلابهم. في فراغ قاتل.التربية أمانة.
وكذلك في المانيا ليس هناك نقط مقابل الجنس
كل هذه الحركية التي تبلورها نقابة البيجيدي الذي سير الشأن الحكومي مدة احدى عشر عاما ولم يأت الا بالاقتطاعات ورفع مديونية المغرب لكثرة الافتراضات من المنظمات المالية الخارجية ولم نسمع يوما ان النقابة المغربية للتعليم العالي المذيلة البيجيدي طالبت بتحسين مالية الاستاذ الذي تدعي تمثيله
كل هذه الاضرابات سياسوية لا غير ومن حسن الحض ان الازمات الدولية المؤثرة على الاقتصاد الوطني لم تتزامن مع حكومات البيجيدي والا انت الكارثة
المعلق الأول يجب أن تعيش هذه الأمور لتحكم عليها. نحن نتكلم من تجاربنا الخاصة ولا نقارن التعليم في بلادنا بدول راقية إلى أعلى المستويات ولا يتركون الطلبة لشهور بدون دراسة. بارك من الهدرة الخاوية وعيش معانا الواقع الأستاذ الجامعي يبحث عن الكماليات في العيش ليس إلا.
الى المعلقين الحاقدين و الناقمين على الاستاذ الجامعي أقول يكفي النظر الى لباس الاستاذين لمعرفة الحالة المادية المزرية التى يعيشها الاستاذ الباحث و الذي يتخرج على يديه الطبيب و المهندس و القاضي و رجل السلطة… و الذين يتوفرون على نظام اكثر تحفيزا من النظام التعليمي.