لقي طفل، في العاشرة من عمره، حتفه بعد تعرضه للاختناق جراء تناوله لمادة البنزين بمرآب لإصلاح السيارات بكلميم.
طفل آخر، يبلغ من العمر ثماني سنوات، كان بمعية الضحية وتناول معه المادة نفسها، إلاّ أنه نجا من الموت بعد إخضاعه للعلاجات الضرورية بالمستشفى العسكري الخامس بالمدينة.
الصورة توحي لك أنه مستشفى كلميم ولكن هيهات أن تكون هناك حتى مثل هاته اليافطة أعني المستشفى ديال سيفيل أما العسكر الله يخلللي الزيااار ماكاين تفنفين واخاا كاين ماجورات خصوصا ……خللينا بلا فضايح كل واحد اخلصوا الله . المستشفى المدني جابو ليه المتدربين كيتعلموا في العباد بلا حشمة بلا حيا وبلا مراقبة غير بيكورة الى غادي تبيكيها ليك خاصها 20 عام والله يلطف .
والله يرحم اللى مات . ماعندنا صحة ماعندنا طبة في هاد لمدينة . .. حسبنا الله .
تلقاه مسكين شرب هداك السم د لكونتربونض.الله يجعلو من كفلة سيدنا ابراهيم و يجعلو صدقة مقبولة ل والديه و يرزقهم الصبر امين
الله يرحمه ويرزق والديه الصبر !
عندما كنت في سن العاشرة فرضو علي شرب نصف كأس من البنزين بدعوى القضاء على طفيليات البطن ، لم اعاني من اعراض سوى تكراع البنزين كل لحظة وحفظني الله سبحانه من الهلاك المحقق ياللجهل والتكلاخ !!!