تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:17
مستشار يقترح توأمة بين وزان ومدينة إسرائيلية
-
08:14
ترامب يمنح الملك وسام "الاستحقاق المرموق"
-
07:01
محكمة تُسقط دعوى القباج ضد "كتّاب المغرب"
-
06:22
سلطات إقليم ميدلت تنقذ حاملا من حصار الثلوج
-
05:15
الغياب يلغي عضوية نائب برلماني بمقاطعة كندية
-
04:45
إصدار جديد يقارب مشاركة "الفقراء" في الانتخابات
-
04:14
موجة البرد تفاقم معاناة "الكسابة" في تمحضيت
-
03:32
مهاجر مالي يطالب بتحريك شكايته ضد مهربيْن
-
02:31
خدمات طبية تصل مرضى القلب والشرايين بأزيلال
-
01:22
وادو: طُردت من مولودية وجدة بطريقة "وحشية"
-
00:45
مغربيان يحرزان جائزة ابن خلدون الدولية للترجمة
-
23:13
وزير العدل يدشن مركز القاضي المقيم في الريش
لطيفة أحرار التي كانت تتعرض للسب دافعت عن أطفال قضية دانييل بحضورها أمام البرلمان رغم غنف المخزن، فيما عبد المخزن لزم الصمت المطبق و يكتفي بهتك أعراض الناس و الآن تدافع عن حق الشباب في ممارسة هواياتهم خارج قاعات المخزن
Chapeau bas
كل الاحترام والتقدير للفنانة والانسانة قبل كل شىء لاحترامها لمبدئها فلن أنسى خروجها لتضاهر أمام البرلمان احتجاجا على إطلاق سراح مغتصب الطفولة المغربية بينما فضل أشباه الرجال الاختفاء داخل جحورهم , فالإنسان لا يحيى بالخبز وحده ( الكرامة قبل كل شيء)
مُوسِيقَى فَوْق السَّطْح، عنوان يذكرني بالمعاناة التي يواجهها سكان جميع المدن المغربية وخاصة منها الأحياء الشعبية ، ذلك أنه وبدخول أشهر الصيف ، أشهر الحفلات ، لا يجد المغاربة أفضل من السطوح للإحتفال بالموسيقى الصاخبة طول الليل وأحيانا حتى شروق الشمس ، ولست أدري هل يعلمون أو لا يعلمون أن بالجوار رجالا يعملون بالنهار يريدون الراحة بالليل لمقارعة النهار الذي يليه، وهناك أمهات أتعبهن الأطفال يردن شيئا من النوم وهناك أطفال وصغار ورضع يجب أن نوفر لهم أمانا ينامون فيه ، وهناك عجزة ومرضى وجيرانا فقراء لم تصلهم دعوات الحضور الى هذه الحفلات ولكن الصخب دخل اليهم من النوافذ والسطوح ، وإيمانا مني بوجوب تقنين هذا التصرف الذي تنشأ عنه كراهيات، أدعو هسبريس أن تفتح هذا الموضوع وتطرحه للنقاش، وأدعو الكتاب والمثقفين والقراء أن يكتبوا ولا يبخلوا بما تجود به أفكارهم وقرائحهم وإبداء العلاجات الأساسية لهذه الظواهر التي تفتك بقيم المجتمع وروابطه، وأدعو كل من يستطيع أن يوصل هذا الموضوع الى دوائر صنع القرار ليخرجوه لنا قانونا ينظم هذ ا الجانب من جوانب حيا تنا اليومية فليفعل والسلام عليكم
كم نحن متأخرون عن ركب الحضارة…
vous nous ramenez un container pour dire aux marocains que tout ça se passent à merveille.je ne sais pas sur quelle planète vous vivez. Réveillez-vous de cette hibernation et arrêtez – vous d'abrutir ce peuple, ce n'est pas avec un container qu'on va rendre la vie des marocains plus meilleur , j'aurais aimé que vous ramenez un container plein de livres, plein de médicament , plein d’idées innovantes ,plein de bonne chose au lieu de cette boite de ferraille bien rouillé , qui ne représente que ce que vous avez dans l'esprit. Vous êtes beaucoup plus rouillées que ce container, vos places c'est la casse .L'art c'est beaucoup plus que ça , et honte pour toi Latifa , toi qui croit artiste
إن الممثلة لطيفة أحرار بكل بساطة، إمرأة كبيرة ولكن عقلها لا زال صغيرا، ورغم أنها أشرفت على الكهولة، إلا أنها تظن أنها لا زالت في سن المراهقة، لذا تتصرف هكذا، لا تلوموها لأنها لم تعرف في شبابها هذه التصرفات الصبانية، من أجل هذا فإنها تقوم بتعويض ما فاتها، وقد ندمت على ما ضيعته من دون تبرج وحياة جنسية كثيرة، ولما اطلعت عن هذه المواضيع أسرعت واهتمت به، ألم ترى وجهها في المرآة وتلاحظ التجاعيد التي غزتها، ولكن يا إخواني حب اللهو والمرح والتسلي خصوصا جنسيا لا يكرهه أي إنسان
bonne courage et chance à tous les jeunes artistes
التقليد الأعمى…! لا موسيقى …لا صوت…!! أتمنى لهاذا الشباب دراسة الموسيقى…والعزف على. الآلات الحديثة ..أما أحرار لقد وصل بها العمر الزبى فعليها بالتفكير في زوج وعش يحميها في المستقبل عند الخرف …
ما يعيشه العالم العربى هو فوضى بكل معاني الكلمة وأول مسبي هذه الفوضى للعالم العربي هم من يسمون أنفسهم فنانون متحررون أو متقفون متحررون في حين هم عبيد إديولوجية وعبيد مخططات غربية ومنظمات صهيونية كفريدم هاوس وغيرها كتير يستدرجونهم ببطء ويلمعون صورتهم ببلدانهم ثم يصبحون يتكلمون على لسانهم . أستادة لطيفة أعرف أن لك معجبين وبالأحرى مغيبين لكن بصراحة أقولها لك نحن المغاربة أدكى مما يتصوره من يحركونك برموت كونترول. نصيحة أخرى للشباب لمادا الشباب الغربي منضبط ببلده وليس فوضوي ؟ هل يجرئ أحد من الشباب بالغرب أن يأخد منزله مكان لمهرجان موسيقي . أجزم لكم بحكم أني أعيش بالغرب أكثر من 10 سنوات بعد 5 دقائق من أن يفتح صوته سيجد سيارة الشرط على الباب .
نحن نشجع الفن الراقي لكن ليس على حساب أخلاق مجتمعنا أو عن طريق الفوضى
محكمة إبتدائية نظرت في وقائع قضية تبادل عنف بين جارين بسبب سهرة عائلية صاخبة..وكانت انطلقت الابحاث بشكوى قدمها لمركز أمني أحد الجارين المتورطين وهو متزوج وأب لعدة أبناء وجاءفي شكواه انه قبل أيام في منزله لما استمع الى سهرة صاخبة فوق سطح أحد المنازل المجاورة، وصعدالى السطح حيث الغناء والرقص على ايقاعات موسيقى صاخبة وعالية..ضرب وعض؟ولم يستطع الكهل حسب شكواه تحمل ذلك الصخب فاتصل بجاره أملا في اقناعه باحترام راحته لكن الشاب اعتدى عليه بالضرب والعض مخلفا له كسرا في أحد أصابعه ،ولهذا طلب تتبع جاره معززا روايته بشهادة طبية تثبت تعرضه للاعتداء،،وقد تم ايقاف الشاب فرمى بالكرة في شباك جاره اذ أكد انه كان ضحية العنف ثم عزز بدوره أقواله.،لم تجد النيابة العمومية غير إحالة الجارين معا بحالة ايقاف على المحاكمة بتهمة تبادل العنف وفيما تمسك الكهل بأقواله وأدلته استنجد الشاب بدليل قوي يتمثل في الشهود.،فقد شهدوا كلهم لصالحه لكن المحكمة التي ارتأت تأخير النظر في القضية أفرجت عن الشاب دون جاره
تمثل نسبة 60 بالمائة من الجنح
المطروحة على العدالة، تتعلق بشجارات
واعتداءات نشبت بين الجيران، بالإضافة إلى
مشاكل ناجمة عن خلافات متعلقة بالعقار
والسكنات الضيقة خاصة في الأحياء الشعبية.
السهرات وليالي السمر
تأجج الشجار بين الجيران
“على قدر الجار يكون حق الدار”، “الجار قبل
الدار”، أمثلة كثيرة تضرب للجار، لكنها
أصبحت اليوم شعارات رنانة لا غير، حل محلها في
هذا الزمان “جاري يا جاري أنت في حالك وأنا في
حالي.. أغلق باب دارك خير ليك ولجارك”، فمن
بين ما يميز الصيف ولياليه
الرمضانية خصوصا، هي السهرات التي تستمر حتى
ساعات متأخرة من الليل، التي يقضيها بعض
الشباب العاطل عن العمل أو المتواجد في عطلة،
أو حتى الطلبة وتلاميذ المدارس بعد نهاية
الموسم الدراسي لقضاء عطلهم الصيفية،
فيستغلون ساعات النهار في التردد على البحر
والرحلات الكثيرة، أمّا الليل فيخصصونه عادة
للسهرات، التي وإن كانت متعة لهم، فإنها عادة
ما تكون مزعجة لجيرانهم، وبالتالي تبدأ بتذمر
ومطالبة بإخفاض الصوت أو الرحيل من أمام
المنزل، لتتطور إلى الأسوأ لتصل إلى حد
ارتكاب جرائم قتل خاصة إن كانت أم الخبائث
حاضرة،
le maroc est assiégé par des recommandations qui poussent a reduire à néant les budgets de la culture, la santé et l'éducation et son gouvernement se plie malheureusement sans aucune forme de résistance, latifa ahrar à essayé par cette initiative de répondre à cette conjoncture, d'ou l'idée du container comme image amblématique de l'ultra- liberalisme, détourné en fabrique culturelle à petit budget pour le peuple et par le peuple encourager vivement ce genre d'initiative
chanter sur un toit c est deja vu avec les beatles , c est vieux , allez chercher quelque chose de neuf