لن تتمكن النائبات في تنزانيا من دخول البرلمان في حالة وضعهن أظافر أو رموشا صناعية، وفقا لتعليمات رئيس البرلمان جوب ندوجاي.
وأشار ندوجاي إلى أنه اتخذ إجراء بمنع النائبات اللاتي “يستخدمن مساحيق الزينة بإفراط” بعد استشارة العديد من الخبراء، حسبما نشرت صحيفة (ذا سيتيزن) المحلية.
وجاء الإعلان عن هذا المنع بعد وقت قليل من قيام نائب وزير الصحة فاوستين ندوجوليل أمام البرلمان بشرح أن النساء اللاتي يستخدمن رموشا وأظافر صناعية “يتعرضن لمشاكل صحية عديدة” قد تكلف الدولة أموالا.
وقال ندوجوليل إن المستشفى الرئيسي بالبلاد في دار السلام، أكثر المدن المأهولة بالسكان في تنزانيا، يضم 700 امرأة على الأقل سنويا بسبب الأمراض الناجمة عن استخدام هذا النوع من الأدوات الصناعية أو حلول تبييض البشرة.
بالإضافة إلى ذلك، ينص قانون تنزانيا على أن الأظافر والرموش الصناعية لا تعتبر أدوات تجميلية.
قرأت هذا الخبر فتذكرت تلك النائبة البامية المحترمة جدا التي نامت في البرلمان وقدماها فوق الطاولة وبلا ما نكمل…
لو كان مثل هذا القرار في البرلماني المغربي ( البلد المسلم ) لقامت الجمعيات والممثلات الحقوقيات العقوقيات بزوبعة اعلامية صارخة ..
آودي آودي
كثرة الهم تتضحك
كل عام و نحن الأقرب لله عز وجل
سنة تمر و الوفاة أقرب و اللهم أحسن عاقبتنا آمين
حتى فعهد بنكيران كرئيس حكومة كان هناك منع للبرلمانيات المغربيات من الحضور بملابس غير محتشمة عارية وغير رسمية تليق بالعمل وقامت الدنيا ولم تقعد إذ تحدت إحدى الصحفيات القرار وحضرت بديباردور عاري يظهر صدرها وكتفيها كما لو أنها بالبحر تأخذ حمام شمس.الحضور لقبة البرلمان يكون بلباس رسمي بلا بهرجة ومساحيق واصباغ وعطور قوية كما لو ان النائبة ذاهبة لعلبة ليلية.
اللهم يسر عاقبتنا الى خير ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار