أين اختفت القاعدة؟

أين اختفت القاعدة؟
الخميس 7 أبريل 2011 - 19:02

منذ أحرق الشاب العاطل البوعزيزي نفسه احتجاجا على إهانته من قبل شرطية في مدينة سيدي بوزيد قبل ثلاثة أشهر وإلى الآن، لم نعد نسمع شيئا عن «القاعدة» وابن لادن. أصبحت صور الشابات والشباب الذين يتظاهرون سلميا في شوارع العواصم العربية تغطي على ماعداها من صور تجوب أركان الأرض الأربعة، كان يحتل فيها ابن لادن، ومنذ 10 سنوات، المساحة الأكبر. في المغرب كانت السلطات تعلن تفكيك ثلاث خلايا كل شهر… أين اختفت هذه الخلايا الآن؟


بلا شك، كانت السلطات العربية تعتبر «تنظيم القاعدة» وخلايا الإرهاب، على تنوعها، الدجاجة التي تبيض ذهبا، ولهذا كانت تضخم من قوة وعدد هذه الخلايا، لتجعل شعوبها والغرب معا رهينتين في يد القبضة الأمنية التي تحمي الجميع من الإرهاب الذي يهدد الحرث والنسل، وذلك لتفلت من كل مساءلة ديمقراطية، أو امتحان للشرعية، أو اختبار لاحترام حقوق الإنسان وأصول الحكامة الجيدة… لكن ليس هذا فقط هو سبب تراجع «إشعاع» وكالة ابن لادن للعنف الجهادي العابر للقارات، هناك سبب آخر أهم، وهو أن الشباب العربي أخذ الكلمة، ونزل إلى الشارع ليتحدث باسمه، ولم يعد يسمح للأنظمة ولا للأحزاب ولا للإسلاميين ولا للقاعدة بأن تنوب عنه في التعبير عما يريده. لقد سحب الشباب العربي البساط من تحت الجميع، وأول من سقط جراء هذه الحركة الشبابية هي الأنظمة العربية التي لم تكن ترتكز في وجودها واستمرارها سوى على جدار واحد بني بإسمنت الخوف، فلما سقط هذا الخوف انهار الجدار، فوجد الحاكم العربي نفسه عاريا من أي رداء يسمح له بالاستمرار في الحكم. فبدأ ينعت شعبه مرة بـ«الجرذان» وأخرى بـ«الحمق» وثالثة بـ«التآمر»… ستسقط تماثيل كثيرة خلف هذه الأنظمة إذا لم تضبط توقيتها على زمن الثورة العربية.


شباب ربيع الديمقراطية العربي «هدية من السماء» أنقذت صورة العرب والمسلمين حول العالم. قال لي صديقي مراسل رويترز السابق في المغرب، محمد لمين، لما التقينا في تونس أثناء ثورة الياسمين: «لقد كنت أخجل من أن أقول إنني تونسي.. الآن أنا أفتخر بذلك».


شباب هذا الربيع أخرج الأوضاع العربية من ثنائية قاتلة ومدمرة وهي: إما السلطة وإما الأصولية. السلطة لا تؤمن بالديمقراطية لكنها تحمي المجتمع من تطرف الأصولية. والأصولية تمردت على السلطة وتعد بعدالة السماء، لكنها لا تؤمن بالحرية على الأرض. الآن أصبح أمامنا ليس فقط «كاتلوغا» محددا في اختيارين، بل إننا أمام توزيع جديد للأدوار والمشاريع… لاحظوا أن أجندة الشباب في تونس، كما في مصر، كما في ليبيا (القبلية)، كما في اليمن التي خلنا أنها تعيش في القرون الوسطى، كما في المغرب، كما في سوريا، كما في البحرين… مطالب الشباب كلها واحدة وكلها «ليبرالية» وديمقراطية، وتحترم حق الآخرين في التعبير… وكأن الشباب من طنجة إلى دمشق، من القاهرة إلى المنامة، كانوا أعضاء في قاعدة واحدة، قطعا لا تمت بصلة إلى القاعدة التي في أذهانكم.


إنها فرصة تاريخية لبناء بيت حديدي من الديمقراطية يمكن لكل الاتجاهات أن تتصارع داخله دون أن تهدمه على رؤوسنا، هذا هو الجوهر الآن والباقي مجرد تفاصيل.


* صحفي ـ مدير نشر “أخبار اليوم” المغربية

‫تعليقات الزوار

24
  • le fou
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:46

    il est au caraibes pour des vacances

  • yahya bouchikhi
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:28

    ان لم تستحي فقل ما شئت
    الشعوب يا هذا لم تنادي باللبرالية اخجل من نفسك هي تطالب بالحرية بالعدالة بالكرامة ونحن مع من يحققها أكان اسلاميا او يساريا او لبراليا
    واهمس في اذنك واقول ان الانظمة البائدة كلها لبرالية فلماذا تتهاوى وترمى الى مزبلة التاريخ
    عندما تتحقق الحرية يتحقق لنا حق الاختيار. ولا يمكن ان تصادر حقي او تملي علي اختياراتي وتكون الهي
    الحية الحرية الحرية

  • فيلسوف
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:48

    …أهو مكر التاريخ ! أو بتعبير الدين – يمكرون ويمكر الله – ! ومن يدري ! فلربما هو تبادل الأدوار في احتواء مفهوم الإرهاب ! على وزن – كما تدين تدان – ! أو هي فقط نظرية الفوضى الخلاقة…!!!

  • Karim Cherkawi
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:04

    Ask the white house.

  • Benladden
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:06

    Nous sommes en congé, maintenant c’est le printemps des enfants, les hommes seront l’été de l’enfer

  • Nadera
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:08

    Depuis de début de ces manifestations au monde arabe j’ai déduit qu’il n’avait jamais ni kaida ni beladen tout était créer par ces « Hokam » pour justifier leur existences comme quoi leurs disparation vas crée un grand problème au monde entier. Ils on utiliser cette phrase connu depuis le début des houkam « addine afioun achououb » pour faire peur aux non musulmans du monde

  • الدكتور الورياغلي
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:18

    تحية طيبة إليك أيها الكاتب، وكلما كتبت مقالا تجلى فيه ميولك الظاهرة نحو الوسطية والاعتدال ومسايرة الرأي العام المغربي، وهذه هي بعينها أمارة النجاح، وهي بعينها الصفات التي جعلت زميلك النيني يتبوأ المكانة التي تعرفها.
    فالكاتب المتميز هو الذي يعكس رأي الأغلبية وينطق بالحق وبالحقيقة.
    وكلامك عن انكفاف السلطات في المغرب عن إعلاناتها الكثيرة بتفكيكها للخلايا الإرهابية من دقائق الملاحظات القيمة، فالثوارات القائمة وضعت الدكتاتورية العربية في مكمن خطير، وأضحت القاعدة التي كانت تتستر بها ضربا من الماضي.
    ————
    إلا أن هذا نصف الحقيقة فقط أيها الكاتب، والحقيقة الكاملة تقول: إنه لا وجود للقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي البتة، إنما هذه صناعة مخابراتية تمت بين الساسة في بلاد المغرب العربي من أجل إضفاء الشرعية على القمع الممنهج تجاه الإسلام والإسلاميين، حتى إذا تدخلت المنظومات الغربية الراعية لحقوق الإنسان قالوا هؤلاء قاعدة وهم يتهددونكم !! وهكذا قال إمام الطغاة القذافي وسبقه صنوه بن علي
    ———-
    هذه هي الحقيقة أيها الكاتب التي عليك أن تدين الله بها وتبصر بها الرأي العام، فنحن المغاربة بالخصوص شعب متسامح مهما بلغنا في التدين والالتزام لكننا نظل أناسا متعايشين نحترم الدماء والأعراض ونحترم الرأي والرأي الآخر.
    والقاعدة إنما هي صناعة مخزنية بامتياز، وحتى أميرها الذي يدعى الدرودكال إن هو إلا عضو في مخابرات الجزائر كما قد لا يخفى عليك ! والسلام عليكم

  • منا رشدي
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:12

    إنها حكاية مضحكة ، أصحاب الفضل العظيم نقلوها إلى أطراف الأمة الإسلامية ، ويبدو الجزء الغربي منها ليس جاذبا هذه الأيام ! لكون بوصلته غربية ، أما أفغانستان فبحكم عدم إجادتهم للعربية يعتقدونها لغة ( الله ) فيحيطونها بقدسية لا يدخلها الباطل . لا عجب إذن من أن يكون الأفغان أشرس المحتجين على إحراق القرآن . أما مركز ( عالمك العربي ) فيدو دفاعه عن الإسلام آخر اهتماماته ، لما لا فقد استبدل نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم ب ( ميشيل عفلق ) وأتباع هذا الأخير أكثر نشاطا من أي وقت مضى !

  • غيور على الوطن
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:14

    لكي نبني بيتاحديدياللديموقراطية يجب علينا ان نكون ديموقراطيين اولا فهل لك الاستعدلد لتكون كذلك اسي بوعشرين.لا اعتقد ذلك ما دمت في جرائدك تقصي كل الكتابات التي لا تجامل المقدس الاكبر الذي هو 20 فبراير.الذين يرمون الاخرين بكلمة بلطجي-وهي كلمة دخيلة علينا- لمجرد ان لهم راي مخالف سيبنون للديموقراطية بيتا من الطوب.اماالذين ابتدعوا اسطورة القاعدة فلا زالوا متحكمين في زمام العالم وسيخرجون ذلك الغول عند الضرورة.

  • ABOUYOUSSEF
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:20

    ……….. وهو أن الشباب العربي أخذ الكلمة، ونزل إلى الشارع ليتحدث باسمه، ولم يعد يسمح للأنظمة ولا للأحزاب ولا للإسلاميين ولا للقاعدة بأن تنوب عنه في التعبير عما يريده. لقد سحب الشباب العربي البساط من تحت الجميع، ….
    ces jeunes ,ils sont tombés de MARS ou de JUPITER ????

  • moslim
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:22

    القاعدة صنعتها أمريكا الماسونية لتبرير حروبها، أفيقو من سباتكم
    بن لادن كان عميلا مع CIA لسنوات

  • بنادم
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:44

    ههههه والله انك مسكين تفسر الاشياء حسب منظورك الدائم لقد قلنا من اول ان قامت الثورة بين قوسين في تونس ان امريكا هي من انبتتها لتجعل القاعدة ومن يسير في فلكها يثوارون الى الخلف
    القاعدة هي كدلك كانت تتكلم باسم الشعوب الاسلامية وان نهجها هو الافضل الى هاته الشعوب وبما ان هاته الشعوب ظاهريا اخد الكلمة بن لادن اختار الصمت ليحلل له الظواهري الواقع حتى يخرج بما يفيده

  • ابوعلي
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:38

    يبدو ان الاخ بوعشرين اما انه ناكر للجميل او انه لم يفهم الثورات العربية على حقيقتها وجوهر انبعاثها. تنظيم القاعدة هو اول من خلق لنا ثوارا ليس فقط ضد الظلم الدي يمارسه الحكام العرب فقط بل على الظلم الذي يمارسه النظام العالمي الجديد. ان شباب القاعدة قد حمل السلاح على انظمة ظالمة . والدليل ان الشعوب العربية لها تقدير خاص لهدا التنظيم وهذا ما يغيظ الحكام فكان ماكان من ردود فعلها. فكل عمليات محاربة الارهاب بالمغرب مفبركة ولا مصداقية لها والهدف منها تشويه صورة اولئك الشباب الطاهر الذي رفع السلاح في وجه الظلم. فيما يخص الثورة التونسية لقد فاتتك اشارة ، فاتك موقف الصلاة في الشارع وعودة الحجاب بقوة والذي كان تعبيرا صريحا عن تمسكهم بدينهم فلم يرفعوا لا صور ماركس ولا غيره. هناك تعتيم اعلامي في هذا الجانب كان الاجدر بك ان يكون لك سبقا صحفيا في ابراز لماذا هذا التعتيم . مع الاشارة ان الانظمةالعربية اما لها نهج ليبرالي او نهج يساري.وكما تعلم فالشارع العربي يطالب بديموقراطية نابعة من مرجعيته الدينية وليس من مرجعية غربية. وهذا ما لم تستطيع استيعابه . فالثورة العربية هي ثورة ضد الحكام العرب وضد الديموقراطية الغربية والا فبماذا تفسر هذه العودة الكبيرة للشباب الى دينهم.

  • ياسين
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:34

    أضنك بعيد كل البعد عن الواقع الشباب العربي ملتزم ويفتخر بدينه واسلامه وكلامك عن ان الشباب يرفع اللبرالية كشعارهو تحريف للواقع كل ما في الامر ان الشباب لا يريدون ان تحرف تورتهم كالقول انهم أصوليون واسلاميون أ, رجعيون والكتير من هده الصطلحات الغبية التي يرددها امتالك من المتقفين التابعين الغير الواعين بمكونات الشعوب العربية ومتطلعاتها والدين ينضرون بسطحية شديدة لكل ما هو متعلق بالدين

  • قدور الدبلوماسي
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:36

    اتساءل معك ايها المحترم لماذ تم اخفاء التعليقات التي نرسلها لكم؟ هل تستفزك في شئ؟ ام انكم لا تؤمنون بحق الاختلاف في الراي والتعبير والتحليل والتعليق؟

  • خواطر5
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:32

    الأسئلة التي قد تفرض نفسهاهي كالتالي:
    هل الديمقراطية تضمن العيش الكريم؟مادامت أداة تدبير على أي حال.
    هل الديمقراية تتفوق على شرع الله؟مادمنا مسلمون والمفروض أننا عبيد الله وهبنا قرأنا نسير على نهجه ولنا ان نجتهد دون أن نتعدى حدود الخالق.
    هل كل ما يفعله ويطالب به هؤلاء الشباب صواب؟
    هل هم أغلبية؟حتى يمكن أن نعتبر أنفسناديمقراطيين.
    هل يمكن للثورات الحالية أن توازي ما تتطلع له الشعوب؟ألم تكن سابقاتها ثورات لم تنجب إلا الهوان والإنكسار والبحث عن ثورات أخرى بديلة أو مضادة؟
    هل يمكن أن نضمن استقرار منطقة ما تشكلت فيها الثورة من الأضدادفي ظل أمن مترهل؟
    الليبراليون والإسلاميون كمثال.
    هل يمكن أن نتحرر من التبعية للغرب ونحن تنخرنا ثقافة الاستهلاك ما دمنا غير قادرين على فرض قوتنا بين الأمم؟
    هل الثورة السياسية الإجتماعية ستضمن لنا ثورة ثقافية نحن في حاجة إليها؟أم أن ألأخيرة هي الأجدر أن نقوم بها؟
    هل و هل وهل أسئلة جمة قد تطرح ونتجاهلها بحجة التغيير

  • بن عبد المنعم
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:30

    ملاحظتانللأخ بوعشؤين على عجل:
    1- على الحدود التونسية الليبية، ببلدة “راس اجدير” مخيم وقع كليا تحت سيطرة السلفية الجهادية، مما دفع السكان المحليين إلى الهجوم عليهم بالعصي والهراوات، وكاد الحادث أن يؤدي إلى ما يحمد عقبا. ولازالت الوضعية تحت المراقبة وتحت قنبلة موقوتة.
    2- طائرة محملة بالأسلحة الثقيلة(إير-بي-جي، سلاح مضاد للطائرات وذخيرة لمختلف الأسلحة) طارت من ليبيا وحطت بمالي واستقبلتها مجموعات القاعدة في المغرب الإسلامي. والوضعية تقلق كثيرا الجزائر والمغرب وتونس.

  • مواطن الزفت
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:40

    لقد اصبت كبد الحفقيقة بقولك ان القاعدة مجرد فزاعة للانظمة الامنية تغطي بها فضائحها و مثالبها و تركب على موجتها لتلقي الدعم و التاييد من جبناء الغرب و الشرق. الا ان السؤال المطروح هل هذه التركيبة النفسية و الذهنية للعقل السياسي العربي تنعم بقابلية الانفتاح الايجابي و الارادي امام المطالب الجديدة للشعوب؟ ام انها ستظطر الى ابداع و سائل و تقنيات جديدة للالتفاف عليها حفاظا على لمعانها المغشوش؟ اذا كان قدر تونس و مصر قد حقق المعجزة بطرد انظمة القمع و الاستيبداد المكشوف، فما نصيب الانظمة العربية المتبقية من هذا القدر؟ يبدو ان الانظمة البعيدة زمانيا من الثورتين و الاكثر تدليسا على الديمقراطية على شاكلة المغرب، اقدر على الصمود و لعب الاشواط الاضافية، لكن دون ان يعني هذا انها الاقدر على تفادي الهزيمة في النهاية. انه خريف الانظمة العربية الذي لا ينفع معه لا التلقيحات و لا الحقن لان جرثومة ارادة التغيير الحقيقي لا تضبطها المنظومة الدفاعية للجسد النظامي المترهل بسبب شخوخته و بسبب قدرة الجرثومة على تغيير شارات المقاومة في كل لحظة. اقصى ما يمكن ان تبدعه عقلية التازم و الاستبداد لا يستطيع ان يتجاوز دائرة الوعود و الشعارات و التلاعب السياسي بقواميس الديمقراطية و حقوق الانسان مع تقديم كباش فداء تكفيرا على فشل السياسات و للتغطية على الخطايا الكبرى و نفسية الاستبداد. هذا في حالة العجز عن خلق عدو جديد خاص او دولي يعطي فرصة جديدة لتمديد عمر الانظمة

  • mohamed
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:10

    ese comentario es muy bueno de verdad,,, te agradezco mucho tu esfuerso,,, de verdad todo lo k had dicho es verdad,,, los sistemas arabes tenian al pueblo en sus manos solo por el hecho de estamos peleando con al kayeda,, y no hemos visto nadie hablando de alkayda en esos dias ,,, el comentario era perfecto solo por la palabra (liberalia) k pienso k tienes k kitarla lo antes posible como ha dicho un hermano antes

  • ابن المغرب
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:50

    بعد سلام الله عليك ياتوفيق، أود في إشارة بسيطة إلى مهنتك الصحفية ليس غرضها أن اعلمك بل أن أنبهك أن الصحفي ملك للجميع ومهمته تبيان وجهات النظر مع تحري الحقيقة، وإن انطلى الزيف على الصحفي فهو يكون بالتالي مجرم وإن لم يشارك بالجريمة لأنه غطى على الحقيقة. فما بالك تميل إلى أفكار الهمة وكأننا جمهور لايعرف مايدور بين السطور، وما بالك تنتقد القاعدة وكأنك تعلم عنها كل شيء، فاتق الله في مهنتك وجمهور عشاقك واترك خلاصة مشاعرك وتوجهاتك لنفسك فنحن نعلم الطريق الذي يؤدي إلى بر الأمان، والحياة أثبتت لنا أن أصحاب الحق الكبير دائما يوصفون بأبشع الأوصاف، من مخربين وجياع إلى أصوليين ومتطرفين وإرهابيين. لكن الله ناصر من شاء سواء أحببت أم كرهت الفائز بالنهاية ولو بعد زمن طويل.

  • كمال
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:42

    عن أي لبرالية تتحدث يا هذا لم ينادي أحد بالليبرالية أو الديمقراطية على الطريقة الغربية.لماذا لم تتحدث عن الملايين الذين صلوا في ساحة التحرير.الرجوع لله يا سي بوعشرين المستقبل للاسلام و التاريخ يتجه وجهة التمكين للدين.أما القاعدة فقد كانت دائما تدعو الى الخروج على الحكام ليس بالسلاح فقط بل بالعصيان المدني كذلك.لا يهم مصير القاعدة ان مكن لدين الله في الأرض.أرجو ألا تتهمني لهذا بتهمة الارهاب.

  • وهابي
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:24

    نعم كلنا يعرف أن القاعدة صناعة أمريكية وقد شوهوا صورة مجاهدي أفغانستان الأبرار وهذا ما كانت تريده أمريكا من نشر الفتن والتفجير وضرب المجاهدين ببعضهم…….فمنذ استيلاء هذا التنظيم علي حركة طالبان المباركة وتذويبها فيه بالقوة وأصبح الناس لايفرقون بين جيش الصليبيين المعتدي وبين المجاهدين بل ويتمنون أن يقضي الجيشان علي بعضهما لترتاح البشرية منهم!!!!!!! وهذا خلط وسوء فهم

  • habib hassan
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:16

    شعار جماعة الإخوان المسلمين.
    من صوت ب ” نعم” للتعديل الدستوري في مصر دخل الجنة.
    وهكذا أصبحت الجنة والنار تدوران بين ؛ لا ؛ و ؛ نعم ؛ للدستور.
    وكأن الدستور وحده يجعل من الأمة مؤمنة كما قد يجعل منها كافرة ملحدة.
    وكأن الدول دات الدساتير اللائكية لا وجود فيها للمؤمنين.
    ألم يستطع الدستور العلماني المتشدد بتركيا أن ينجب الحزب الإسلامي العدالة والتنمية الذي استطاع أن يجعل من بلده القوة الإقتصادية الخامسة في العالم.
    كم نخاف من هذا الجدل العقيم حول التدين الدستوري، الذي سيعصف بكل منجزات الثورة ويدخلها في متاهات يصبح معها الفساد القديم أرحم من نتائج الثورة…!
    وكم نخاف على باقي الأوطان العربية عندما تستورد مكرهة هذا القبح الإخواني العقيم…!

  • أعرفك جيدا
    الخميس 7 أبريل 2011 - 19:26

    تتحدث عن الإصلاح وأنت أكبر المفسدين. راع الله في صحافيي وموظفي أخبار اليوم الذين تسومهم سوء
    العذاب.
    قد تظنني من أتباع عدوك اللدود نيني.
    أنت مخطئ حقا، لأنكما معا من طينة واحدة. تتبجحان بتبني التغيير والإصلاح، وتفتخران بأنكما أول من حارب الفساد، وأنتما لمن كبار المفسدين. نسيت أن أضيف إليكم علي أنوزلا صاحب موقع لكم. بئس ما تشترون به تعاطف الناس. إن كان هناك من محاكمة
    للفساد في هذا الوطن، سنطالب بمحاكمتكم أنتم أيضا… سقط عن وجوهكم القناع منذ مدة. فلا داعي لمقالاتكم التنكرية

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس