أحالت عناصر المركز القضائي بسرية شيشاوة، السبت، على الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش، شخصين مشتبه في ضلوعهما في جريمة قتل وقعت بطريق محاذية لدوار “المعيصرة”، بجماعة مجاط بالمنطقة ذاتها، وذهب ضحيتها شخص متزوج وأب لابنين.
وتعود تفاصيل هذه الجريمة إلى يوم أمس الجمعة، حين اكتشف بعض سكان الدوار جثة هامدة عليها آثار جروح غائرة وكدمات على مستوى الرأس والأطراف.
وأوضحت مصادر هسبريس أن درك مجاط تمكن، بتنسيق مع فريق من المركز القضائي لإقليم شيشاوة، من فك لغز هذه الجريمة، بعدما تم تكثيف البحث والتحري في مسالك متعددة، قادت إلى أن عملية القتل ترجع إلى خلاف أسري بين الهالك والموقوفين، اللذين انهالا عليه ليلا بالضرب على مستوى الرأس والأطراف، إلى أن لفظ أنفاسه الأخيرة قرب مسكنه بالدوار المذكور.
وأوردت المصادر ذاتها أن الظنينين من عائلة الضحية، الذي كان قيد حياته في عقده الخامس، مضيفة أن عناصر الدرك بالمركز الترابي مجاط أشرفت على نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بمراكش.
يجب إعدامهم يجب الحكم بالإعدام الإعدام الإعدام
عقلية همجية لاتفكر الا في القتل لهم مع خلاف حول اشياء ربما تكون تافهة قتلوه هل وجدتم الحل المناسب الان هل الحكم بالاعدام او المؤبد هو ماكنتم عليه تبحثون كم انت قاسي ايها الانسان على اخيك الانسان
لازم التحلي بوثيقة العلم و التنخي عن منحنى الجهل و التخوين.كفانا من هذه الجرائم و التخلي عن السلوك البهلواني….
أرجوكم نريد وطن للجميع للتعايش و الإيمان بالإختلاف ميزة للتعايش و تقبل الآخر..
انظروا كيف اصبح المغاربة قتل وعنف وسرقة ونصب واحتيال وفساد وخيانة وابتزاز وتشويه وتتبع لعورات الناس ونشر فضاءحهم. وابغيتو تصب الشتا!!!!ا ان كان الله يعاملنا بعدله فمن العدالة ان يذهب بنا وياتي باخرين.ولكن الله يعاملنا برحمته اللتي وسعت كل شيء.
ما حد ماتعدمش شي مجرم فالمغرب راه ماعمر الاجرام مايوقف,,المغاربة كنس كاموني يخافو ؤمايحشمو.
أنها قمة الجهل والتخلف والحقد الدفين في نفوس هؤلاء المجرمين الدين اقدموا على قتل شخص قريب لهم ربما لاسباب تافهة معرضين أبنائه للتشرد والضياع . كل مشكلة او خلاف له الحل المناسب اما بالتوافق او باللجوء إلى القانون . لابد من إعادة النظر في تكريس القيم الإنسانية بالمجتمع خاصة على مستوى التربية والأخلاق وحب الآخر والابتعاد عن الحقد والكراهية. اتمنى ان تصدر الجهات المعنية عقوبة الإعدام في حق المجرمين مع التنفيد المعجل حتى يكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه الاعتداء او قتل نفس كرمها الله عز وجل.