تعليقات الزوار
21
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:24
إشبيلية يطلب 40 مليون يورو للتخلي عن النصيري
-
08:19
انتقادات تطال هجرة مستفيدين من "المبادرة" بوزان
-
07:31
القضاء يؤجل ملف متهم بالنصب على 27 أسرة مغربية
-
06:39
وقفة تطالب بتفويت سكنيات الحي العسكري بخريبكة
-
05:53
الحافيظي يعود إلى أجواء التباري مع المنتخب المحلي
-
04:40
"نوافذ شعرية" جديدة تنير درب الإبداع بمراكش
-
03:53
تأخر تفعيل مقررات الانتقال يغضب أطرا طبية
-
02:39
استفادة تلاميذ من لوحات إلكترونية بسيدي إفني
-
01:12
الرجاء يستأنف التدريبات الجماعية الأسبوع المقبل
-
00:35
إعادة فتح حمامات كلميم بعد أسابيع من الإغلاق
-
23:27
تزوير وثائق ورخص سياقة يوقع شابا في قبضة الأمن
-
23:23
رواية "لا تنس ما تقول" تصدر في طبعة رابعة
أعلن فريق من العاملين في منظمة صندوق الاستثمار لتطوير الإعلام (MDIF) ، و هى منظمة امريكية غير هادفة للربح تتخذ من نيويورك مقرا لها ، عن مشروع لبناء شبكة اطلق عليها اسم " اوترنت Outernet"، وهي شبكة عالمية من الأقمار الصناعية لبث بيانات الإنترنت عبركوكب الارض مجانا.
و تعتمد فكرة المشروع على تقديم خدمة الإنترنت المجاني لجميع البشر بغض النظر عن الموقع ، مع تجاوز جميع تصنيفات وسائل الرقابة الحكومية ..
و يقول القائمون على المشروع ان الانترنت قد نمت في الحجم والأهمية خلال السنوات الماضية ، بل ان الكثير من منظمات حقوق الإنسان، تعتبرها جزء من حقوق البشر الأساسية و حقوقهم فى حرية التعبير، بل على العكس، فإنها تعتبر فى الوقت ذاته تقييد الوصول إلى الإنترنت هو انتهاك لحقوق الإنسان.
و يسعى مشروع " اوترنت " للتغلب على العراقيل التى تحول دون الوصول والنفاذ لشبكة الانترنت ، و خاصة العراقيل الرقابية من قبل الحكومات عبر بناء شبكة من مئات الأقمار الصناعية يتم من خلالها نقل البيانات، مما يسمح لأي شخص لديه هاتف أو كمبيوتر للوصول إلى البيانات المرسلة إلى الإنترنت من خلال الأقمار عبر مئات من المحطات الأرضية*
العالم يعيش اليوم الثورة الثالثة أو الموجة الثالثة كما يسميها البعض وهي ثورة تكنولوجيا المعلومات*
أدى استخدام الإنترنت إلى مشاكل أخلاقية وقانونية دعت الفقه والقضاء في بعض الدول إلى بحث عما إذا كانت القوانين القائمة تكفي لمواجهة بعض الاستخدامات غير المشروعة للإنترنت أم أنه يتعين على المشرع أن يتدخل لمواجهة هذه الأعمال بنصوص *
الأفعال وما تحويها من صدق أو كذب أو واقع أو تعدي كانت فرصة لنشطاء الإنترنت للخروج عن التقاليد والأعراف السليمة بإرتكاب ثمة جرائم في محتوى ما يكتبوه وتعد جرائم السب والقذف من الجرائم التي لها الأثر البالغ سلباً على شخص الإنسان، وهي الأكثر شيوعاً وانتشارا خاصة بعد ظهور شبكة الإنترنت إذ يساء استخدامها للنيل من شرف الغير أو كرامته أو اعتباره أو تعرضه إلى بغض الناس واحتقارهم بما يتم إرساله للمجني عليه على شكل رسالة بيانات.*
وجريمة القذف هي من الجرائم التقليدية المنصوص عليها في أغلب المدونات العقابية أصبحت في الوقت الحالي ومع التطور الكبير في تكنولوجيا المعلومات ووسائل الاتصال تتم بوسائل مستحدثة منها شبكة الإنترنت.*
ياسمين الوحيدة إلي كانت ضد المدونة الرقمية تستحقين كل تقديري
ALINZILAK ALWAHID M. GELHSEN c'est votre place , bien sur ça vous dérange parceque nous pouvons vous dire ce que nous pensons de vous et de votre chaine, sinon, L'internet et la bénidiction de Afllah pour dire à tous les arrivestes que leurs places et dans la rue et non pas pour faire des émissions, je vous voie plutôt travailler avec HIKHAT .
Mr Jamaa
Je propose que vous faites une deuxieme partie du debat et d inviter des personnes tres specialisees comme des professeurs universitaires, Specialistes de l education, experts de recherches sur internet, des entreprneurs qui avaeint un success via internet, un avocat specialize au niveau des loi d Internet, des psychlogues, un Imam pour diffuser le cote religion sur Internet. des expert de l enseignement sur Internet et un Victime d internet.
Pourquoi pas des invites Marocains et etrangers afin de cerner tous les points de ce sujet et render votr emission beaucoup plus lucrative.
Merci Mr Jamaa et respects a vos invites aussi.
Je propose qu on gere l emmison de la sorte: Relater le cas +L observer+La discuter+La juger+ et presenter des SOLUTIONs pratiques (Montrer comment utilizer internet a toutes les souches soiales). Les inciter a savoir utilizer, savoir naviguer,savoir choisir:sujet,amis. Leur montrer les criteres de QULITE et de SAFETY sur WEB.
Je vus remercie encore .
حسب رأيي المتواضع عندما يبلغ الانسان سن الرشد يصبح شخصا قادرا على التفريق بين الخطئ و الصواب ما يسهل لك او يصعب لك اختيار المسار الصحيح هو الوسط اللذي تربيت فيه و أقول دائما اعتمدوا اولا تدريس الطفل الصلاة و اعتمدوا مناهج دينية منذ السنوات الاولى و لا اتكلم عن مناهج تافهة عندها لا أضن انك تحتاج لتربية انسان رباه دينه. لست متشددا و لكني نشأت في بيئة لم أجد فيها من يعلمني الصلاة في صغري ثم كبرت جاهلا الصلاة و في كبري لاقيت مشاكل في المداومة عليها.
لا ..لا ..لسيادة إعلام القصر الذي لا يمثل صوت الشعب ,يحيا العدل في المنابر الحرة الذي نجده في الصحافة الإلكترونية ,انكم تعبدون الطريق للشرطة المعلوماتية لنشر رعب و قمع الاصوإت الحرة أجل.. عجباً المغرب يصدق فيه القول . شر البلية ما يضحك …
هذه القناة تدافع فقط عن نوع معين من المغاربة رغم انهم قلة وجمهور المغاربة او الغالبية العظمى فلتبحث لها عن قناة خارخ المغرب او لتبحث عن لها عن وطن ولكن دون ان تنسى دفع واجب الشهري للقناة
حنان،أمين،ياسمين….في صٌلب الموضوع يتحدثون،والبقية في السطحيات يعومون…
الانترنيت علم يستعمل لاستفاذت لكن يمكن ان نقول ايضا له سلبيات ولكن الاجابيات اكتر من السلبيات.
كالسكين صنع من اجل المطبخ ولكن البعض يستعمله في قتل الاخرين
اما عن الميكسور والمنتاج لا حل له فقط المراء ان تحافض بصورها .
لان اسهل شيء هو مونتاج الصور .
الله اهذي الجميع .
لاحل لما لا حل له.
J'ai suivi cette émission à la télévision. Les idées des participants sont très intéressantes. ça fait plaisir de voir des jeunes, propres dans leur tête, capables de tenir un discours cohérent et de bonne analyse. Je pense qu'au Maroc, l'école a du travail à faire pour faire éclore un citoyen avec des principes, une base culturelle et une place au 21ème siècle.
بزاف ديال الناس ما عارفينش أنا المدونة الرقمية تهدف للسيطرة على العقول الوحيدة إلي قالت لا للمدونة نعم لحرية التعبير هي ياسمين كما أحيي الاستاد أمين راغب أما الباقي ….
L'emission a reussi a mettre en evidence des visions differentes de lutilisation de l'internet. Pour plus de simplicite, on peut dire que l'internet ressemble a un souk ou l'on trouve toute sorte de marchandises et chaque utilisateur se sert selon ses gouts.
certes, il y a des choses positives comme il y a des choses negatives mais toutes les deux existent dans le meme paquet.
Seuls le niveau et la conscience de l'individu sont capables de deceler le mauvais du bon, c'est pourquoi il est a remarquer que seules , l'education et l'ecole sont capables de jouer leur role dans la construction dans la societe qui se veut moderne.
la participante a l'emission yasmine merite la mention tres bien pour son audace et sa clairevoyance.
أجي تسمع للقوم المَعمِية…بغاو يديرونا تحت الجلابية ..بالمدونة الرقمية…قالك احنا كائنات وهمية…ما عندناش حس
المسؤولية…سيرو الله يـْتـَلف لباباكم الجـْريَة…راه ما هْـرَبتْ م الواقع …و دخلت للإفتراضي …حتى كان حقي ضايع…ما نصفني
قاضي…مقموع في الشوارع… مذبوح بجنوي ماضي… بـْنِـي وزين ف الجوامع…بحكامكم ماني راضي…و محيت السبع كيبقى ديما سبع…واخا غير خيالو كيخلع…يكفيه صورة و كلمة حرة ع الحيط…و يشد راس الخيط…يفيق فالمزاليط…يخلي المخزن بحال العبيط…فراسو طيط طيط…باغي يقنن لانطيرنيط…و في الأصل باغي يقمع شي أصوات…و ما تتكرر أحدات…2011 بالذات…و بلا ما تجي و تقولي أ سي لوزير …جابتك النفس ع التفاهة و التشهير….راه ذاك الشي عندك منو كثير…ف قنوات الطبل و البندير…و الواقع اللي خاصو التغيير ..
أحيي رضوان أسرموح صاحب برنامج سكيزوفرين على اليوتوب الذي استطاع أن يستفز قناة 2M التي لطالما استفزت المغاربة بالمحتوى الرديئ الذي تقدمه. لن تستطيعوا كبح حريتنا عبر النت مهما فعلتم ..
لقد خدلتنا يا راغب امين….وتمكنو من استدراجك بكل سهولة لتدافع على ماهو في طور التحضير "المدونة الرقمية"
لن نرضخ لدلك القانون الدكتاتوري شاتم ام ابيتم
غياب الوازع الديني الله تعالي يحرم الخوض في أعراض الناس خاصة التائبين و الحمد لله ان الإنترنيت تعطيك من حسنات المسيء الجاهل بخسرانه نسوا الله و انشغلوا بالناس فأنساهم انفسهم و الوعد يوم القيامة
تحية للأخت ياسمين الناصري الفائزة بجائزة أحسن مدونة سنة 2013 لقد كنت في المستوى المعهود في المداخلات التي قمت بها …بالتوفيق
J'aime bien aimé le chapeau de chagdali en pleinne nuit.mais pas ses idées. c un probleme plus compliqué plus fort que les pays sous dev..
هذا النوع من النقاشات ليس له إلاّ هدف واحد وهو التمهيد للسيطرة على الانترنت. لسبب بسيط وهو ان المجال الرقمي اصبح حقلا لتكون فكر جمعي غير متحكم فيه يشكل مصدر قلق وصداع رأس وشقيقة بالنسبة لنظام الف السيطرة على كل مظاهر الحياة. الانترنت ليست وليدة اليوم ومقاهي الانترنت كانت منتشرة بشدة منذ 1998 ولم تكن تثير حساسية السلطة بهذا الشكل فقد اعتبرها وسيلة للملهاة و هجرة العالم الواقعي لعالم افتراضي. الاهتمام فجأة بالحياة الشخصية للناس و شجب الفضائح هو هراء تام ليس لانه غيرحقيقي لكن لأن آخر ما تفكر فيه الانظمة الاستبداد هو خصوصية المواطنين. و لمن يعتقد اني متحامل فلينظر للفضائح لتجسس الوكالات على مواطنيها حتى في اعتى الديمقراطيات بذريعة مكافحة الارهاب.
Comme tous les téléspéctateurs des 3 chaines Etatiques Marocaines, j'ai bien suivi attentivement et grande attention, la nouvelle édition de l'émission: "Moubacharante Maâkoum" programmé par 2M mercredi soir 26/02/2014, sous la présidence de son animateur Monsieur Jamâ GOULAHSEN et consacrée de nouveau à la "Presse éléctronique" (internet), un os à la gorge pour ceux qui mentent aux téléspéctateurs lors de la diffusion de leurs informations.
L'animateur a réuni autour de lui sur le plateau, de jeunes internautes-mixtes, spécialisés dans la communication "internet" et 2 rofesseurs chevronnées dans le domaine du droit et de la sociologie, afin de trouver un moyen adéquat pour tenter de museler la Presse éléctronique, qui est en train de gagner du terrain de jour en jour et de surpasser même bientôt l'audiovisuel Marocain monopolisé par l'actualité des mouvements du Monarque et de tous les membres du Gouvernement, notamment nos (supposés) Parlementaires, sans se soucier des autres?