‪مجاهد: لشكر جنب الاتحاد محاولات الاجتثاث .. و"الولاية الثالثة" ممكنة‬

‪مجاهد: لشكر جنب الاتحاد محاولات الاجتثاث .. و"الولاية الثالثة" ممكنة‬
صورة: أرشيف
الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:00

قال يونس مجاهد، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إن تجاوب الكاتب الأول الحالي للاتحاد، إدريس لشكر، مع دعوات الأعضاء للترشح لولاية ثالثة يعني الفوز بها من دون شك.

وأضاف مجاهد، في حوار مع هسبريس، أياما قبل المؤتمر الحادي عشر للحزب، أن الاتحاد يعيش نقاشا عاديا، مشيرا إلى أن لشكر قاوم العديد من الشتائم والاتهامات، كما جنب الاتحاد محاولات اجتثاث.

نص الحوار كاملا:

أياما على انعقاد المؤتمر، ما هي الرهانات الكبرى التي يرتقب أن يتداول فيها؟ وهل تتوقع إجابة الاتحاد عن أسئلة الدولة والمجتمع رغم الصدامات الحادة داخله؟ وكيف تقيم النقاش حاليا داخل الحزب؟.

ليست هناك صدامات داخلية في الحزب؛ من الطبيعي أن يكون فيه نقاش وجدل وصراع الأفكار والتصورات، لأنه حزب حي، لكن هذا ليس صداما، بل حياة حزبية صحية.

لقد أثار مشروعا الورقتين السياسية والتنظيمية نقاشا واسعا في صفوف الاتحاديات والاتحاديين، إذ تم انتقاد بعض المواقف التي تضمنتهما أو القصور في تحليل بعض مظاهر الواقع السياسي المغربي، بالإضافة إلى قضايا تنظيمية اعتبرت النقاشات، التي نظمت في كل الجهات، أن مقاربتها ينبغي أن يتم تعديلها أو تعميق النقاش فيها، وهذا ما كان منتظرا، وهو هذه المساهمة الكبيرة في مناقشة المشروعين واقتراح تغييرات وتعديلات.

الرهانات الكبرى تتعلق بالاتفاق على برنامج سياسي للمرحلة المقبلة، في وضع معقد، إن على الصعيد الوطني أو الجهوي أو الدولي. ومن القضايا التي حازت اهتمام الاتحاديات والاتحاديين موضوع الدولة، أي ما هو تصورنا لتطور أدوارها ووظائفها، في الظروف الحالية، وعلاقتها بالمجتمع؟ وقد اعتبر مشروع الورقة السياسية أن للدولة دور محوري، أكثر من السابق، خاصة في التوجه الذي تسير فيه للاندماج في الاقتصاد العالمي. ولكل هذا تداعيات على عدة مستويات، في الأشغال الكبرى وتهييء المجال والاستثمارات والقوانين الملائمة… لكن الأهم هو التعامل مع الموارد البشرية، أي مع التربية والتعليم وتوفير الكفاءات… ومن الأسئلة التي يثيرها المشروع هل يمكن النجاح في هذا الاندماج بقوة وبلا دونية في ظل الخصاص والتهميش الاجتماعي والمجالي؟… ثم هل يمكن أن تخدم الأشغال الكبرى فئات محظوظة على حساب الغالبية من الشعب؟… هذه نماذج من الأسئلة المطروحة من طرف الحزب في مؤتمره المقبل.

طبعا، هناك محاور أخرى، كثيرة، تتعلق ببرنامجنا السياسي، بتفصيل على عدة واجهات، لكن هناك قضايا أساسية مازالت تنتظر التحليل، كما قلت، بعد المؤتمر، وتتطلب عملا متواصلا ومجهودا أكبر، مثل مناقشة التحولات التي يعرفها المجتمع المغربي، في ضوء التغييرات الديمغرافية والمجالية والطبقية والثقافية، التي تخترقه، وهي أسئلة كبرى من الضروري أن ينكب الحزب على دراستها، كما تعوّد، لأنه في حاجة إلى ذلك، حتى يتجاوب بشكل أكثر علمية مع متطلبات المستقبل.

الحزب في المعارضة الآن، وأمام لحظة المؤتمر ودون التزامات حكومية. هل ترى اللحظة تستوجب العمل على استعادة مركز أقوى للاتحاد انتخابيا ورمزيا؟.

وضع الحزب مريح، أفضل من السنوات الأخيرة التي مضت، إذ كان جزءا من ائتلاف حكومي غير منسجم، لكن الظروف التي كان المغرب يجتازها فرضت عليه تقبل هذا الوضع، لأنه كان من الضروري المساهمة في تجاوز محاولات الهيمنة، التي يمكن قراءة تفاصيلها في ما سمي “البلوكاج”، الذي سبق تكوين حكومة العثماني.

وفي جميع الأحوال كانت مشاركتنا مرتبطة أكثر بالوضع العام الذي عاشه المغرب منذ 2011، إذ اعتبر زعيم الحزب الذي حصل على المرتبة الأولى، آنذاك، أن بإمكانه التحكم في كل شيء. وكما تعلمون فقد واصلنا المشاركة في حكومة العثماني، في نسختها الثانية، بحقيبة واحدة، فيما طرح العديد من المناضلين تساؤلات عن جدوى هذه المشاركة بالنسبة لحزبنا.

الآن حزبنا في المعارضة، بعدما تبين أن هناك اختيارا لتشكيل جهاز تنفيذي لا يجمع بينه سوى الحساب العددي، أي عدد المقاعد التي حصل عليها، بغض النظر عن أي تقارب سياسي وفكري، وهو ما أدى عمليا إلى تغليب المقاربة التقنوقراطية في اختيار الوزيرات والوزراء.

وفي هذا الإطار يمكن للاتحاد أن تكون له مساهمة قوية في تصحيح تهميش السياسة لصالح الاختيار التقنوقراطي، من خلال إعادة طرح القضايا الكبرى كمشاريع لمجتمع جديد، على مختلف المستويات، الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية والثقافية… والذي لا يمكن أن يبنى إلا على مفهوم متجدد للمواطنة، طبقا لجدلية الحقوق والواجبات، التي تحتم على الدولة أن تكون في خدمة الشعب، بكل فئاته ومجالات تواجده، توفر له الحقوق الأساسية من تعليم وصحة وسكن وشغل وبنيات تحتية…وتفرض على المواطن مسؤوليات احترام القانون وأداء الضرائب وغيرها من التزامات المواطنة. كما أن ممارسة السياسة، هي من صميم الدولة الديمقراطية، سواء من خلال المؤسسة التشريعية أو الجهاز التنفيذي، أو في المجتمع، ولا يمكن تبخيس هذه الممارسة، كما يحصل الآن.

هناك من يربط تراجع الحضور الرمزي للاتحاد مجتمعيا بموجات إيديولوجية جديدة، وهناك من يربط التراجع بالقيادة الحالية، كيف تقيم قيادة الحزب من طرف لشكر؟ وكيف هي علاقتك معه؟.

عرفت لشكر في سجن عين برجة بالدار البيضاء، سنة 1977، حيث كنت معتقلا في إطار الاعتقالات التي شملت اليسار الماركسي اللينيني، آنذاك. وحصلت اعتقالات في صفوف الاتحاديين، شملت لشكر.

بعد ذلك عرفته عن قرب، بعد التحاقي بحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حيث كان بيننا تقارب سياسي، على اعتبار أنني كنت من المناصرين للكاتب الأول الأسبق محمد اليازغي، والتوجه نفسه كان لدى لشكر.

بعد انتخاب لشكر في المؤتمر التاسع، تعرض لحملة إعلامية شرسة منظمة، لم يتعرض لها أي مسؤول سياسي قبله؛ كان لها تأثير سلبي على صورته وعلى صورة الحزب، اعتمدت على الإشاعات والسب والقذف، كما ركزت على المظهر الخارجي للشكر، وكأن العمل السياسي تحول إلى عرض للأزياء… بل أكثر من ذلك، لم يتمكن الحزب من استعادة مؤسسته الصحافية وكذا فريقه البرلماني إلا بشق الأنفس. وينبغي التذكير كذلك هنا بأن الحزب عرف انشقاقات لا يستهان بتأثيرها.

وما يمكن تسجيله هو صمود لشكر، والقيادة التي كانت تعمل إلى جانبه، لإنقاذ الحزب من محاولة الاجتثاث؛ وقد تمكن الحزب، بقيادته، من الحفاظ على وحدته، ونجح في استعادة مكانة محترمة، في الانتخابات الأخيرة، إذ اتجه نحو منحى الصعود، بالنتائج التي حصل عليها، في ظل مسلسل انتخابي لم يكن دائما نظيفا. ومن ميزات لشكر الإيجابية، بالإضافة إلى تجربته السياسية، أنه يعرف التنظيم جيدا، في أدق تفاصيله، وهذا يمنحه سبقا وقوة، كما أنه، على عكس ما يروج، يحسن الإنصات والتقاط المقترحات الجيدة، ولو كانت مخالفة لرأيه.

الآن هناك دعوات من طرف برلمانيي الحزب، وعدد من قياداته الوطنية والجهوية والإقليمية، ليقدم لشكر ترشيحه، لولاية جديدة، بعد أن صوتت اللجنة التحضيرية على مشروع مقرر جديد، سيعرض على المؤتمر، وأنا متيقن أن لشكر، إذا تجاوب مع هذه الدعوات وقدم ترشيحه للكتابة الأولى فهو فائز لا محالة.

كيف تنظر إلى التحولات الكثيرة التي طبعت المجتمع المغربي على عدة مستويات، منها القيمي والاجتماعي؟ وهل يستطيع الاتحاد بسط تصوراته بشأن مواضيع القيم وفق نظرة تقدمية حداثية رغم بعض التأخر الحاصل لدى المجتمع؟.

من المعارك الكبرى التي تنتظر الحزب هي معركة القيم، وهذا يتطلب منه أن يجتهد أكثر في تحليله للتحولات الطارئة على المجتمع المغربي؛ فالحزب في حاجة إلى مركز للدراسات والأبحاث، على غرار ما هو معمول به في تجارب الأحزاب في الديمقراطيات المتقدمة، حتى يشتغل على دراسة ما يعتمل داخل المجتمع من تطورات، على مختلف الأصعدة، الطبقية والثقافية والمجالية…

لا يمكن لحزب اشتراكي، نجاحه مرتبط بالتجذر داخل الجماهير الشعبية، إلا يكون له تحليل علمي للمجتمع. ونحن الآن في الحزب ندرك أن هناك تحولات، من خلال معايشتنا وقراءاتنا وتحاليلنا، بل كذلك من خلال ما توفره لنا المؤسسات الحزبية، خاصة على الصعيد الجهوي والإقليمي، من معطيات. ونعرف أن الصراع لتعميم قيم الحداثة لن يكون سهلا، إذ إن هناك مقاومات ثقافية متعددة؛ لكن مع ذلك فالصورة ليست قاتمة، إذ نلاحظ أن هناك رغبة قوية من طرف فئات، خاصة الشباب، للتخلص من براثن التزمت والرجعية. يبدو هذا واضحا في تعبيرات مختلفة، ساعدت عليها كذلك أجواء الحرية التي أتاحتها تكنولوجيات التواصل الحديثة.

لاحظ معي أن ما كان يبدو سائدا قبل عشر سنوات لدى الشباب، في اللباس والتعبير، تقلص كثيرا… مع ذلك لا بد من مجهود تربوي وثقافي كبير، بين مختلف فئات الشعب، للخروج من التخلف، ومن أهم تجلياته أجواء الترهيب الفكري التقليدي، الذي مازال قادرا على التأثير، مثلا، في الحريات الشخصية، رغم أن واقعها المستتر أمر آخر.

الاتحاد يمضي نحو عقد جزء من المؤتمر عن بعد، وسؤال التقنية يطرح تحديات كبرى على الحزب. كيف ترى حضور الحزب رقميا؟ وهل من إستراتيجية عمل لضمان حضور رقمي أكبر ووسط الشباب؟.

بدأت إرهاصات ما يحدث في القرن الماضي، وهو أمر طبيعي، إذ إن الثقافة والفكر والمناهج العلمية، سواء في العلوم الحقة أو الإنسانية، التي سادت القرن العشرين، بدأت تجلياتها الأولى في القرن التاسع عشر.

نحن في قرن جديد، بما تحمل الكلمة من معنى، نضجت كل شروطه، بعد عشرين سنة منه، كما حصل في القرن العشرين. الآن نحن أمام ثورة عاصفة، حضارة رقمية لا يعرف أحد مداها، لأنها تتطور بشكل رقمي، وليس تناظري، ويلعب فيها الروبوت دورا كبيرا.

إدراك هذه الحقيقة ضروري، ليس للحزب، فقط، بل للمغرب كله. ومن يعتقد أن الاندماج في هذه الحضارة يمكن اختزاله في إتقان التقنية فهو مخطئ. الأمر يتجاوز ذلك، لأن للتقنية ميتافيزيقياتها، أي منطقها الفلسفي وتداعياتها الثقافية والسلوكية والاجتماعية والاقتصادية… على الحزب أن يعتبر أن نجاحه في نضاله وتوجهه نحو المستقبل يكمن في إدراكه حقيقة العصر الذي يعيش فيه، بما يتطلب ذلك من تكييف وملاءمة لمناهج عمله وتنظيماته، أشكال جديدة من التعبير والتأطير والتأثير الثقافي، ضرورية، وهي تسمح باختصار الطريق، لكنها تتطلب مخططا إستراتيجيا، ليس على الصعيد التقني، فهذا متاح للجميع، بل على صعيد المفاهيم والعقليات والمناهج والأساليب.

سؤال أخير، تطورات كثيرة تحدث في ملف الصحراء، وقد عرفت أوراق الاتحاد في المؤتمر تاريخيا بكونها زاوية نظر ثابتة وصارمة ومرجعية على مستوى القضية، إلى جانب رأي الدولة، كيف يجب التعاطي مع المستجدات؟.

قضية التحديات الخارجية للمغرب من ثوابت الحياة السياسية، فقد خرج الاتحاد من رحم حزب الاستقلال، الذي كان حاضنة الحركة الوطنية؛ لكن بعد ذلك حدثت قراءات مختلفة داخله للصراع السياسي في المغرب المستقل، وهي التي أدت إلى ميلاد الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وبعده الاتحاد الاشتراكي. القيادات التاريخية لحزبنا كانت زعامات للحركة الوطنية والمقاومة، لذلك فقضية الوحدة الترابية من الأركان المؤسِسة. الزعماء الكبار مثل بوعبيد، بنبركة، اليوسفي، منصور، البصري… ربطوا بين تحرير الأرض والإنسان، والشهيد عمر بنجلون كان من كبار المنظرين حول قضية الصحراء المغربية، بل أكثر من ذلك فالفقيد عبد الرحيم بوعبيد كانت له اقتراحات وآراء، في المواجهات العسكرية مع الانفصاليين، وفي موضوع تطويق سبتة ومليلية، ثبت، عند تطبيقها، أنها صائبة.

في كل عشرين سنة، تقريبا، تندلع المواجهات العسكرية أو الدبلوماسية القوية، بالنسبة للمغرب، منذ سنة 1956: المسيرة الخضراء، حرب الصحراء والجدار الأمني، تحرير الصيد البحري من سيطرة إسبانيا، وتداعياته… اليوم مواجهة شاملة في قضية الصحراء، ولن يتوقف الأمر، بل مسيرة استرجاع الوحدة الترابية هي من صميم النضال الديمقراطي، لأنها معركة ضد الاستعمار ومخلفاته. وحزبنا واع بهذه الأبعاد، لذلك يولي لعلاقاته الخارجية الأهمية القصوى، وهو ما جعلنا نرفع شعار “المغرب أولا”، دون أن يعني هذا الشعار أننا نسقط في الشوفينية، وننسى الصراع السياسي والاجتماعي، لكننا نربط بين الأرض والإنسان، وندرك أن مغرب الغد لا يمكن أن يظل مكبلا بما زرعه الاستعمار من قنابل مبرمجة الانفجار؛ عليه كأمة عظيمة أن ينزع فتيل هذه القنابل الواحدة تلو الأخرى، وحزبنا في طليعة هذه المواجهة، كما رسم ذلك قادته التاريخيون، بنضال شعب متحرر من أغلال التخلف والرجعية والفوارق الاجتماعية والمجالية الصارخة.

‫تعليقات الزوار

37
  • ورابعة وخامسة ( إلخ )
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:13

    الحلّ الوحيد عند الوحيد، الكرسي حتى الوفاة ، وحتى الإعاقة لا تُعيق ، المنصب من المهد إلى اللّحد ،

  • حسن المغرب
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:17

    أصبح حزب عقيم عاجز. هل الكفاءات انعدمت في الحزب حتى لم يجد ولو كفاءة واحدة تعوض الشكر. ما القيمة المضافة التي أضافها للحزب غير الذل والهوان بعد أن كان الحزب الكل يتمنى ويسعى أن يكون بي جانبه في اي تشكيلة حكومية. أما الآن أصبح يتسول الحقائب وينهر بي ضم الياء ولا أحد يرضى بي تواجده معه. يالها من مهانة جلباها الشكر للحزب. وبكل واقاحة وبي وجه قبيح تتكلمون عن الأفكار والتصورات. بااااااز على وجه عندكم تجيبو الردة حشى القراء المحترمين.

  • سعيد
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:17

    ذهب الاتحاد الاشتراكي مع المرحوم اليوسفي
    صمعة لشكر السيئة إساءة للحزب
    لكن كل الأحزاب المغربية من طينة واحدة نفس الأهداف ( الكراسي والمصالح ) توريث المناصب وتقسيم الكعكات أكبر مثال برلماني سيدي سليمان أكثر 30 سنة والمدينة على حالها وهو على حاله منذ 1963 ويسعى لتوريت عاىلته
    المهم لا يوجد في القنافد أمس

  • alii
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:22

    حب الكرسي كأنه هو لي كيفهم في السياسة؟؟؟
    بالنسبة لي لهذا العضو لي كيشكر في الشكر ليس حبا فيه أو على سواد عيونه ،سياسة المقابل قم بتزكيتي وتأخد نصيبك في الكعكة؟؟؟؟؟ أو تأخد التزكية….مثلا إمتيازات كبيرة في الحزب،،،،أما الهضرة الخاوية فلا

  • محامي الشيطان
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:23

    الحقيقة التي لا يدركها مغسول الدماغ ان من تطبل له وتصفه بصفات اقل ما يقال عنها تملق بجرعة زائدة عن اللزوم يعتبر شرحا في قيم اليسار ومحاولة بريئة من اجل اقبار ماتبقى من بصيص الامل لانبعاث روح في جسد اليسار

  • موحى
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:31

    سبحان الله، هذا السيد كنت أحترمه كثيرا و أحسبه من الوجوه الرائدة لتشبيب المشهد الحزبي في هذا البلد السعيد، لكن مداخلته هذه أظهرت لي حقيقة الرجل الذي يدخل خانة المتملقين بامتياز. إذا كان لشگر فارسا كما قدمته، فنقول إنا لله وإنا إليه راجعون في حزب الرجال ديال الصح الله إرحمهم.

  • البلوكاج
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:32

    ان كان اغلب اعضاء المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي يصفقون لولاية ثالثة للاخ لشكر،فوااله ما هم الا المستفيدون من كعكعة الحزب والذين لهم مناصب اما نقابية اوصحافية او برلمانية ومنهم الاخ مجاهد.. ونساله ما دام تكلم عن البلوكاج في الحكومة الثانية للسيد بنكيران اليس لشكر ومن والمالكي ومن كان منكم في مناصب اامسؤولية ،من ساهم في ذلك البلوكاج الظالم؟!!فليفهم منكم ان اردتم الفهم ان المواطن المغربي لم يعد يثق في شطحاتكم ولا في كلامكم. فقد فقدتم المصداقية والثقة.. وعليكم بالرحيل واتركوا الحزب يستفيق وبسترجع عافيته اما انتم فقد تعجلون باجتثاثه‘… والايام بيننا…

  • Sao tome
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:33

    السلام عليكم ورحمة الله.
    لشكر جنب الاتحاديين من الاجتثات إذا الله يجعل البركة يخلي شي حد اخوي يعمل شي حاجة، التغيير راه مزيان
    الا يوجد بين الاتحاديين من يقود السفينة سوى لشكر؟ ام هو الوحيد في المغرب؟
    واش كاين عابوحدو

  • مراقب
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 08:45

    لو عوضت الحكومة ورؤساء الاحزاب بالمقدمين والشيوخ لكانت النتيجة احسن كل دول العالم ضد الحكومات العربية والحكومات العربية ضد شعوبها

  • ا جديك
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:07

    وللية تالتة ممكنة؟ لكم فقط، لا يمتل المغاربة الدين لا يرون اي اضافة في بقاء او زوال هدا الحزب وحتي الاحزاب الاخري…

  • Ali fiu
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:08

    Le parti est deja mort
    Il reste juste des vautours qui devore son cadavre et souille son souvenir.

  • كمال
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:10

    عندما تكونون في السلطة يكون همكم المصالح الشخصية لأفراد حزبكم، وتكونون منشغلين بالدفاع المستميت عنها وكيفية ادارة الصراعات والحروب السياسية من أجل تأمينها بل والدخول حتى في عراكات جسدية ان اقتضى الأمر. الان وبعد توديع الحقائب والمناصب تدكرتم بأن هناك وطن ومواطنون ينتظرون.

  • abdou
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:14

    هذه هي العقلية المسؤول المغربي للأسف . هؤلاء يتملقون لانفسهم ليس لكبيرهم . فالتمديد بمتد على الجميع .كفى ٱنتهازية يا مسؤولين . لستم وحدكم من أنجبكم هذا الوطن . و من حق هذا الوطن أن يعطي الفرصة للجميع على. العمل الصالح العام ليس المصلحة الخاصة و التطبيل للمصلحة المتبادلة البيتية كهذه . فلتكن عندكم عزة نفس و الترفع عن الأنانية و حب الذات فالدنيا فانية لا تستحق الإنحطاط فطوبى للكبرياء. و الشموخ .

  • إبراهيم
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:17

    السي مجاهد الحياء راه مهم و الإلتزام و نقد الدات أهم مهما مجدتم في الرجل فلا معنى لما تسعون إليه من تمديد لولاية ثالثة له لأن دلك ينسف كل القيم التي دافع عنها الحزب عفاكم تجنبوا أنكم تكونوا ستالنيين الحزب فشل في أن يعود إلى مكانته المعتاده و الطريقة التي تعامل بها النائب الأول مع مشاورات تشكيل الحكومة و تصريحاته بعد ذلك أعطت الإنطباع لدى كثير من المغاربة أنه فقط يسعى إلى السلطة .

  • مواطنة
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:30

    لماذا رؤساء الاحزاب يتمسكون بالكراسي مدى الحية هناك شباب واعد يمكنه حمل المشعل ومحاولة التغيير

  • Hassan
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:33

    غياب الديمقراطية الداخلية. مع السيد لشگر فقد الحزب هويته واشعاعه. تهافت لامثيل له على مقاعد في الحكومة. معارضة تكاد تكون منعدمة الا من بعض الخرجات الفلكلورية. هل لا يوجد فيكم رجل عاقل او امراة عاقلة؟ برلمانيون اغلبهم من الاعيان واصحاب الشكارة. . اين هو مبدأ التداول؟

  • حميد
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:33

    واش السي بنعتيق عبقري زمانه باقي في الحياة. إننا مشتاقون إلى تنويراته الرائدة في شتى المجالات،

  • abdou
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:34

    حتى انت يا رئيس النقابة الوطنية للصحافة المغربية عمرت طويلا في هدا المنصب. سبحان الله كلكم متشبثون ولاصقون قي الكراسي.

  • مواطن
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:47

    هل الإنسان لا يريد أن يفهم بأن الأمور سواء على مستوى الحزب أو على مستوى أي قطاع ولو كان قطاع وظيفي تتطور كلما كان هناك شخص لديه أفكار دائمة التغيير، معناه كلما تم تجديد عناصر الحزب بأشخاص أكفاء لهم قدرات فكرية تغيره جذريا حتى يواكب التغيرات الواقعة على مستوى العالم ، نفس العناصر التي تسير الحزب لمدة طويلة هي نفس الأفكار اذن سيكون هناك جمود سياسي طبعا ذالك سياثر على المواطن وعلى الاقتصاد ، ترك المنصب لشباب واعد ماهي الا بادرة حسنة تحسب للأستاذ لشكر .

  • khalid
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:52

    اسي مجاهد كان معروفا بنزاهته و حزمه أيام كانت في التلفزة المغربية برامج حوارية. و كان رفقة بعض الزملاء أنداك كعبد الرحيم أريري عبد الله البقالي و نور الدين مفتاح غيرهم من الصحفيين الشباب وكانوا يجابهون أكثر الشخصيات السياسية غموضا بكل شجاعة. لكن اليوم بعد ما صرت في موقع مسؤولية أقول لك واش من نيتك كتقول هاد الهدرة ؟؟؟

  • اذا لم تستحي.....
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 09:59

    سي مجاهد انت ولشكر وجهان لعملة واحدة هو اوصل الحزب إلى الحضيض وانت أوصلت الصحافة إلى أبشع من الحضيض
    تدافعون عن ولاية ثالثة للشكر لانه ولي نعمتكم ولأن من دونه سترجعون لحجمكم الحقيقي

  • Hassan
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 10:05

    لا حول و لا قوة إلا بالله . حتى المؤتمرين لم يختاروا في العديد من الأقاليم . أن تكون هذه تصريحات صحافي فهي فعلا لغة الخشب

  • nawaf
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 10:14

    لشكر هو صاحب الفضل فيما وصل اليه الاتحاد الاشتراكي من تراجع و تدهور وتدبدب و التبعية والخضوع لاحزاب كان يسميها بالامس القريب احزاب ادارية بمعنى انه انشأتها وزارة الداخلية لجعلها تصارع الديمقراطية بالنيابة عنها.

  • الشاوني
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 11:27

    ” لشكر جنب الاتحاد محاولات الاجتثاث .. و”الولاية الثالثة” ممكنة‬ ” وهكذا شهد شاهد من أهل الحزب أن استمرارية الاتحاد الاشتراكي أصبحت في خطر وهي مرتبطة ارتباطا وثيقا باستمرار السيد لشكر على رأس القيادة بمعنى أن الحزب سينتهي حين يغادر السيد لشكر . للأسف فهو الحزب الذي عرفناه حين كان كالزلزال إدا تحرك دفاعا عن المقهورين وعن مصلحة الوطن والحرية والديموقراطية. هو الحزب الذي ناضل من أجل فرض التناوب ووضع حد لسيطرة الأحزاب الإدارية وها هو اليوم بسبب القيادة السيئة أصبح أكثر رجعية من تلك التي كانت محسوبة في خانة الاحزاب الإدارية. السيد مجاهد بهذا التصريح يخبرنا عن قرب وفاة حزب كان يحسب له ألف حساب وكان يعتبر من أهم الأحزاب التقدمية على الصعيد العالمي فقد كان قادته يؤثرون في المؤتمرات العالمية خاصة حينما يتعلق الأمر بالمصلحة الوطنية والوحدة الترابية. وإلى ذلك الحين دمتم في رعاية الله.

  • addadabdelaziz0
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 11:28

    من الآن يجب ان نفكر في قبر تستطيع ان يضم كراسي الاحزاب

  • محمد أيوب
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 11:40

    عادي جدا:
    أن يتم التمديد لادريس لشگر فهذا امر عادي جدا لدى دكاكيننا السياسية التي يطلق عليها تجاوزاةاسم: الاحزاب وما هي كذلك…كلهم يقولزن في بداية ولايتهم الثانية انهم لن يترشحوا للثالثة،حتى وصل الوقت جندوا ابواقهم وحوارييهم ليظهروا تعلقهم بالامين العام/الكاتب الاول ويصرح هذا بان:”المناضلين”هم من طلبوا منه الترشح لولاية اخرى،ويضيف بانهم مصرون على ذلك وبالتالي فهو يلبي رغبتهم…ادريس لشگر ليس استثناء… فقد فعلها ويفعلها وسيفعلها غيره، لقد اعتدنا كون الموت،والموت وحده،هو الذي يتكفل بتغييب شيوخ وعجزة السياسة ببلدنا…جلهم يتشدقون بضرورة التشبيب وفتح المجال للكفاءات الشابة،ويتبين لنا فيما بعد ان المقصود بذلك هو التمكين لابنائهم وبناتهم ليخلفوهم…
    جلهم يصرح بضرور القطع مع الفساد وبضرورة ربط المحاسبة بالمسؤولية ليظهر لنا بان ذلك يبقى شعارا يثق به ويصدقه المغفلون…هذا هو الواقع.. عجزة الساسة وشيوخها متشبثون بمواقعهم حتى الموت،وهم يجدون مبررا،بل مبررات،لذلك…حتى ان صمتوا هم جندوا ابواقهم وشحذوا سيوف حوارييهم لتحقيق مبتغاهم…

  • حمو بوسعيد
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 11:51

    يا ودي راه مشا ولا بقا لستين ولاية راه بحال بحال..
    الإتحاد ماااااات وشبع موت

  • azzabi1962
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 12:06

    لعل الأخ مجاهد أصبح يعاني من الفصام السياسي، وهو ما خول لجهازه النفسي التصديق على القول بامكانية الولاية الثالثة.
    هل أصبح الإتحاد الاشتراكي يعيش زمنه المقيت، أم انه استنفذ خصوبته، واصبح يعتمد على التدوير!!!!!!

  • جليل
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 12:14

    لشكر جنب الاتحاد الاجثتاث ،ذكرني يالحزب الدي كان يرشح رئيس مقعد لعهدة خامسه، كيف لحزب يتراجع في كل استحقاق انتخابي يبقي على كاتبه العام . نحن لا نقاش مقدوراته وكفائته انما التراجع الانتخابي وضياع المقاعد الانتخابية الجماعية والتشريعية واضحة ولا يمكن اخفاؤها والنغيير ودماء جديدة ليس عيبا

  • moh
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 13:19

    حزب الاتحاد الاشتراكي رغم بعض التعثرات فقد ادى دوره الى حدود 1997 اما بعد دلك فقد اضحى يكرس الواقع الدي بقي لمدة اربعة عقود يناضل من اجل تحسين الاوضاع .واليوم مادا بقي للاتحاد الاشتراكي فقد اصبحت كل الادوات التي يشتغل بها معروفة واضحت من مكتسبات الدولة نفسها ومادا بعد الم يجدر به ان ينتقل الى مجال القراءة الدقيقة للواقع الدي يمكن ان تكون قواعد اللعبة المنخرط فيها قد استنفدت وبدلك ادا بقي حتى في المعارضة سيكون كركوزا من الكراكيز

  • Ali
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 13:45

    ومن يتجرأ على نكران الجميل لولي نعمته الا من كان جاحدا.

  • راضي راضي
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 14:24

    لا فرق بين ولاية ادريس لشكر وولاية بوتفليقة وبن علي والسيسي وبوتين ،وهاد مجاهد هو السعيد بوتفليقة اخ الرئيس بوتفليقة يضمن الولاية للشكر الثالثه والرابعة والخامسة حتى، وعندو الجنرالات في الحزب لي يساندوه، والله مهزلة وفضيحة داخل حزب عبد الرحيم بوعبيد.

  • متابع
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 15:22

    السيد يونس مجاهد وأمثاله ينسبون إلى زعيمهم السيد إدريس لشكر إنجازات سياسية وهمية بحكم تقاربه مع جهات متنفذة تمد له يد العون ويتبع مواقفها يرهن بها الحزب؛ أما تحكمه في تنظيم الحزب فليس من باب إعمال الديمقراطية في توزيع الأدوار والمسؤوليات وإنما نتاج التخابر والكولسة والإقصاء والتآمر على معارضي نهجه السياسي، يبدع في أساليب التدليس والسب والقذف والتباكي كأنه مظلوم ومحتقر، يبث الرعب في نفوس معارضيه عبر التشهير والتخوين والإشاعة سلوك بلشفي ستاليني شيوعي واضح لا يهدأ له بال حتى يدمر كل من حاول التصدي لممارساته بلا رحمة ولا شفقةـ زكى الأعيان التافهين وأعانته آلة التزوير فطبل وزمر له التابعين عوض فضحه والتخلص منه ومن أخطبوطه المستشري في صفوف الحزب؛ ولاية ثالثة معناه ستتعمق أزمة الحزب وتحكم منخرطيه ماكينة لشكر الفاشية مصوبة نيرانها في إتجاه أي توجه لدمقرطة الحزب والمجتمع٠

  • LE M O N T A G N A R D
    الأربعاء 26 يناير 2022 - 21:12

    UN ENTRETIEN BASE SUR DE FAUSSES DONNEES

    MR MOUJAHID A DIT QU IL Y A DES GENS PARLEMENTAIRES MEMBRES DU CONSEIL POLITIQUE DES REPRESENTANTS REGIONAUX QUI ONT DEMANDE A LACHGAR DE SE RE¨RESENTER POUR LA 3 EME FOIS
    POUR LA PRESIDENCE DU PARTI
    ET IL A OUBLIE INTENTIONNELLEMENT DE DIRE QU IL Y A TROP DE GENS QUI SONT CONTRE LE 3 EME MANDAT NON PREVU DANS LES STATUTS DU PARTI DONC C EST QUELQUE CHOSE QUI EST CONTRAIRE A LA LOI
    MR LE MEMBRE DU PARTI POLITIQUE DU PARTI CHERCHE SON PROFIT PERSONNEL CAR SI MR LACHGAR SERA REKU LE MEME BUREAU POLITIQUE RESTERA A SA PLACE
    DONC CA SENT LA MAUVAISE FOIS DU BUREAU POLITIQUE ET SON PRESIDENT

    LA DEMOCRATIE DOIT ETRE SOURCE DE POUVOIR
    MR LACHGAR DOIT S ECARTER DE LA PRESIDENCE DU PARTI ET LAISSER LA PLACE AUX JEUNES GENS TRES HONNETTES A GERER LE PARTI LOIN DES ANCIENS DINOSAURES DU PARTI
    LA JEUNESSE MAROCAINE EST APTE POUR LE POUVOIR

  • أبو مهدي
    الخميس 27 يناير 2022 - 01:49

    السيد مجاهد لا تحاول من فضلك تلميع التاريخ النضالي لزعيمك بالادعاء انه تم اعتقاله سنة 1977..والحال أنه في هذه المرحلة كان إدريس لشكر حرا طليقا وأن الذين تم اعتقالهم كانوا جميعا من جماعة 23مارس ولنخدم الشعب وإلى الامام ومنهم من أبناء الرباط لطيفة الجبابدي والمرحوم اللبناني وفؤاد أصواب ومصطفى وغيرهم من الرفاق.

  • كريم
    الخميس 27 يناير 2022 - 09:41

    ‪مجاهد: لشكر جنب الاتحاد محاولات الاجتثاث ..
    السؤال هو بأي معايير تم ذلك؟

  • علي
    الأربعاء 2 فبراير 2022 - 07:35

    سبحان الله، هذا السيد كنت أحترمه كثيرا و أحسبه من الوجوه الرائدة لتشبيب المشهد الحزبي في هذا البلد السعيد، لكن مداخلته هذه أظهرت لي حقيقة الرجل الذي يدخل خانة المتملقين بامتياز. إذا كان لشگر فارسا كما قدمته، فنقول إنا لله وإنا إليه راجعون في حزب الرجال ديال الصح الله إرحمهم.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة