تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
07:31
القضاء يؤجل ملف متهم بالنصب على 27 أسرة مغربية
-
06:39
وقفة تطالب بتفويت سكنيات الحي العسكري بخريبكة
-
05:53
الحافيظي يعود إلى أجواء التباري مع المنتخب المحلي
-
04:40
"نوافذ شعرية" جديدة تنير درب الإبداع بمراكش
-
03:53
تأخر تفعيل مقررات الانتقال يغضب أطرا طبية
-
02:39
استفادة تلاميذ من لوحات إلكترونية بسيدي إفني
-
01:12
الرجاء يستأنف التدريبات الجماعية الأسبوع المقبل
-
00:35
إعادة فتح حمامات كلميم بعد أسابيع من الإغلاق
-
23:27
تزوير وثائق ورخص سياقة يوقع شابا في قبضة الأمن
-
23:23
رواية "لا تنس ما تقول" تصدر في طبعة رابعة
-
22:33
السلطة المحلية تهدم عمارة آيلة للسقوط بسطات
-
22:03
كرة السلة المغربية تستعد للمنافسات الإفريقية
عنوان الندوة لا يليق بمن قام بتنظيم هذه الندوة الرسمية. ولكان العنوان ،مثلا، منتدى البيئة أو منتدى الحفاظ على البيئة أو ما شابه..أما ما جاء في عنوان اللقاء فهذا لا يليق بقايا لأن الكلمة مقرززة..كريم
Bla, bla, bla… Cela fait plus de 9 ans que je tourne en bourrique autour d'un projet de traitement des déchets ménagers solides et assimilés que je veux réaliser au Maroc (Dakhla, Al Hoceima, Berkane, Tantan, etc.). Projet qui consiste à traiter les déchets ménagers selon le procédé de Tri-Recyclage des matières inorganiques et de compostage des matières organiques qui constituent 70 à 75% des déchets ménagers au Maroc.
Et, comme il en va de l'avenir et de l'intérêt supérieur de notre Royaume, je me suis permis d'oser écrire à Sa Majesté le Roi Mohamed 6, pour lui demander d'apporter Son Soutien à ce projet, et lui expliquer que la situation problématique des déchets ménagers qui concerne la santé, l'environnement et le développement socio-économique de notre Royaume, n'est pas une fatalité, mais plutôt une affaire de volonté politique (voir mon article paru dans le quotidien "L’OPINION" du 6 avril 2012.
pour valoriser les déchets marocaine il faut pratiquer le non mélange a la sourse, mais reste impossible dans nos maroc car le probléme existe au niveau du citoyens
الضريس الله يعمرها دار انسان عظيم ومتواضع محبوب رجال الامن بالمغرب والذي مرت فترته كمدير عام احسن فترة عكس ما يحدث الان من تدهور جد خطير في حياة رجال الامن من انتقامات و تعسف وطغيان وحكرة ولكن كل هذا لن يدوم لابد لليل ان ينجلي
Pour le commentateur N° 4, au lieu de parler des problèmes de la pollution et de leur impact sur l'environnement au Maroc, il courtise le responsable du ministère de l'intérieur en lui frottant les manches avec des éloges. J'aimerais bien savoir quand est ce que le Marocain va devenir un citoyen patriote à part entière.
بسم الله الرحمن الرحيم، لقد حبانا الله ببيئة لا مثيل لها ،لكن للاسف الشديد لا نعرف كيف نحافظ عليها والسبب لا يكمن في المواطن كما يحلو للبعض ، المواطن انسان مسير وبامكان المسؤولين على الشان المحلي حل هذا الاشكال بالحزم لكن بعد توفير الخدمة الحقيقية لا الترقيعية في هذا المجال بعيدين عن الحسابات السياسية وللتدكير فقط اعود الى فترة الستينات عندما كانت تمر يوميا لجنة لمراقبة الشان البيئي واستخلاص ما قدره ١٠١ريال للمخالفين وكم كانت المدينة نظيفة وهذا بفضل الخدمات التي كانت تقدمها البلدية على بساطتها وعلى الدعيرة البسيطة التي تدخل في اغناء صندوق االبلدية انذاك لكن هذا النجاح في الحفاظ على نظافة المدينة هو غياب التطاحن السياسي،ان تراكم الازبال في شوارع المدينة ينم عن شئ واحد هو تراكم الاحزاب في هذا البلد الخلاب .