احتفلت الطائفة اليهودية بأكادير، اليوم، بعيد الغفران أو “يوم كيبور” الذي يعتبر أهم أعياد السنة اليهودية، في جو روحاني مفعم بالأدعية والصلوات.. وأقام أعضاء الطائفة اليهودية بأكادير هذا الاحتفال ابحضور والي الجهة ورئيس بلدية المدينة وعدد من المنتخبين وممثلي الإدارة الترابية المعينة والضباط العسكريّين.
وقال سيمون ليفي، رئيس الطائفة اليهودية بأكادير، خلال كلمة بالمناسبة أن الموعد مناسبة للدعاء بازدهار المغرب وجعله “مرفأ أمن وبلد تسامح وتعايش سلميّ”، وزاد: “في هذا اليوم المقدس، الذي نرجو فيه الغفران، نضرع إلى العلي القدير أن يعم السلام في العالم وأن يهدي كل الضالين الذين لا يقدمون غير الإساءة للبشرية وللأجيال الصاعدة”.
عندما يتعلق الأمر بعيد مسيحي أو يهودي كأن الأوامر تأتي من تلأبيب أو من واشنطن ….يحضر العمال و الولاة و الضباط و و و و
لكن في مناسبات إسلامية لن تجد حتى منظفو القمامة
أليس هدا بشيء غريب
اليهود في بلاد المغرب وكل بلاد الإسلام لهم الحق في ممارسة كل شعائرهم بحرية وتأمين من السلطات المعنية !بينما المسلمون في أرض فلسطين لا يسمح لهم حتى بالصلاة إلا للشيوخ فهذا عدل الإسلام وذاك جور اليهودية!؟