تنفيذا لتعلميات الملك محمد السادس بمواكبة الجالية المغربية بالخارج، فتح نادي المحامين بالمغرب خطوطا هاتفية لعدد من أعضائه، من أجل التوجيه القانوني مجانا.
ويرى النادي أن الجالية المغربية تصطدم بعدد من العراقيل القانونية خلال حلولها صيفا بأرض الوطن، خاصة ما يهم المشاريع والاستثمارات، مما يجعل مغاربة العالم يقضون جل العطلة بين الإدارات و المحاكم.
وسيتولى المحامون الواقفون وراء المبادرة، وفق بلاغ توصلت به هسبريس، توجيه الجالية المغربية بالخارج ممن لديهم مشاكل إدارية أو ذات طبيعة قضائية، والرد على استفساراتهم.
آلاف المهاجرين يريدون نقل عائلاتهم المتوفاة إلى وطنهم أولاً ، ثم يثقون بحكومتهم ، وهي الدولة الأولى في العالم التي يُدفن شعبها في الخارج.
نادي المحامين يجب عليه أن يحث المحامين على التحلي بالشفافية والصدق والأمانة وعلى اجتناب السمسرة والبيع والشراء في ملفات الناس . أما الجالية في الخارج فهي قادرة على التكلف بشؤونها.
السلام عليكم
نثمن خطوة المواكبة لفائدة المواطنين المغاربة في الخارج وهذا شيء جميل، وسبكون أجمل لو تم تعميم ها لفائدة كل المغاربة.
غريب أمر هذه البلاد. الكل ينتظر خطابا ملكيا أو توجيهات سامية أو غضبة ملكية حتى يتحرك. دائما يوم واحد بعد الخطاب ويبدأ الكل في المقترحات والمبادرات ووو. أين كنتم وأين تكونون طيلة السنة؟؟ حسب علمي نحن لا نعيش في نظام الزعيم الواحد الأوحد ولله الحمد. لماذا لا تجدون وتجتهدون من تلقاء أنفسكم وكل من موقعه لخدمة هذا الوطن والمواطن؟
نادي المحامين يقدم مواكبة مجانية للجالية…
هل بإمكان هذا النادي ان يرجع لي و لجل اسر الجالية:
-ثمن الpcr الذي أُرغمت به لدخولي بلدي الحبيب: 230€ في الوقت الذي شطب على هذا المصطلح عالميا!!!
-الفرق في الثمن بين تذكرة طنجة و تذكره سبتة. علما اننا ارغمنا بإقتناء تذكرة طنجة بسبب الاستقبال السيئ في حدود سبتة… لا مرحاض و ساعااااات من الانتظار ووو
ولّا هذا مجرد للاستهلاك الداخلي و
مجرد اسلوب التلفزة المغربية: لا أقل ولا اكثر
حتى في المهجر، المهاجر ليس له دراية بالقانون و الاجراءات لكن مكاتب الإرشاد و التوجيه متاحة للعموم عربي أو عجمي لا فرق بينهما.
توقيت العمل كل المسؤولين في خدمة المواطن، لا تأخر في توقيت بدء العمل و لا استعجال في توقيت الخروج من العمل.
هذا كله بدون أي تعليمات من طرف حاكم بلاد الإقامة.
اريد تحويل اموالي إلى فرنسا لاستتمارها. كيف يتم دلك؟
السلام عليكم ،صراحة هذه الهيئة يجب عليها أن تراجع تعاملاتها مع موكلي المحامين ،وعن تجربة فإن المحامي يتواصل معك قبل الدفع أما بعد هههههه لا حياة لمن تنادي وهناك آخرون وعن تجربة أيضا يقول لك (الحاجة الا مكانش فيها الهمزة بلاش منها مثله مثل السماسرة ) أين هو القسم وأين احترام المهنة كرجل قانون لا حول ولا قوة إلا بالله
Sa majesté Mohamed 6 que dieu l’assiste,fait énormément de choses pour les MRE..mais les autorités nous prennent énormément de temps au service administratif..pour le remboursement du billet de l’année dernière en bateau par exemple qu’on a payé 2900€ ils nous ont dit qu’ils nous rembourse que 300€ et jusqu’à présent rien du tout, il parti où ce budget ?
Le voyage au Maroc ça coûte vraiment un bras je comprends les marocains qu’ils ont les moyens partent à l’étranger car rien que la location pour une petite famille de 5 personnes c’est hors prix , c’est des prix en euros
الله المستعان
مبادرة قيمة و ذات اهمية يحب الاجشادة بها نظرا لما يمكن ان تعالج من مجموعة مت القضايا المتعلقة بافراد الحالية اىمغربية بالخارج..
و في هذا الاطار وجب التذكير الى ان هذه المبادرة تتطلب ارضية اتصال فعلية بين الجالية و هيئة المحامين بالمغرب بما يضمن التواصل الغعلي و الامثل مع الاخذ بعين الاعتبار بلد المهجر و اللغة.
مع تشجيعاتي للمؤسسات الوطنية المغربية للمزيد من التحفيزات و المنجزات لازدهار و تقدم هذا البلد الامين.
c est trop tard .tous les rme en France ont acheté des bien en France et on va investir en France.c est une constation . les biens qu on a acheté au pays sont à l abandon .vous avez perdu les rme à part quelquesbledardsderniersrentréqui croit encore au miracle .malheureusement tous est corruption au bled .l administration. les notaires. les avocats ect tous trempe dans la cour .attention au piège. à part le roi qui pense à nous .merci pour ce discours qui vient trop tard
كفاك من الطنز الفارغ، المستثمر الصغير و المتوسط يفر إلى ألمانيا لأن الغش و الكذب و النصب و قلة المعقول هي السائدة في فرنسا، كثرة الكلام حول الإسلام و يبيع لك لحم (أعزكم الله) خان… باسم الحلال.
الفرنسيون مدرسة في الغش و النفاق و الكذب، أما “تلامذتهم” المكروهين من طرفهم فتجاوزوا “معلمهم” بكثيير.
مبادرة طيبة، لكن لن تكفي سبعة من المحامين الرد على ملايين من الجالية خارج البلد في وقت واحد..