أعلنت الشركة البريطانية “SDX ENERGY”، المتخصصة في التنقيب عن النفط والغاز، عن شروعها في عمليات حفر بئر جديد للغاز الطبيعي بمنطقة “لالة ميمونة الجنوبية”، تبعاً لمخططها التقني الرامي إلى تسريع أنشطة حفر 12 بئراً استكشافياً بعد الجائحة.
وأشار منشور جديد للشركة إلى أن أشغال حفر بئر الاستكشاف “SAK-1” تستهدف الوصول إلى عمق قدره 1160 متراً، مؤكداً أن الشركة تسعى إلى حفر ثلاثة آبار أخرى في الأشهر المتبقية من الموسم الحالي، بناءً على مخططها التقني الذي سطرته بعد الجائحة.
وفي هذا السياق، قال مارك ريد، المدير التنفيذي للشركة النفطية، إن “بئر الاستكشاف ‘SAK-1’ يندرج ضمن مشروع حفر الآبار لسنة 2022 بهدف الوصول إلى الاحتياطات الغازية بمنطقة الغرب”، مبرزاً أن “هذا البئر سيفتح منطقة استكشاف جديدة”.
وأضاف المسؤول عينه: “نتوجه بالشكر إلى المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن على المساعدة الدائمة لنا، بغية تمكين الشركة من كل الشروط التقنية والعملية المتعلقة بعمليات الحفر”، متطلعا إلى النتائج التي ستكشف عنها عمليات الحفر والتنقيب.
وقد حسمت شركة “إسْ دِي إكْسْ إنيرجي”، التي تركز أعمالها في شمال إفريقيا، خصوصا بمصر والمغرب، توقعات أنشطة الحفر المغربية التي استقرت على خمسة آبار، حيث سيتم الانكباب عليها في الربعين الثاني والرابع من عام 2021، في إطار مشروع حفر 12 بئرا الذي انطلق في الربع الأخير من 2019، بعد إنهاء مراحل الدراسة والتحقّق والمسح.
وتحوز الشركة خمس رخص تنقيب في حوض الغرب؛ هي: “سبو” و”لالة ميمونة الشمالية” و”غرب سَنْتر” و”لالة ميمونة الجنوبية” و”مولاي بوشتى الغربية”، حيث تمتلك حصة 75 في المائة من حقوق الاستغلال في مختلف مناطق الحفر التي حازت على رخصتها؛ في حين يحتفظ المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن بنسبة 25 في المائة المتبقية من المشاريع.
عشرين سنة و محن نسمع هذه الأخبار و لم نرى شيء
شركات يواصلن التنقيب عن الغاز بالمغرب و باقي ما شفنا والو
حتى ولو فرضنا أنه تم استخراج الغاز بكميات وفيرة فلن يستفيد منه الشعب لأن المستفيد هم شركات التنقيب وعصابة الفوسفاط وجوج بحور وباقي الثروات
شركة بريطانية تنقب عن الغاز وليس شركة أوشركات مغربية .
لو كان هذا العنوان يخص دولة عربية
لأختلفت التعاليق رأسا على عقب تسخر وتتهكم وتشتم العرب.
ولكن بما ان الحدث في المغرب ….
هده الشركة ساكنة عندنا فهل أعطاها المقدم شهادة الإقامة
اودي شفنا بعدا فلوس الفوسفاط عاد الغاز وفلوس التقاعد د عباد الله ومشاو هاد البلاد دارو فيها مابغاو
لا امل ان يتقدم شعب بلد وينعم بالخيرات والتنمية التي توفرها له بلده ما دام هناك انعدام دولة المؤسسات والحق والقانون والديمقراطية !
والله لو تمطر السماء ذهبًا لبقي ثلاثة ارباع الشعب في الفقر ما دام هناك استحواذ على الثروات !!
تنقب بأموال الفقراء ولا حسيب ولا رقيب كل يوم خبر تنقيب لدرجة لو كان المغرب دولة لخجل من مواطنيه وفطن لغبائه. لا غاز ولا مطر فقط الجزائر التي لن تصدق غازها إلا بإعتراف هبل بأنه إرهابي ومستعمل للإرهاب ضد مواطنيه وضد البلدان كورقة تهديد وضمان لاستمرار الفساد في البلاد والعباد.
هل هذه الشركات ستستمر في البحث عن الغاز والبيترول في المغرب الى يوم القيامة ،وكأننا نبحث عن إبرة في كومة من القش؟ فإما أن هذه المادة موجودة وعلى هذه الشركات استخراجها ، وإما أن بَطْنَ أرضِ المغرب أكثر جفافا من ظهرها، و في هذه الحالة على هذه الشركات أن تجمع “الدوزان” وتبحث عن شيء آخر غير الغاز والبيترول . أما لعبة “الكذاب والطماع” ،فقد سئمنا منها.
سوف نبقى على حالنا ما دام البرلمان دار للورثة فالرلماني مقعده لأحد ابناءه وهكذا الى ان يرث الله الارض ومن عليها
تلقاو النبك، قاليك الغاز، من نهار سمعت المغرب لقى الغاز كان فعمري 15 العام دبا 43 عام وما شفت والو، يخليونا غير هانيين بلا مايسمعونا الكذوب، الشعب هلكوه بالزيادات و زايدينها بالكذوب، لا حول ولا قوّة الاّ بالله
اعمال التنقيب مستمرة بدون توقف نتمنى نتاءج ايجابية انشاء الله كي يكون بلدنا من بين الدول المصدرة للغاز والبترول .
ويمشيو ينقبوا على الماء هو الاهم من كل شيء راه وصلنا على حكمة الحسن الثاني رحمه الله حين قال سنرى حروبا اتية بسبب ندرة الماء.
الحلوة تفرقت قبل أن توجد، ان المغاربة يعيشون في اوهام لا حدود لها جيل بعد جيل حتى أصبحت الأوهام مكان الأحلام، والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
دول قريبة من المغرب وفقيرة كالسنغال وموريطانيا باكتشافات قليلة بدأوا بتسويق الغاز وعندنا عشرات الشركات تنقب عن الغاز ومنذ أكثر من 30 سنة نسمع باكتشافات مهمة وهائلة ولا نجد أثرا لذلك على الأرض
رجاء …كفى من هذه الأخبار التي تسبب الانهيار العصبي!!! …وحتى لو فرضنا انكم وجدتم آبار الغاز والنفط ومناجم الذهب التي لا تنقضي …ماذا سنستفيد نحن !!!!
عشرين عام لو حفرنا بملعقة طعام كون وصلنا لهاد غاز كل دول التي بجانبنا لقو غاز واقلة عندنا غاز زواواق يتبخر
كل ماتروج له الشركة البريطانية عن حفر.. 12.بءر…ليعزز الآبار الاخرى ماهو الا. اكاديب ونفاق على الشعب المغربي مند 20 سنة ونحن نسمع . . بهده المسرحية من تلجين حكام المغرب واخراج شريكات التنقيب البريطانية
تعطلتو بزاف دابا قلبو لينا على الماء الشروب.
جاؤوا دولا من بعدنا فاستخرجوا الغاز وبدأوا في التفكير في توسيقه السنة القادمة واحنا من زمان نردد القينا الغاز هاهوا هنا هاهو هناك ولا أثر لهذا الغاز الا في عناوين الاخبار وكأنه تبخر
غير سكتونا عليكم حتى يبدأ في تسويقه عاد خبرونا
– الشركة البريطانية : 75% من حقوق الإستغلال
– الدولة المغربية : 25% من حقوق الإستغلال
مدة الإستغلال بالنسبة للشركة البريطانية، كم ؟
شركة شاريوت البريطانية اكتشفت حقول أنشوا 1 و 2 في المغرب قبالة مدينة المحمدية و هي تملك 75% من الانتاج المتوقع سنة 2024 مقابل 25% للدولة المغربي
بلا ما تفرحو، و لو يلقاو الذهب و المرجان فليس السعب هو من سيفرح بذلك
دولة جارتنا لها علاقة .ممتازة مع المغرب… حلت بها شركة التنقيب على ارضيتها ..هده مدة قصيرة .جدا..وفي الاسبوع الماضي اعلانتً..رسميا. بأنها نجحت ..في العتور..على كمية هاءلة. من النفط والغاز…وسوف تصدر إلى.دوال الجوار. اولا فالسنة المقبلة 2023….نحن المغاربة. اقدم للشعب الموريتاني الشقيق…التهنئة الخالصة بهدا النجاح العضيم والله.الموفق لكم.
السؤال هو واش كاين شي غاز في المغرب ولا غا الهدرة خاوية
واش كيقلبوا على الغاز او شي حاجة وحداخرا
ملايير صرفت على الدراسات قبل البدء في التنقيب. وحتى اذا افترضنا ان شركات التنقيب عثرت على الغاز فالامور واضحة..الدولة ستستفيد من 25 في ال100. هو رقم كبير اذا كانت كميات الغاز وفيرة.المؤسف ان تاتي اخبار – لا قدر الله – بان الشركات المتعاقد معها تعلن عن العثور على كميات قليلة لا تسمح لها بالاستمرار في التنقيب. ونتمنى من الله ان لا ينطبق علينا المثل العامي القائل “” لا حمار لا سبعة فرنك “” التفاؤل قائم وكلنا امل في ان تتغير احوالنا الى الافضل ان شاء الله شريطة القطيعة مع “”” الفساد “””.وكونوا على يقين بان المغرب سيكون افضل بدون غاز ولا نفط اذا حارب الفساد والمفسدين وناهبي المال العام واستخلص الضرائب المستحقة من الاثرياء ومن كل من يستغل الفضاء العام ويستفيد من رخص بالمجان .. فرنسا على سبيل المثال تعيش على الضرائب وتنفق على ملايين المهاجرين من اموال الضرائب. الدولة لا تملك شيئا تملك فقط السلطة ونزاهة القضاء والكل يأكل ويتعلم ويتعالج ويؤدي ما عليه ليعيش الفقير والمريض والمحتاج. وكل تملص ضريبي يعرض صاحبه للعقوبات التي ينص عليها القانون وبدون اي اعتبار.
والله حتى مهزلة أين الوضوح تلعبون على عقول المغاربة عيب ثم عيب متى سوف تنتهي مسرحية الغاز في المغرب اتذكر لما بدأت إشارة المرور في مدينة مراكش المركشين يوقفون أمام إشارة ويقولون هاهو بيشعل ها هو يايطفا هدا هو حال شركة و المكتب الهدركربنات المغربي هههههههه
مادا سنستفيد نحن الطبفة الكادحة، لم نستفد من الاسماك. لم نستفيد من الفوسفاط
خودوا المناصب وخلوا لنا البلد
وا غي بقاو كاتحفروا حتى توصلوا لأستراليا….. أو شي حاجة ماغادي تبان!!!!
جل الشركات المنقبة على الغاز والبترول في المغرب تنطق بلغة الخشب مند أن استقرت ببلادنا
واين توجد هاد للا ميمونة داخل ارض الوطن ام خارجه
لا تحلمو بالتطور والتقدم فقط لاننا نمتلك المواد الاولية .التطور يآتي من مجتمع واعي اغلبيته المطلقة لديها على الاقل شهادة الباكالوريا ….
لا تتباكو فالمغرب رغم فساده افضل من الجزائر التي لديها ثروات ضخمة …
الثروة الاهم في هذا العالم هي ثروة الموارد البشرية الؤهلة المتعلمة …وهذا ما يزال بعيد المنال في المغرب الكل يقول كلاواي حقي ولا يذكر ان له الكثير من الواجبات قبل ان يتذكر الحقوق