أعلن اليوم اليوم الثلاثاء بالقاهرة عن وفاة زكريا محيي الدين عضو مجلس قيادة ثورة 1952 ونائب الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر٬ وذلك عن عمر يناهز 94 عاما.
ويعد زكريا عبد المجيد محيي الدين ( من مواليد 5 يوليو 1918 ) أحد الضباط الأحرار الذين شغلوا مناصب سياسية هامة عقب ثورة يوليو حيث عين رئيسا وزراء ونائبا للرئيس جمال عبد الناصر. تخرج محيي الدين من كلية أركان الحرب عام 1948٬ وكان أثناء حرب فلسطين من بين المشرفين على مهمة الاتصال بالقوة المحاصرة وتوصيل إمدادات الطعام والدواء .
وعقب ثورة يوليو تولى منصب مدير المخابرات الحربية بين عامي 1952و 1953 ثم عين وزيرا للداخلية عام 1953٬ وأسندت إليه مهمة تأسيس جهاز المخابرات العامة المصرية في 1954.
واختار الرئيس المصري الراحل عبد الناصر زكريا محيي الدين نائبا لرئيس الجمهورية للمؤسسات ووزيرا للداخلية للمرة الثانية عام 1961٬ وفي عام 1965 أصدر قرارا بتعينه رئيسا للوزراء ونائبا لرئيس الجمهورية.وعندما تنحى عبد الناصر عن الحكم٬ مؤقتا٬ عقب هزيمة 1967 أسند السلطة إلى زكريا محيي الدين قبل أن يعدل عن استقالته. وقدم غاب الراحل محيي الدين عن الساحة السياسية المصرية منذ سنة 1968 وهي السنة التي أعلن فيها عن اعتزاله العمل السياسي.
" عش ما شئت فإنك ميت، و اصحب من شئت فإنك مفارقه، و اكسب ما شئت فإنك تاركه" أو كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم.
ان لله وان اليه راجعون………….
ان لله وان اليه راجعون………. ولبقاء لله
ان لله وان اليه راجيعون……………..
ا تعرفون مادا كان يفعل بالمسلمين في مصر .اولا هو نصراني و ليس بمسلم.لا تتاترو با لاسماء.كل من يحمل فكر قراءني يعدم كم من المسلمين قتل هناك اسماء كتيرة لا حصر لها.استمعو اعبد الحميد كشك و ترحمو عليه و علئ جميع المسلمين في كل مكان و زمان.كل من يترحم او يتعاطف علئ غير المسلمين فسوف يبعته االه يوم القيامة و لا ينضر اليه,فالاولئ ان نترحم علئ المظلومين من المسلمين.فهده حكمة الهية لا يعلمها الا هو العزيز القهار.
بناء على المناصب التي تقلدها زكريا محيي الدين و خصوصا في تلك التواريخ فلا شك أنه كان من أكبر مهندسي الحملة الدموية لقمع الشعب المصري المقهور التي أعطى إنطلاقتهاا جمال عبد الناصر الذي في عصره كانت الراقصات يعرفن أدق التفاصيل عن الجيش المصري كما أن قيادة الأركان كان يشرف عليها عقيد شاذ جنسيا له كافة الصلاحيات في الوقت الذي كان المشير عبدالحكيم عامر يقضي كل لياليه على طاولة القمار و يعاقر الخمر…فاستغلت إسرائيل شعبا مقموعا و رئيسا مغرورا لا هم له سوى تزكية نفسه وهنا شبهه بالقذافي و أخيرا الجيش المصري كان أشبه بنادي فلا تكوين جيد و لا استرايتجية محكمة ولا مخابرات فعالة و نافذة ففعلت إسرائيل فعلتها و سحقت الجيش المصري خلال ستة أيام فانهزم كل جبار عنيد و حل الذل و الهوان بمن نصب نفسه زعيم الأمة العربية و حتى الساعة فسقف الحل المطلوب هو إسترجاع ما أخدته إسرائيل من عبد الناصر…فقط أي حدود 67 …
رحمه الله، هؤلاء هم الرجال اللذين يستحقون الترحم عليهم وليس الكلاب الانذال اللذين يموتون من اجل اثارة الفتنة في بلدانهم.
كان المرحوم منظرا عسكريا من الطراز الرفيع عرف عنه الولاء الشديد للقائد العربي جمال عبد الناصر اذ هو الذي قاد عملية محاصرة القصر الملكي للملك فاروق كان من الاوائل الين سافروا الى فلسطين للمحاربة جنبا الى جنب مع اخوانه الفلسطينيين .يعتبر زكرياء محيي الدين وخالد محيي الدين ابن عمه اخر من بقي من اعضاء مجلس الثورة ثورة 1952
vous avez oubliez 1981 l'un des assassins de Anouar ASSADAT