أفادت مصادر هسبريس بأن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة سطات أوقفت تلميذة قاصرا تبلغ من العمر 16 سنة، الخميس، للاشتباه في تورطها في قضية تتعلق بحيازة السلاح الأبيض في ظروف من شأنها تهديد سلامة الأشخاص والممتلكات.
وأوضحت المصادر ذاتها أن مصالح اليقظة المعلوماتية بولاية أمن سطات رصدت مقطع فيديو على صفحات التواصل الاجتماعي صباح الخميس، تظهر فيه المشتبه فيها وهي تتحوز سلاحا أبيض تهدّد به فتيات بالقرب من إحدى المؤسسات التعليمية غرب مدينة سطات.
وأضافت المصادر أن القاصر تنحدر من إقليم سطات، وقد ظهرت في شريط الفيديو وهي تهدد فتيات عدة بسبب خلافات سابقة بينهن، وذلك قبل أن تمكّن الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط من تشخيص هويتها وتوقيفها في اليوم نفسه.
وأمرت النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية سطات بالاحتفاظ بالمشتبه فيها القاصر تحت تدبير المراقبة، رهن إشارة البحث التمهيدي الذي تباشره عناصر الضابطة القضائية بعاصمة الشاوية قصد الكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، قبل عرضها على ممثل الحق العام لاتخاذ القرار القانوني المناسب في حقها.
اودي ياودي على تلاميذ آخر الزمن مابقينا عرفناهم مدارس ولا ساحات قتال ..ماعرفتش انا واش هاد لجنوس ماعندهم واليدين ولا غا ولد وطلق وخلي الزنقة تربي او بالاحرى تفسد ماشي تربي..
اللهم لا تبتلينا في أولادنا ولا ترينا فيهم سوء اللهم بارك في أعمارهم وفي أرزاقهم اللهم اجعلهم ذرية صالحة لنا في الدنيا والآخرة اللهم آمين.
mineure ou pas il faut qu,elle soit puni par la justice
بعد هذا الفيديو ستطل الجمعيات والمنظمات الحقوقية من جحورها مرة اخرى للمناداة بحرية حمل المرأة للسلاح للدفاع عن نفسها كما فعلت سابقا مع فيديو مماثل يظهر فتاة في وضع فاحش مع عشيقها ما تسبب لها بشهر حبسا نافذا نادت على اثره المنظمات الباطلة بالعلاقات الرضائية.
ودصرو البارهش لي حفات ليه اهز جنوي و….الدولة خاصها تدخل خاص عقوبة تقيلة..قلة الترابي..احسن حاجة اديروها المزاليط هي ميولدوش
من خلال المعطيات الواردة بالمقال الفتاة يبدو انها تعرضت لاعتداء لاتعرف سببه من طرف زميلاتها وارادت فقط الدفاع عن نفسها بحمل سلاح ابيض لاظهار شجاعتها
غالبا ما يكون العنف المدرسي من طرف زملاء سببا في مشاكل نفسية للتلميذ او التلميذة مما يسبب احباط خطير لهم خصوصا وانه ليس هناك جهاز كما باوروبا داخل المؤسسات التعليمية للدفاع وانصاف المعتدى عليه
اضافة الى ذلك فغالبا ما يكون هذا العنف سببا لاصياد الضحية وتعاطيه للحبوب المهلوسة لاكتساب شجاعة لحظية للدفاع عن نفسه
المرجو فتح تحقيق معمق مع هذه التلميذة لمعرفة حيثيات الموضوع قبل الحكم عليها دون بينة والتهجم عليها زورا
لا مجال للتسامح والتعاطف اكل من سولت له نفسه ان يحمل سيف ويهدد الناس ولو بالمزاح
تدكير ….. أفضل عمل تطوعي ممكن ان يقدمه المغاربة لهدا الوطن هو تربية أبناءهم او بالأحرى تربية أنفسهم قبل الانتقال للأبناء !!!!!!
السبب الحقيقي وراء ظهور هده السلوكات الخبيثة هي تجريد المعلمين من دورهم في التربية الحقة التي كانت في السبعينات والثمانينات : الفلقة الفلقة الفلقة .المرجو اعادة تطبيقها وانهاء مهام الجمعيات العقوقية التي تطالب بالحقوق وتنسى الواجبات وسترون النتيجة في خلال موسم دراسي واحد فقط
وماذا بقي للتلميذ؟ ؟!!ادا كانت هذه تلميذة؟ ؟!! غياب تام لدور ومسؤولية الأسرة.
أوافق على هذا التعليق أسفله للمعلق “6”، لأنه بدل الاستنكار فقط أعطى فهما موازيا آخر بعد قراءة المقال، يأخذ بعين الاعتبار السن الحرجة للفتاة، أي أنها مراهقة وقد تكون تعرضت لمضايقات فظنت أنها ستدافع عن نفسها بهاته الطريقة الخطرة. الحمد لله أنها جرى توقيفها حتى لا تؤذي نفسها و غيرها، ولعلها تكون بداية حياة أفضل لها، فرب ضارة نافعة :
“””
من خلال المعطيات الواردة بالمقال الفتاة يبدو انها تعرضت لاعتداء لاتعرف سببه من طرف زميلاتها وارادت فقط الدفاع عن نفسها بحمل سلاح ابيض لاظهار شجاعتها
غالبا ما يكون العنف المدرسي من طرف زملاء سببا في مشاكل نفسية للتلميذ او التلميذة مما يسبب احباط خطير لهم خصوصا وانه ليس هناك جهاز كما باوروبا داخل المؤسسات التعليمية للدفاع وانصاف المعتدى عليه
اضافة الى ذلك فغالبا ما يكون هذا العنف سببا لاصياد الضحية وتعاطيه للحبوب المهلوسة لاكتساب شجاعة لحظية للدفاع عن نفسه
المرجو فتح تحقيق معمق مع هذه التلميذة لمعرفة حيثيات الموضوع قبل الحكم عليها دون بينة والتهجم عليها زورا “””
اضافة لفهم مغزى تعليقي الذي لم يعجب البعض ماذا لو ان ابنك او ابنتك تعرض لاعتداء من طرف زملائه ولم تنصفك اي جهة سواء المؤسسة أو الشرطة وذهب ابنك ليدافع عن نفسه لا تهم الوسيلة. في أوروبا تعالج مثل هذه الحوادث بطرق قانونية تحمي الضحية من اي اعتداء ولو بنقل الجاني إلى مؤسسة اخرى او فصله عن محيط التلاميذ اذا تبين انه عدواني يشكل خطرا على غيره لذلك قلت اقرأ والهم قبل أن تعلق وتهاجم
يجب الضرب بيد من حديد و عدم التسامح مع مثل هذه القضايا حتى عبرة لمن سولت له له نفسه أو نفسها.
بحكم عملي في مؤسسة تعليمية أؤكد أن على المصالح الأمنية مراقبة مروجي المخدرات (البزنازا) فهم أصل كل شر (لا تتعجبوا من هذا فإني أشاهد يوميا فتيات في مقتبل العمر يتعاطين الحشيش و الجوانات في الحدائق و المقاهي المجاورة للمؤسسات التعليمية و في جنبات أسوارها أما الذكور فحدث و لا حرج (الكيف، السبسي، الحشيش، الشراب و كل أنواع الموبقات)، الغريب في الأمر أني في بعض الأحيان أصادف بعضهم رفقة آبائهم في الطريق و هم كالملائكة. حصل أن راسلت الشرطة بهذا الصدد و أخبرتهم بأماكن تواجدهم و المقاهي المعنية فقالوا أنهم سيكثفون الدوريات الأمنية لكن شيئا لم يحصل. تقنين الحشيش أظن أنه سيزيد الطين بلة (أدعو الآباء إلى مراقبة أبنائهم خاصة في أوقات فراغهم و الأماكن التي يرتادونها ولو ظهروا لكم كالملائكة فوالله إني لأرى يوميا العجب العجاب).
هل هو مشكل رفع ايدي الآباء عن تربية ابنائهم. هل هي المدرسة التي لم تقم بدورها التربوي ولا اظن ذالك. هل هو تغيير نفسي معكوس او بمعنى آخر مرض اثبات الذات. هل هو الشارع بتدخلاته وتشعباته البعيدة عن أعين المراقبة والتوجيه. انها ظاهرة النبتة الفاسدة
la radio qui ressemble à rien document Jérémy