في خرجة مثيرة، دعت نجية أديب، رئيسة جمعية “ماتقيش ولادي”، إلى “إعدام المغتصبين”، و”تعليقهم في الساحات العمومية بعد صلاة الجمعة”، تفاعلا مع ظاهرة التحرش والاعتداء الجنسيين وانتشارهما في صفوف القاصرين.
وأضافت الفاعلة الجمعوية، في استحضار لقصة الفتاة ذات الاحتياجات الخاصة التي حاول مراهقون اغتصابها داخل حافلة للنقل العمومي وأثارت ضجة كبيرة طيلة الأيام الماضية، أنها لا تعارض “تذويبهم في حمض الآسيد” نظير الجرائم التي يقومون بها.
وسجلّت أديب، خلال حضورها في ندوة من تنظيم مركز هسبريس للدراسات والإعلام، لمناقشة الظاهرة المشار إليها، أنها مع سياسة “استئصال هؤلاء المشرملين” ومع “الإعدام والإخصاء وبتر الأعضاء التناسلية”، قبل أن تشير، بسبب تحفظ ضيوف الحلقة على الحدة التي كانت تتكلم بها، إلى أنها تعني بهذا الكلام مغتصبي الأطفال دون غيرهم من المتابعين أمام القانون بتهم تتعلق بالأفكار والآراء أو التوجهات السياسية.
وعن مقطع الفيديو الذي أثار ضجة كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يبرز عددا من المراهقين أثناء عملية اعتدائهم جنسيا على فتاة ذات احتياجات خاصة في حافلة للنقل العمومي دون تدخل من أي أحد، أشارت أديب إلى أن هذا الحادث “يجسد حالة دخيلة على بلادنا؛ فالاغتصاب كان موجودا، إلا أن المغتصب كان يختار الزمان والمكان المناسبين ويقوم بجريمته خلف الأبواب الموصدة”.
وقالت الناشطة في مجال حماية الطفولة إن تراجع المنظومة التربوية من أهم الأسباب التي أوصلتنا إلى هذا الواقع المتردي، مشيرة إلى أنها تحن “إلى جيل السبعينيات، الذي كان تلامذته يطّلعون على أهم الأدباء والمفكرين”، قبل أن تضيف أن “الدين لم يكن يوما مقياسا للأخلاق والحوار وتقبل الآخر”.
وزادت أديب أن هدم المدارس العمومية التي خرّجت أطباء ومحامين وكتابا أمر بات مؤسفا، قبل أن تضيف أن “ما زاد الطين بلة هو حينما أصبح الأستاذ يشتغل بالعقدة، بحيث يشعر بأنه سيتم تسريحه بعد سنوات قصيرة من العمل، وهو ما لا يمكنه التوفر معه على برنامج تربوي متكامل”.
وركزت ضيفة ندوة مركز هسبريس للدراسات والإعلام، على مشاكل المنظومة التعلمية والاختلالات التي تطال هذا المجال والسلوكات غير السليمة التي دأب عليها العديد من الأساتذة وعلى رأسها طرد التلاميذ من القسم، معرجة على الدور الخطير الذي يلعبه الإدمان بدوره في إفساد حياة الناشئة، “بوجود كثير من المدارس ينشط أمامها تجار مخدرات”، منتقدة السلطات “التي عليها أن تتحرك لمواجهة هذه المظاهر من السيبة والتسيب”.
“هؤلاء ضحايا، لكن لا يجب رفع الفعل الجرمي عليهم”، تقول أديب خلال مداخلتها التي حمّلت فيها جزءا كبيرا من مسؤولية هذه الأفعال إلى هؤلاء الخارجين عن القانون، منكرة عليهم “إعادة التأهيل لكونهم قنابل موقوتة”.
وساقت الناشطة تجربتها الميدانية في إعادة الإدماج وتوفير كل الوسائل الكفيلة لتحقيق هذا الهدف للفئات المشابهة، خالصة إلى أن “كل هذه المحاولات لا تجدي نفعا في نهاية المطاف”.
كما أشارت رئيسة جمعية “ماتقيش ولادي” إلى أن العقلية الذكورية هي الطاغية في المجتمع المغربي، معتبرة إياها من الأسباب التي تجعل “البنت هي النكرة… والولد يحس بأنه السيد، عندما تأمر الأم الفتاة مثلا بخدمة أخيها، وبالتالي يحس هذا الأخ بمكانة أكبر وأكثر أهمية داخل الأسرة”، وفق تعبيرها.
وأبرزت في السياق ذاته أن العقود الفارطة كان المجتمع كله يسهم في تربية الناشئة، و”دائما ما يكون الطفل مقيدا بأعراف وتقاليد المحيط الذي يعيش فيه”؛ وهي القيم التي كان تغذيها “مؤازرة الجيران والغيرة على بنات الجيران”، الشيء الذي اعتبرته أصبح من الماضي في الوقت الراهن.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه. الحشمة في هذا البلاد زيروووووو
كلامك ليس صحيحا، ولا أوافق المغتصبين،
راه الله و كي سامح بقا غير العبد يقول الإعدام …
لا العقوبة هي يدوزو الحبس حسب المسطرة الجنائية،
ورا حنا ماشي ملائكة را كلنا كانخطؤوا و حتى نتي الأستاذا كتخطئي ولكن ماشي تال هاذ الدراجا
مهم الله يهدي شباب وشبات المسلمين جميعا
كلام منطقي و في الصميم . الاعدام ثم الاعدام لكل من سوغت له نفسه التعدي على بنات الناس
انا مع الاخت في قالتوا خاصهم اتبتروا الاعضاء باش اكونوا عبرة هاكة باش غاتنقص جرائم الاغتصاب
ماهذا التناقض الصارخ في الافكار،الفتيات يتجولن في الشوراع عاريات إلا من رحم ربي،والذكور الاعدام او الخصي،لا حول ولا قوة الا بالله
وهل نرجو الزانية أمام الملأ حتى الموت؟
هل الإعدام هو الحل ؟الجواب لا
في نظري اندماج المجتمع في جمعيات تربوية حقيقية والاحساس بالمسؤولية ثم أماكن ترفيهية ولا مجال لضياع الوقت فيما لا يضر بالنفع على الشباب وإصلاح الإعلام من شاشة الأفلام إلى شاشة الرشد والتوعية ومساعدتهم على مكتسبات الحياة اليومية وخلق صندوق وطني للطفولة المتخلى عنهم واليتامى
كيف يعقل لرئيسة " ماتقيش ولدي " إصدار هذه اﻷحكام المبالغ فيها ، كأن هؤلاء المراهقين هم قتلة و سفاحون ، نعم نحن مع العقوبة و لاكن ليس بهذا الشكل .!
الحل لإصلاح المجتمع هو التعليم الإجباري حتى البكالوريا، مع الخذمة العسكرية في العطلة الصيفية ابتداءاً من السنة الثالثة من التعليم الاعدادي الثانوي.. وتكثيف الحملات التأسيسية داخل المؤسسات التعليمية.
كلام معقول سيدتي أتفق معك بقوة….لأني كمواطن مغربي لا يشرفني ما أسمعه من حالات إغتصاب في بلدي
لكن عندي سؤال يحيرني لماذا في الدول الغربية يقومون بإنزال العقوبات القاسية جدا….هدا الغرب
نحن بلد إسلامي نتساهل مع هؤلاء الجراثيم التي تشوه سمعة مجتمعنا……هل من جواب
je suis pleinement d accord car c est le vrais chatiment qu il faut leur infliger ses crimenels qui viol les petits et les petites enfants normal ou handicapee car vraiment sa deviene tres agasant et on commence a avoir peur pour nos petis enfants
الإخصاؤ هو الأفضل لكي لا يلد المغتصب أطفالا مثله
أول مرة كنتفق مع جمعية من الجمعيات لي كثروا فالبلاد ، خاص المغتصب يتم
إخصاؤه كما الحال في امريكا أو الإعدام كما الحال في الصين أو بتر عضوه التناسلي لي مسبب ليه هاد المشاكل ،
اتفق معها وياليت الدستور عدل قانون الاغتصااب ليجعله اعدام او اخصاء فهؤلاء المجرمين يقومون بهتك شرف عائلة الذي يتمركز على حسب هذا المجتمع في بكرة الفتاة
ياجب اعده النضر في العقوبات المنصوص عليها في متل هدهي النزلات وافي كل الجرأم التي تتكاثر يوم بعد يوم والقنون يجب ان يفرض بالحسم
Entièrement d'accord avec Mme Adib.
يجب التشديد في العقوبات المتعلقة بحالات الاغتصاب .واقترح عقوبة الاعدام لكل شخص سولت له نفسه اغتصاب اطفال ابرياء او نساء متزوجات .بالله عليكم كيف لشخص يقوم باغتصاب طفل بريء وقد يكون احد فروعه ويعاقب بمدة حبس لا تتجاوز 5 سنوات كحد اقصى .نفس الشيء بالنسبة لترويج جميع اصناف المخدرات .اقترح عقوبة الاعدام .والله العظيم لو تم تفعيل هده العقوبات سنكون مجتمعا مثاليا لا لشيء سوى ان المخدرات تساهم بشكل فعال في الجنوح نحو سلوكات شادة جدا ومن بينها الاغتصاب والسرقة والتشرميل.ابتلي مجتمعنا المغربي بهده الموبقات ولا سبيل للقضاء عليها سوى التشديد في العقوبات اولا ومن تم تتحمل كل جهة مسوؤلياتها في تنشءة وتاءطير المواطن .
اتفهم الخرقة التي تحدثت بها السيدة اديب واتفق على تطبيق اقصى العقوبات على كل فعل جانح تم بسبق الاصرار كيفما كان نوعه. لا يعقل ان يسجن لمدة سنة او حتى 5 سنوات من يغتصب الابرياء او من يروع المواطنين او يهدد سلامتهم الجسدية. لكن عند البحث عن الاسباب يجب الابتعاد عن النمطية و عن توجيه الاتهام للمدرسة و بشكل خاص المدرس. لان المدرسة هي جزء من مؤسسات التنشئة الاجتماعية تتقاسم وظيفة التربية مع مؤسسات اخرى ولا احد ينتقد هذه المؤسسات. اين هو دور الاسرة. اين هو دور المسجد. اين هو دور جمعيات المجتمع المدني. يجب الكف عن اتهام المدرسة عند كل مصيبة لان هذا الأمر لا يزيد رجال التربية الا احباطا
الى الاخت الكريمة .
اولا هناك انواع من الاغتصاب ومن اخطره اغتصاب المال العام اللذي لم تطلبي ان تكون عقوبته الاعدام في الساحات العمومية.
ثانيا المغتصبون اطفال قصار ذهبوا ضحية الاسرة الفاسدة وتقصير الدولة في حقهم كالوضع الكارثي للتعليم.
اما اذا كان المغتصب للنساء عاقل وفوق سن الرشد فانا متفق معكي لكن بشرط ان يكون عقابه جنبا لجنب لمغتصبي اموال الشعب
هؤلاء القاصرين هم نتيجة عدم الرباية. نعم الرباية و ليست التربية. اذا طبقنا الاعدام فلن يبقى مغربي على وجه الارض. فالمغاربة جلهم مغتصبون. اقترح الحل الاتي: يجب تنظيم دورات تكوينية ادناها ستة اشهر لكل مقبل و مقبلة غلى الزواج. و اجتياز امتحان لاعطاء الزوجين الموافقة على الزواج. و هذا التكوين يشمل التربية الجنسية و التعامل مع الطرف الاخر و كيفية تربية الاطفال و…..
يجب تلقيح الشجرة من جذورها قبل ان نجني ثمارا فاسدة….
يجب ان يعلم المتدخلون بان العنف يولد العنف والاولى لمعالحة مثل هذه المشاكل هو اجتثاثها بالتربية وسيادة القيم . اما الحقوقيون فاين هم في التوعية والتربية والتوجيه او انهم لا يتدخلون الا بعد وقوع المصائب ليطالعوننا بأحكامهم وتقييماتهم المتسرعة . لا عذرا ايها الحقوقيون فدوركم قبلي وليس بعدي ان كنتم تهدفون الاصلاح .
اما الاعام عن التحرش او الاخصاء فهي فقط ردود فعل متسرعة ينتج عنها مجتمع معاق
إن تكلمت عن الاعدام والسحات العمومية ……فإنك تتكلمين عن شرع الله….وانت تتفوهين بشيء لا تستطيعين احترامه هل تعلمين من أوصل هؤلاء المراهقين الى هدا الوضع التبرج وحرية العري والابتعاد عن شريعة الله…لمادا لا نجد مراهقين امثال هؤلاء في السعودية وغيرها من الدول التي تطبق حد الزنا والقتل…لانهم بكل بساطة يطبقون شرع الله يردع الافكار المتبرجة والتي تطالب بحريتها. من الدكر الدي يستطيع مقاومة انثى لا تستر نفسها انها غريزة الدكر الفطرية .دواءها الوحيد هو غض النظر واحتشام النساء. قبل ان تلومي الاخرين سيدتي ابدإي من نفسك الحياء شعبة من الايمان…
اللهم ألطف بنا .. هذه من نتائج قلة الحياء و الحرية التي ليس لها حدود و لا ضوابط … كما قال الشاعر إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ^^ فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا. والسؤال الذي يطرح نفسه و بإلحاح : من المسؤول عن الأخلاق و التربية…؟ أليسوا الأبوين و خصوصا المرأة. .. ام أنكم تريدون تغطوا أشعة الشمس بالغربال…؟
اشاطرك الرأي سيدتي وارفع لك القبعة على جرأتك ، فيروس استشرى في جسم المجتمع المغربي ولا ينفع معه سوى استئصاله بالوصفات التي ذكرتها. وشكرا
امن المواطنين على شفا حفرة لان اختلط الحابل بالنابل خصوصا في المدن الكبرى اللتي تعرف نشاطا اقتصاديا.
الهجرة القروية ،اللاتربية،اللاتمدرس،التناسل و التكاثر اللذي لا يغني و لا يسمن بحجة يزدادون برزقهم …
المنتوج عبارة عن مخلوقات تقدس الزلط و الاعضاء التناسلية و التشرميل لا غير..حتى المساحات الخضراء لم يرحموها تراهم نياما كالبهاءم و ان تاملت في وجوههم يجترون الكلام الفاحش .
لا ضير في الاستثمار في سجون جديدة و العمل بعقوبة الاعدام كالدول المتقدمة..و العودة الى التجنيد الاجباري و قطع الزيارات حتى يتمنى هؤلاء الاوغاد ان يزدادوا دون اعضاء تناسلية.
الإعدام.الاخصاء، السجن مع الأشغال الشاقة لكل حالة اغتصاب العقوبة التي تناسبها
لذا وجب علينا تقديم المرتزقة الذين ينادون بإلغاء الإعدام للعدالة للبحث في أمرهم المريب
إسمحيلي سيدتي إعدام المغتصبين يقع ويحدث في الدول الإسلامية كمليزيا وإندنيسيا وإيران أما في الدول الفاسدة فهي تحمي المغتصبين
بالامس تنادون برفع عقوبة الاعدام في حق المجرمين بانهم بشر واليوم تطالبون بالاعدام والاخصاء في حق مراهقين
اقول لااستادة الفاضلة ان سجون لم تعد نلك السجون التي كان الناس يتجنبون المرور من امام بوابتها لما كان بعني السجن بالمعنى الحقيق من اشغال وقمل وقمع اما اليوم فالسجن اصبح فندق بخمسة نجوم فالكل يتمنى العودة ودليل في ارشيف السجن كم هو معدل العودة لا نه اصبح مربح بخرج بملاين وبصحة جيدة فيعمد الى جريمة ترجعة باكتر من الاولى
يجب الحكم والتنقيل والاشغال الشاقة وعدم وجود ممول بالسجن والقصاص
نعم سيدتي وهده تعتبر عقوبة خفيفة بالمقارنة مع الاجرامي الذي يرتكبه المجرمون
ايجيو يطلبو باش اتحيد الاعدام ، و دابا مع براهش يقولولك عدموهم
يا طبقوا الاسلام بقاوانينو كاملين مع كولشي يا قلبوا ساعة باخرى
ناس بعقلهم كيقتلو و يله المؤبد ولا شي ثلاثين ربعين سنة، و هادو براهش وراك عارف البراهش ديال المغرب كيدايرين، التوعية أصلا ناقصا وزيد المسلسلات وزيد وزيد
دابا من اللخر ماتبقاوش تحكمو بمشاعركم شي اتعدم شي لا ، يا يطبق الاسلام كامل على كلشي يا لا ، و انا مع يطبق الاسلام كامل على كلشي
منين مكنوشي هاذ الجمعيات كانت المراة المغربية المسلمة كتربي ولادها وكانوا كيتعموا اشنوا هو الحياء واشنوا هو يكون عندك اصل كتحميه واشنوا هي الرجولة ولكن من كثرات حرية المراة مشات كرامة الرجل ومشات معاها الرجولة حتى اصبح الرجل المغربي كيشوف الجريمة قبالت عينه هو ساكت كيتفرج كبحال في شي فلم سنمائي, احنا دولة مسلمة وحرية الغرب وتقاليد الغرب ماتليقشي لينا لان نساؤنا ورجالنا واولادنا يستوردون الارخص لانهم لايعطون قيمة لانفسهم ولا لدينهم ولا لتاريخهم ، ويقلدون لي شاط على الغرب احنا كنستورد الرخا ،فين مكانت شي حاجة شايطة كيقبلوا عليها. راه الشعب خصوا التربية من اول وجديد حتى المربي خصو التربية ولكن الفساد جاي من الفوق. بقيتوا على الشعب بالافلام الهندية والمكسيكية والتركية حتى ولا الشعب كله مثلهم
لااخلاق ولاتربية ولاكرامة. شعب فارغ من عندو مايعطي كيتسنى غير شنوا عايجي من برا.
من نهار شفنا هاد ماتقيسش ولدي ما تقيسش بنتي و نحن إلى الوراء ها نتائج أمامكم و مازال نشوفو العجب
عندما أصبح الخارج عن القانون يعيد الجرم سواء خرح من السجن أو الإصلاحية بصورة أكبر بكثييير من الأول،،، فهناك خلل،، ليس العيب في الخطإ ولكن في عدم القدرة على ردعه و إصلاحه،،،هناك خلل يجب وضع اليد عليه يا سيدتي،،صحيييح ما قلتِ لابد من عقوبة رادعة جدا جدا جدا لكل تشرميل، التحرش تشرميل، الاغتصاب تشرميل، رفع السيف للسرقة و القتل و إزعاج الناس تشرميل، تحطيم علامات المرور تشرميل، التعدي على UBR تشرميل….اللهم لطفك يا رب….
انا مع الدعوة لاعدام ولجميع العقوبات القاسية في حق كل الرجال المغتصبين وكذلك بمعاقبة كل الفتيات والنساء المرتديات لالبسة جد مثيرة لدورها ولو المحدود في إثارة بعض الشبان العديمي الأخلاق والتربية.
أقل ما يمكن القيام به تجاه هؤلاء السفلة المنحطين… إلى متى السكوت عن هذه التصرفات الرديئة ؟؟؟ ضرورة الإسراع بإخراج قوانين ردعية تشفي الغليل
الإخصاء ، الإعدام ، مبالغة مبالغة مبالغة…..
فلو أن المجتمع قام بدوره (تربية، تعليم) لما وقعنا في هذا التناقض ، وبما أننا وقعنا سلفا فأقترح عقوبات سجنية يكون هدفها إعادة التأهيل أكثر ممن تأنيب.
نحن مع العقوبة طبقا لما ينص عليه القانون ولسنا مع إصدار عقوبات ارتجالية كالاخصاء مثلاً فعندما يفقد هذا الشخص القدرة على الممارسة الجنسية ويرى أن حياته بلا معنى سيلجأ حتما إلى ما هو أبعد وأخطر كالكريساج والتشرميل وحتى القتل لأن ليس له ما يخسره يجب إعادة النظر في المسألة قبل اتخاذ القرار.
أستغرب لأولئك الذين علقوا بأن هذه الأحكام مبالغ فيها !!
المغتصبين جزاؤهم الإعدام بالرصاص .. لو كانت هناك أحكام و قوانين صارمة لما تجرأ أحدهم على القيام بهذا الفعل المشين
كلام السيدة هو العدل عينه . فعلا ينبغي ان يكون عقاب المجرمين قاسيا و بدون رحمة ولا شفقة والا فنحن نشجعهم على ما يفعلون . ينبغي ان نجعل المعتدى عليه مثل ابننا او بنتنا او الاخ او الاخت لنحس بمرارة الفاجعة
On veut des lois dur comme la Tunisie et des prisons pas comme des hôtels ,pour la Tunisie juste un « pespes» c'est 6mois de prisons ,je propose que au lieux que ces gamins mange et font des bêtises pourquoi ne pas les engagé tous au militaires au Sahara ou en Afrique ou au endroit difficile comme ça c'est une punition et travail et éducation
الاعدام عقوبة لا تتطبقها الدول الغربية لكون ان هذه العقوبة لا يمكن تصحيحها بعد التنفيذ اذا ما تبين بعد ذلك ان هناك اخطاء ارتكبت اثناء المحاكمة او ان الذي نفذ عليه الاعدام كان بريئا، اذا كانت الدول الغربية التي قضائها نزيه وغير فاسد تخاف من الاخطاء فكيف للدول التي فيها القضاء غير نزيه وغير مستقل، لهذا السبب افضل المؤبد على الاعدام.
السلام عليكم إخواني المغاربة
الشارع المغربي فقد الصواب الإنساني والاجتماعي . وتعقيده يتحكم فيه بكل بساطة من غير الرجولة كالاغتصاب لأنه أضعف قوة منه او اغراءه
في نضري على الدولة ان تراجع نفسها من الاخطاء التي ترتكبها في حق الضعفاء والفقراء( المواطنون ) وأن تضرب بقوة ومعرفة نقطة ضعفهم
وإن تشويه البلاد خارجيا وداخليا يزيدها أزمات سياسية واقتصادية بفعل الفساد المتزايد وفي الأخير لا يحق عليها مكافحة حقوق إنسان او ديموقراطية وتحمل المسؤولية للأحزاب الضعيفة والسلام
Pourquoi on demande la peine de mort pou ceux qui viole une fille et on demande l'abstraction de couper la main au voleurs ??????????????
راه كاينين شي وحدات كييعجبهم الاغتصاب،، بحال هادوك لكلبسو بيجامات لاصقين على لحمهم،، اوكخرجو ، حتى لمشيا ديالهم كبدلوها،،،
السلام، كلامك صحيح ياسيدتي الإعدام لمن يغتصب وليس له أي لزم في ما بيننا وزد عليهم حتى أصحاب السكاكين والسيوف ليس لهم لزم أيضا في مجتمعنا. الدي لا يعرفه البعض ادا دهبن على هدا النمط عشرة أو عشرين سنة سيصبح المغرب من الدول المتقدمة في الإجرام. في نضري الاستفتاء المغاربة على حكم الإعدام هو الطريق الصحيح . أو الحق للمواطن على ملك رخصت السلاح لدفع عن النفس .
أشم راءحة الكراهية الذكورية لي هذه السيدة. نعم يجب تنزيل أقصى العقاب على هؤلاء الوحوش رغم صغر سنهم والقضاء سوف يقول كلمته ولا يجب الحقد على أي ذكر لأنه ذكر. لنفرض طلب شيخ أو داعية بالاعدام وفي الساحة أمام الملاء ليكون عبرة ماذا كنت ستقولي سيدتي؟ لهذا يجب التعقل ونترك الاحكام للمؤسسة المختصة والتي لها وحدها النطق بالاحكام وليس غيرها
نعلم جميعا ان الخطأ بشري لكن عندما يصل الى حد الاغتصاب فهذا لايبقى خطءا بل يصبح جريمة يجب معاقبة صاحبها باقصى العقوبة فالله عز وجل قد يغفر في بعض الامور الصغيرة او الكبيرة وحتى الشرك به لكنه جل وعلى لايغفر اذا تعلق الامر بئيداء الغير بل يترك يوم لقائه الحق للمظلوم بالمسامحة أو اخد حقه .
إن الحكم إلا لله يجب أن ينزل فيهم حكم الله لا حكم غيره فنكون بذلك لم نظلمهم أيضا..والأمر في الحكم يتولاه ولي أمرنا وقضاتنا وليس الآحاد الناس فعل شيء لهم.
اتفق معك سيدتي في كل ما جاء على لسانك ، و لكن للأسف المشكل في التنفيذ : او لا الجمعيات التي تدعوا الى الغاء الإعدام ، كأن الضحايا لم يعدموا بل يعدمون كل يوم هم و اهاليهم جراء ما تعرضوا له اغتصاب، قتل و… نعم كل هذه الاحكام المقترحة لو طبقت في شخص او شخصين، لاصبح الجميع يغض بصره حتى على الحجر. و لكن للأسف التساهل في الاحكام و الرشاوى التييقدمهااهل المجرمين للافلات من العقاب و ما يعرفه القضاء من فساد : كل هذا ساهم في تنامي هذه الظواهر حتى اصبح الاغتصاب يطال حتى الحيوانات نهيك عن زنا المحارم . لا حول ولا قوة الا بالله . التساهل في كل شيء = بلد الجرائم على كل القنوات الاجنبية
هده الجمعيات كل مرة في واد.مرة ضد الاعدام ومرة أخرى مع الإعدام يتلاعبون بعقول الناس ويبحثون عن الدعم المادي …..
انا غادي نجاوب سي طارق 004 لي قال بلي كلنا كنخطو اجي نسولك الا شي واحد اغتصب ليك بنتك اولا مراتك كانت خارجة للتسوق او اي غرض شدها في شي مكان بالقوة قام بالاغتصاب ديالها اشنو غادي دير بغيتك تجاوبني واش تبغي لو الاعدام اولا شي 3 اشهر نافدة اًلا الله يسامح كلنا كنغلطو اولا غير يفوت غير بابي دير ما بغا
حقيقة اتفق معك الأخت سناء الإدريسي في طرحك وتحية لكل معلق يتكلم بواقعية وبحيادية وتعقل واتزان عاطفي..
نسأل الله السلامة . وما المانع ان يكون هناك وحدات دوريات للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بضوابط شرعية ووفق الكتاب والسنة فديننا الحنيف امرنا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واوصنا بها الرسول الكريم وصحبة فلماذا الألتفاف على الشرع وكل يدلوا بدلوه وكأنه لايوجد مشرع كتاب الله وسنة نبيه . وأتقوا يوما ترجعون فيه إلا الله. أستغفرالله العظيم واتوب اليه
هناك اختلاف في التعليقات و الاختلاف رحمة، نحيي الجميع على تفاعلهم كيفما كانت ارائهم تحترم حسب وجهة ارائهم. هناك من يقول احكام قاسية و يجب ان تتطبق على مفسدين اكبر في مجالا ت أخرى ، في رئي هذه الاحكام مقصود منها الاغتصاب بصفة عامة و نتفق بشدة في حالة اغتصاب الأطفال و المرضى و المعاقين و زنا المحارم ( كيف لاب ينجب من ابنته و اخ من اخته و من يطمع حتى في امه جراء الادمان). لهذا يجب ان تكون جرأة في الاحكام .و الفساد مثل سلسلة شي غادي اجر شي متخافوش المهم هو البداية لي ديما تتجي واعرة
لاحول ولاقوة إلا بالله كلش ولا تيتخبط فالكلام علاه القانون لي سمح لبنت تخرج متبرجةباسم الحرية والانفتاح مفكر بأن الولد غدي يوقع فهيجان اميلقا ليطفيه والجمعيات امنضمات حقوق الإنسان لخرجات علي الأمة الإسلامية القضية ليمسلكها تطلب فيها البراء ولا ممسلكهاش تطلب بالإعدام بارك عينا خلونا نرجعو للدين ديالنا والاخلاقو السمحة
لو كان هذا الكلام فتوة دينية لعارضوه النساء قبل الرجال ولكانت أديب أول المنددات
لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
قال إمام مالك رضي الله عنه : لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
اقول للاستادة ينبغي تشخيص الداء قبل وصف الدواء لو عدنا الى الوراء شيئا ما لوجدنا تلك الفئة الامية احسنت تربية الابناء على الحياء و الحشمة ملتزمة بمبادئ الاخلاف المحمدية اما الان فالحرية بدون قيود هي السبب هذه الكوارث فعلينا مراقبة القطيع قبل لوم الدئب وشكرا
وحقوقية هاذي سيري بحثي في الأسباب الدولة تتحمل المسؤولية أيضا
استغرب من بعض من يدعي انه حقوقي
يطالبون بحذف العقوبة الاعدام على القتلة
ويطالبون بتطبيقها على 6 قاصرين هم أيضا ضحايا لمروجي المخدرات ولمن يحميهم
المخدر لا يبالي حتى بوالديه فمابالك بالغرباء. .
فعلا مسؤول ليتهم تابثة لكن لا يجب أن يكونوا اباش فداء خصوصا مع هذا الكم الهائل من الاهتمام
يجب تصحيح الوضع وحمايتهم أيضا وتربيتهم وتهذيبهم
واذا قال المطالبون بتطبيق تعزيرات الشريعة:
السارق تقطع يده
قاطع الطريق يقتل او ينفى من الارض
الزاني يجلد
يقال لهم انتم رجعيون و …..
و يتم التهليل و التطبيل لمن تريد اعدام قاصر بتهمة التحرش وهي المعنية بالدفاع عن الأطفال.
فسد الزمان.
سؤال هل أعدم كالفان؟ أين كنتم حين اطلق سراحه ؟ وهل أولاد الفقراء فقط الذي يجب عليهم القصاص؟
ان هؤلاء المراهقين بدء الكل يحاكمهم وباقصى العقوبات نعم انهم قاموا بجرم كبير لكن لماذا لا نبحث عن الأسباب التي أوصلت (أحد منهم أو كلهم لأن داخل مجموعة وخاصة إذا كانوا مراهقين أو حتى شباب أن يبدأ واحد ويتبعه الآخرون ) إلى فعل هذا العمل المشين الا نبحث عن كيفية التنشئة أين يسكنون ومع من هل يدرسون ام لا هل يتناولون المخدرات وأي نوع من المخدرات ،أن هؤلاء المراهقين ما هم إلا عينة صغيرة جدا للمجتمع المغربي وما يوجد في الحقيقة وفي الخفاء لهو أخطر واهول مما نتصور مثلا ضاهر ة البيدوفيليا ودعارة القاصرات وأطفال الشوارع الذين يبيتون في الخلاء ويتناولون كل أنواع المخدرات ادن المشكل عويص ومتشعب وأسبابه كذلك مختلفة ومتداخلة مسؤول عنها كل من الاسرة والمدرسة والاعلام ووزارة الشؤون الاجتماعية والامن والجمعيات وغيرها اذا تضافرت الجهود فيمكن الحد من هذه الانحرافات الخطيرة وذلك للقضاء على الأسباب وليس معالجة النتاءج
والله اني لا انام من شدة الالم الدي احس به بداخلي فكلما تفكرت وتخيلت هدا الفعل المشين يقشعر بدني وتنتابني افكار تقول لي اين الاخلاق ؟ اين المبادئ؟ اين التضامن؟ اينالحاكم؟ واين …….الخ؟ الجوابهو كتالي: يجب اعادة النظر في سياسة الدولة من الناحية الا منية والدينية والاقتصادية.
لمن يسال عن الشرع
أغلق الإسلام الأبواب التي يدخل من خلالها المجرم لفعل جريمته ، وقد أظهرت دراسات غربية أن أكثر هؤلاء المغتصبين يكونون من أصحاب الجرائم ، وكذلك بينت هذه الدراسات أن ما يشاهده المجرمون في وسائل الإعلام ، وما تخرج به المرأة من ألبسة شبه عارية ، كل ذلك يؤدي إلى وقوع هذه الجريمة النكراء .
! ففي أمريكا – مثلاً – ذكرت منظمة العفو الدولية في تقرير لها بعنوان " أوقفوا العنف ضد المرأة " لعام 2004 أنه في كل 90 ثانية تُغتصب امرأة هناك ! فأي حياة يعيشها هؤلاء ؟! وأي رقي وحضارة يسعون لإدخال المسلمات فيها ؟!:
وأما عقوبة الاغتصاب في الشرع : فعلى المغتصب حد الزنا ، وهو الرجم إن كان محصناً ، وجلد مائة وتغريب عام إن كان غير محصن .
ويوجب عليه بعض العلماء أن يدفع مهر المرأة .
إلى صاحب التعليق فاس حذاري من بعض الافتاءات في الثوابت يقول الله سبحانه إن الله يغفر الذنوب جميعاً إلا أن يشرك به.
سيدتي تطالبين بعقوبات قصوى مرعبة كعقوبة الإعدام
التي يسعى المجتمع الدولي لإلغائها في كل البلدان..عقوبة الإخصاء، في حالة العود بالخصوص، مسألة فيها نظر..أما التذويب في الأسيد!..اعذريني هنا فعلا فقدت السيطرة على أعصابك..غير
ذلك فأقسى العقوبات يجب أن توقع على المغتصب دون اي من الاعتبارات "المخففة" التي تختلق عادة كاتهام المغتصبة بارتداء ملابس غير محتشمة او "متبرجة" حسب التعبير الإسلاموي أو أنها "لم تمانع كثيرا".. من يدفعون بهذه التبريرات هم أنفسهم des violeurs potentiels…يتبع
تابع…الراحلة فاطمة المرنيسي واجهت أحد هؤلاء مرة قائلة:
"كيف تبررون التحرش بمن تسموهن متبرجات و الفتنة و غواية الرجل المسكين في الوقت الذي قد يشتهي الطعام و الفواكه المعروضة في السوق ولا يجرؤ على لمسها إذا كان لا يملك المال المطلوب!"
الجواب أن المرأة في هذا المجتمع، و القاصر من الجنسين يتيما أو خادمة أو رضيع أو معاق و معاقة الخ، هم أقل قيمة من البضاعة، لا تشملهم حماية قانونية صارمة قاسية كما تشمل الملكية الخاصة أو أي شيء يخص الطبقات الحاكمة و "المحظوظة"..الحماية القانونية هي ما نحتاج على اساس احترام المواطن دون أي ميز، تحت مسؤولية قضاء عادل شريف، يكون بدوره تحت مراقبة المواطنين و قد تحملوا كامل مسؤوليتهم بكل الوعي و اليقظة و التضامن.
الإعدام … لماذا ؟
هل قامت الدولة بواجبها تجاه هؤلاء الشباب . هل ولدوا مجرمين من بطون أمهاتهم . ماذا تنتظرون من شعب مجهل . مفقر . سرقت خيراته . توزع علي شبابه نهارا جهارا كل أنواع المخدرات … كل يوم يولد في المغرب أكثر من 100 طفل مجهول النسب . خلال سنين سنجد أنفسنا وسط جيوش من الشباب المجرمين الحاقدين المدمنين … فيا ترى من يستحق الإعدام حقا.
نحن نعيش في مرحله جد حرجه ولدينا اولويات وليس لدينا الوقت لفهم او اصلاح بعض المعتوهيين لذا يجب تطبيق حد الاعدام في حق الذين يغتصبون و الذين يقومون بالارهاب ويهددون سلامه المواطنيين بالسيوف و الاسيدو غيره و كذلك المقرقبيين ولكي نوفر المال الذي نصرفه على الحيوانات المفترسه فارى ان نجوع تلك الحيوانات و بعد ذلك نرمي لهم كل من قام بتلك الجرائم و ذلك نكون قد ضربنا عصفور بثلات احجار تخلصنا منهم و وكلنا الحيوانات المفترسه وكل ذلك بيبلاش.
كوليها لسي عبد الرحيم الجامعي وما جاوره من الذين يطالبون بإلغاء عقوبة الإعدام ثم كاين زوج جمعيات وحدة أسمها " ماتقيش ولدي " والأخرى أسمها " ماتقيش أولادي " أو من نهار ولا و هاد الجمعيات اكثر الاغتصاب إذن ما هو دور هذه الجمعيات هل هو الاحتجاج فقط
ان فكرتك جميلة سيدتي لانها ستدفع الى اعدام اغلبية المسؤولين الذين اغتصبو الشعب في ماله العام. وبعدها سيصبح المغرب جنة الله في الارض.
الاخصاء والإقصاء لهذه الحثالة من المجتمع هو الحل او الاعدام
شخصيا افضل الاخصاء فهو اشد من اي عقوبة لانه سيحرم من افضل نعمة من الله بها على هذا المخلون المكرم لكنه حاد عن الصواب واصبح بينه وبين الحيوان الا الضحك فالمخلوق الوحيد الذي يمكنه ان يبتسم وهو الانسان
الاخصاء الاخصاء والزج بهم في السجن الانفرادي مع الاعمال الشاقة والتغريب الى اقصى سجن في البلد حتى يصعب على اهاليهم بزيارتهم
فعلا على القضاء معاقبة الجناة في التحرش او الاغتصاب لكن على المراة او الفتاة الاحتشام ومراعاة شعور الذكور بالتستر والاحتشام في اللباس وان تعلم ان حريتها تقف عند احترام حريات الطرف الاخر فليس هناك حرية مطلقة وعلى الدولة ان تسن قانونا يدين النساء اللواتي يخرجن سافرات او شبه عاريات لانهن يتشبههن بالحيوانات في عريهم
أين أنتم من التأطير الجمعوي و من حولكم إلى قضاة
أليس بالأحرى التساؤل على من اغتصب فكر النشأ و حولهم لذئاب
من حول الأطفال من احترام المجتمع إلى الحقد عليه و الرغبة في تدميره و الهروب منه
هذا خطاب شعبوي موجود حتى في اوروبا يناقش في المقاهي. و لكن المثقفين و الجمعيات الحقوقية و خبراء علم النفس و الاجتماع و التربية…لا يعيرونه اي اهتمام.
اعدام و اخصاء مراهقين مقرقبين لم يتلقوا اي نوع من التربية السليمة في مجتمع لا مبالي ليس عنده حتى الشجاعة للتدخل و منع هذا السلوك او التبليغ عنه في واضحة النهار و في مكان عمومي و شركة النقل خاصة, انهيار المبادئ و القيم يسائلنا جميعا. "كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته" صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم.
كلامك صحيح الاستاذة اديب جزائ المغتصبين الاخصائ والاعدام لكن اشناهو الجزائ ديال المجتمع المدني من جمعيات واحزاب الي متتقومش بدورها في تاطير هاذ الشباب الطائش والدولة الي موفراتش تعليم في المستوى باش مانوصلوش الي حنا فيه دابا اشكون الي غادي احاسبهم
أولا انا ضد الإغتصاب لأنه جريمة حيوانية صاحبها لا تدفعه للقيام بما فعله سوى الغريزة و لكن بالنسبة للعقوبات المقترحة من الأخت الكريمة فهي غير منطقية لأنه لا يوجد بلد واحد في العالم يتبنى ما تقوله
نعم لأقصى العقوبات حتى تكون عبرة لمن لا يعتبر لكن نعم أيضا للمحاسبة وتحديد المسؤوليات.أنا أسائلك سيدتي وأنتم المستفيدون من الدعم من جيوب الشعب ماهي حصيلتكم كمجتمع مدني في تأطير المجتمع?لماذا نسمع صوتكم فقط عند كل كارثة? أنا في نظري المتواضع أننا اليوم كلنا مسؤولون على ما يقع من أحداث.
حتى وإن قوبل ما طلب ب الإيجاب سيطبق فقط على الطبقة الهشة و الفقيرة اما اصحاب الاموال و النفوذ فيغتصبون في اليوم كم مرة..
انا مع القانون اذا كان فوق الجميع..
هكذا ليكونو عبرة لمن فكر بعد مثلهم
الاعدام حكم ارتجالى وردة فعل..نريد حقوق الإنسان ونحن من يغتصبها..فالمحكمة العادلة حق أساسي لكل فرد من المجتمع.اما الاخصاء..فيجب دسترته بطريقة قانونية حتى يكون ساري المفعول. ….أما الاغتصاب فهو قديم فى المغرب قبل جمعيات الحقوق ولا الافلام الخليعة لان داءما كنا فى مجتمع الاحتقار والسخرة..زد على ذلك أن الاغتصاب كان يلبس غطاءا توافقيا أما بالمال أو الزواج با المغتصبة ..أما الدى قال إن حد الاغتصاب هو حد الزنا فهو مخطء تماما فكيف يكون حد السرقة هو حد قطاع الطرق..يتسرعون في إصدار الفتاوى بالنقل من بعض الكتب ولا يبحتون أو يتعلمون فالجهلة يريدون أن يسطيروا على المجتمع بالنقل والمغالطات.. فكيف يقولون إن السعودية تطبق الحدود لا وجود فيها للغتصاب هل هناك احصائيات..وقد سمعنا كم من خادمة تعرضت لهذا الفعل الشنيع والفاعل لاتمسه أدنى كربة..
كلام منطقي و في الصميم . الاعدام ثم الاعدام لكل من سوغت له نفسه التعدي على بنات الناس
قلة الحشمة و انعدام الأخلاق و الاحترام المتبادل بين البشرية هو ما أدى بنا إلى هذه الحالة،خصوصا هذ الأجيال الحديثة التي تيسرت لها كل أساليب الحياة خاصة التكنولوجيا،لقد وقع تحول كبير في هذا المجال وأدى ذلك إلى انحطاط الأخلاق،الأفلام الإباحية المثلية الجنسية العري والتشرميل والتباهي بذلك والسرقة بالخطف و العنف والتحرش بالنساء في الحافلات والأماكن المزدحمة و النصب بكل أنواعه وهكذا، الصغير لا يحترم الكبير و حتى الأبناء لا يحترمون الآباء، هناك من يسبهم و يضربهم في الشارع أمام الملأ و يطردهم من البيت، فماذا تنتظر من هؤلاء ؟ ماذا ، السؤال المطروح هو،كيف سيكون أبنائهم في الجيل القادم ؟ نعيش في عصر تنعدم فيه الأخلاق و الثقة و الرحمة، لقد عاد بنا الزمن إلى الوراء بالتحديد إلى العصور الوسطى،حيث يكون الضرب و الجرح هو أبسط جريمة.
الله سبحانه و تعالى خالقنا، حدرنا نحن المسلمين بأننا إن لم نمثثل لإقامة شرعه في الأرض و ننها على نواهيه فلننتظر حربا منه و هدا ما نرى اليوم قتل و اغتصاب و تطاول على الاصول و فساد في الارض و نبرر ذالك بمبررات شتى دون أن نعترف بأننا ابتعدنا عن طريق الله .الله لا يريد لنا إلا كل الخير. ونحن نريد اتباع الهوى و العيش كالحيوانات نأكل و نشرب و نتكاثر و تتطاول في البنيان و يأكل الكبير منا الصغير و القوي الضعيف و نأكل أموالنا بيننا بالباطل و نتعايش مع المحرمات بداعي المصلحة و الضرورة ثبا لنا .ومن يتعدى حدود الله فقد ضلم نفسه.
كان بالأحرى عليكم ايتها الجمعويات والتي ابنتم على فشلكم في ارساء قيم المحافظة على اخلاقيات المجتمع بدل الهرولة الى اي ملف حينما يظهر وجب عليكم التعبئة الكلية في أي مكان وفي أي زمان سواء في المدارس جمعيات اباء وأولياء الأمور في السجون في الكليات في الأسواق محاولة تبني ملف تشاركي مع فاعلين اما حينما تسقط البقرة وتبدرون بشحد السكاكين فهدا مناف لما هو مسطر لكم وتأخدون اموالا لا طائلة لها انتم تغتصبون الفكر في عدم تجاوبكم المباشر مع المجتمع بتعرابت نضو تخدمو وحاولو تجديد مكتبكم المسير بإدخل منظومة جديدة وفعالة
مفهمتش هاد البلاد فين غدا ها اغتصاب ها الإرهاب و شي كقتل شي بزاف والله دوك البرلمان من مايديرش قوانين لفحال هادشي غير يسدوه مابغيناش بناتنا يغتاصبو في شوارع بغينا حتى ولادنا نربيوهم و نعلموهم يحتارمو ناس المشكل فينا حنا لي ولا كلشي شاد تلفونو و مخلي على مسؤوليتو الله يهدي مخلق و صافي
نهار كترات حرية المرأة مشات كرامة الرجل ومشا الحياء وهاد البنات لي كيخرجو عريانين مخصهومش عقاب ولا هادوك بنات والزانية مخصهاش عقاب؟
أحيي طاقم جربدة هييبربس والاساتذة المحترمين الذين ساهموا في الندوة بشكل جيد ومفيد ولدي ملاحظة بخصوص مداخلة الاستاذة المحترمة والتي أخصها بالشكر الجزيل على حماسها بالدفاع عن ضحايا الاعتداءات الجنسية بشتى انواعها إلا أنني اختلف معها فيما يخص اعدام او اخصاء المرتكببن امثل هذه الجرائم البشعة لسبب واحد هو ان هؤلاء المجرمون هم بدورهم ضحايا المجتمع وعوامل عدة الكل يعرفها فقر تهميش تجهيل الخ…وانا اتفق مع الاستاذة الكريمة بخصوص قولها بان السخص عندما يبلغ سن المراهقة من المستحيل اعادة ترببته او تأهيله او إدماجه في المجتمع بشكل فالبناء إذا ما اكتمل وكان به اعوجاج لا بمكن اصلاحه وبحكم تجربتي التي قضيتها بالسجون المغربية – اكثر من 35 سنة – رغم المجهودات المبدولة فلا وجود لاعادة الادماج ولا تأهيل مجرد صب الماء في الرمال وخلاصة القول ان التربية تبدأ في سن اقل من 3 سنوات وهذا لن يتأتى لمجتمع يعاني من الفقر والتجهيل والتهميش وويلات متعددة فالله ما افعل بنا خيرا واحفظ بلدنا شعبا وملكا وشكرا للجميع .
نريد هذه السيدة وزيرة العدل رغم أنه ليس اختصاصها…أسيدي هؤلاء لا رحمة معهم..خصوصا من يقوم بهذه الأفعال علنا….نعم لعودة العصا والقمع لمن سخن عليه راسو..اما الكريساج فنطالب بالاعدام لمن يشهر سلاحه جهارا ..بدون تردد
نعم..يجب تطبيق أشد العقوبات.على مرتكبي جرائم الأغتصاب..ولكن لا ننسى تربية الناشئة على الاحترام..و القيم و اللبس المحتشم..نحن بلد مسلم..كيف تمشي نساء عاريات..يجب أن نربي بناتنا على الحشمة و الوقار…كذلك يجب على الجمعيات أن تفكر في ردع من هم أخطر من من هؤلاء المجرمين..الذين هم السحرة ..عتو افي الأرض فسادا..من الحاق أضرار بالناس..من تمريض ..وجنون..و تعطيل… خيانة…هؤلاء أخطر الناس إفسادا في المجتمع ..و أعي ما أقول…أتمنى أن تنشرو تعليقي..وشكرا
اريد ان اعرف على ماذا استندت الأستاذة على سن عقوبة الإعدام اوالاخصاء في حق المتهمين؟ وإدا فرضنا اننا طبقنا نظرية الإخصاء كما تقول ماذا ينتج عن مجرم بدون خصيتين؟
أنظروا أين اوصلتمونا ياجمعيات عقوق الإنسان.
ربما أتفق مع السيدة، لكن تصوروا لو أن هذا الكلام تلفظ به الشيخ ابو النعيم أو حتى الدكتور بنحمزة…
Is ok
لكن قبل ذلك لايجب رأيت إمرأة أو شبه عارية بالشارع و أن تبقى المرأة في منزلها أي بلا عمل و إن خرجت تخرج مع زوجها و أن تصمت بالمطالبة المساواة في الإرث
كلام يقلق المرأة فالمرأة اليوم أصبحت تتحرر من دينها و مسؤوليتها المنزلية و الزوجية
إتقوا الله هو المخرج الوحيد من الفقر من الفساد الجنسي و الفساد الأخلاقي و الأسري و الصحي و التعليمي حتى البيئي نعم حين ترى جمعيات الشذوذ من كلى الجنس فهذا خلل في الطبيعة
نسيت أن كل هذه … ماذا تنتج شعب شهوي شعب متعصب شعب فقير شعب إرهابي شعب مكلخ مكبوت شعب عنصري شعب بعيد عن دينه
لا يعقل ان تدهب جمعوية الى القول بعقوبات تنتمي لعصور القرون الوسطى..
إلى الأخ كبور : هل إذا خروج الفتاة عارية كما تقول يعطيك الحق في القض عليها واغتصابها ؟ هذا يعني أن كل جوعان إذا رأى أكلا في المحلات التجارية عليه أكله والانصراف. السيبة زعما !
لباس المرأة هو اختيار خاص بقناعاتها والرجل ليس له الحق في محاكمتها . المشكلة في الرجل العربي المسلم وليس في لباس المرأة. فحتى اليهودي والمسيحي والمجوسي وووو كلهم يحترمون المرأة . المسألة مسألة تربية يا أخي وليست مسألة دين. وحتى في الاسلام ، هل أمر الله أو الرسول اغتصاب النساء فقط لأنهن غير متحجبات ؟؟؟؟
بالأمس كنتم تطالبون بإسقاط عقوبة الإعدام بحجة احترام حقوق الإنسان و اليوم تطالبون بتطبيقها ! جمعيات منافقة !
حسبي الله ونعم الوكيل انا متفقة معها يجب عقوبة حسب الشريعة الإسلامية تكون في الساحات العمومية أمام الملأ حتى يكونوا عبرة لمن تسول له نفسه ارتكاب جرائم الاغتصاب
الاعدام والتعليق في الاحات العمومية والإخصاء…مرحبا بكم في القرون الوسطى..
السلام عليكم
الاعدام ليس حلا لمشكلة التحرش الجنسي ولا كذلك بتر الاعضاء التناسلية، لانه ستؤدي الى حرب اهلية يقوم بها لوبي الاجرام بصفة عامة بما فيه الجنسي، لست متفقا مع الاخت التي تقول انه فات الاوان بالنسبة للاطفال ذو 16 سنة، ربما لم تستعمل الطرق الفعالة لجمح تصرفاتهم الشنيعة، كما قالت ان اعمالهم القبيحة متجدرة في عروقهم والاندماج لا يحل المشكل، يجب ان نعرف انه قبل ادماجهم يجب تصفية عقولهم وغسيل دماغهم وهذا لا يكون الا عن طريق الرياضة او التجنيد العسكري، واقول رياضة يومية فيها تعب شديد حتى تنهك قواهم ينهزمو امام انفسهم وبالتالي لا يقدرون على الاعتداء على الغير، وبعد هذا يتم ادماجهم.
والسلام عليكم
نعم لاعدام المعتصبين …ومادا عن العاهرات ؟؟
الاعدام ثم الاعدام ثم الاعدام للمغتصبين والمشرملين لي كيهددو حياة المواطن حيث العقوبات السجنية مابقاتش كتمثل عقاب السجن للمجرمين…. السجن دابا عبارة عن مكان لقضاء اجازة للمجرمين واكلين شاربين مرتاحين هالتلفون هالتلفازة ولا بحال الاوطيل
الى المعلق : كبور…..و ماذا تقول عمن يغتصب الطفلة ذات 3سنوات او اربع و عن الوحوش الادمية التي تغتصب فلذات كبدها و عجائر فوق السبعين؟؟؟ واش حتى هادو كانو فتنة؟؟؟؟ حسبنا الله و نعم الوكيل ….شبابنا ضاع….
الى كل من يتبجح بسن الاخصاء. مادا سيُصبِح هذا الشخص الذي سيتم إخصاءه ؟ هل تم شيء يملكه بعدها يخاف على ضياعه ؟ سيُصبِح وحشا . علما هؤلاء المجرمين هم صنيعة من يحاولن سن الاخصاء. لا لاغتصاب.
افضل شيء ياسيدتي ان تطبق الشريعة الاسلامية ثم نرتاح جميعا من هذا العناء
نعم يستحق..المجرمون أشد العقوبات…هناك فشل في القيم..في التربية ..في التعليم…والأسباب متعددة…لكن هذه الجمعيات..لماذا لا تتحدث عن دعارة القاصرات..و الشدود الجنسي..حتى وصل لللاطفال..خصوصا المناطق السياحية….ولا هدوك سياح…لا حول ولا قوة إلا بالله….
تصحيح في التعليق 68.وبذلك نكونو قد ضربنا ثلات عصافير بحجر واحد.تخلصنا من المجرميين .اشبعنا الحيوانات المفترسه.وفرنا المال
عقوبات كالرجم والاخصاء و الاعدام هي ما يستحق هؤلاء المغتصبين ليكونو عبرة… و لكن ليس على حساب إعطاء الحرية و الشرعية للكاسيات العاريات المتبرجات و المثيرات للفتنة.. فهذا أيضا تحرش و يجب محاربته لا التصفيق له باسم الحرية و الإنفتاح….
يجب حدف المهرجانات الفنية من البلاد .. لانها تعطي افكار مغلوطة للمراهق وحتى الشباب عن واقع المجتمع ففي كل سنة تسلط الاضواء على شخصية وهمية تزعزع شخصيتهم .. استمعوا الى الكلمات شعارات الاغاني انظروا الى الاسماء .. الخاصر وببببنك ووووو لقد اصبح الشباب لا يفرق بين الحلم والطموح واصبح التشرميل والعنترية شعار يقتدى به ؟؟؟؟ لقد كان شباب السبعينات مثلا يقتدي بشخصية منطقية ويتحمل مصاريف الاسرة مند سن مبكر والان اصبحت الاسرة تتحمل مصاريفه لحضور المهرجانات وتحاول مسايرته انها العلمانية
وما جزاء المتبرجات ؟؟؟؟
لو لا بعدنا عن الدين ما وصلنا الى هذه الحالة اسأل الله الهداية .
الحكومات المتتالية لها النصيب الأكبر فيما وصلت له الأمور من تدني مستوى التعليم والمشاكل الاجتماعية اليومية وانحراف الشباب وغياب التأطير الأخلاقي والديني والبطالة وغياب برامج توعوية تلفزية عوض المسلسلات وبعض البرامج التي تزيد في انحلال المجتمع و تفككه وووو
أظن ان في المغرب قد كثر الاجرام بشتى أنواعه.المفروض الرجوع الى القرآن والسنة..من الجلد ، الإعدام و قطع اليد…و عندها سترون العجب العجاب ..السلام في المملكة المغربية…
السلام عليكم غريب أمر هؤلاء اللذين يدعون أنهم مفكرون حد الاغتصاب في الاسلام هو القتل بالسيف و هاهي السيدة تدعوا الي تطبيق الشريعة الاسلامية لانها معنية بالأمر فلماذا التعنث و لا نرجع الي أحكام ديننا التي تتلائم مع كل زمان و مكان (دورو دورو وترجعوا المعقول)
التناقض..انعدام المنطق..السلطة الذكورية .. هو مخرج المتخلفين و الجهلاء في المغرب ، أنا رجل مغربي حر و أعترف بأن الفتاة في مجتمعنا ليس لها أي ذنب ، الذنب كله من التربية السيئة للذكور و عدم غض بصرهم ، بالإضافة إلى أن الدولة الناهبة لا تطبق عقوبات صارمة في حق المغتصبين !