تسلمت جماعة مدينة مراكش، اليوم الخميس، من شركة “ARMA”، أزيد من 172 من الآليات الذكية والمتطورة الجديدة المخصصة لجمع النفايات، التي ستساهم في رفع جودة الخدمات المقدمة من طرف الشركة بكل من مقاطعات جليز والنخيل، والمدينة وسيدي يوسف بن علي.
وعملت الشركة على استقطاب تقنيات جديدة وإمكانيات مهمة من أجل الرفع من جودة عملها في جمع النفايات بعاصمة النخيل.
وتم توفير نظام خاص يتيح تتبع عملية جمع النفايات من الأماكن المخصصة لها، وأيضاً تتبع عملية الكنس اليدوي والميكانيكي.
كما قامت الشركة بجلب عربات خاصة تتماشى مع طبيعة الأحياء السكنية الشعبية، وتراعي خصوصية أزقتها، إضافة إلى قيامها بفرز النفايات من المصدر؛ بحيث تتطلع إلى بلوغ مستوى 5 أطنان من النفايات المفروزة من المصدر.
وقال قاسم هواري، المدير التنفيذي لشركة arma مراكش، في تصريح لهسبريس: “في إطار تنفيذ العقد المبرم مع المجلس الجماعي لمدينة مراكش، تستقبل اليوم شركة أرما ARMA مراكش للنظافة آليات جديدة للنظافة جد متطورة وذكية تستجيب للمعايير الدولية وصديقة للبيئة”.
وأضاف المدير التنفيذي لشركة arma مراكش في التصريح ذاته: “الهدف من وراء هذه الاستثمارات هو تجويد خدمات النظافة بمدينة مراكش، ومواكبة التطورات العالمية في هذا المجال، إضافة إلى ضمان الشفافية من خلال اعتماد نظم متطورة لتتبع مسارات شاحنات جمع النفايات”.
وأفاد هواري أيضا بأن الآليات المتطورة التي خصصت لمدينة مراكش هي نفسها المستخدمة في أكثر المدن العالمية تطورا، كالعاصمة السويدية ستوكهولم.
وتابع المتحدث ذاته: “مدينة مراكش تستقبل أكثر من 172 آلية متطورة ومجهزة بوسائل تتبع رقمية ذكية، وأكثر من 7 آلاف حاوية، وأزيد من 1400 من اليد العاملة. وموازاة مع ذلك نقوم بعمليات تحسيسية مع المواطنين وهيئات المجتمع المدني، من أجل التحسيس بأهمية الحرص على نظافة شوارع وأزقة المدينة، من خلال اعتماد تصرفات بسيطة ومواطنة”.
من جهته، قال محمد العربي بلقايد، رئيس مجلس جماعة مراكش، إن شركة “أرما” سلمت مجموعة كبيرة من الآليات المتطورة المخصصة لجمع النفايات، وهو ما يدخل في إطار تطبيق مضامين دفتر التحملات.
وأضاف بلقايد في تصريح لهسبريس: “نحن نسعى إلى أن تكون مراكش مدينة نظيفة بشكل دائم، وقد سجلنا تطورا كبيرا في خدمة النظافة التي تقدمها الشركة في جميع الأحياء، بما فيها المناطق الشعبية”.
وتابع رئيس مجلس جماعة مراكش: “نطلب من المواطنين المساهمة أكثر في المحافظة على نظافة المدينة، من خلال اعتماد تصرفات بسيطة”.
راه ديما كنقولو 50% على الشركة النضافة والباقي على الوعي الشعب للمساهة في النظافة
ما شاء الله و الحمد لله على هذا الإنجاز الضخم!!!!!
غياب.تقافة..احترام.وحماية.البيءة..معظلة.!
مهما.بدل.من.جهود..الانسان..الغير
واعي..يبقى.حجرة.عترة..
الجميع..يلقي..في.الازبال.في.الشارع
دون..خجل..،تربية.الاجيال..على.النظافة
هنا.دور..التعليم..
كيكالي..عاصمة.رواندا…تعد..انظف.واجمل
عاصمة..في.العالم…السبب…نهظة
تقافية.واقتصادية.واجتماعيةفي.ظرف
20..سنة…ابهرت.العالم..!
مبادرة حميدة، المرجو زيادة الحاويات خاصة الاحياء التي بها اقامات سكنية كثيفة،
والاهم من هادشي كامل ديرو شي حل للكوعارة و لما لا توضيف ديالهم للضمان عيش كريم للمواطن المراكشي
البوعرة يقومون بإخراج القمامة الموضعة بالحاويات ورميها بالشارع قصد أخذ ما يهمهم و يتركون الباقي على قارعة الطريق،لدا يجب محاربة هذه الظاهرة المشينة،وإيجاد حل لهؤلاء الاشخاص
مدينتي مراكش كانت دائما من انظف المدن المغربية .لكن مند ان تولت شركة ارما مسؤولية النظافة اصبحت المدينة ممتلئة عن آخرها بالازبال .الحاويات التي تفتخر بها هذه الشركة صغيرة جدا عكس حاويات بيزورنو الشركة السابقة لذلك بجانب كل واحدة تتراكم اكوام كبيرة من الازبال .اي شخص يزور مراكش سيلاحظ ذلك في جميع الشوارع بدون استثناء .عمال النظافة عددهم قليل وكل عامل ينظف الحي المسؤول عنه مرة كل3ايام.بجانب منزلي اصبح ممتلئا بالازبال.لاحول ولا قوة الا بالله.
Nous devons fabriquer des machines plus intelligentes, avec un ordinateur de bord, qui cartographie les déchets à l’aide de capteurs et de systèmes embarqués, pour guider l’opérateur de propreté à mieux optimiser la propreté en ville, pour des villes plus propres comme à Marrakech
Ensuite ces machines seront exportées à travers le monde
Bref, on pourrait créer une cartographie mondiale, qui fonctionne en réseau, pour aider des sociétés comme Arma à gérer la collecte des déchets et du nettoyage de n’importe quelle ville, comme un moteur de recherche, les services offerts généreront une grande masse d’argent en plus du matériel à vendre, etc
Enfin on peut toujours créer des produits phares à portée internationale, si on s’implique dans la recherche et développement
في الحقيقة شيء جيد ما تقوم به هذه الشركة لحد الآن، حاويات ممتازة و نظيفة مقارنة بالحاويات السابقة. لكن المشكل الكبير يكمن في دور السلطات الأمنية و المحلية في الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه الخبيثة إتلاف الحاويات و إلقاء القمامة بجانب الحاويات بدل وضعها بذاخلها، و الشاهد هنا أن هناك انعدام للوعي و قلة أدب لدى بعض الأشخاص بالإضافة إلى معضلة (المخالة) الذين لا أعرف لماذا السلطات تغض البصر عنهم….
يا سيدي الكريم هذه مرئات للمغرب أن تكون نظيفة فهذه مسألة حتمية, أنظر الى عاصمة روندا” Kigali ” كيف أصبحت فما بالك بنا كمملكة و لعلمي في إفريقيا كلها ثلات هي أنظمتها ملكية مع العلم أن مملكة ليسوتو ومملكة اسواتيني مساحتهم صغيرة ولأظنهم في إثنين تارخهم يضاهي تاريخ مراكش وحدها فلاتصغرنا وشكرا على حبك لهذا الوطن ونزولك بنفسك لسهر على عملك و يبقى في تجوييد الخدمات إدخال بعض الجزئيات مثل: * تعميم حويات الخاصة ببقايا السجائرخاصة قرب المقاهى والمحطات و الأسواق
* توعية وتوجيه عبر ملصقات أو لوحات الكترونية لعدم البصق و رمي العلك أو بقايا التدخين في الشارع العام.
فرض غرمات مالية تكون جزرية على المخالفين حتى يقع الإقلاع عن هذه السلوكات المشينة.
* الإعتناء بنظافة المساحات الخضراء و إعادة تأثيت بعضها وإنجاز أخريات
ماذا عن انتشار الكلاب الضالة والكرارص التي توسخ الشارع ؟