حلت، اليوم الأربعاء، لجنة عن المديرية الإقليمية للتعليم بفاس للبحث في حقيقة شكاية تقدم بها، أمس، أب تلميذة تتابع دراستها في السنة الثالثة بالثانوية الإعدادية قاسم أمين، إلى المدير الإقليمي، يتهم فيها إدارة المؤسسة بتوقيف ابنته عن الدراسة انتقاما منها لرفضها نزع حجابها خلال تنظيم نشاط تربوي بالمؤسسة.
ووفق ما أكده لهسبريس مسؤول في مديرية التعليم بفاس فإن اللجنة الإقليمية، التي زارت المؤسسة المعنية، اتخذت قرارا عاجلا ينص على الإرجاع الفوري للتلميذة لمتابعة دراستها، مبرزا أنها استمعت، بخصوص هذه القضية، إلى رئيس جمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ، فضلا عن مدير المؤسسة وأطر إدارية وتربوية عاملة بها.
وأكد المسؤول ذاته أن المجلس الانضباطي للمؤسسة كان قد أصدر قرارا يقضي بالتوقيف التأديبي للتلميذة المذكورة لمدة 20 يوما لأسباب لها علاقة باتهام المدير لها بمشاركتها أبويها في التهجم عليه بالسب والقذف داخل مقر عمله؛ وهي الواقعة التي توجد حيثياتها قيد البحث من طرف المصالح الأمنية بعد أن تقدم المدير في شأنها بشكاية ضد الأبوين، على حد قوله.
وتابع مصدر الجريدة بأن قرار التوقيف المؤقت للتلميذة عن الدراسة لا يمكن أن يدخل حيز التنفيذ، كما هو الحال بالنسبة لجميع القرارات التأديبية الصادرة عن مجالس الانضباط، إلا بعد دراسته من قبل مصالح المديرية الإقليمية، والنظر في ما إذا كان يراعي المصلحة الفضلى للتلميذ ويتوافق مع التشريعات التربوية الجاري بها العمل.
وأضاف المصدر ذاته أنه، تبعا لذلك، ألغت اللجنة الإقليمية على الفور قرار التوقيف، مبرزا أنها زارت المؤسسة على أساس إرجاع التلميذة لمتابعة دراستها في ظروف تربوية عادية، وحمايتها من أي تعسف قد تتعرض له بسبب ما وقع بين مدير المؤسسة وأبويها.
وحول الاتهامات التي وجهها أب التلميذة إلى مدير المؤسسة، أكد مصدر الجريدة أن اللجنة لم تقف على ما يؤكد حقيقتها، بل ثبت لديها، عكس ادعاءات الأب، أن التلميذة شاركت، يوم 20 ماي المنصرم، في حفل تربوي مرتدية حجابها ولباسها بشكل عادي، مردفا بأن الحيثيات التي أوردها الأب في شكايته مازالت قيد البحث من طرف اللجنة الإقليمية التي حلت بالمؤسسة.
وكان أب التلميذة المعنية أفاد في شكايته الموجهة إلى مديرية التعليم بفاس بأنه فوجئ، يوم الإثنين، بتوقيف ابنته عن الدراسة بقرار من المجلس التأديبي للمؤسسة، موردا أن “انعقاد المجلس جاء في ظروف وحيثيات متسارعة تؤكد نية مبيتة للانتقام من تلميذة طلب منها نزع حجابها في أحد الأنشطة التربوية”.
وقال الأب في شكايته، التي اطلعت عليها هسبريس، إن مدير المؤسسة طلب من ابنته، بمناسبة تنظيم نشاط تربوي يوم 20 ماي الماضي، إزالة الحجاب وارتداء “الدجين” إذا كانت ترغب في المشاركة في أنشطة المؤسسة، مؤكدا أن ذلك أثر على نفسيتها.
إذا كنت محايدا في حالات الظلم فقد اخترت أن تكون بجانب الظالم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :” بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء”
إذا كان هاذا صحيحا وهو منع بنت مسلمة من الدراسة بسبب لباسها الساتر في بلاد المغرب الإسلامي السني المالكي .
فهذا عار وجريمة لا تفتغر
لا نعلم هل نعيش فوق تراب بلد اسلامي ويؤمن بالحقوق ، ام ان الحقوق تكون فقط في الانحلال و العري !!!!
بدانا نشم رائحة العلمانية المتشددة .غير الله يحفظ و صافي .اما الموضوع فبه تصريحات متناقضة و لن نستبق الاحكام
يبدو أن هاته الشكاية كيدية ضد مدير المؤسسة
قرار المسؤولين عن قطاع التعليم بفاس بالغاء قرار توقيف التلميذة هو قرار حكيم وايجابي.
بالنسبة للصورة هدا ليس حجابا بل لباس عادي محتشم و ملامح الوجه ظاهرة للعيان و يمكن التعرف عليها سواء بساحة المؤسسة او داخل القسم و لا أعرف على ماذا ارتكز السؤول لاتخاد هذا القرار العشوائي و الغير القانوني
لخوا الخاوي و التفاهة و قلة ما يدار هي هادي
قد اتقبل ان مديرا يمنع فتاة من الدراسة بسبب الإسهال الفاضح .لكن ان يمنعها من الدراسة بسبب حاجبها فهذا مستحيل .حتى لو كان غبيا او ماحدا لن يقوم بهذا الفعل .اعتقد انها محاولة لتشويه المدير
الحجاب وووو مسائل دخيلة كلنا مسلمون على الإدارة أن لا تتخذ الحجاب وسيلة للانتقام من تلميذة بريئة ونحن على أبواب الامتحانات
لماذا لا يصدرون قرارات تاديبية في حق اللواتي يرتدين الدجينات المقطعة والتي تبدي بعض مفاتنهن. واللواتي يرتدين (صايات فوق الركب) اللهم ان هذا منكر
هي مدير المدرسه يهودي أو مسيحي
اوا الا توقفات صافي غدا فرنسا اضحكو علينا و اقولو عدنا الحق نمنعو الحجاب في فرنسا انضرو المغرب يعمل نفس الشيء ..نوليو هنا شماته
باز ليكم البنت باقه صغيره و الحمد الله غدا بما يرضي الله اش بغيتو عندها حسبنا الله ونعم الوكيل
بعض المسؤولين يكونون مأدلجين متطرفين ذوي فكر يساري او من الامازيغيين المأدلجين الذين يكرهون التوجه الاسلامي عموما و هذا المسؤول يمكن ان يكون من هذا النوع . كثير من الطلاب اليساريين المتطرفين ضد الاسلام كانوا طلبة من اليسار المتطرف في الثمانينات و الان بعضهم اصبحوا مدراء في التعليم ربما هذا النوع منهم
فاس مدينة مغربية فلا تحرم من الدراسة لأن كل المدن المغربية فيها تلميذات محجبات ،نحن في دولة متفتحة عن جميع الديانات لا للعنصرية
اذا كان المدير قام فعلا بهذا الامر فيجب توقيف المدير عن العمل لانه فيه عنصريه وحيف واحتقار
لمغاربة صعاب…….. الاب قدر يحول نزاع بينه وبين مدير المؤسسة لقضية رأي عام وقضية دينية …..أيلا تخاصمتي مع شي مغربي غير سمح ليها لانك تقدر تولي انت هو ظالم
يجب معاقبة من اتخد قرار طرد او توقيف هده الطالبة بدون انتظار
أولا لنكن واقعيين و منطقيين قليلا…لا يمكن بأي حال من الأحوال لأي اطار تربوي ان يمنع تلميذة من ارتداء الحجاب..لسبب واااحد و بسيط جدا و هو ان العكس هو الصحيح..فالاطر التربوية تؤكد على ضرورة ارتداء لباس الحشمة و الوقار…كما تؤكد ذلك الإستمارة التي تعطى لأولياء الأمور قبل انطلاق العام الدراسي سطر فيها بوضوح ان اولياء الأمور يلتزمون بوجوب ارتداء التلاميذ لهندام يراعي الوقار و الحشمة الضروريين في المدرسة.
ان اعتقد جازما ان مسألة منع التلميذة من ولوج المدرسة بسبب الحجاب مجرد كذبة للتغطية على تهجم الابوين على ادارة المؤسسة و شكاية مضادة للتي وضعها المدير ضدهما و استغلال قرار التوقيف المؤقت للتلميذة على انه بسبب الحجاب.
في نظري هذه كذبة بااااينة على رأي نجاة عتابو.
على كل حال…كم من مولات الحجاب و لا حتى الخمار كاديرهوم ب 17..من الطاسة للدعارة…
اللباس و اللحية و اللباس الافغاني المنفر لا يعني ان صاحبه او صاحبته ملاك و لا المتبرجون شياطين…
السؤال هو : هل انت إنسان صالح…؟؟
لا يهم الشكل…المهم هو المضمون.
ربو ابناءكم على صلاح النفس و القلب و لا ترغموهم على لباس للظهور به من الخارج فقط.
حاليا في المجتمع المغربي الكل يهاجم إطار تربوي او إداري ، و هدا بسبب سياسة الدولة و الوزارة المراد منها احتقار اطر التدريس ، نتيجة هده السياسة ترتيب المنظومة التعليمية في الحضيض
كفى من التبريرات العبتية المدير منع التلميدة من دخول بسبب الحجاب ونتهى أنا خالتي أخبرتني أن بنتها منعت من دخول المدرسة بسبب الحجاب وهذا يا حسرة في مدينة الدار البيضاء وليس منطقة نائية…. نحن نعلم أنكم أتيتم لمحاربة الدين فكفى عبتاً بعقول البسطاء لقد قالها رئيس حكومتكم بصريح العبارة ءان الأوان كي ننتقل من دولة إسلامية إلى دولة ليبرالية
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نحاول اقناع بناتنا بالسترة وارتداء الحجاب والمجتمع يقف ضدنا ويعري أبناءنا اللهم سترك ورحمتك يالله
أصبحنا نعيش الخوف على أولادنا وعلى عقيدتهم
التي اصبحت مظطربة ومقسمة
الاهي رد بنا ردا جميلا وابعد عنا الفتن ما ظهر منها وما بطل
المشكل هو ان الانسان مريض بالسلطوية ،كل من له سلطة في هذه البلاد يصير متسلط على الرقاب ،لانه في وضع مسؤولية ويضن انه ربهم الاعلى، هذا مرض اجتماعي في المجتمع المغربي،جيل مقموع وتعلم وورث القمع وسار بزرع في القمع،
أغلب التعليقات فيها جهل و ظلم. القاضي يسمع من جوج. القاضي له أذنين ماشي واحدة. واش كنتم حاضرين مع المدير عندما طلب منها نزع حجابها يا معشر الظالمين. والله كم رأيت من فقير يظلم غنيا و كم من ضعيف يظلم قويا و كم من مستخدم يظلم رب عمله و كم من مرؤوس يظلم رئيسه وفوق كل هذا و ذاك عامة الناس يتضامنون مع الفقير ومع الضعيف ومع المستخدم ومع المرؤوس. اللهم تجاوز عنا.
لا أثق أبدا في هذه الإدعاءات،لايمكن لمدير مؤسسة تربوية ان يطلب من تلميذة نزع الحجاب،
بعد تورط الأب في التهجم على المدير ليس لديه الا الافتراء والادعاء الكاذب.
أصبح رجل التعليم هو السور القصير،هو ضرب للتربية والقيم
ادا كانت الواقعة صحيحة فيجب اعادة التربية للمدير بما انني اعمل هدا الاسبوع امام اعدادية والله منظر لفتيات وشبان داخل المؤسسة وخارجها حدث ولا حرج تربية الوالدين والمؤسسة ولهدا صوف يكون جيل خطير فالمستقبل ان لم تنتبهوا لابناءكم وخصوصا الاناث
بحكم تجربتي المتواضعة اكاد اجزم انه من المستحيل على مدير مؤسسة تعليمية ان يمنع تلميذة من ارتداء الحجاب اظن انها تهمة باطلة
أحد الأطراف في هده القصة مدير مدرسة
هدا لايليق بأي مدير كان, ولادخان بدون نار,
أول صفة من صفات المدير هي القدوة الصالحة للأمة
ومنع الحجاب لايصدر الا من بوزبال,
أما حقيقة القصة الله أعلم بها,
المؤسسات التعليمية لها قوانين تنظمها. أما أن يأتي شخص يبحث عن الشهرة ويريد بإسم الدين فرض قوانينه الخاصة فهذا أمر مرفوض.
نعلم ان الآباء لا يصلون الى المدارس حتى للسؤال عن دراسة أبناىهم،ولما يذهب ولي الأمر الى المؤسسة فاعلم ان خطب ما وقع،وليس هناك خطب قد تربي بنتك على طاعة الله في لباسها و يدور فيها المدير باش تلبس تجين إذا بغات تشارك في الأنشطة .اتقوا الله في بناتنا لي هم أمانة عندكم تقريوهم مشي تعريوهم
ما دخل هذا المدير في لباس. التلاميذ ؟ اذا كان صحيح ما تفوه به المدير تجاه التلميذة كما جاء على لسان ابيها ، فهذا منتهى التمييز والعنصرية ، يجب متابعة المدير امام القضاء المغربي العادل ،للتعويض عن الضرر
ا
اذا كان حقا قد قام بطردها من المؤسسة فالاحرى ان تتم اقالته هو شخصيا من القطاع ككل ..
ما دمت في المغرب فلا تستغرب، يشجعون السافهات، ويخذلون المحجبات، يريدون المغرب أن تكون المرأة ليس لها لباس الحياء،فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اكيد ان الاب يكدب. كل ما قيل يدفع الاطر التربوية والادارية الى التراجع عن كل المهام وبالتالي تصبح الموسسات التعليمية سيبة
يجب قراءة المقال كله لفهم ما جرى، أرى أن أغلبية المعلقين متسرعين لقول أحكام غير وازنة فقط لإبراز أن الأب و الحجاب و إيديلوجية الإسلام في خانة “الضحية” المقال جاء فيه أنه بعد تكثيف البحث جيدا، ثبت أن الفتاة شاركت في النشاط التربوي بحجابها و بشكل عادي جدا. و أن توقيفها عن الدراسة ليس له علاقة بهذا الموضوع، بل له علاقة بخلاف مباشر بين المدير و والديها الذي وقع فيه سب و شتم من قبل الوالدين (….) ، عند توقيف الفتاة إذن، رفع الأب شكوى إدعى فيها أن منع الفتاة عن النشاط التربوي بسبب حجابها !
منطقيا و بإستخدام العقل ليس هناك مدير في المغرب سيجرؤ أبدا توقيف أو منع تلميذة من الدراسة أو ممارسة نشاط تربوي بسبب الحجاب !!!!! هادي بعدا ماكايناش
ثانيا يمكن أن يتم توقيف التلميذة فقط إذا كانت مرتدية برقع يخفي هويتها بالكامل فلا نعرفها تلميذة أو تلميذ أو مجرم متنكر بذلك الزي سيدخل مؤسسة و يهدد أمن أساتذة و تلاميذ.
المعلقين المتشددين هنا وجدوا الفرصة وبسرعة البرق بدؤوا يتهمون مدير المؤسسة لأنهم وجدوا ظالتهم حيت كان لو بودهم أن يقفلوا على جميع النساء والفتيات في صناديق سوداء متحركة.بسرعة صدقوا رواية الأب وكذبوا المدير الإقليمي كانهم كانوا معهم وحضروا الواقعة ورأوا بأم اعينهم أن فعلا المدير طرد الثلميذة بسبب الحجاب.هذا ما يسمى شهادة الزور لأنهم لم يحضروا ولم يسمعوا ورغم ذلك يدلون بشهادة الزور وهم يعلمون جيدا ما هي عقوبة شهادة الزور عند الله يوم القيامة ولكن لم يبالوا كل ذلك من أجل حصار الانثى أكثر لعلى وعسى ترجع عبدة كما كانت والذكي فقط من سيفهم قصدي.يالاه يالمتشددون.الديسلايكات والف تحية لبقية المعلقين اللذين تكلموا بمنطق وكانوا حيادين لأنهم يعلمون جيدا انهم لم يحضروا الواقعة ليدلوا بدلوهم.الحمدلله أن ليس المتشددين من يحكم القضاء والا وضعوا جميع المظلومين في السجون لا لشيء سوى لمحاولة إعادة الانثى إلى العبودية
الى سي AGOURAM،
انت تتكلم بقدحية عن الامازيغ واسمك ينضح بالامازيغية ! هل انت مزور ؟
اسمحوا لي عن هذا الخروج عن الموضوع …
التطرف العلماني برعاية وحماية الدولة وماما فرنسا.
إطلبو العلم و لو في الصين صدقت يارسول الله العلم في الصين تم إنشاء خط قطار سكك حديدي لطالبة واحدة من أجل تسهيل الإلتحاق بالجماعة . ماذا عان حالنا. لاحول ولا قوة إلا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل
لا أعرف لماذا بدأت هذه التعليقات بهذه الطريقة رغم حقيقة هذه النازلة لم تتبين بعد.أتركوا رجال الامن والمسؤولين في المديرية الإقليمية يقومون بتحرياتهم.
فإن تبين أن مدير المؤسسة أخطأ في حق هذه التلميذة
فعليه أن يحاسب وإن أخطاء أب التلميذة في حق المدير
فهو كذلك وهذا هو المرجح.وإن اعترف كل واحد منهما
وتصالحنا فهذا ما نرجوه وأن لا يتكرر هذا مرة أخرى.التلميذة
بنتنا وأختنا وفي المستقبل أننا والمديرة أخونا وال لنا و…
لماذا هذا التضخيم كله؟!!!
أصبح الحجاب غريبا و محرم أما المثلية و الشواذ أصبحوا حرية شخصية…. حسبي الله ونعم الوكيل
وشهد شاهد من اهله. وتحقيق هذا هههههههه.
اذا كان ما صرح به صحيحا .. فاني اتعجب من قوم لازالو في عهد الجاهلية لا يؤمنون بحرية الفرد في ارتداء ما يشاء .. و لا حق لاحد ان يفرض على التلميذة لباسا معينا مدامت ترتدي وزرة الدراسة .. و احيي هذا الاب الذي وقف بجانبي ابنته .. و جعل من القضية قضية رأي عام لا يجب السكوت عنها
إن كان التشبث بالدين تشددا فأنا أكبر متشدد! و عندما تريد انتقاد شخص ما بسبب رأيه في شخص اخر …اعجل في كلامك اعتبارا لرأي الشخص الاخر … لأن تلك التلميذة لو قلت تعليقك هذا لأخبرتك انها محجبة عن قناعة و حب و ايمان و ليس لأن والدها فرضه عليها ….لو كانت فتاة تشتكي من فرض الحجاب لكان لكلمتك ( العبودية) معنا ما و لكن انت تهرطق لا غير
العقدة التي يعاني منها االملاحدة هي كل ما يتعلق بالدين
إلى المعلق 44 اللذي رد على تعليقي.اولا الله لم يقل لنا أن نقل رأينا في شخص اخر إن لم نحضر لما وقع بل قال لنا أن نشهد بما رأيناه لا أن نشهد بما لم نراه وسمعنا عنه فقط من طرف اخر والا سيسمىووهذا ظلم الطرف المقابل لأننا لا نعلم الحقيقة وهنا توجد روايتي ولا نعلم أيها أصدق ثانيا هل سألت الثلميذة وقالت لك ان أباها فعلا لم يجبرها على إرتداء الحجاب بل هي من لبسته عن حب وقناعة كما جاء في تعليقك وهذا يسمى شهادة زور ثانية لانك لم تدخل لصدر الثلميذة حتى تعلم انها لبسته عن قناعة أو لا زائد شهادة اتهام المدير و الانحياز للأب فقط لان ما قاله جاء مع قناعتك والله لم يأمر بهذا إن كنت فعلا تؤمن به بل أمرنا بالتحري والتحقق من كلام الطرفين قبل اصدار الاحكام واخيرا لا تنسى قول الله تعالى ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب وتصبح على ألف خير
بدأنا نرى غطاء رأس غريب يصل حتى الأرجل ،هذه البنت تلبس غطاء رأس لم نرى مثله من قبل ،المدرسة عليها أن يكون فيها لباس مغربي وليس أفغاني
العلمانيون أيضا غرباء في بلاد الإسلام ويعاملون معاملة عنصرية وسيئة وحاطة بالكرامة الإنسانية وأنا أيضا أقول “طوبى للغرباء”
السؤال المطروح هو :
لماذا تم توقيف الفتاة ومنعها من دخول المدرسة؟
أما الأشياء الأخرى التي آلت إليها هذه القضية ربما تكون بسبب هذا المنع.
الأغلبية الساحقة ديال اصحاب التعاليق قراو غير العنوان ههههه
وجب الاستماع لجميع الاطراف لتتضح الصورة، صوت المدير مغيب.
البنت قالت ان المدير قال لها مباشرة (الحجاب لا يفتخر به إلا العرب)
هذا المدير من دعاة الفتنة بين العرب و الامازيغ في المغرب
بالنسبة للقائلين بأن نفس المدير كان قد سمح لها طول السنة بارتداء الحجاب فالجواب أنه استغل فرصة ظرف لطرح هذا الموضوع (الظرف هو نشاط تربوي لم يفصح عنه أحد)
(و لقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين) صدق الله العظيم
نحن في زمن يحارب فيه الاسلام في كل شبر
للأسف بعد المديرين للمؤسسات التعليمية يحسبون المدارس ارثا لهم من طرف ابويهم يرفضون من يشاءون بداعي الاكتظاظ ويقبلون من يشاءون بدعوى ٠الله اودي نتا ديالنا واخا نحطوه فوق ريوسنا٠
لماذا كل هدا اللغط بدون مقدمات المدير هو الضالم لو كان الفتى دكرا ربما يكون في القصة طيش وما إلى دالك لكن أن تكون فتات فسمحولي من هداالمنبر ادعو وزارة التربية والتعليم أن تعتمد على الإختبار النفسي و التقني لاختيار مدراء المؤسسات التعليمية لأن اكترهم اصابهم الخرف يجب تشبيب هؤلاء المدراء لكي يعطوا قيمة مضافة للمدرسة المغربية والله ولي التوفيق
الاسلام بدا غريبا وسيعود غريبا وكل قضيه لابد ان نسمع فيها للطرفين معا,
في نظري خاص الأب أتبع الشكاية ديالو مع جهاز القضاء ويدير شكاية للسيد وكيل الملك أما المدير والرباعة لي معاه راه غالبا تيكونو ضد التلميذة لحقاش متيرضاوش لي يواجه تصرفاتهم اللاتربوية
اولا لاحظنا السنوات الاخيرة ان عددا كبيرا من الاتهامات تطال رجال التعليم من طرف التلاميذ واسرهم وهذا دليل على ان هناك نية مبيتة من طرف بعض التلاميذ الذين يعتبرون كسلاء ويريدون ان تعطى لهم نقط رغم ضعف مستواهم ويلجؤون الى اختلاق الاكاذيب والاتهامات بمباركة من اسرتهم وان كان المربي حسب هذه الحالات غير لائق لممارسة المهنة كما يدعي البعض وان كان المربي يغتصب كما يقول البعض واظن ان كل ما يتهم به رجل التعليم هو افتراء في افتراء والمشكل هو ان بعض وسائل الاعلام تنشر هذه الاكاذيب وتشجع من يفتريها لتكثر من متابعيها وقراءها لربح غير مشروع اذن ان كان المربون والاطر الادارية لا يصلحون للتعليم فلنغلق هذه المؤسسات او نسلم مهنة التدريس لاباء وامهات التلاميذ يسيرون المؤسسات ويدرسون ابناءهم ونوظف رجال التعليم في وظائف اخرى تحتاجها الدولة ولننتظر النتائج …….