مياومون يبحثون عن الشغل

مع الاسف هذه الطبقة الكادحة لي مع الاسف عمل شي حكومة شفت جيهتها هذا الطبقة لي كتشتغل 12 ساعة في اليوم وباعمال شاقة مقابل يومية لاتتعدى 70 قمت الاستغلال كان في العصر الفيودالي وحتى الحماية الاجتماعية لا يتوفرون عليها وعندما يقع الاسواء تبحث الحكومة على اكباش للفداء

وعند اقتراب الانتخابات تبيعون اصواتكم ب 100 درهم للسماسرة

شكرا هسبريس على هذا الروبورتاج وأتمنى أن يشاهده وزير الفلاحة الذي يفتخر ونحن معه بنجاح المغرب الأخضر، لكن على حساب من؟
على حساب العمال الفلاحيين وفي الضيعات المغربيةو دون إحترام قانون الشغل. هل تعلم يا وزير الفلاحة أن فرنسا تعمل تغطية إجتماعية وصحية للقطاع الفلاحي تسمى نظام MSA Mutualité Sociale Agricole،
تقول إحدى المستجوبات: ما يقوله الملك لا نتوصل بشيء منه،

لا حول و لا قوه الا بالله،الله يكون في العون.

لهاذ السبب مخلين الشعب امي باش احرتو عليهم

المياوم يشتغل مقابل اجر منخفض وهو مرغم على ذلك بدون تغطية صحية.وبدون تغطية اجتماعية…… يتم استغلاله طيلة حياته ولما يصل سن التقاعد يجد نفسه يتسول…..
كل هذا الاستغلال هو جريمة بشعة في حق المغاربة………
ايها المسؤولون سياتي اليوم الذي فيه تسألون….. ان الثروات التي تمتلكونها بدون وجه حق سينزعها منكم الشعب.لأن السيل بلغ الزبى.

نصيحة لشباب موقف برشيد: عليكم بالهجرة الى المناطق الشرقية والشمالية من المغرب ك بركان السعيدية الناظور الحسيمة وغيرها من المناطق المجاورة. هاته المناطق توجد فيها فرص كثيرة لاعمال البناء والفلاحة والاجر اليومي مرتفع بالمقارنة مع الاقاليم الوسطى والجنوبية. والسبب هو ان المناطق الشرقية والشمالية معظم سكانها لديهم اقرباء بأروبا وورشات البناء كثيرة. 200 درهم للعامل لليوم شئ ثمن يكتسبه معظم العاملين … ارظ الله واسعة

السلطات المحلية تسمح بهذه التجاوزات في حق العمال وكل المصالح على علم بما يجري في البلاد. من النقط المهمة وسائل النقل الجماعي تشكل خطورة كبيرة وآفة على المجتمع ووقوع حادثة لاقدر الله تكون نتائجها كارثية فأين هي المراقبة على الطرقات.

هذا هو حال المرأة المغربية اينكم يا رجال هذا البلد ، واحدة لها أربعة أطفال واخرى ثلاتة ومن يعولهم المرأة يا رجال، تعيبون على المرأة التي تشتغل وهي لا زالت شابة اتريدون أن يكوون مصيرها مثل هؤلاء النسوة بعد سن الستين؟ رفقا باخواتنا وأمهاتنا وأين دور الحكومات بالنسبة لمن تقدمن في العمر وليس لديهن اي دخل .تعودت على قول الحق وارحب بالديسلايكات.

العرض والطلب في سوق الشغل لا يرحم ضحايا إفراط الفقيرات في الإنجاب.
فماذا لو بقدرة قادر أضرب الفقيرات عن الإنجاب ؟
حينها نفس سوق الشغل لن يرحم المشغّلين فيضطرون لرفع الأجور.
حصل هذا في أوروبا مباشرة بعد الحرب الكونية الثانية التي أكلت مئات الآلاف من العمال.
لكن المشغلين لم يعدموا حيلة. فشغلوا النساء.
ولما لم ينفع ذلك في بعض القطاعات استوردوا اليد العاملة من الفائض من البشر في بلدان الجنوب حيث يسود إفراط نسائها في الإنجاب.
يوم يتم تربية بناتنا منذ الصغر على مزايا العقلانية في الإنجاب وعلى مآسي الإفراط فيه سيعرف البلد أجيالا تكرم بني آدم. لكن لا حيلة مع المشغلين الذين لن يتوانوا عن استيراد الفائض من البشر حيثما وجد.