تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:14
ألمانيا تصل مليوني إصابة بفيروس كورونا المستجد
-
11:04
"أوطو نجمة" تقدم أحدث نسخة من "مرسيدس"
-
10:32
الامتحانات الحضورية تثير غضب طلبة جامعيين
-
09:29
نسيم عباسي يفتح "باب الشيطان" على "الأولى"
-
09:13
منحة "كوفيد-19" تثير جدلا في مستشفى إنزكان
-
08:44
طلبة ينادون باعتماد التعليم الحضوري بالتناوب
-
08:11
الصقيع يعمق جراح قرى جبلية بنواحي بني ملال
-
07:41
صدور النسخة التركية من "الجنيد: ألم المعرفة"
-
06:29
جمعية حقوق التلميذ تصدر تقييما للأسدوس الأول
-
05:36
المعهد الوطني للبحث في الصيد يقدّم خطة العمل
-
04:44
جمعيات تحتج على تضرر طريق إقليمية في تاهلة
-
03:31
تخفيض حكم إعدام مغربي مرحّل من الدنمارك
منـــافــق والسلام
ولا داعي لأن تثرثر كثيرا، ولعل القراء يتذكرون قصة الثرثار ومحب الاختصار للأستاذ بوكماخ في رائعته الأدبية التعليمية "إقرأ"
هدا ما نسميه في المغرب بمغاربة العال او بالهوية العالمية.
أنا أتفق معك إنسان مركب و تنوع لأنه ينتمي للهوية الإنسانية
ومن يتخندق فهو مازال يعيش في زمان فظاءات المغلقة
قال العلامة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه.
أما بعد:
فإنا نوصي المهتمين بحفظ القرآن بتقوى الله -تبارك وتعالى- الذي وفقهم لهذا الاتجاه الطيب المبارك وهو حفظ كتاب الله، وهذا أمر عظيم، هو دين الله الذي أنزله لهداية البشر، احفظوا القرآن حفظًا متقنًا بحيث لا ينسى، فتحتاجون إلى صبر ودأب.
بعض الناس يقرأ النص القرآني مرتين أو ثلاثًا فيحفظه، لكن هذا لا يكفي لتثبيت القرآن في ذاكرتك وحافظتك، يحتاج إلى تكرار كثير وممارسة طويلة ودأب؛ فإن القرآن أشدُّ تفلُّتًا من الإبل في عقلها كما في الحديث الصحيح([1]).
فإذا لم يحفظه الإنسان ويضبطه ضبطًا قويًّا في ذاكرته وأهمل مع ذلك دراسته وترداده فإنه يتفلَّت منه أشد من تفلت الإبل من عقلها، فحيث وفقكم الله لدراسة القرآن وحفظه فأتقنوا هذا الحفظ.
bravo! voilà un type sage
que j'aime et qui n'a rien avoir avec les les islamistes du maroc et du monde entier, j'aimerai que la ministère d'enseignement supérieur invitera des gens comme Hani FAHS parce que les marocains soufrent d'une encoprésie social qui va inéluctablement détruire la diversité culturelle de notre tamazirt merci
غريبة هي أطوار هذا الرجل رغم إعجابي بصراحته.
خلفية الفيديو مثال على الهوية المركبة التي يتحدث عنها هاني حفص الذي يذكرني كلامه المتعارض مع المفهوم الأرسطي للهوية بما قاله ابن عربي:
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه داني
لقد صار قلبي قابلاً كلّ َ صورة ٍ
فمرعى لغزلان، ودير ٍ لرهبان ِ
وبيت ٍ لأوثان ٍ وكعبة طائف ٍ
وألواح توراة ٍ ومصحف قرآن ِ
أدين بدين الحب أنى توجهت ْ
ركائبه، فالحب ديني وايماني
إذا كان في الواقع تعدد يتطلب التعايش فهذا لا يعني القبول به و مباركته بدعوى دين الحب عند ابن عربي، أو بدعوى الهوية المركبة عند هاني حفص الشيعي فأنا أكره الكفر و أؤمن بالحوار. و إذا كان الواقع الإسلامي يعيش تعددا فلسنا نحن السنة مطالبين أبدا بالترحيب بالخطاب الشيعي بدعوى التعدد (فهل يا ترى سب و لعن أم المؤمنين و كبار الصحابة من التعدد المقبول و من الهوية المركبة المتكاملة؟!!!)
كان الأولى لهاني حفص العصي عن التصنيف (هو شيعي على كل حال) أن يصدر في كلامه عن مفهوم الهوية من خلفية إسلامية و ليس من مرجعية ثقافية لا لون و لا طعم لها.
عندما يرتفع الانسان عن قادورات المذهب والطائفية، يصير انسانا نقيا عالميا. شكرا سيدي على هذه الكلمات الرائعة.