نقلت وكالة “انترفاكس” الروسية للأنباء عن مصدر أمني قوله إن انفجارا، نفذه انتحاري على الأغلب، وقع أمام مبنى الأمن الاتحادي جنوبي روسيا.
وبحسب المصدر الأمني فإن الانفجار، الذي وقع قرب بلدة “تشاي شيركيسيا”، أسفر حتى اللحظة عن إصابة شخصين على الأقل؛ جرى نقلهما لمستشفى قريب.
وأضاف: “وفقا للمعطيات الأولية فإن منفذ الانفجار، وهو رجل مجهول، قتل على الفور .. وجرى تطويق المكان وبدأت إجراءات إزالة الآثار والتحقيقات”
وبحسب المعلومات المتوفرة فإن الشخص المجهول الذي فجر نفسه عند مدخل جهاز الأمن الاتحادي ربما يكون منتميا لإحدى الجماعات المتطرفة.
وقال مصدر آخر للوكالة: “اقترب الرجل قبل الانفجار من مجموعة مسؤولين أمنيين، عند مدخل مبنى الأمن الاتحادي، وفجر نفسه وهو يهتف بعبارة الله أكبر”.
تبارك الله أنعم وأكرم على مسلمي آخر الزمن اللذين يلوون عنق الآيات للشباب غريزتهم الإجرامية الدموية وعندما يلومهم الغرب عن ارهابهم هذا يقولون لا نحن لسنا ارهابيين بل الغرب هو الارهابي.متى نتخلص من هذا الارهاب يالله ونعيش مثل سائر البشر بسلام
يمكن المسلمين لو طالوا حتى المريخ فسوف يفجرونه ولكن الحمدلله اللذي أبعده عنهم بملايين الكيلومترات وإلا أصبح هو كذلك في خبر كان
خلاصة القول المسلمون لن يهنأ لهم بال حتى يذمروا العالم بأسره وفعلا بدؤوا في تذميره شيئا فشيئا منذ زمان
الله اكبر اصبح يقوله كل البشر اضافة الى المسلم . ولاشك ان الفاعل متطرف من ديانة اخرى اتخذ كلمة الله اكبر مطية لتوريط المسلمين ، ويريدون ان يطفؤوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون
ليس كل من يهتف الله أكبر فهو مسلم فكل من يريد تشويه صورة الإسلام سيدعي انه مسلم خدمة لاجندات الجماعات الإرهابية المتطرفة التي لا دين لها ولا تعبد إلا المال والمناصب …….
حكمت قبل التحقيق .يا للعجب كل ما يقع يلصقونه بالاسلام.
ان الله لا يريد احدا ان يقتل الاخرين باسم الله اكبر ان الله عز جلاله لم يامر احدا بقتل الابرياء
من زاوية اخرى روسيا تريد الدخول الى احدى الدول العربية تحت ذريعة الارهاب.
Ca n’a rien avoir avec l’’’ islam etre Muslim ce la veut dire etre propre d’esprit , d’attytude , est de comportement avec les etres humains, les animeaux, est la nature le reste que de une propaganda anti les musulmanes fragiles dommage la situation est comme ca est en peuvent pas la changer seulement a parler , parler est parler dans tous les cultures il y à de fanatisme les religions n’ont rien a futre avec la violence Hyrochima , Nazism , ne sont pas des islamistes , le fachisme a toujours existe’ dans l’histoire de humanite’ etre musulman ou Ckristien , ou juifs ce n’est pas le probleme le probleme c’est la maladie de Facism .
اصبحت عبارة الله أكبر انذار لحلول كارثة.. اصبحت ترعبني هذه العبارة
الغريب في الامر انها تردد حتى عندم ينحر المسلمون مسلمون اخرون.
على جميع الدول نهج نهج الصين في التعامل مع الاسلاميين الارهابيين
كل معتنقي الديانات الأخرى وهم أكثر من 6 ملايين هادئون متعايشون ومتسامحون. إلا المتطرفون المسلمون يقتلون المسلم وغيره.