تخشى منظمة الصحة العالمية أن يتسبب وباء كوفيد-19 بوفاة مليوني شخص إذا لم تقم الدول بما يلزم لكبح انتشاره، فيما تتزايد الدعوات لتوزيع عادل للقاحات المستقبلية.
وتسبب الوباء بوفاة مليون شخص من بين أكثر من 32 مليون إصابة، بما فيها سبعة ملايين في الولايات المتحدة وحدها. كذلك، أغرق اقتصادات العالم بركود غير مسبوق وأجبر منظمي الأحداث الثقافية والرياضية الكبرى على إلغائها أو تأخيرها.
وردا على سؤال في جنيف عن احتمال أن يصل العدد النهائي للوفيات بكوفيد-19 إلى مليوني شخص، اعتبر مسؤول في منظمة الصحة العالمية الفرضية معقولة.
وقال مدير برنامج الطوارئ في المنظمة مايكل راين: “ما لم نبذل كل الجهود، لن تكون الأرقام التي تتحدثون عنها مجرّد تصوّر بل لسوء الحظ وللأسف محتملة جدا”.
وفي محاولة لتفادي ذلك، انطلق سباق محموم على اللقاحات، وهو من جهة يشمل التوصل للقاح ضد الفيروس، وضمان كل دولة حصولها على ما يكفي من الجرعات منه.
لو كانت منظمة اللاصحة العالمية تخشى موت البشر، لاهتموا بافريقيا التي تفقد مئات الالاف من البشر سنويا جراء أوبئة أخرى وأمراضا لا يهتمون بها.. فقط لانها افريقيا "الفقيرة" .. تبا لهم !
بسم الله الرحمان الرحيم كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام . صدق الله العظيم اتمنى من المسؤولين الذين على رأس هذا البلد بأن يأخذو العبرة من هذه الجائحة .
هل تعلم بأن حولي مليون شخص يموت سنويا بسبب أنفيونزا الموسمية رغم وجود لقاح. فكفى تهويلا فكرونا كدالك اصبحت كانفليوزا الموسمية فأفتحوا المساجد لدعاء لرفع الوباء فاغلبية الناس سوف تموت بغير كرونا.والبقاء
بعد عشرة سنوات, توزيع عادل للقاحات من مسؤولية الأمم المتحدة, لأنه السبيل الوحيد لكبح انتشار وباء كوفيد-19
انا مافهمتش علاش تا واحد و تا عضو من هاد المنظمة ما جاتو كورونا هههههههه
الأمر أصبح واضحا كوفيد لعبة سياسية قدرة. وإلا فالفيروسات منذ ولدنا ونحن معها
لعبة كورونا اصبحت مكشوفة امام الجميع الا من على بصره غشاوة. منظمة اللا صحة العلمانية العالمية متآمرة على شعوب العالم لاخضاع الناس الى اللقاح الذي يريدون من خلاله انقاص سكان العالم ومحاربة الخصوبة الرجال حتى لا يتزايد سكان العالم. فهم يهلكون الحرث والنسل ويريدون الافساد في الارض. ولكن هذا مكرهم والله من ورائهم محيط. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.