أمن الدار البيضاء يوقف ممتهنة للتسول الاعتيادي

قبل أن تكشف عملية تشخيص هويتها بأنها مواطنة مغربية وأنها تصطحب دمية للتحايل على مستعملي الطريق خلال عمليات التسول. ههههههه مضحك.

ما اكثر المتسؤلين الذين يختلقون عاهات او يلجؤون إلى أكاذيب لاستمالة الناس طمعا في شفقتهم لعلهم ينتزعون منهم بهذه الأكاذيب بعض الدريهمات التي تتحول كل مساء إلى مبلغ قد يفوق ما يربحه يوميا تاجر او اجير او موظف. ويا ليتهم يصرفون تلك المبالغ على أنفسهم (ويتفطحون بها). ذات مساء وقفت سيدة عند الجزار اعرف انها تمتهن التسول من الصباح إلى المساء في مقاهي المدينة فترجت ان اشتري لها قطعة من دجاج للعشاء. فاجبتها وماذا ستفعلين بتلك المبالغ التي يجود عليك بها المحسنون في المقاهي يوميا؟ الا تستطيعين ان تصرفي منها دريهمات لعشائك؟ لم أعد اتق في متسولي الشوارع ولا اتصدق عليهم بشيئ. اعطي صدقتي لم أعرف انهم في حاجة إليها ولكن الكرامة تمنعهم ان يمدوا ايدهم للغير واجعلها صدقة سمينة.

هل تعلمون أن المغرب يحتل الرتبة الأولى و بعيد بكثير عن مصر التي تحتل الرتبة الثانية رغم أن سكانها يضاعفون سكان المغرب ثلاث مرات، التسول يسيئ إلى صورة المغرب في الخارج، يجب على الحكومات المغربية المتعاقبة البحث عن الحلول للحد من هذه الظاهرة التي تزعج كل من زار المغرب، فالمتسولون ينتشرون في كل مكان حتى في المطاعم الفخمة، نعم هناك فقر ،لكن هناك أيضا تراخي للسلطات في البحث عن الحلول، فالتسول في المغرب يتخذ جميع الأشكال حتى أن هناك من يتخذ التسول مهنة للنصب على الناس، فمؤخرا ظهر التسول حتى في مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، كفانا شوهة نعم شوهة، لأن ذلك يضر بصورة المغرب في الخارج

Chaque jour on doit subir l’harcèlement des mendiants quand on néglige de répondre à leur demande . Harcèlement et menace je vous jure qu’hier j’étais menacée moi et ma fille quand on c était arrêtées à un feu rouge de la ville nouvelle de meknes : menacées par un mendiant d un pays africain car on ne l a même pas regardé quand il était venu vers la fenêtre de notre voiture . Et on a continué de parler de nos problèmes moi et ma fille . Menaces fortes et nettes : je vous retrouverai là où vous vous retrouverez et vous allez fort le regretter ….. on ne peut pas répondre à chaq mendiant par lah ysehele une autre fois on se retrouverai à répéter cette phrase cents fois par jour . De quel droit ?

العثور بحوزة المشتبه فيها على نسخ من وثائق تعريفية أجنبية في اسم الغير ودمية على شكل رضيع . المشاكل ديال الوثائق الضائعة

اصبح لدينا جيوش من المتسولين و اغلبهم نصابين و محتالين اينما تلتفت وجهك تجدهم في الشوارع و المقاهي و المحطات و الاسواق و حتى المطارات في كل مكان و زمان و هدا يوشوه صورت المغرب في الداخل و الخارج

هي ليست اكبر من ناهبي المال العام.على الاقل هي لاتضرب الناس على أيديهم .علم الله بظروفها ولو ان هذا ليس مبرر للتسول

لقد اصبح عدد المتسولين كبيرا جدا و تجدهم في كل مكان الاشارات الضوئية، الاسواق، المقاهي، و حتى يطرقون باب منزلك و يزعجونك و انت ببيتك، راه ضسروا بزاف و حتى اامهاجرين جنوب الصحراء يعتدون لفظيا ان لم تعرهم الانتباه، شخصيا قررت منذ سنوات عدم التصدق على هذه الفئة، و اتصدق على من اتحراه فعلا انه محتاج من معارفي و لا يمد يده، ايها المغاربة اوقفوا هذه الصدقة المفرخة لجحافل الممتهنين و الذين اصبح دخلهم اكثر منكم.

ظاهرة التسول هي ظاهرة عالمية ولكن بطرق فنية أما عندنا فهي عشوائية وكثيرة لا يكاد يخلو متجر أو إدارة عمومية أو ملتقى طرقي أو مستشفى أو مقهى من المتسولين وفي جميع الفئات العمرية وبكل الطرق هناك في مستشفى محمد الخامس بمكناس متسول اكثر من 10 سنين ولا تتدخل الادارة والأمن لطرده حيث يزعج الزوار والمرضى يجب على الدولة أن تتدخل وتنظم هذه الظاهرة المشينة وأن تحتضن هؤلاء المحتاجين والمعوقين فعلا وأن تخصص لهم رواتب شهرية معقولة حسب افراد الاسرة والافارقة المهاجرين أن تضعهم في مخيمات ومراكز الايواء كما يفعل الغرب وأن تعاقب اي شخص يتسول في اي مكان .

اطالب بانزال أقصى عقوبة على الدمية,,,,فكرة جديدة وجميلة الاطفال يمشيو المدرسة ،،،والسعايا تكون بالدمى،،،،شكرا

شفت حتى عيت في سعايا ما شفت بحال مدينة مراكش عشرات من متسوليين اولا عطيتي شي واحد درهم ي هجمو عليك متسوليين الآخرين وفي أماكن متخطرش ليك على بال انا تلاقيت واحد كي سعى في مول مراكش معرفتش واش مع الأزمة كورونا او لا كان هادشي

منهوم عداد الله يهديكوم .راه البوليس كيقيلو يدوزو من حداهوم. هادي منعرف كيفاش جات فيها الضربة….المغرب مطلي بيهوم وزادو حتى الافارقة

رداً على صاحب التعليق ( بشير ) …..أخي الكريم..الصدقة أوصى بها الله و رسوله (( صلى الله عليه وسلم )) فلا داعي لقول كل هذا الكلام انك اجبتها بأنه ماذا ستفعل بالاموال التي تصدق بها المحسنون عليها عندما طلبت منك أن تشتري لها قطعة لحم لانه امرٌ لا يخصك بتاتاً و لم تكن انت تجني معها شيئاً من كل هذه الأموال التي جمعت ( حيت رزقها هداك و كلنا كنسعاو الله ) …وثانياً …عندما تقول انك لم تعد تثق بأي كان سواء بالطرقات او بالمقاهي فهذا كلام غير مرغوب لأنك لم تعش لوحدك على هذه الأرض ( ايلا معطيتيش انت راه عطا الله اللي غادي يحس بهدوك الناس ويتصدق عليهم راه مشي غير انت اللي عايش بوحدك فهاد الدنيا …دير الخير بالناس تقدر تطيح انت شي نهار ومتلقاش اللي يعتقك ا ولد..حيت الزمن دوار…!!! )

لنفرض أنها تتحايل على الناس ففي جميع الحالات فحاجتها هي من دفعتها لهذا الخبث، ولكن قبل اعتقالها يجب اعتقال المحتالين الحقيقيين أصحاب الكروش الكبرى سارقي المال العام ومن عوائد الريع والاغتناء الفاحش لشركات البترول.

مثل هذه الفئة من المتسولين ألي كا (يقولبو) الناس، لا يحصلون على درهم أو درهمين فقط ممن يسقطون في شباكم، وإنما يحصلون على عشرات ومئات الدراهم من شخص واحد، ولكم أن تتصور لو انطلي القالب فقط على 20 شخص في مختلف مناطق المدينة

تلتزم الدولة الصمت في هذه القضايا حتى أصبحت مميعة وأصبحت طرقاتنا تقض المضاجع. ولكن المسؤولية يتحملها المواطن عن غير قصد عندما يجود جيبه بدراهم لهذا الشخص أو ذاك. فازداد طمع الطامعين وارتفعت أعدادهم وستزيد أيضا. مثلما انتشرت في هذا رمضان أعداد أصحاب الجيليات الصفراء وكأننا في ماراطون يحرس جوانب مساره المئات من المتطفلين على التسول