أبو حفص: أؤمن بحريّة المعتقد .. وأفعالُ "داعش" من القرآن

أبو حفص: أؤمن بحريّة المعتقد .. وأفعالُ "داعش" من القرآن
الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:20

أبْدى المعتقلُ السلفيُّ السابق على خلفيّة “أحداث 16 ماي” التي هزّت الدار البيضاء سنة 2003، محمد رفيقي، المعروف بـ”أبو حفص”، موقفاً يُضاهي موقفَ “الحداثيين” إزاءَ مسألة حريّة المعتقد، حتّى إنّ عددا من الحاضرين في ندوةٍ نظمها “بيْت الحكمة”، اليوم الثلاثاء بالرباط، عبّروا عن اندهاشهم، معتبرين أنّها تكادُ تشابه مواقف الناشط الحقوقي أحمد عصيد، ذي التوجّه العلماني، الذي كانَ الطرفَ الثاني المشارك في الندوة.

حرية المعتقد

أبو حفص استهلَّ مداخلته بالتأكيد على اتفاقه مع أحمد عصيد في ما يتعلّقُ بتوظيف الأنظمة الحاكمة بالمنطقة للدّين في السياسة. وفيما قالَ عصيد إنَّ بناءَ دولٍ حديثة وديمقراطية يقتضي إبعادَ الدّين عن المجال السياسي، قالَ أبو حفص: “هذا فصْل موضوعي، وأنا أؤمن بهذا الأمر وأعتقدُ بهذا”، مؤكّدا أنّه بحثَ في الموضوع انطلاقا من طرح سؤال: “هل حرّية المعتقد كمفهوم حداثي علماني معارض للدّين؟”.

هذا السؤال كانَ يولّدُ لدى المعتقل السلفيِّ السابق شعورا داخليا موسوما بالتناقض، لأنَّ أغلبية النظريات الفقهية الإسلامية، والمنظومة الدينية التي يشتغلُ فيها، معارضة لحرية المعتقد، وهُوَ ما ولّدَ لديه رغبة في تعميق البحث في هذا الموضوع، ليخلُصَ في النهاية إلى أنَّ “الدين الإسلامي الذي يرفع شعار الحرية، وإنقاذ البشر من الأوهام وتحرير العقول من الخرافات والأباطيل التي سيطرت عليها قبل مجيئه، لا يُمكنُ أن يُكره الناس على اعتناق دين مُعَيَّن أو فكر مُعين”.

واسترسل أبو حفص أنه عادَ في رحلة بحثه إلى الدّين الأصل (القرآن الكريم)، فوجدَ أنّ هناك “نوعا من التناقض” بين آراء الفقهاء، أو “الدّين التاريخي” كما سمّاه، وبيْن ما هو موجود في القرآن. “ففي الدّين الأصل عبارات صريحة لا غبار عليها ولا تحتمل أي تأويل (النصوص المُحْكَمة)، على عكس ما استندَ عليه الآخرون لتعزيز طروحاتهم، وهي نصوص تاريخية لها تنزيلات وتأويلات مختلفة”، يقول أبو حفص.

وشدّد المتحدث على ضرورة التفريق بين الدين الأصل و”الدين التاريخي”، الذي تأسس على مرّ العصور متأثرا بالأوضاع الاجتماعية والسياسية التي وسمتْ تاريخ المجتمعات الإسلامية، وما شابَ الحقب التاريخية للإسلام من صراعات سياسية، بينما الدّين الأصل، أو الدّين المؤسِّس، هو الذي جاءَ به القرآن، ما عدا ذلك -يردف أبو حفص- هو تأويلات مرتبطة بسياقات اجتماعية وسياسية معيّنة، مضيفا: “حين بحثتُ وجدت تناقضا كبيرا جدّا بين المنظومة الفقهية وما تفرزه، وبين ما جاءَ به القرآن”.

واعتبر أبو حفض أنّ حرّية المعتقد برزَت كمشكل كبير منذ العصر الأوّل للإسلام، إذ جرى توظيف الإسلام، الذي جاءَ بمبادئ تختلفُ جذريّا عمّا كانَ سائدا قبل مجيئه، في السياسة، وبرزَ ذلك بشكل أكبر في عهد دولة بني أميّة، إذ حصلت انتكاسة سياسية كبرى على مستوى الحُكم، فوقعت انتكاسة في مفهوم الحرية، وفي المفاهيم الأصلية في القرآن، مشيرا في هذا السياق إلى مبدأ “الجبْر”، الذي يقول به أهل العقائد والملل والنّحل، والذي اعتبر أبو حفص أنَّ البعض يعتقد أنه مبدأ عقَدي محض، في حين أنّه مبدأ سياسي، على حدّ تعبيره.

لا إكراه في الدّين

وبخلافِ موقف غالبية الفقهاء المسلمين المعارضين لمبدأ حرية المعتقد، دافعَ أبو حفْص بقوّة عن هذا المبدأ، وعن حقّ الإنسان في اتباع ما هو مقتنع به، انطلاقا ممّا ينصّ عليه القرآن الكريم في آية “لا إكراه في الدّين”. وقالَ المتحدّث إنّ هذه الآية صريحة وغيرُ منسوخة، وتعني أنَّ طبيعة الإنسان التي جُبل عليها هي الحرّية وعدمُ قبول أن يكونَ مُكرها على اتّباع دينٍ معيّن. وأبْدى أبو حفْص مُعارضته لتفسير الآية على أنّها تعني عدمَ إكراه غير المسلمين، فقط، على اعتناق الإسلام، قائلا إنّها تشمل حتّى المسلمين، وتفيد بأنّ الإنسان مسؤول عن نفسه في أن يعتقد بما يريد.

وذهب أبو حفص إلى القول إنَّ إحدى “أكبر الجرائم” التي يمكن أن تمارسها السلطة، أو المجتمع، هي إكراه الناس على اتباع دين معيّن، لأنّ ذلك يؤدّي إلى التوتّر ويُضيّع السلام وتماسك المجتمع، ويعرقل التنمية، متسائلا: “لماذا نُكره الناس على الدّين الإسلامي؟ هل الله محتاج لهؤلاء العباد ليكونوا قائمين على دينه؟ وهل الإسلام ضعيف إلى هذا الحدّ الذي يجعلنا نُكره الناس على اتّباعه؟ ..هذا يعني أنَّ الدّين عاجز بما يقدّمه عن الإقناع، وحينَ تعجز عن الإقناع تلجأ إلى العنف والإكراه، والإسلام لا يحتاج لذلك، فلماذا نُكره الناس على أن يعتقدوا به؟”.

أبو حفص أوضح أنَّ القرآن الكريم جاءَ بنصوص شرعيّة تتضمّن الجزاءَ والعقاب، ووقفَ عندَ هذه النقطة ليُشيرَ إلى أنّه من غير المنطقيِّ أنْ يكونَ هناك جزاءٌ وعقاب دون أن يكون الإنسان حُرّا، معتبرا أن إجبار الناس على اعتناق دين معين، وجعلهم على نمط واحد، هو “قتل للمسؤولية والوعي، ويُنتج جيلا من المنافقين، بينما المسؤولية الدينيّة تنحصرُ بين العبد وربه، ولا تهُمّ الدولة ولا السلطة ولا المجتمع”، على حدّ تعبيره، مستدلّا بالآية القرآنية (إنْ كُلُّ مَن في السماوات والأرض إلا آت الرحمان عبدا، وكلهم آتيه يوم القيامة فردا”.

أفعالُ “داعش” من القرآن

وعادَ أبو حفْص ليؤكّدَ ما سبق أن صرّح به في ندوة قبل أيام، حينَ قالَ إنَّ الأعمال التي يقترفها تنظيم “داعش”، باسم الإسلام، هي فعلا موجودة في القرآن، ففيما يبذل المسلمون جهودا لتبرئة دينهم من الأعمال الإجرامية التي يقترفها أتباع “أبو بكر البغدادي”، ويقولون إنّها لا تمتّ للإسلام بصلة، قال أبو حفص إنّ جُزءًا من هذه الأعمال موجود فعلا في القرآن، لكنّه شدّدَ على أنّها جاءتْ في سياقٍ تاريخيّ مُعيّن باتَ اليوم مُتجاوزا.

ففي ما يتعلّق بـ”الجزية”، أوضح المتحدّث أنّه نظامٌ كانَ سائدا قبل مجيء الإسلام، وكانَ عُرفا “دوليّا” وقتذاك، وحينَ جاء الإسلامُ عَملوا به، حيثُ يدفعُ أهل الذمّة (أهل الكتاب) الجزية للمسلمين لقاءَ حمايتهم في المناطق التي يحكمونها. وفسّر أبوحفص ذلك بكون الدول وقتذاك كانت دولا دينية، “ولا يُتصوّر حتى عند غير المسلمين أنْ يضمّ جيشٌ واحد أتباع ديانات متعدّدة، لذلك يدفع أهل الذمة الجزية لأنهم لا يشاركون في الحروب. وقد استُثني من ذلك الأطفال والنساء لعدم قدرتهم على القتال”.

وأكّد المتحدّث أنّ نظامَ الجزية الذي كانَ معمولا به في ذلك العصر، والذي أحياه تنظيم “داعش”، أصبح اليوم “متجاوزا”، لأنّ الأسباب تغيّرت، وأضحت الجيوش تضمّ أتباع ديانات مختلفة، “ولم يعد ممكنا الحديث عن الدولة الإسلامية أو الخلافة الإسلامية”، يقول أبو حفص.

وبخصوص مسألة الردّة، قالَ الشيخ السلفي إنَّ حديثَ “من بدّل دينه فاقتلوه”، الوارد في صحيح البخاري، لا يُمْكن تأويله على أنَّ المرتدَّ عن الدين يجبُ قتله، لأنّ نصوص السنّة لا يُمكن أن تتعارض مع ما جاء به القرآن، الذي نصّ على حرّية العقيدة.

وأوضح أبو حفص أنَّ أفعالَ الرسول ليست كلها تشريع، “فهو يتصرف أحيانا كقائد سياسي للدولة، وبالتالي لا يُمكن أن تصيرَ كلّ الأحكام صالحة لكلّ زمان ومكان”، موضحا أنَّ الردّة عن الإسلام في ذلك العصر تختلف عن الردّة في العصر الحالي، لأنّ من يخرج من الإسلام حينذئذ يعني انضمامه إلى جيش آخر، “بينما اليوم نتحدّث عن الردّة الفكرية”، على حدّ تعبيره.

‫تعليقات الزوار

94
  • ⴰⴷⵔⴰⵔ
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:29

    هاد البلاد فيها عصيد وفيها ابو حفص وفيها داك بو لحية لاخر لي غا ساير ويكفر .المهم خاص هاد الناس القاو الية للعيش المشترك لبغاو اجنبو وليداتهم مصير الشام وبلاد الرافدين.ايوا لبغاو صداع الراس راه ما كاين ما سهل منو الجميل في الوطن انه يتسع للجميع.المشكل في العقول التي لا تتسع الا لفكر صاحبها وتلك طامة كبرى.وهي سبب خراب الاوطان والابدان.

  • rachidfow
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:40

    تحليل منطقي في صميم المشكل الى وهو تفسير ايات القرءان الكريم .الله ارحم الحسن التاني عندما قال تجادبات وصراعات الدول الاسلمية هو الدي يدكي نار الفتنة التي اضعفة الامة الاسلامية

  • استاذ
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:41

    من انت لتتحدث في احكام الدين وعن رسول الله لقد صنعتكم الدولة لخدمة اجندتها وتم ترويضكم بامتياز ومن امثالكم الفيزازي والزمزمي انها المصالح ياحبيبي اتركوا عنكم الدين له اهله وانتم لكم مصالحكم.

  • Observateur
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:43

    الله فى حكمته و عدله, ترك للانسان حرية الاعتقاد بعد ما بين له الآيات الموجودة فى كل مكان حوله. و الله ترك الحساب الى يوم الدين الا فيما يتعلق باقوام شاهدوا الآيات بالعين كقوم صالح مثلا. كل ما نراه اليوم من ثراث هو نتاج لقوم تفاعلوا مع عصرهم و انتجوا ارثا فكريا لا نرميه كله و لكن نأخذ منه ما هو صالح لزماننا. السيد ابو حفص ربما هو سابق لزمانه حينما يقول بالاولوية القصوى للنص القرآنى و تدبره. مثال بسيط : فى الفقه المالكى الولد للفراش, كيف نقبل هذا فى عصر التحليل الجينى. دون ذكر من يخلطون بين المسائل المتعلقة بالعقيدة و الامور المتعلقة بالفقه

  • assif n souss
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:43

    إن الأساس هو الاحترام فالكل مسؤول عن نفسه فقط. مشكل البعض ينتقدون من أجل النقد. نعم مسألة الدين تلزمها وقفة حتى يحترم الجميع فلا حق لأحد أن يفرض على الآخر ما يعتقد به.إن الشرق الأوسط في ظل هذه الظروف ستشتعل فيه نار لن تنطفيء أبدا.السني ضد الشيعي ،السلفية ضد الصوفية وهلم جرا…… و في الأخير يقولون مؤامرة يهودية.

  • youssef
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:45

    لا حول ولا قوة الا بالله ………./وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر انا اعتدنا للظالمين نارا احاط بهم سرادقها وان يسثغيتوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا…صدق الله العظيم. اللهم احفظ لنا ديننا وخواتيم اعمالنا امين.اوالله يهدي الجميع امين.

  • الخال
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:47

    يبدو أن الأمور اختلطت عليك ألسي أبو حفص ، لا أنت من هؤلاء ولا من هؤلاء. أما أحمد عصيد فأشارت صديقته مليكة مزان على انه تزوجها وفق احد آلهة الآمازيغ الوثنيين واسمه الإله ياكوش رب الأمازيغ، من ناقش السي عصيد في معتقده هذا ، رغم أن صاحبته تقول إنه تخلى عنها
    وخانها مع امرأة أخرى. أي معتقد هذا وأي مبادئ ؟؟؟

  • ARRIFI
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:48

    هذا عين الصواب… ليت المسلمين يعون جيدا هذا….

  • khlil
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:52

    لقد تاب من التوبة.هذا الشاب مازال في حالة بحث عن ًََالحقيقةًًََ وربما سنرى منه قريبا موقفا سيجعل غلاة العلمانيين يبدون أمامه محافظين ومتزمتين.لقد سمعت له مداخلة في إحدى المحطات الإذاعية البيضاوية الخاصة بمناسبة عاشوراء حيث سرد بشكل يضاهي أي رادود كربلائي في حسينية من حسينيات الشيعة.قد يكون لتجربة السجن المريرة أثرنفسي وفكري عميق على أي إنسان لكن في حالة السيد رفيقي فإن الأمر مقلق للغاية ويدل على فقدان تام للبوصلة وضياع روحي مريع.حتى الشكل وطريقة وضع النضارات الشمسية تشير لشخص لما يبلغ الحلم بعد .شخص في حالة بحث عن ذاته فاقد للاتزان والنضج.

  • ولد الدكالي
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:55

    قالوا ناس زمان بنادم كاموني الى ما تحك ما يعطي الريحة

    كثيرة هي المرات التي ترن في مسامعنا عبارات متطايرة من أمثال عبارة «السجن إصلاح وتهذيب» التي قد تتخلل بعض مشاهد الأفلام والمسلسلات المصرية، وعلى واجهة أغلب السجون المغربية وفي الجدران الداخلية لها، حيث يحرص المسؤولون أشد الحرص على كتابتها، والتي تعني من ضمن ما تعنيه أن هذا الفضاء الذي يمنع على السجناء مغادرته قبل انقضاء المدة المحكوم بها عليهم، يجب أن يكون مدرسة بما تحمل الكلمة من معنى من أجل إعادة تربية السجين، بعد أن فشل والداه والجهات المسؤولة عن جعله مواطنا صالحا.
    وتعني عبارة «السجن إصلاح وتهذيب» أن السجين الذي اقترف جرما يجب ألا يغادر السجن إلا بعد أن تتكرس في ذهنه قناعة راسخة مفادها أنه لن يعود إلى ارتكاب دلك الجرم مهما حدث من طوارئ ومهما كانت الظروف قاسية.

  • سوسي قح
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:55

    كلام جميل من شخص مثلك و هذا ما نصبو لتحقيقه و الايمان به فالدين حرية شخصية تخص الفرد و لا حق لاحد في التدخل فيه لان الله هو من يجازي و يعاقب و ليس البشر. ثانيا متى سيتعلم معشر المسلمين انه كما يعتبرون دينهم هو الحق و الصواب فالمسيحيين و اليهود و البوذيين و الهندوس يعتربون دينهم هو الحق و الصوات و لو سعوا كلهم لنشر دينهم بالعنف و القوة كما تريد داعش لدمر كل العالم. ثم لماذا تهللون و تفرحون لمن اعتنق الاسلام و تهددون كل من يسعى لاعتناق دين اخر بالتصفية الجسدية؟؟ من اعطى لكم الحق ان تقتلوا باسم الله… هناك طريق كثيرة للتقرب من الله

  • محمد
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:56

    الاسلام دين كامل و صالح لكل زمان و مكان .
    اللهم يا مقلب القلوب تبث قلوبنا على دينك

  • حكيم
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:57

    جميل كلامك و تحليلك يا أبا فحص.

  • مواطن
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:57

    يريدون فصل السياسة عن الدين لأن مبادئهم في السياسة هي الكذب والنفاق وهذا يتنافى مع الدين.الكل أصبح يفتي على هواه .ربنا لاتؤاخذنا بما فعله السفهاء منا

  • Rationalist
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:59

    السلفيون المتنطعون أًصحاب الكوارث والمصائب والمطبات لا خير يرجى منهم سواء تبنوا الفكر السلفي أو تخلصوا منه ولبسوا جبة الحداثي لأنهم متعصبون في كلتا الحالتين أما القرءان والإسلام فهو منهم براء.

  • khaled
    الثلاثاء 12 يناير 2016 - 23:59

    Chacun peut interpréter l'Islam à sa manière et le résultat en fin est le même: Nous sommes une nation hypocrite est arriéré. Il faut que nous aurions le courage de l'admettre, l'assumer est le dire ouvertement.

  • Karim
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:03

    و من يكون ابو حفص او أبا جهل، لماذا عدم الأخذ بآراء فقهاء المسلمين الحقيقيين !!!

  • zohair
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:05

    رجوا أن يكثرو من هذه المحاظرات كي يعلم الناس أن الإسلام هو رحمة للعالمين ليس فيه أي إكراه ..المسلمون المغاربة يحترمون الإنسان المغربي وغير المغربي مهما كانت عقيدته

  • الصديق
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:06

    ما أجمل الإسلام الذي تتحدث عنه يا سيدي، لو كان "المسلمون" يرون الأمور كما رأيتها لعم السلم كل الدنيا.
    لك مني أكبر من تحية، لأنك قدمت تحليلا علميا و أنت محسوب على الإسلاميين، و لا أشك في أنك تعرف أن العلم شيئ و الدين شيئ آخر.

  • دباج حسن
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:07

    بيت القصيد في فصل الدين عن السياسة .استعمال الدين لبلوغ هدف دنيوي يحط من قيمة الدين.
    الدين هو علاقة الانسان بخالقه.
    السياسة علاقة المواطن بمواطنيه.
    السياسة فن الممكن.لك ان تناور وتخلق احلافا واحلافا مضادة .ليس في السياسة عدو.عدو اليوم يصبح حليف الغد. السياسة منافسة وصراع وتنافس افكار وبرامج.ان نختلف امر طبيعى.
    استعمال الدين لاهداف سياسية تعني ان مخالفي يخالف الدين .وهدا غير صحيح.الخلاف في السياسة مقبول وغير دلك في الدين.

  • mowatin
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:07

    القول في تأويل قوله تعالى : ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم )

  • إبراهيم من فرنسا
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:07

    السلام عليكم.

    كايبانلي بزاف هادشي على مراجعات. هادو مراجعات 180 درجة. بمن نتق بعد الآن إذا كان العلماء يغيرون آرائهم في مسائل كهاته. شخصيا لم أعد أثق بأحد.

  • مسلم عربي مغربي تطواني
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:11

    بالأمس القريب كنت لا تؤمن بأي شيء سوى بإقصاء من يخالفونك فكريا، واليوم صرت تؤمن بأمور عديدة وصرت نموذجا متفتحا وتضع نظارات شمسية تماشيا مع الموضة: أهو برد السجون؟ أم رغد العيش أم ماذا؟ ولماذا نحن العرب هكذا إما متطرفين وإما آخر حلاوة كما قال المصريون ؟!

  • المهاجر
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:13

    صدقت في كل كلمة قلت .. هذا هو الإسلام الحقيقي بسيط وسهل الفهم يكفي الإنسان أن يتدبر … لكن مع الأسف يتكون جيل جديد من المتأسلمين فهموا الدين خطأ عفاهم الله .. فمن أهم مقاصد الشريعة الإسلامية هو حرية المعتقد وخير دليل هل إدا فرضنا على شخص ما أن يدخل الإسلام هل إسلامه مقبول ؟؟ الجواب واضح وضوح الشمس ومن يريد أن يعود قرونا للوراء فهو لم يفهم الرسالة الحقيقية للإسلام دين كل زمان وكل مكان … إن بعض الناس لا أشكك في نيتهم الحسنة ولكن يسيؤون للإسلام دون قصد . الله يهدي الجميع إلى الحق

  • hassan
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:16

    Des propos rationnels d’un intellectuel bien inséré dans son temps. Il indique qu’il faut une relecture moderne du texte fondateur, le Coran, afin de le soustraire de l’utilisation abusive et opportuniste. Son chemin chaotique l’a guidé vers la découverte de la notion de la laïcité islamique. Il aura encore à la débattre pour la faire comprendre et l’assimiler. C’est un autre combat.

  • صنطيحة السياسة
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:23

    باراكة من الفلسفة والدخول والخروج في الهضرة …

    الدين واضح ربي كيقول " ولا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق .."

    فبأي حق يفجر شخص نفسه وسط سوق دنب القتلى أنهم دهبو لشراء خضر ؟؟؟

    وأما أن يقول أن جزء منه في القرآن .. فالقرآن متكامل ليس أن تأخد جزء وتترك جزئ
    (( إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا أولئك هم الكافرون حقا ) سورة النساء …

    وأما عن القتال .. فكل دولة لها جيش خاص بها الآن رغم ايديولوجياتها …

  • فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:29

    جزاك الله خيرا والله اني احبك في الله، حرية المعتقد موجودة في القران والسنة. يقول تعالى "لا إكراه في الدين" وقال تعالى "فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" بالإضافة الى سورة الكافرون، لكن شيوخ السلفية والوهابية يأولون الآيات والأحاديث كما يحلوا لهم، حتى اصبح السلاطين يستخدمون تهمة التكفير (ثم القتل) ضد كل من طالب ببعض الحقوق او الإقتسام العادل للثروات. هذا هو التاويل المُسيس للقران والسنة. جعلها الله في ميزان حسناتك

  • M Ihsane
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:32

    اولا : يجب الجمع بين الادلة قبل الوصول الى النتيجة و هذا ما لم يفعله المدعو ابي حفص.
    قال تعالى : "لا إكراه في الدين" و كذلك قال "لا يرضى لعباده الكفر" و من درس الأصول يعلم الفرق بين الحكم الكوني القدري و الحكم الشرعي التكليفي. فالآية الأولى معناها أن الإنسان له حرية الإختيار بين الإيمان و الكفر من حيث المشيئة و القدرة لأن له عقلا و هو مناط التكليف. أما الآية الثانية (مع آيات أخرى كثيرة) تدل بشكل واضح لا لبس فيه أن الإنسان منهي شرعا عن الكفر بالله كما هو مأمورشرعا باتباع طريق الإيمان الذي هو سبيل الأنبياء.
    فكما أن الإنسان خلق حرا في فعل المعاصي إجمالا، لكنه منهي شرعا عن إتيانها، و لا تعارض، بل لهذا وجدت الجنة و النار، و هذا سر التكليف الذي بسببه أعطي ابن آدم الأمانة.

  • سفيان من طنجة
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:34

    هاذ الدين الإسلامي واقف لكم فحلقكم كي الغصة كل نهار جايبين شي حاجة جديدة كضرب الدين في الصميم والله ثم والله أن هذا الدين سيشتد انتشارا وستكون العاقبة للمسلمين بكم ولا بغيركم والله لا يخلف وعده ثم ستحاسبون بعد ذلك عن كل شيء اقترفتموه شئتم أم كرهتم والسلام

  • Ali
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:37

    يريدون فصل الدين عن الدولة و ان يصبح النظام علماني، حتى يتسنى لهم محاربتك في منزلك و مع اسرتك، سيمنعونك ان تربي اولادك في طاعة الله بدافع حقوق الطفل في حين سيصدمون الطفل بالمظاهر الجنسية و المخلة للآداب، سيفرضون عليك السماح لابنائك و ترك لهم حرية ممارسة الرذيلة بكل انواعها. انظر فقط للغرب لتعرف النتيجة التي اصبح يعيش عليها، أولئك لهم ثقافتهم و هم غير مسلمون نحترم خصوصيتهم لكن لا يمكن لنا ان نقبل مثل هده الامور في بلدنا.

  • yousef lmknasi
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:38

    متفق معه في حق الاعتقاد لكن ما هدا الكلام الدي تقوله عن داعش عن اي نصوص تتحدث هل الاسلام يدعو الى كراهية اهل الكتاب والشيعة وغيره

  • Rachid
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:42

    كلام جميل . أظن أن الأخ أبو حفص صار مثأترا بالشيخ عدنان إبراهيم

  • منسوخة أم لا؟ -Assiif
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:46

    وقال ابن أبي حاتم:حدثنا أبي حدثنا عمرو بن عوف أخبرنا شريك عن أبي هلال عن أسق قال:كنت في دينهم مملوكا نصرانيا لعمر بن الخطاب فكان يعرض علي الإسلام فآبى فيقول:(لا إكراه في الدين)ويقول:يا أسق لو أسلمت لاستعنا بك على بعض أمور المسلمين.

    وقد ذهب طائفة كثيرة من العلماء أن هذه محمولة على أهل الكتاب ومن دخل في دينهم قبل النسخ والتبديل إذا بذلوا الجزية.وقال آخرون:بل هي منسوخة بآية القتال وأنه يجب أن يدعى جميع الأمم إلى الدخول في الدين الحنيف دين الإسلام، فإن أبى أحد منهم الدخول فيه ولم ينقد له أو يبذل الجزية،قوتل حتى يقتل.وهذا معنى الإكراه قال تعالى:(ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون)[الفتح:16]وقال تعالى:(يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم)[التحريم:9]وقال تعالى:(يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين)[التوبة:123]وفي الصحيح: "عجب ربك من قوم يقادون إلى الجنة في السلاسل"يعني:الأسرى الذين يقدم بهم بلاد الإسلام في الوثائق والأغلال والقيود والأكبال ثم بعد ذلك يسلمون وتصلح أعمالهم وسرائرهم فيكونون من أهل الجنة.

  • Un homme libre
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 00:50

    Votre analyse est acceptable et je suis d'accord avec ça. Le grand problème ce sont les obscurantistes et les dawaech qui sont parmi nous, malgré votre analyse, il vont jamais l'accepter. On devra les envoyer vers tora borra pour vivre dans l'obscurantisme.

  • مصطفئ من اسبانيا
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 01:00

    ما احوجنا لمجتهدين شباب قادرين على اعطاء قراءة متنورة لديننا في زمن احتجب فيه العقل في علمنا العربي و الاسلامي لا يمكن ان نتقدم دون نقد جديد وجريء لثراثنا ومفهيمنا الدينية والتربوية ان اول كلمة انزلت في القرآن هي اقرأ اين نحن من القراءة اين نحن من العلم امة لا تقرأ فهي امة متحجرة فقد اصبحنا فعلا ننطق بلغة الحجر لا نتقن الا تحقير الاخر

  • M Ihsane
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 01:00

    ثانيا : المقصود من دعوى حرية الإعتقاد التي تجتر بين حين و آخر ليس منع السلطة أو المجتمع، هي إكراه الناس على اتباع دين معيّن، كما يقول المقال، و إنما فتح الأبواب على مصراعيه لكل دين و ملة و مذهب ليجد مكانا في المجتمع المغربي، فكما لا يخفى، فإن الناس ليسوا سواء من حيث العلم و الإيمان، ففيهم القوي و فيهم الضعيف، فكما أنه من واجب الحاكم منع المنكرات (من فساد و خمور و دعارة و غيرها) فكذلك وجب على الحاكم من باب أولى أن يحافظ على إيمان المومنين. أما الأقلية التي تشربت قلوبها بالكفر عياذا بالله، فليست شأننا ههنا.

  • الصديق
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 01:13

    و الله إني شممت في تحليلك رائحة العلم، فوجدت أنك بالفعل حاصل على بكالوريا علمية، زيادة على دراسة شيء من الفيزياء بكلية العلوم، فالعلم نور لا يخفى على عاقل.

  • Harimna
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 01:14

    المهم
    جميعا من أجل إضراب عام مفتوح
    حزب الذل والمهانة يتلاعب بقوتنا وقوت عيالنا فليذهب إلى مزبلة التاريخ

  • khalid
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 03:21

    اتفق مع ابو حفص على كل ما قال ، واعتقد ان ابو حفص فهم الاسلام بشكل صحيح وعقلاني ،واتمنى لكل شيوخ السلفية ان ينهجو منهجه

  • Rbati
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 03:33

    واضح. اتمنى ان يغلق المغاربة مع سموم المشرق الى الابد. فافكارهم الرجعية الاقصائية سبب في حروبهم و ماسيهم منذ فجر التاريخ. و نحن كمغاربة يجب ان نحمي انفسنا من هذا التخلف. نحن بلد واحد يتسع لكل الاديان و الافكار. لكل دينه، و الاهم هو خدمة الوطن و احترام الاخر بغض النظر عن طريقة حياته. بهذا سنصبح دولة رائعة و ذات شعب واعي و راقي. السؤال هل هذا ممكن في ظل غسيل الادمغة منذ عقود؟ اتمنى الخير على كل حال.
    اخوكم في الانسانية و الوطن. مغربي ملحد اعشق بلدي و شعبي و ارضي. اتمنى لكم حياة جميلة.

  • moha
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 03:35

    احييك من هدا المنبر يا سيدي هكدا اريد ان ارئ ابناء بلدي .

    Oui, vous avez analysé avec intelligence les textes du coran. Vous avez utilisé votre cervelle contrairement a ceux qui apprennent par cœur sans réfléchir.

    Je vous admire et je vous félicite. Comme ça je veux voir les religieux qui font honneur a l'islam.

    Oui, personne ne peut juger un individu sur terre. Seul dieu peut le faire.

    Pour les libertés, oui, comment peut on émettre un jugement sur une personne qui n'est pas libre de ses actes ?
    Des contractions flagrantes me taraudent l'esprit et vous venez de m’éclairer. Merci et 1000 fois merci.

  • leila
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 03:48

    Mohamed rafiki n est plus abouhafss.
    c est un nouveau home qui a ete au extreme de la religion et save bien ce qu il dit.
    il a de l experience et la vision.
    je croit il va etre le future de l islam modern qui ne croit pas au idee de 12 sciecle.qui ne sont pas les meme et ne marche pas avec la loi la modernite et le droit de l home.
    monsieur rafiki va etre le fondateur de l islame modern au maroc,et va change la facon de l islame wahabiste a l islame ouvert vers la dimocratie le droit de l home et l accepte de difference ds la societe.j aime bien qu il fait une organization national de l islame modern et encourage a la dimocratie et l egalite ds l islame femme home.
    merci monsieur rafiki de ces nouvelles analyse et continue a adapte l islame au modernism sans s apuie sure les dit ou hadite car il ne sont pas du coran.et il faut pas applique les ayats qui encourage la violence ect.

  • البعث العربي
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 04:38

    با ابو حفص او ايا كان اسمك فلتعلم ان الله عز وجل كما ترك الحرية في اعتناق اي دين وهي القشة التي يتمسك بها ضعاف العقيدة و عالة الامم و الشعوب لدينا فايضا وعد الدين نصروا دينه و اسمه في الارض بالتمكين و النصر العظيم لهدا حتى لو مكثت انت وعصيد الدهر كله فلن تستطيعوا الانتقاص من الاسلام شيأ و السبب ولسوء حظكم فقد نزل في امة العرب الدين قضوا كل دنياهم حروبا ومعارك فقط لكي يحصلوا على حقهم في الحياة الكريمة و دفاعا عن نخوة و شهامة و كبرياء العربي وهي قدرة خالصة لهم دون بقية شعوب الارض الدين فضلوا الدل وتقبيل الاقدام و الركوع لطواغيت و القبول بالفتات الدي يلقى عليهم يحسبونه تفضلا عليهم وكرما وهو حق لا مكرمة
    الله معنا و النصر لنا

  • مثليين مغاربة أحرار
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 05:14

    لا فض فوك يا دكتور أبو حفص،لقد حزت العلم من جميع أطرافه
    كثر الله من أمثالك

  • Observateur
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 06:16

    Si c est l islam je ve être musulman si c est l autre face des barbus. Je ne suis pas musulman. Une analyse analogue vous pouvez la lire dans nahwa fiqhin jadide d'Albanaa not Hassan albanaa ne confondrez pas..nA

  • لبنى
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 06:17

    انه يستيقظ شيءا فشيئا من سباته و يعلم ان سبب الخلافات هم المعتقدات لكن هذا للعموم سيكون تدريجيا . المعتقد للفرد و الوطن للجميع . انك في طريق الانسانية يا ابو حفص تابع

  • BEN ARBI
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 06:29

    يرفض المسلم أن يسدي لك خدمة مهما كان نوعها, و لكنه في المفابل مستعد أن يقتلك ليدخلك الجنة. أي حرية نتكلم عنها عنذما يقال لنا أن الدين هو الذي يأمر بقتل من المرتد و الذي لا دين له.

  • علماني والعياذ بالله
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 06:45

    حتى ما لم يجدوه في القرآن سيجدونه في الاحاديث وان لم يجدوه ففي إجماع الأمة وغيرها من الكتب الصفراء.لهذا نقول أن الدولة المدنية الحديثة هي الحل وماعدا ذلك فهو عبث ومضيعة للوقت.

  • الحق أحق أن يتبع
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 07:46

    "الفهم ﻻيستقيم هكذا" لماذا دائما نريد أن نفهم كما نريد؟
    الإسلام ليس كغيره من الأديان وهذا مايميزه لأنه محفوظ في الصدور وفي السطور باق كما أنزل يريد للناس الخير
    لايكره الناس على اعتناقة وهنا جاء قوله تعالى 🙁 ﻻإكراه في الدين ) وقوله:(ان عليك الا البلاغ )وقوله ( لست عليهم بمصيطر ) ( فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر )وغير ذلك ممايترك الاختيار للإنسان ، وكل هذا قبل الدخول فيه،أنت حر،
    أمابعد الدخول فلايقبل ممن دخل فيه أن يخرج منه وهنا قال تعالى :{ﻭﻣﻦ ﻳﺮﺗﺪﺩ ﻣﻨﻜﻢ ﻋﻦ ﺩﻳﻨﻪ ﻓﻴﻤﺖ ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻓﺮ ﻓﺄﻭﻟﺌﻚ ﺣﺒﻄﺖ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﻢ ﻓﻲ اﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭاﻵﺧﺮﺓ ﻭﺃﻭﻟﺌﻚ ﺃﺻﺤﺎﺏ اﻟﻨﺎﺭ ﻫﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺎﻟﺪﻭﻥ (217)البقرة
    وهذا مالايستطيع فهمه أكثر الناس أويريدون حذفه ليطعنوا في الدين طولا وعرضا وفي كل حال يهمنا قول الرحمن لاقول فلان وعلان،
    ( ثم الى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون )صدق الله العظيم

  • مصطفى الغازي
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:06

    سءل احد الصالحين= متى يعلم المرء انه فتن,??? فقال . ان كان ما يراه بالامس حراما اصبح اليوم حلالا = فيعلم انه فتن= ……………………………..علينا ان نثق ان الدين لا يتغير و لكن نحن من استهان بحرماته.(اللهم ردنا اليك ردا جميلا)

  • مهتم
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:10

    سال رجل احد العلماء عن مسالة فقال له ﻻ اريد دليﻻ اﻻ من القران .فقال له قال الله تعالى (. مااتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو.) واما عمن يستعمل الدين للمارب سياسية فهدا شأنه. قال تعالى. ( وأطيعوا الله والرسول واولي اﻻمر منكم .فقال المفسرون .اولي اﻻمر هم العلماء وقال بعضهم الحكام والعلماء . والله أعلم. اما افعال داعش فهي موجودة في القران فهدا كذب في كذب.قال صلى الله عليه وسلم. تركت فيكم ماان تمسكتم به فلن تضلو بعدي ابدا .كتاب الله وسنتي او كماقال صلى الله عليه وسلم. من اراد ان يستفيد فليسمع ﻻكابر العلماء وليس لمن هب ودب .اللهم تب علينا واغفر لنا وللمسلمين.

  • الحسن المغربي
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:25

    لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم أبو حفص " السلفي" يدعو إلى حرية الاعتقاد و يبرر جرائم الدواعش بأنها من القرآن تناقض ما بعده تناقض!!!!

    إذا كان أبو حفص يؤمن بحريّة المعتقد إذن فهو لا يفرق بين الإيمان و كفر و لا بين الطاعة و المعصية ولا بين الثواب و العقاب و لا بين جنة و نار الكل سواء عنده.

    فلماذا أرسل الله الرسل و أنزل الكتب و خلق الجنة و النار يا أبا حفص؟

    و يضيف أبو حفص بأن:" أفعالُ "داعش" من القرآن ".

    إذا كانت أفعال داعش من القرآن فهذه طامة كبرى:

    و هل القرآن يأمر بالدعوة إلى الله بالحكمة و الموعضة الحسنة أم بالغدر بالناس و قتلهم بالأحزمة الناسفة و بذبحهم كالنعاج ظلما و عدوانا؟

    يا أبا حفص إتق الله و أطلب العلم من جديد فإنك متناقض و على غير سبيل الحق و الله عز و جل يقول: "وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا" الآية جاءت وعيدا للكفار و ليس تخييرا!.

  • moha
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:31

    احييك سيدي
    هدا كلام العقلاء والعلماء وليس بكلام القتلة.
    صدق الله العضيم.

  • ابو مريم
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:37

    هدا حال الامة ادا تركو علماؤهم يتكلم في الدبن ثم يحال عزل القران عن السنة والدين عن الدولة الله ملك المشتكى.

  • مسلم
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:39

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    مسلم أمازيغي بريئ منه ومن أمثاله ،و بريء من كل من فرق و تحزب عنا و لو كان وحيدا مثل أسماء إخترعوها ليجعلو أنفسهم من الفرقة الناجية أسماء كلها محدثة بعد أصحاب نبي الله ؛ مثل: الشيعي ، السني ، السلفي ، الصوفي و الشيوعي و اللبيرالي و الديموقراطي ووووووو
    المغرب بلد مسلم تحت ولي أمرنا محمد الساس حفضه الله، هده هي الجماعة بصالحيها و فجارها رغم أنف أنف الأحزاب و الفرق.

  • ابو حفص
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:42

    غدا سنسمع منك اكثر من ذلك.

  • مجمد
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:46

    ما قاله عصيد وابو حفص جميل عندما يكون الدين لله والوطن للجميع . ويكون الناس على مستوى ادنى من الوعي والتكوين . اما العكس فهو المثل القائل ( اهبيلة وقالوا لها زغردي ) ، اخرجوا للبوادي لترون ، الله يهديكم ، يجب الاشتغال على التكوين والتاهيل اولا ، اذا وقع انزلاق لن تجد حتى من يسمعك ، اما هذه الافكار فهي تهم نسبة 0.00001% يعني لا شئ ، تجد في بعض الاحيان طبيب ومهندس لا يفهم شيئا باستثناء الميدان الذي يشتغل فيه ، وخاصة في وقتنا الحالي ، في عمري 59 سنة ارى الاطر العليا ليست لها ثقافة عامة كما في الماضي .

  • observateur
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 08:54

    إنَّ حديثَ "من بدّل دينه فاقتلوه"، الوارد في صحيح البخاري، لا يحدد أن هذا الكلام متعلق بالإسلام والمسلمين فقط، بل يُمْكن تأويله على أنَّ المرتدَّ عن أي دين يجب قتله و بالتالي من خرج عن ديانته اليهودية أو المسيحية ودخل الإسلام يجب قتله

  • مؤمن
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 09:15

    و أخيرا، الحمد لله، أحد السلفيين استطاع أن يرجح كفة العقل على كفة النقل و النصوص الماثورة بغض النظر على صحتها أو العكس، نتمنى أن يغلب علماء العرب لغة العقل على لغة النصوص، و فكرة أننا الوحيدين الدين على حق على مر العصور و من دون البشر كافة، و ان على العالم ا يتبع ملتنا ليرضي عليه الله …….

  • العدلوني رشيد
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 09:23

    في سورة النور يقول الله نور السماوات والأرض

    إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ

    وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّه رَؤُوفٌ رَحِيمٌ

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

    هذا الذي أومن به من باب ما يسميه البعض " حرية المعتقد " وأنا أسميه كما علّمني ربي ورسوله عليه الصلاة والسلام " الإيمان " و ضدّه " الكفر "

    فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر

    "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر انا اعتدنا للظالمين نارا احاط بهم سرادقها وان يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا" الكهف

  • محمد
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 09:24

    لم يكن لفظ الخلافة ليرد على نحو النظام السياسي كما يفهمه المعاصرون اليوم ولكن تم التأويل على التأويل وإضافة المتون على الشروح حتى سار يفهم بما فهمه الدواعش وغيرهم …..وإنك لعلى علم بما تقول وقد فهمت فبلغ في غير ما خشية من عقول تحجرت وللعلم والمعرفة هجرت فلا يخشى الله من عباده إلا العلماء ……

  • عبد الله
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 09:25

    إني جد مسرور باجتهاد الأخ محمد رفيقي (أبو حفص) والتحليل الذي جاء به حول حرية المعتقد وعلاقة الدين بالسياسة والتأويلات الدينية التي يشجعها "الإسلام التاريخي"، التي تشجع أجيال الأمة الإسلامية على الاستسلام الفكري وعدم استعمال قدراتهم العقلانية في تطوير المجتمع والمشاركة فيه، الشيء الذي أوصلنا إلى ما نحن عليه!
    المبادئ التي دافع عليها الأخ الكريم، تتفق مع المبادئ التي يُدافع عليها الأخ عصيد وعدد كبير من المفكرين المحنكين في هذا المجال، الذين أرادوا تحرير العالم الإسلامي والارتقاء به إلى مستوى العقل والمشاركة والتفاؤل، مثل محمد أركون وأمثاله. كل هؤلاء قدموا الكثير في هذا المجال، وقاموا بكل ما في وسعهم لتأكيد عدم تناقض "الإسلام الأصلي" مع أفكار الحرية الحديثة والعقل والمساهمة الشخصية "الإنسانية" في تطوير المجتمع.
    الإنسان الذي يقفل عقله ويرمي المفتاح، ويتصرف فقط بما يتم إملاؤه عليه، والذي لا يحس بأنه إنسان حر يختار مواقفه وقراراته الحياتية بنفسه وبقناعة عقله، لا يمكن أن يساهم في تطوير مجتمعه!

  • igou
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 09:36

    ما عداني أقول سوى
    لك الله يا المغرب

  • مجد
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 09:44

    نعم الدين لله والوطن للجميع .اذا كان المجلس العلمي ومعه متطرفون يومنون بالله واليوم الاخر فليتركوا المومن والكافر لربهم الذي خلقهم يتولاهم بالجن او النار.ما الذي اطفا النار التي كانت مشتعلة بين الكاتوليك والبروتستانت غير العلمانية .الم يقطعوا هم ايضا الرؤوس ويحرقوا الناس ببيوتهم؟فكروا جيدا:كافر افضل من مسلم منافق لا يمكن ان نجبر الناس بالقوة على الايمان بهدا الدين او داك او هذه الايديولوجيا اوتلك ولنا في الشيوعية خير دليل حينما كان الاتحاد السوفياتي قويا باجهزته الامنية والاستخباراتية هل استطاعت هاته الاجهزة ان تفرض عليهم الماركسية .الناس ولدوا احرارا وخاقهم يتولاهم

  • أستاذة
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 10:11

    الحقيقة والصدق والموضوعية ليس لهم أكثر من وجه والإسلام الحقيقي هو الذي يتفق حوله معظم التيارات.

  • observateur
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 10:44

    تابع ل التعليق 58
    58 – observateur

    إنَّ حديثَ "من بدّل دينه فاقتلوه"، الوارد في صحيح البخاري، لا يحدد أن هذا الكلام متعلق بالإسلام والمسلمين فقط، بل يُمْكن تأويله على أنَّ المرتدَّ عن أي دين يجب قتله و بالتالي من خرج عن ديانته اليهودية أو المسيحية ودخل الإسلام يجب قتله
    ومن بدل من اليهودية إلى النصرانية يجب قتله
    ومن بدل من النصرانية إلى اليهودية يجب قتله
    وهكذا نقضي على البشرية

  • حسن. ق
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 10:44

    يا سيد ابو حفص السنة النبوية واضحة وهي بيان وتطبيق لما نزل من القرآن الكريم…. واذا لم نعد إلى سنة نبينا المصطفى( ص ) فلن تقوم لنا قائمة. فالرسول الكريم صلوات الله عليه وسلامه. لا ينطق على الهوى. ان هو الا وحي يوحى…… اللهم صلي وسلم وبارك على من ارسلته بالحق رحمة للعالمين. شاهدا و مبشرا ونذير

  • Hisham
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 10:47

    إنّ جُزءًا من هذه الأعمال موجود فعلا في القرآن، لكنّه شدّدَ على أنّها جاءتْ في سياقٍ تاريخيّ مُعيّن باتَ اليوم مُتجاوزا….من يقرر ذك؟ يمكن يأتي واحد و يقول الصول أو الصلاة أصبح متجاوزا أيضا

  • عممار الدجبلي
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 11:13

    وأخيرا يرجع أبو حفص إلى الطريق السوي والمصدر المحكم وهو القرآن. اما كل تلك الروايات والخزعبلات لم تبتكر الا لخدمة مصالح السلطة في الماضي ولا زالت ساري المفعول في الحاضر. فلو اتخذ المسلمون القران كمرجع واحد لدينهم ما كنا نصل إلى ما نحن فيه تحليل أبو حفص قريبا جدا إلى أطروحات محمد شحرور وهي أطروحات منطقية ومبينة على ما جاء في القرآن وهدا ما يجب ان نفعل به

  • حكيم
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 11:40

    احسنت الآيات صريحة و لله العقاب الاخروي أي أن الإنسان لا يكمن أن يطبق حدا على الإنسان لمجرد معتقده. …. الآية الأولى " و من شاء فليؤمن و من شاء فليكفر"… الاية الثانية"الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم ازدادو كفرا فلن يغفر لهم و في الآخرة هم الخاسرون" …. الآية الثالثة " فذكر إنما انت مذكر لست عليهم بسيط إلا من تولى و كفر فسيعذبه الله العذاب الأكبر انا اينا ايابهم ثم انا علينا حسابهم" …… الخلاصة كلا اديها فراسوا و خليو الدين لله و العقاب لله و الله هو المختص في العقاب في الآخرة ….

  • مغربي دوريجين
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 12:00

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الحرية غير صالحة ﻻهوﻻء. كل من أراد زعزعة الاستقرار والتعصب والطائفية وفتنة الشعب المغربي يجب معاقبته. تعليق أبو حفص غير موجود فيه الرسول صلى الله عليه وسلم. عصيد يحارب الله والرسول. الله يقول وﻻ تموتن اﻻ وانثم مسلمون. كل من أراد الشهرة يطعن في الدين الإسلامي. أعرابي يريد الشهرة فتبول في المسجد. أيها المتحضرون المعاصرين لماذا لا نجد مسلم يحكم فرنسا وألمانيا وبريطانيا. بماذا تسمون هذا أليست طائفية.

  • جلال
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 12:04

    أبو حفص إنسان عاقل ومنطقي في تفكيره.لا يمكن اجبار ملايير الناس على اعتناق دين بعينه.مستحيل.

  • أمازيغ
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 12:11

    تحياتي لأبو حفص، كم أحب من يفكر بالعقل و المنطق.. هذه فقط البداية نحو فهم أعمق للدين الإسلامي الذي هو في الجوهر دين الإنسانية الذي يجمع كل الناس بدون استثناء. كم أتمنى أن يكون المغرب نموذجا لتطبيق هذا النموذج السامي و الراقي لمفهوم الدين الذي الدي يستوعب الجميع..

  • ali
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 12:26

    d abord je demande respecter la personne de mr assid et de discuter leurs ideés.
    concernant mr abou hafs c bien qu un jeune savant brise les taboux et ouvre les critiques sur la manière dont on gere la cause religieuse… au moins on a gagner le dialogue direct entre les deux … c pas mal.

  • لطيف 100
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 12:26

    ان هذا التحليل الذي جاء به ابو حفص لهو وجه الصواب والمنطق حيث لم ياتي بذلك من فراغ بل عن مراجعة سليمة لافكاره , اما صاحب التعليق رقم 3 فلا يعجبه ذلك حيث لازال يحمل افكارا متزمة وذلك من خلال ما ابداه من احكام في حق هذا الثائب ," قل لن يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم "

  • محايد
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 12:57

    كلام حق المراد منه باطل.انت تقول بحرية وتعدد المعتقدات داخل مجتمع واحد(المغرب) الله يحفظ بمعنى مثلا فليصم من شاء وليفطر من شاء فل يكفر من شاء وليومن من شاء،وهلم جرا الإلحاد و العلمانية والمثلية ورب عصيد الذي عقد بسمه الزواج،
    مما سيؤدي بهده الامة للفرقة وشتات وتطاحن ونسيت قول الله. ولاتتبعو سبل فترق بكم.ونسيت واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا.ونسيت إن الدين عند الله الإسلام، ونسيت إن اللدين فتنوا المؤمنيين والؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم وبئس المصير.

  • abdellah
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 13:01

    عن أي قرآن تتكلم يا أستاذ؟ إذا كنت تقصد القرآن الذي يفسرونه على هواهم فيفهمون القول صوريا مثل { وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً } فيبشرون كل أعمى بأنه من اصحاب النار فذلك ليس قرآن المسلمين. و مسألة القتل يقول الله في قرآن المسلمين: {من قتل ''نفسا'' كمن قتل الناس جميعا!} نفسا! لم يحددها مسلمة أو نصرانية أو يهودية أو لا-دينية، قال (نفسا) { و لا يكلف الله ''نفسا'' إلا و سعها} نفسا! فالذمي يشارك مثل أخيه الإنسان المسلم في مساعدة الدولة و البلاد و المجتمع. له ما للمسلم و عليه ما على المسلم واجبات و حقوق. { و لا يكلف الله نفسا إلا و سعها} هذا قرآن المسلمين!

  • وحدوي
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 13:07

    نحن من يحتاجون الى الله اما الله فانه غني عن العالمين
    ماامرنا سبحانه الا لما فيه خير لنا
    وما نهانا سوى عن ما فيه مكروه
    فاتقوا الله

  • hafid
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 13:16

    Mr A bou Hafs, il y a une difference entre la liberte de la religion et ce qu on appelle ARRIDDA;c est a dire entre quelq un qui n a pas de religion,et un autre qui etait musulman et il a change sa religion.

  • أمين
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 14:03

    من يتمعن القران ويقرا الآيات ( لا اجتهاد مع وجود النص = القران ) يجد ان القران صريح واضح مبين لمشيئة الله سبحانه وتعالى : لا اكراه في الدين ، (في) توحي (على)الدين . هذا من جهة . من جهة اخرى يجب الا نتناسى ان الاخر يعتقد يقينا ان دينه هو الحق ولا يوجد دين اخر أصلا غير دينه . الاسلام يرى ان التوراة والانجيل حرفا رغم دعوته للمسلمين بالايمان بهما( أركان الاسلام : ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه …) لذلك فالعيب من نظر الاسلام ان هذه الكتب حرفتا، أما أهل الذمة فلايعتقدون ان هناك دينا أتى بعد دينهم ليكمله وينسخه. فاليهودي لا يرى في المسيحية والإسلام ديانتين من عند الله .المهم حتى لا نطيل ، ما هو أساسي ومطلوب هو ان ترى ان الاخر على حق كما ترى دينك على حق ، ان تعيش وتتعايش ولا تجبر احدا على اعتناق دينك . اما خلط الدين بالسياسة فهو من صفات المنافقين المتلونين الوصوليين ولنا في حزب الندامة والتعرية خير دليل . يلوون الدين والقران لتحقيق مصالحهم لا اكثر. اللهم افضحهم اكثر مما هم مفضوحين ، يستأسدون على الشعب ويتركون أنفسهم بتقاعد مريح لم يكونوا بالغيه حتى يلج الجمل سم الخياط لولا "الربيع العربي".

  • منطق
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 14:46

    الى صاحب التعليق80:اذا قلت بتحريف اتوراة والانجيل فانت تكفر بالله لانه لا يمكن لبشر ان يحرف كلام الله والا اصبح اقوى من الله.وهذا غير منطقي.

  • aboubakR
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 14:52

    تحياتي الخالصة لصاحب التعليق77وبورك فوك على كل حرف نطقته،القرآن حجة على الدواعش إلى يوم الدين،والإسلام بريء مما يفعلون.

  • hanane
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 15:15

    Merci mer abou hafss. On a varaiment besoin des gens savant connesseur qui analyse et non qui repete des idees et des paroles . S il voud plait conntinuez sur ca

  • مغربي دوريجين
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 16:16

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من يرد الله به خيرا يفقه في الدين. وﻻ تموتن اﻻ وانثم مسلمون.

  • mouad
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 16:40

    الى صاحب التعليق 77 المرجو ذكر الآية في سياقها من فضلك سورة الماءدة آية 32:
    مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32) إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (34) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (35)
    صدق الله العظيم كل شيئ واضح

  • مسام
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 18:47

    السﻻم
    اذا كانت درىية المعتقد مكفولة في الدين فانه ﻻيجب الجهر بما يسئ لﻻمة و معتقداتها وهنا نقطة ااخﻻف .

  • محمد بن عبد الرحمان
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 19:33

    كلام الشيخ عبد الوهاب لا يسعنا الا ان نرحب به،لانه في الاتجاه الصحيح..ولا استبعد ان يكون الشيخ قد استفاد وتأثر بأفكار العلامة عدنان إبراهيم..
    حقا إننا نسير في الاتجاه الصحيح.

  • hamid hamid
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 21:10

    محاولة جريئة تستحق التنويه،يبقى ان يقتفي البعض اثرها ،لكن هل يمتلكون شجاعة ،ابو حفص ،هذا ما اشك فيه .تجددوا او على الاقل دعوا غيركم يتجدد.

  • خديجة
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 22:01

    صدمتني جرأتك أبو حفص….
    حقا تستحق كل الإحترام والتقدير….
    أنت مواطن تحب وطنك وتحب له السلم والسلام والأمن والطمأنينة…. وهذا عن جدارة ودراية وعلم ومعرفة… وهذا ليس بالسهل ولا بالمتناول للجميع … هنالك من تغلبه العاطفة وهنالك من جهله يغلبه…. وهنالك من هو مغلوب علی أمره
    تحليلك سيكون فاتحة خير علی تفكير جديد ببلادنا…
    وأنا متأكدة أنه سيجد صدی وآذانا صاغية من كل الأطياف ….لأنه تحليل سليم منطقي وجوهري…
    أول مرة أتمنی لو يطول التحليل أكثر ….
    شكرا لك كبيرة وهنيئا لك وللمغاربة بك…..
    نتمنی أن نقرأ لك المزيد…..
    #_خج_

  • ام الياس
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 22:16

    من عصيد هذا الذي علا نجمه اًو بالاحري يحاولون باستضافته هنا و هناك،و هو ليس بأكثر من ملحد يحاول إشعال نار الفتنة ولكن ماذا عسانا نقول في زمان روي بطة:يامن الخاان ويخون الأمين ، إلا لا حول ولا قوة إلا بالله.

  • Moulahed
    الأربعاء 13 يناير 2016 - 23:15

    Ce qui est difficile, c'est le commencement, il faut se libérer du carcan conceptuel et cultuel du passé. Le monde change de manière incontestable, il faut s'y adapter et s'en accommoder et donner l'exemple aux autres peuples et leur montrer que l'islam est et restera toujours une religion de paix, de tolérance, de dévouement, de solidarité, d'entraide, d'amour, de charité, de pardon, de conciliation, de vérité, d'intelligence, de sciences et de simplicité. Bravo About Hafs.

  • fikri jamid
    الخميس 14 يناير 2016 - 03:05

    بين الحين والأخر.. وهنا وهناك.. ترتفع الأصوات المنادية بإقامية الدول على معايير دينية أو مذهبية خاصة، تحت مسميات مختلفة، ويتم الطرح عبر شمولية لا تختلف عن الشمولية السياسة أحادية الاتجاه.. ويتم تجييش البسطاء من أجل إقامة هذه الدول

  • عبد اللطيف
    الخميس 14 يناير 2016 - 11:35

    لن اضيف اكثر مما قيل في موضوع فصل الدين عن السلطة…فقط اريد ان اشير الى ان الدول التي يسمونها علمانية ( قدحا ) لم تتخلى ابدا عن ااي دين ( فالكنائس والمساجد والاديرة والمعابدلم يتم هدمها ) ولا يتم منع اي شخص من القيام بطقوسه ….ورغم ذلك تقدمت وتطورت …والسر في هذا التقدم يكمن في ابعاد "رجال الدين " عن تدبير شؤون الناس ….وابعاد رجال الدين لا يتعارض مع حريةالمعتقد

  • Mohamedbenali
    السبت 16 أبريل 2016 - 19:38

    انا ضد من يستغل الدين لعرض من الدنيا وضد فصل الدين عن الدولة والسياسة ، قال الله تعالى :إن الحكم إلا لله {الأنعام: 57}.

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء