ينظم الأمن الجهوي بمدينة الحسيمة، بتنسيق مع المركز المحلي لتحاقن الدم، خلال الفترة الممتدة ما بين يومي الأربعاء والجمعة فاتح و03 مارس الجاري، عملية للتبرع بالدم لفائدة موظفي وموظفات الأمن الوطني بمدينة الحسيمة والمناطق التابعة لدائرة نفوذها، وذلك تحت شعار “شكرا على إنقاذ حياتي، التبرع بالدم تبرع بالحياة”.
تعرف هذه العملية مشاركة عدد من الموظفين والموظفات العاملين بالزي الرسمي أو بالزي المدني، وذلك في إطار مواكبة تنفيذ استراتيجية المديرية العامة للأمن الوطني الرامية للانخراط الفعلي والجاد في الحملة الوطنية للتبرع بالدم، التي تهدف إلى تعزيز مخزون هذه المادة الحيوية الضرورية لإنقاذ المرضى.
وتتوخى هذه المبادرة الإنسانية ترسيخ ثقافة العمل التطوعي وتوطيد قيم التضامن والتآزر وتكريس المبادرات الأمنية ذات الطابع الإنساني والاجتماعي، وهي القيم التي لا تقل أهمية عن الواجب الوطني في الحفاظ على أمن وسلامة المواطنات والمواطنين.
التطوع هو ان تترك الموظف يذهب لحال سبيله للتبرع وليس إلزامه
الموضف العسكري او الشرطي يجبر على التلقيح و التبرع بدم رغم أن راتبه لا يكفي حتى لدراسة أبناءه
باقي فيهم شي دماء لكي يتبرعو وهما للاجهاد على انفسهم من يوميات ليهم الله الغالب يظلو جاريين وراء لصوص ونهابين وقطاع طرق ليلا نهار دمهم تمص من اين لهم بالتبرعات من زيادة مهولة تصاعدية لزمن تصاعد صاروخي للمواد العداىية بقالية من لدن البقال زيادة ضربت جيبنا واهلكت ارزاقنا للعيش يومي من تغذية متوازنةمن عدم توفرنا على فقر في الدم من فقرتونا من قلة الشيء
يجب على كل مواطن ومواطنة راشد و معافا ان يتطوع و لو مرة كل سنتين بشكل اجباري لمركز تحاقن الدم والا تسلم له بطاقة وطنية ولا رخصة ولا جواز سفر او طلب عمل او أقدام على زواج دون أن يكون سبق له التطوع بالدم… لقد غاظني لما قرأت تقريرها عن كون المغرب في أسفل الترتيب عالميا في ميدان التكافل و التطوع. مما يضطر الدولة الاستيراد هاذه المادة التي نقلت للبشرية أمراض واوبئة يصعب شفائها. القادمة من الهند وغيرها لما حصل لبعض الدول العربية والافريقية